كِشـ24 : تكشف معطيات حصرية عن الهولندي من أصل مغربي الموجود رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن بولمهارز
كشـ24
نشر في: 7 أغسطس 2015 كشـ24
كشفت مصادر مطلعة لـ"كِشـ24"، أن الهولندي من أصل مغربي الموجود رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن بولمهارز، بتهمة التزوير في وثائق تصدرها إدارة عامة واستعمالها، يدعى "الحسين" من مواليد 1984 بأمستردام بهولندا، يملك أربع شركات ثلاثة منها متخصصة في ميدان العقار وتتواجد بالحي الشتوي بمراكش، والشركة الرابعة تتواجد بحي لمحاميد ومتخصصة في مجال كراء السيارات.
وأضافت المصادر نفسها، أنه خلال سنة 2007، تم إيقاف المتهم من طرف الشرطة الهولندية من أجل العنف، وحكم عليه بـ 240 ساعة في الاعمال الاجتماعية كعقوبة بديلة، كما صدر في حقه حكم غيابي من طرف السلطات الهولندية، بعد إدانته بتسعة أشهر حبسا نافذا، وتلاثة أشهر موقوفة التنفيذ من أجل الضرب والجرح.
وأوضحت ذات المصادر، أن المتهم كان يتاجر في الساعات الثمينة التي يجلبها من بلجيكا، ويملك شركة أحدتها باسبانيا متخصصة في بيع مراهم محاربة السمنة عن طريق الانترنيت.
ويتابع المتهم الهولندي وهو من أصل مغربي طبقا لملتمسات وكيل الملك والدعوى العمومية، بتهم استعمال وثائق سفر مزورة وانتحال هوية مزيفة لولوج التراب الوطني.
وحسب مصادر "كِشـ 24"، فإن المتهم الذي ينحدر من أسرة مغربية مقيمة بالخارج، ولج الى المغرب عبر ميناء طنجة المتوسط، باستعمال جواز سفر مزور صادر عن دولة في أمريكا الوسطى، ويتضمن بيانات هوية زائفة.
وأضافت نفس المصادر، أن عمليات التفتيش التي أجريت بمنزلين في ملك المشتبه به بمدينة مراكش، أسفرت عن حجز 34 ساعة يدوية من ماركات عالمية، و10 هواتف محمولة، ولوحتين إلكترونيتين، ومعدات تصوير رقمية، و10 جوازات سفر لأشخاص من جنسيات هولندية ومغربية وفرنسية، بالإضافة إلى مبلغ 178.570 درهما، وكذا مبلغ 700 أورو.
كشفت مصادر مطلعة لـ"كِشـ24"، أن الهولندي من أصل مغربي الموجود رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن بولمهارز، بتهمة التزوير في وثائق تصدرها إدارة عامة واستعمالها، يدعى "الحسين" من مواليد 1984 بأمستردام بهولندا، يملك أربع شركات ثلاثة منها متخصصة في ميدان العقار وتتواجد بالحي الشتوي بمراكش، والشركة الرابعة تتواجد بحي لمحاميد ومتخصصة في مجال كراء السيارات.
وأضافت المصادر نفسها، أنه خلال سنة 2007، تم إيقاف المتهم من طرف الشرطة الهولندية من أجل العنف، وحكم عليه بـ 240 ساعة في الاعمال الاجتماعية كعقوبة بديلة، كما صدر في حقه حكم غيابي من طرف السلطات الهولندية، بعد إدانته بتسعة أشهر حبسا نافذا، وتلاثة أشهر موقوفة التنفيذ من أجل الضرب والجرح.
وأوضحت ذات المصادر، أن المتهم كان يتاجر في الساعات الثمينة التي يجلبها من بلجيكا، ويملك شركة أحدتها باسبانيا متخصصة في بيع مراهم محاربة السمنة عن طريق الانترنيت.
ويتابع المتهم الهولندي وهو من أصل مغربي طبقا لملتمسات وكيل الملك والدعوى العمومية، بتهم استعمال وثائق سفر مزورة وانتحال هوية مزيفة لولوج التراب الوطني.
وحسب مصادر "كِشـ 24"، فإن المتهم الذي ينحدر من أسرة مغربية مقيمة بالخارج، ولج الى المغرب عبر ميناء طنجة المتوسط، باستعمال جواز سفر مزور صادر عن دولة في أمريكا الوسطى، ويتضمن بيانات هوية زائفة.
وأضافت نفس المصادر، أن عمليات التفتيش التي أجريت بمنزلين في ملك المشتبه به بمدينة مراكش، أسفرت عن حجز 34 ساعة يدوية من ماركات عالمية، و10 هواتف محمولة، ولوحتين إلكترونيتين، ومعدات تصوير رقمية، و10 جوازات سفر لأشخاص من جنسيات هولندية ومغربية وفرنسية، بالإضافة إلى مبلغ 178.570 درهما، وكذا مبلغ 700 أورو.