#كورونا
دولي

كورونا يقتل 1,5 مليون شخص في العالم وتسارع انتشار الوباء بأمريكا والبرازيل


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 5 ديسمبر 2020

وصل الجمعة عدد من أودى فيروس كورونا بحياتهم إلى أكثر من 1,5 مليون شخص حول العالم. فيما يشهد الوباء تسارعا في انتشاره في الولايات المتحدة حيث سجل رقما قياسيا مطلقا جديدا بعدد الإصابات في يوم واحد، وكذلك في البرازيل حيث تجاوز عدد الوفيات 175 ألفا.وتم إحصاء مليون و504 آلاف و984 وفاة من أصل أكثر 65 مليون إصابة في العالم منذ الإعلان عن أولى الإصابات في الصين في دجنبر الماضي، حسب حصيلة أعدتها وكالة الأنباء الفرنسية استنادا إلى أرقام نشرتها السلطات الصحية حتى الساعة 07,50 (ت -غ ) الجمعة.ومنذ 24 نونبر تسجل أكثر من عشرة آلاف وفاة في العالم يوميا في المعدل، في مستوى غير مسبوق. لكن أعلن عن حملات تلقيح وشيكة على ما يبدو في عدد من الدول.وفي الولايات المتحدة التي تدفع الثمن الأكبر للوباء بوفاة 276 ألف شخص، سجلت الخميس أكثر من 210 آلاف إصابة في يوم واحد وهو رقم قياسي منذ بداية الوباء، حسب جامعة جونز هوبكنز المرجعية.في كاليفورنيا قال حاكم الولاية الأمريكية غافين نيوسوم الخميس إن عدد المرضى الذين دخلوا المستشفيات "ارتفع بنسبة 86 بالمئة في الأيام الـ14 الماضية". وأعلن أنه سيتم حظر التجمعات والأنشطة غير الضرورية في جميع المناطق التي يمكن أن يؤدي الوباء فيها إلى تجاوز طاقة المستشفيات.وحذر مسؤولو الصحة الأمريكيون من أن الرحلات التي قام بها ملايين الأمريكيين قبل أسبوع بمناسبة عيد الشكر قد تتسبب في "تفش للمرض يضاف إلى تفشيه حاليا"، كما قال عالم المناعة الذي يحظى باحترام كبير، الطبيب أنطوني فاوتشي. ودعي فاوتشي الذي كان هدفًا لهجمات عنيفة من قبل الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، ليكون جزءا من فريق الرئيس المنتخب جو بايدن لمكافحة كوفيد-19.وفي الأرقام المتعلقة بالوفيات، تخطت الحصيلة في المملكة المتحدة أكثر دولة متضررة في أوروبا، عتبة الستين ألفا، حسب السلطات الصحية. وسجّلت 414 وفاة إضافية الخميس، لترتفع الحصيلة الإجمالية إلى 60 ألفا و113 وفاة.رقم قياسي بعدد الوفيات في إيطالياكما سجلت إيطاليا عددا قياسيا من الوفيات خلال 24 ساعة، بلغ 993 أي أكبر من عدد الوفيات الذي سجل في 27 مارس (969) وفقا لآخر حصيلة رسمية نشرت الخميس وأظهرت تراجعا في عدد الإصابات.بدء التلقيحوأعلنت الحكومة البريطانية أنها ستبدأ إعطاء اللقاح ضد فيروس كورونا الأسبوع المقبل، للمقيمين في دور المسنين والعاملين فيها. وكانت أصبحت الأربعاء أول بلد يوافق على استخدام اللقاح الذي طورته شركتا فايزر وبايونتيك ضد كوفيد-19.وقدمت فايزر/بايونتيك ومنذ الإثنين "موديرنا"، طلبي ترخيص إلى الوكالة الأمريكية للأدوية. وفي حال الحصول على ضوء أخضر، يمكن أن يتوفر اللقاحان نهاية العام الجاري.وأعلنت "موديرنا" الخميس أنها ستؤمن بين مئة مليون و125 مليون جرعة من اللقاح في الفصل الأول من 2021 سيذهب بين ثمانين ومئة مليون منها إلى الولايات المتحدة، ويوزع بين 15 و25 مليونا في العالم. وأكدت في الوقت نفسه أن عشرين مليون جرعة ستتوفر في الولايات المتحدة قبل نهاية العام الجاري.ولتشجيع الأمريكيين على أخذ اللقاح، أعلن بايدن والرؤساء الأمريكيون السابقون باراك أوباما وجورج بوش الابن وبيل كلينتون أنهم مستعدون لتلقي اللقاح ضد كوفيد-19 علناً.إغلاق المدارس في ريو دي جانيرورحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الخميس ببدء الترخيص للقاحات كوفيد-19، لكنه رأى أن ذلك لن يكون كافياً لإعادة ابتكار عالم مزدهر من دون جهود أخرى طويلة الأمد. وقال "يجب ألا ننخدع"، لافتاً إلى أنّه "لا يمكن للقاح إصلاح الضرر الذي قد يمتد لسنوات أو حتى لعقود مقبلة".وأضاف في افتتاح دورة خاصة افتراضية للجمعية العام للأمم المتحدة أن "الفقر المدقع آخذ في الازدياد، وخطر المجاعة يلوح في الأفق، نحن نواجه أكبر ركود عالمي منذ ثمانية عقود".في البرازيل أوصت لجنة علمية خصوصا هذا الأسبوع بإغلاق المدارس ومنع ارتياد الشواطئ في ريو دي جانيرو.وسجلت البرازيل أكثر من 700 وفاة بفيروس كورونا في يوم واحد للمرة الأولى منذ منتصف نونبر ليتجاوز العدد بذلك الخميس عتبة 175 ألف وفاة، حسب بيانات رسمية تؤكد تسارع انتشار الوباء.وشكك الرئيس اليميني المتطرف جايير بولسونارو في الإجراءات الوقائية منذ بداية الوباء. لكن خبير الأمراض المعدية خوليو كرودا من جامعة ماتو غروسو دو سول قال "إذا لم يتم اتخاذ تدابير وقائية (...) فسنشهد مأساة".أما المكسيك التي يبلغ عدد سكانها 128 مليون نسمة، فقد سجلت فيها أكثر من مليون إصابة وما يزيد قليلاً عن 107 آلاف وفاة. وتسجل الإصابات التي تتطلب دخول المستشفى ارتفاعا في العاصمة مكسيكو.ملل في كيبيكيسود شعور بخيبة الأمل في كيبيك بشرق كندا. فقد أعلن رئيس حكومة المقاطعة فرانسوا ليغو الخميس أنه ألغى قراره بالسماح لجميع سكان كيبيك بالتجمع لمدة أربعة أيام في عيد الميلاد، على ألا يتجاوز عدد الحضور عشرة أشخاص.ولن يُسمح بذلك بعد الآن في المناطق الواقعة في "المنطقة الحمراء" مثل مونتريال أو كيبيك حيث يعيش ثمانون بالمئة من سكان المقاطعة البالغ عددهم ثمانية ملايين نسمة. وتحدث السيد ليغو عن العاملين الصحيين في كيبيك، مؤكدا أنهم "متعبون ومتعبون للغاية".الوضع في البلاد العربيةوقرر المغرب كذلك الخميس تمديد حال الطوارئ الصحية المفروضة منذ مارس، شهرا آخر حتى العاشر من يناير للتصدي لتفشي وباء كوفيد-19، بينما تأمل المملكة إطلاق حملة تلقيح بحلول نهاية العام.ويأتي هذا التمديد بينما اشتدت وطأة الوباء في المملكة خلال الأشهر الأخيرة بمعدل إصابات يومي تجاوز خمسة آلاف في أغلب الأحيان، بينما فاق مجموع المصابين 364 ألفا، توفي منهم قرابة ستة آلاف وتماثل أكثر من 314 ألفا للشفاء، بحسب آخر حصيلة رسمية.كما أعلنت وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس في قطاع غزة مساء الخميس، إجراءات مشددة في ظل تزايد أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد.ومن هذه الإجراءات إغلاق المساجد والمدارس والجامعات ورياض الأطفال والأسواق الشعبية الأسبوعية بدءا من السبت المقبل، ومنع تجول كامل الجمعة والسبت أسبوعيا اعتبارا من الجمعة المقبل وحتى نهاية الشهر الجاري.

وصل الجمعة عدد من أودى فيروس كورونا بحياتهم إلى أكثر من 1,5 مليون شخص حول العالم. فيما يشهد الوباء تسارعا في انتشاره في الولايات المتحدة حيث سجل رقما قياسيا مطلقا جديدا بعدد الإصابات في يوم واحد، وكذلك في البرازيل حيث تجاوز عدد الوفيات 175 ألفا.وتم إحصاء مليون و504 آلاف و984 وفاة من أصل أكثر 65 مليون إصابة في العالم منذ الإعلان عن أولى الإصابات في الصين في دجنبر الماضي، حسب حصيلة أعدتها وكالة الأنباء الفرنسية استنادا إلى أرقام نشرتها السلطات الصحية حتى الساعة 07,50 (ت -غ ) الجمعة.ومنذ 24 نونبر تسجل أكثر من عشرة آلاف وفاة في العالم يوميا في المعدل، في مستوى غير مسبوق. لكن أعلن عن حملات تلقيح وشيكة على ما يبدو في عدد من الدول.وفي الولايات المتحدة التي تدفع الثمن الأكبر للوباء بوفاة 276 ألف شخص، سجلت الخميس أكثر من 210 آلاف إصابة في يوم واحد وهو رقم قياسي منذ بداية الوباء، حسب جامعة جونز هوبكنز المرجعية.في كاليفورنيا قال حاكم الولاية الأمريكية غافين نيوسوم الخميس إن عدد المرضى الذين دخلوا المستشفيات "ارتفع بنسبة 86 بالمئة في الأيام الـ14 الماضية". وأعلن أنه سيتم حظر التجمعات والأنشطة غير الضرورية في جميع المناطق التي يمكن أن يؤدي الوباء فيها إلى تجاوز طاقة المستشفيات.وحذر مسؤولو الصحة الأمريكيون من أن الرحلات التي قام بها ملايين الأمريكيين قبل أسبوع بمناسبة عيد الشكر قد تتسبب في "تفش للمرض يضاف إلى تفشيه حاليا"، كما قال عالم المناعة الذي يحظى باحترام كبير، الطبيب أنطوني فاوتشي. ودعي فاوتشي الذي كان هدفًا لهجمات عنيفة من قبل الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، ليكون جزءا من فريق الرئيس المنتخب جو بايدن لمكافحة كوفيد-19.وفي الأرقام المتعلقة بالوفيات، تخطت الحصيلة في المملكة المتحدة أكثر دولة متضررة في أوروبا، عتبة الستين ألفا، حسب السلطات الصحية. وسجّلت 414 وفاة إضافية الخميس، لترتفع الحصيلة الإجمالية إلى 60 ألفا و113 وفاة.رقم قياسي بعدد الوفيات في إيطالياكما سجلت إيطاليا عددا قياسيا من الوفيات خلال 24 ساعة، بلغ 993 أي أكبر من عدد الوفيات الذي سجل في 27 مارس (969) وفقا لآخر حصيلة رسمية نشرت الخميس وأظهرت تراجعا في عدد الإصابات.بدء التلقيحوأعلنت الحكومة البريطانية أنها ستبدأ إعطاء اللقاح ضد فيروس كورونا الأسبوع المقبل، للمقيمين في دور المسنين والعاملين فيها. وكانت أصبحت الأربعاء أول بلد يوافق على استخدام اللقاح الذي طورته شركتا فايزر وبايونتيك ضد كوفيد-19.وقدمت فايزر/بايونتيك ومنذ الإثنين "موديرنا"، طلبي ترخيص إلى الوكالة الأمريكية للأدوية. وفي حال الحصول على ضوء أخضر، يمكن أن يتوفر اللقاحان نهاية العام الجاري.وأعلنت "موديرنا" الخميس أنها ستؤمن بين مئة مليون و125 مليون جرعة من اللقاح في الفصل الأول من 2021 سيذهب بين ثمانين ومئة مليون منها إلى الولايات المتحدة، ويوزع بين 15 و25 مليونا في العالم. وأكدت في الوقت نفسه أن عشرين مليون جرعة ستتوفر في الولايات المتحدة قبل نهاية العام الجاري.ولتشجيع الأمريكيين على أخذ اللقاح، أعلن بايدن والرؤساء الأمريكيون السابقون باراك أوباما وجورج بوش الابن وبيل كلينتون أنهم مستعدون لتلقي اللقاح ضد كوفيد-19 علناً.إغلاق المدارس في ريو دي جانيرورحب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الخميس ببدء الترخيص للقاحات كوفيد-19، لكنه رأى أن ذلك لن يكون كافياً لإعادة ابتكار عالم مزدهر من دون جهود أخرى طويلة الأمد. وقال "يجب ألا ننخدع"، لافتاً إلى أنّه "لا يمكن للقاح إصلاح الضرر الذي قد يمتد لسنوات أو حتى لعقود مقبلة".وأضاف في افتتاح دورة خاصة افتراضية للجمعية العام للأمم المتحدة أن "الفقر المدقع آخذ في الازدياد، وخطر المجاعة يلوح في الأفق، نحن نواجه أكبر ركود عالمي منذ ثمانية عقود".في البرازيل أوصت لجنة علمية خصوصا هذا الأسبوع بإغلاق المدارس ومنع ارتياد الشواطئ في ريو دي جانيرو.وسجلت البرازيل أكثر من 700 وفاة بفيروس كورونا في يوم واحد للمرة الأولى منذ منتصف نونبر ليتجاوز العدد بذلك الخميس عتبة 175 ألف وفاة، حسب بيانات رسمية تؤكد تسارع انتشار الوباء.وشكك الرئيس اليميني المتطرف جايير بولسونارو في الإجراءات الوقائية منذ بداية الوباء. لكن خبير الأمراض المعدية خوليو كرودا من جامعة ماتو غروسو دو سول قال "إذا لم يتم اتخاذ تدابير وقائية (...) فسنشهد مأساة".أما المكسيك التي يبلغ عدد سكانها 128 مليون نسمة، فقد سجلت فيها أكثر من مليون إصابة وما يزيد قليلاً عن 107 آلاف وفاة. وتسجل الإصابات التي تتطلب دخول المستشفى ارتفاعا في العاصمة مكسيكو.ملل في كيبيكيسود شعور بخيبة الأمل في كيبيك بشرق كندا. فقد أعلن رئيس حكومة المقاطعة فرانسوا ليغو الخميس أنه ألغى قراره بالسماح لجميع سكان كيبيك بالتجمع لمدة أربعة أيام في عيد الميلاد، على ألا يتجاوز عدد الحضور عشرة أشخاص.ولن يُسمح بذلك بعد الآن في المناطق الواقعة في "المنطقة الحمراء" مثل مونتريال أو كيبيك حيث يعيش ثمانون بالمئة من سكان المقاطعة البالغ عددهم ثمانية ملايين نسمة. وتحدث السيد ليغو عن العاملين الصحيين في كيبيك، مؤكدا أنهم "متعبون ومتعبون للغاية".الوضع في البلاد العربيةوقرر المغرب كذلك الخميس تمديد حال الطوارئ الصحية المفروضة منذ مارس، شهرا آخر حتى العاشر من يناير للتصدي لتفشي وباء كوفيد-19، بينما تأمل المملكة إطلاق حملة تلقيح بحلول نهاية العام.ويأتي هذا التمديد بينما اشتدت وطأة الوباء في المملكة خلال الأشهر الأخيرة بمعدل إصابات يومي تجاوز خمسة آلاف في أغلب الأحيان، بينما فاق مجموع المصابين 364 ألفا، توفي منهم قرابة ستة آلاف وتماثل أكثر من 314 ألفا للشفاء، بحسب آخر حصيلة رسمية.كما أعلنت وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس في قطاع غزة مساء الخميس، إجراءات مشددة في ظل تزايد أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد.ومن هذه الإجراءات إغلاق المساجد والمدارس والجامعات ورياض الأطفال والأسواق الشعبية الأسبوعية بدءا من السبت المقبل، ومنع تجول كامل الجمعة والسبت أسبوعيا اعتبارا من الجمعة المقبل وحتى نهاية الشهر الجاري.



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

السجن المؤبد لرجل تسعيني في أقدم قضية اغتصاب وقتل بالمملكة المتحدة
حُكم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين أدينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". وأضاف: "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته".ولم يسبق أن أدينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه أدينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.
دولي

الحرارة تقتل شخصين في فرنسا
توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير الأربعاء. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة