#كورونا
وطني

كوفيد..انخفاض ملموس في الحالات الإيجابية للأسبوع الرابع على التوالي بالمغرب


كشـ24 نشر في: 11 مايو 2021

اعتبرت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، أن الإجراءات الاحترازية المتخذة للتصدي لجائحة (كوفيد-19) مكنت من تحقيق انخفاض ملموس في الحالات الإيجابية للأسبوع الرابع على التوالي.وأوضح رئيس قسم الأمراض السارية بمديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض بالوزارة عبد الكريم مزيان بلفقيه، في تقديمه للحصيلة نصف الشهرية الخاصة بالحالة الوبائية للجائحة للفترة ما بين 26 أبريل الماضي و10 ماي الجاري، أن انخفاضا ملموسا في الحالات الإيجابية المسجلة في المملكة بنسبة -19,5 في المائة يوضح جليا وقع الإجراءات الاحترازية المتخذة خلال هذا الشهر الفضيل، ومدى الالتزام بها من طرف أغلبية المواطنين.وأفاد بأن هذا الانخفاض شمل 9 جهات وهي جهة كلميم-واد نون ب(-50,0)، وجهة الشرق (-43,3)، وجهة الرباط-سلا-القنيطرة (-33,7)، وجهة الداخلة-وادي الذهب (-29,0)، وجهة مراكش-آسفي (-23,1)، وجهة الدار البيضاء-سطات (-21,1)، وجهة بني ملال-خنيفرة (-18,2)، وجهة درعة-تافيلالت (-8,7)، وجهة طنجة- تطوان-الحسيمة (-6,7).وأضاف بلفقيه أن الجهات الأخرى عرفت ارتفاعا في عدد الحالات الإيجابية مقارنة بين الأسبوعين الأخيرين، وهي جهة سوس ماسة (+23,0)، وجهة العيون-الساقية الحمراء (+28,8)، وجهة فاس-مكناس (+40,0).وعرف معدل الإصابة الأسبوعي، من جهته ، انخفاضا ملحوظا خلال الأسبوعين الأخيرين، حيث مر من 6,9 إلى 5,5 حالة لكل 100 ألف نسمة في الأسبوع الأخير، كما سجلت منظومة الرصد الصحي خلال هذين الأسبوعين تحسنا في نسبة الإيجابة المسجلة، حيث مرت من 4,47 في المائة إلى 3,34 في المائة، علما أن أعلى نسبة سجلت بجهة الدار البيضاء-سطات (10,2 في المائة)، وأدنى نسبة بجهة فاس مكناس.وأبرز أن عدد الحالات النشطة عرف انخفاضا حيث تراجع من 5109 حالة منذ اسبوعين الى 3878 حالة نشطة يوم أمس، أي بانخفاض ناهز 31,7 في المائة، فيما سجل عدد الحالات الحرجة التي يتم استشفائها في أقسام العناية المركزة ، وللأسبوع الرابع على التوالي ، انخفاضا بنسبة ناقص 20 في المائة، خلال الأسبوعين الأخيرين، ومر من 349 الى 279 حالة حرجة الى حدود يوم أمس.وبخصوص التطور الأسبوعي للمعدل اليومي للحالات بأقسام الإنعاش تحت التنفس الاصطناعي الاختراقي، عرف هو الآخر استقرارا في قيمته خلال الأسبوعين الاخيرين، فيما واصل مؤشر التكاثر والتوالد على الصعيد الوطني في الانخفاض، واستقرت قيمته في 0,90 في نهاية الأسبوع الماضي.وذكر رئيس قسم الأمراض السارية ، في هذا الصدد ، بأن المخطط الوطني لمكافحة جائحة (كوفيد-19) يطمح عبر أهدافه المسطرة الى تخفيض هذا المؤشر الى قيمة أقل من 0,7.وفي معرض حديثه عن منحنى الوفيات الأسبوعي، أبرز المسؤول الصحي أن منظومة الرصد الصحي لازالت تسجل ما بين 40 و45 حالة وفاة أسبوعيا.وشدد على أن هذه المعطيات والمؤشرات الوبائية المسجلة خلال الأسبوعين الفارطين، “تثمن التحسن في الوضعية الوبائية في المملكة، التي سبق وأن لامسنا بوادرها من قبل، وتؤكد لنا جدوى الإجراءات الإدارية المتخذة، وتلزمنا في نفس الوقت المزيد من الحيطة والحذر، للحفاظ على هذه المكتسبات”.وأبرز أن عدد الحالات الإيجابية المؤكدة إلى حدود مساء يوم أمس الاثنين 10 ماي 2021، ما مجموعه 513922 حالة، حيث يعطي هذا الرقم معدل إصابة تراكمي يقارب 1413 حالة لكل 100 ألف نسمة، موضحا أن هذه النسب والمؤشرات تمنح المغرب الرتبة 39 عالميا والثانية افريقيا بالنسبة لعدد الحالات الإيجابية.وأضاف أن عدد حالات الوفاة بلغ الى حدود يوم أمس الاثنين، 9077 حالة وفاة مؤكدة والذي يعطي نسبة إماتة وطنية تقارب 1,8 في المائة مقارنة بنسبة عالمية تقدر ب2,1 في المائة، ليكون المغرب محتلا المرتبة 44 عالميا والرابعة افريقيا بالنسبة لعدد الوفيات المسجلة.من جهة أخرى، أفاد بلفقيه بأن نسبة الشفاء المسجلة تستمر في الارتفاع حيث وصلت الى 97,5 في المائة، مع تسجيل تعافي 501146 حالة.وبخصوص الأحداث البارزة خلال الأسبوعين الأخيرين، أكد المسؤول الصحي استمرار الحملة الوطنية للتلقيح ضد (كوفيد-19) لأسبوعها ال15 على التوالي حيث وصل عدد الجرعات الى حدود يوم أمس الى 5726928 كحقنة أولى، و440486 كحقنة ثانية.وأعلن عن استلام المغرب خلال الأسبوع الماضي ويوم أمس، لدفعات جديدة من لقاح “سينوفارم” الصيني والتي سمحت بتوسيع الفئة العمرية المستهدفة من عملية التلقيح ضد الكوفيد، لتشمل المواطنات والمواطنين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 50 و55 سنة.وأمام هذه البوادر الإيجابية للوضع الوبائي بالمملكة، أكد المسؤول أن وزارة الصحة تدعو جميع المواطنات والمواطنين إلى المزيد من الاحترام والتقيد بالتدابير الوقائية خلال هذه الأيام المباركة، ومواصلة المجهودات المبذولة والحرص على اتخاذ كافة الاحتياطات الضرورية، تزامنا مع عطلة عيد الفطر للحد من انتشار هذه الجائحة، وضمان نجاح الحملة الوطنية للتلقيح في المملكة.

اعتبرت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، أن الإجراءات الاحترازية المتخذة للتصدي لجائحة (كوفيد-19) مكنت من تحقيق انخفاض ملموس في الحالات الإيجابية للأسبوع الرابع على التوالي.وأوضح رئيس قسم الأمراض السارية بمديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض بالوزارة عبد الكريم مزيان بلفقيه، في تقديمه للحصيلة نصف الشهرية الخاصة بالحالة الوبائية للجائحة للفترة ما بين 26 أبريل الماضي و10 ماي الجاري، أن انخفاضا ملموسا في الحالات الإيجابية المسجلة في المملكة بنسبة -19,5 في المائة يوضح جليا وقع الإجراءات الاحترازية المتخذة خلال هذا الشهر الفضيل، ومدى الالتزام بها من طرف أغلبية المواطنين.وأفاد بأن هذا الانخفاض شمل 9 جهات وهي جهة كلميم-واد نون ب(-50,0)، وجهة الشرق (-43,3)، وجهة الرباط-سلا-القنيطرة (-33,7)، وجهة الداخلة-وادي الذهب (-29,0)، وجهة مراكش-آسفي (-23,1)، وجهة الدار البيضاء-سطات (-21,1)، وجهة بني ملال-خنيفرة (-18,2)، وجهة درعة-تافيلالت (-8,7)، وجهة طنجة- تطوان-الحسيمة (-6,7).وأضاف بلفقيه أن الجهات الأخرى عرفت ارتفاعا في عدد الحالات الإيجابية مقارنة بين الأسبوعين الأخيرين، وهي جهة سوس ماسة (+23,0)، وجهة العيون-الساقية الحمراء (+28,8)، وجهة فاس-مكناس (+40,0).وعرف معدل الإصابة الأسبوعي، من جهته ، انخفاضا ملحوظا خلال الأسبوعين الأخيرين، حيث مر من 6,9 إلى 5,5 حالة لكل 100 ألف نسمة في الأسبوع الأخير، كما سجلت منظومة الرصد الصحي خلال هذين الأسبوعين تحسنا في نسبة الإيجابة المسجلة، حيث مرت من 4,47 في المائة إلى 3,34 في المائة، علما أن أعلى نسبة سجلت بجهة الدار البيضاء-سطات (10,2 في المائة)، وأدنى نسبة بجهة فاس مكناس.وأبرز أن عدد الحالات النشطة عرف انخفاضا حيث تراجع من 5109 حالة منذ اسبوعين الى 3878 حالة نشطة يوم أمس، أي بانخفاض ناهز 31,7 في المائة، فيما سجل عدد الحالات الحرجة التي يتم استشفائها في أقسام العناية المركزة ، وللأسبوع الرابع على التوالي ، انخفاضا بنسبة ناقص 20 في المائة، خلال الأسبوعين الأخيرين، ومر من 349 الى 279 حالة حرجة الى حدود يوم أمس.وبخصوص التطور الأسبوعي للمعدل اليومي للحالات بأقسام الإنعاش تحت التنفس الاصطناعي الاختراقي، عرف هو الآخر استقرارا في قيمته خلال الأسبوعين الاخيرين، فيما واصل مؤشر التكاثر والتوالد على الصعيد الوطني في الانخفاض، واستقرت قيمته في 0,90 في نهاية الأسبوع الماضي.وذكر رئيس قسم الأمراض السارية ، في هذا الصدد ، بأن المخطط الوطني لمكافحة جائحة (كوفيد-19) يطمح عبر أهدافه المسطرة الى تخفيض هذا المؤشر الى قيمة أقل من 0,7.وفي معرض حديثه عن منحنى الوفيات الأسبوعي، أبرز المسؤول الصحي أن منظومة الرصد الصحي لازالت تسجل ما بين 40 و45 حالة وفاة أسبوعيا.وشدد على أن هذه المعطيات والمؤشرات الوبائية المسجلة خلال الأسبوعين الفارطين، “تثمن التحسن في الوضعية الوبائية في المملكة، التي سبق وأن لامسنا بوادرها من قبل، وتؤكد لنا جدوى الإجراءات الإدارية المتخذة، وتلزمنا في نفس الوقت المزيد من الحيطة والحذر، للحفاظ على هذه المكتسبات”.وأبرز أن عدد الحالات الإيجابية المؤكدة إلى حدود مساء يوم أمس الاثنين 10 ماي 2021، ما مجموعه 513922 حالة، حيث يعطي هذا الرقم معدل إصابة تراكمي يقارب 1413 حالة لكل 100 ألف نسمة، موضحا أن هذه النسب والمؤشرات تمنح المغرب الرتبة 39 عالميا والثانية افريقيا بالنسبة لعدد الحالات الإيجابية.وأضاف أن عدد حالات الوفاة بلغ الى حدود يوم أمس الاثنين، 9077 حالة وفاة مؤكدة والذي يعطي نسبة إماتة وطنية تقارب 1,8 في المائة مقارنة بنسبة عالمية تقدر ب2,1 في المائة، ليكون المغرب محتلا المرتبة 44 عالميا والرابعة افريقيا بالنسبة لعدد الوفيات المسجلة.من جهة أخرى، أفاد بلفقيه بأن نسبة الشفاء المسجلة تستمر في الارتفاع حيث وصلت الى 97,5 في المائة، مع تسجيل تعافي 501146 حالة.وبخصوص الأحداث البارزة خلال الأسبوعين الأخيرين، أكد المسؤول الصحي استمرار الحملة الوطنية للتلقيح ضد (كوفيد-19) لأسبوعها ال15 على التوالي حيث وصل عدد الجرعات الى حدود يوم أمس الى 5726928 كحقنة أولى، و440486 كحقنة ثانية.وأعلن عن استلام المغرب خلال الأسبوع الماضي ويوم أمس، لدفعات جديدة من لقاح “سينوفارم” الصيني والتي سمحت بتوسيع الفئة العمرية المستهدفة من عملية التلقيح ضد الكوفيد، لتشمل المواطنات والمواطنين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 50 و55 سنة.وأمام هذه البوادر الإيجابية للوضع الوبائي بالمملكة، أكد المسؤول أن وزارة الصحة تدعو جميع المواطنات والمواطنين إلى المزيد من الاحترام والتقيد بالتدابير الوقائية خلال هذه الأيام المباركة، ومواصلة المجهودات المبذولة والحرص على اتخاذ كافة الاحتياطات الضرورية، تزامنا مع عطلة عيد الفطر للحد من انتشار هذه الجائحة، وضمان نجاح الحملة الوطنية للتلقيح في المملكة.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

نبذة عن هشام بلاوي الذي عينه جلالة الملك رئيسا للنيابة العامة
ازداد هشام بلاوي، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الاثنين، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، بسلا سنة 1977. وبلاوي حاصل على شهادة الدكتوراه في الحقوق، شعبة القانون الخاص، من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس – أكدال سنة 2013. كما حصل سنة 2005 على دبلوم الدراسات العليا المعمقة في الحقوق بجامعة محمد الخامس-أكدال. وشغل بلاوي منصب رئيس ديوان رئيس النيابة العامة (2017-2018) قبل أن يعين ابتداء من سنة 2018 كاتبا عاما برئاسة النيابة العامة. وفي سنة 2021، عين عضوا بالهيئة المشتركة للتنسيق بين المجلس الأعلى للسلطة القضائية ووزارة العدل ورئاسة النيابة العامة، وفي لجنة الأرشيف القضائي سنة 2022، ورئيسا للجنة المخالفات الضريبية سنة 2023. واستهل بلاوي، الذي التحق بالمعهد العالي للقضاء سنة 2001، مساره المهني كمكلف بمهام نائب وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بسوق أربعاء الغرب سنة 2003، ثم نائبا لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمكناس، فقاضيا ملحقا بمديرية الشؤون الجنائية والعفو – وزارة العدل – قاضيا مكلفا بالسجل العدلي الوطني. وبين سنتي 2010 و2014، شغل السيد بلاوي منصب رئيس قسم العفو والإفراج المقيد بمديرية الشؤون الجنائية والعفو بوزارة العدل والحريات قبل أن يعين رئيسا لديوان وزير العدل والحريات سنة 2014 ثم رئيسا لقسم التدابير الزجرية في المادة الجنائية بالمديرية ذاتها. وكان بلاوي أستاذا زائرا بكلية العلوم القانونية والاقتصادية بسلا الجديدة، وأستاذا بالمعهد العالي للقضاء، وكذا خبيرا في المادة الجنائية لدى اللجنة الأوروبية في إطار برنامج – ميدا عدل 2 – سنة 2009-2010.    
وطني

جلالة الملك يعين هشام بلاوي رئيسا للنيابة العامة
بلاغ من الديوان الملكي: تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، يومه الاثنين 12 ماي 2025، بتعيين السيد هشام بلاوي، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة؛ وذلك خلفا للسيد الحسن الداكي، الذي تعذر عليه مواصلة مهامه لأسباب صحية. وقد أدى السيد الداكي المهام الموكولة إليه بأمانة وإخلاص، وبكل نزاهة وتجرد، في سبيل تعزيز استقلال القضاء وسيادة القانون، وضمان حقوق وحريات الأشخاص والجماعات.
وطني

جلالة الملك يستقبل ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية
استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، اليوم الاثنين بالقصر الملكي بالرباط، ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس. ويتعلق الأمر بالسيد هشام بلاوي، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، والسيد حسن طارق، الذي عين عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، بصفته وسيطا للمملكة، وفريد الباشا، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية. وبهذه المناسبة، أدى الأعضاء الجدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية القسم بين يدي جلالة الملك. وجرى هذا الاستقبال بحضور السيد محمد عبد النباوي، الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية. ويسهر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، الذي يترأسه جلالة الملك، على تطبيق الضمانات الممنوحة للقضاة، ولاسيما في ما يخص استقلالهم وتعيينهم وترقيتهم وتقاعدهم وتأديبهم. ويضع المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بمبادرة منه، تقارير حول وضعية القضاء ومنظومة العدالة، ويُصدر التوصيات الملائمة بشأنها. ويُصدر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بطلب من جلالة الملك أو الحكومة أو البرلمان، آراء مفصلة حول كل مسألة تتعلق بالعدالة مع مراعاة مبدإ فصل السلط. وطبقا لأحكام الفصل 115 من الدستور، يتألف المجلس الأعلى للسلطة القضائية من الرئيس الأول لمحكمة النقض بصفته رئيسا منتدبا، والوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، ورئيس الغرفة الأولى بمحكمة النقض، وأربعة ممثلين لقضاة محاكم الاستئناف ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم، وستة ممثلين لقضاة محاكم أول درجة، ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم. ويتعلق الأمر أيضا بالوسيط، ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وخمس شخصيات يعينها جلالة الملك، مشهود لها بالكفاءة والتجرد والنزاهة، والعطاء المتميز في سبيل استقلال القضاء وسيادة القانون.
وطني

توجيهات ملكية لإنجاح إعادة تكوين القطيع الوطني
أصدر جلالته، توجيهاته السامية قصد الحرص على أن تكون عملية إعادة تكوين القطيع الوطني للماشية، ناجحة على جميع المستويات، بكل مهنية، ووفقا لمعايير موضوعية، وأن يوكل تأطير عملية تدبير الدعم إلى لجان تشرف عليها السلطات المحلية. وفي بداية أشغال المجلس الوزاري الذي ترأسه جلالة الملك، يومه الإثنين، استفسر جلالته، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول تأثير التساقطات المطرية على الموسم الفلاحي، وعلى الوضع الحالي للقطيع الوطني للماشية، وكذا الإجراءات التي أعدتها الحكومة من أجل إعادة تكوين القطيع بشكل مستدام، وتحسين أوضاع مربي الماشية. وأجاب الوزير بأن التساقطات التي عرفتها بلادنا كان لها أثر جد إيجابي، لاسيما على إنتاج الحبوب وعلى الزراعات الخريفية والربيعية والأشجار المثمرة، كما كان لها أيضا أثر إيجابي على الغطاء النباتي والماشية بمختلف مناطق المملكة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة