

مجتمع
كلية للطب تحتفي بطبيب الملك وتجهز قاعة محاضرات تحمل اسمه بأحدث التقنيات
أعادت عمادة كلية الطب بفاس تجديد فاعة "تاريخية" للمحاضرات، أطلقت عليها اسم عبد العزيز الماعوني، وهو بروفيسور يطلق عليه لقب "الطبيب الخاص للملك". وظلت هذه القاعة تحتضن ندوات ومحاضرات بالكلية منذ تأسيسها سنة 1999.وأشارت عمادة الكلية إلى أن هذه القاعة ساهمت على مدار 22 سنة في الرفع من مستوى التكوين الطبي والتكوين الطبي المستمر، وذلك بفضل احتضان مؤتمرات وندوات علمية موجهة للطلبة، والأساتذة، والأطباء الداخليين والمقيمين، والأطباء الممارسين في القطاعيين العام والخاص.وذكرت عمادة الكلية بأن هذه القاعة لعبت هذه القاعة دورا مهما في تعزيز الدور العلمي والإشعاعي الريادي الذي تلعبه جامعة سيدي محمد بن عبد الله على المستوى الجهوي، الوطني والدولي، وذلك باحتضان المؤسسات التابعة للجامعة لمؤتمرات علمية وطنية ودولية، وأنشطة ثقافية كبرى في مجالات مختلفة. ووضعت إدارة الكلية هذه القاعة رهن إشارة مختلف الفاعلين على الصعيد الجهوي والوطني، بغية تنظيم تظاهرات متنوعة.ومن أبرز عمليات تأهيل القاعة، تثبيت شاشة عملاقة، وتأهيل قاعة الترجمة، وتجديد المقاعد ومختلف مرافق القاعة من جهة، ومن جهة أخرى، تجديد معدات البث المباشر، وربط القاعة عبر ثلاث خطوط للألياف البصرية (بكل من المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني، ومركز التعلم الرقمي والمحاكاة بالكلية).وأفادت إدارة الكلية بأن هذه المشروع يندرج في إطار المخطط التنموي الذي يرمي إلى تعزيز الخدمات بشتى أنواعها بغية تحسين ظروف الاشتغال والتحصيل العلمي، وكذا تقريب الخدمات لصالح كل مكونات الكلية وروادها (أساتذة، موظفين، طلبة الطب والصيدلة، أطباء مقيمين وداخلين…).وأوردت بأنه تزامن تدشين هذه القاعة مع حفل توقيع شراكة بين الوكالة المغربية للأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي وجامعة سيدي محمد بن عبد الله
أعادت عمادة كلية الطب بفاس تجديد فاعة "تاريخية" للمحاضرات، أطلقت عليها اسم عبد العزيز الماعوني، وهو بروفيسور يطلق عليه لقب "الطبيب الخاص للملك". وظلت هذه القاعة تحتضن ندوات ومحاضرات بالكلية منذ تأسيسها سنة 1999.وأشارت عمادة الكلية إلى أن هذه القاعة ساهمت على مدار 22 سنة في الرفع من مستوى التكوين الطبي والتكوين الطبي المستمر، وذلك بفضل احتضان مؤتمرات وندوات علمية موجهة للطلبة، والأساتذة، والأطباء الداخليين والمقيمين، والأطباء الممارسين في القطاعيين العام والخاص.وذكرت عمادة الكلية بأن هذه القاعة لعبت هذه القاعة دورا مهما في تعزيز الدور العلمي والإشعاعي الريادي الذي تلعبه جامعة سيدي محمد بن عبد الله على المستوى الجهوي، الوطني والدولي، وذلك باحتضان المؤسسات التابعة للجامعة لمؤتمرات علمية وطنية ودولية، وأنشطة ثقافية كبرى في مجالات مختلفة. ووضعت إدارة الكلية هذه القاعة رهن إشارة مختلف الفاعلين على الصعيد الجهوي والوطني، بغية تنظيم تظاهرات متنوعة.ومن أبرز عمليات تأهيل القاعة، تثبيت شاشة عملاقة، وتأهيل قاعة الترجمة، وتجديد المقاعد ومختلف مرافق القاعة من جهة، ومن جهة أخرى، تجديد معدات البث المباشر، وربط القاعة عبر ثلاث خطوط للألياف البصرية (بكل من المركز الاستشفائي الجامعي الحسن الثاني، ومركز التعلم الرقمي والمحاكاة بالكلية).وأفادت إدارة الكلية بأن هذه المشروع يندرج في إطار المخطط التنموي الذي يرمي إلى تعزيز الخدمات بشتى أنواعها بغية تحسين ظروف الاشتغال والتحصيل العلمي، وكذا تقريب الخدمات لصالح كل مكونات الكلية وروادها (أساتذة، موظفين، طلبة الطب والصيدلة، أطباء مقيمين وداخلين…).وأوردت بأنه تزامن تدشين هذه القاعة مع حفل توقيع شراكة بين الوكالة المغربية للأمن والسلامة في المجالين النووي والإشعاعي وجامعة سيدي محمد بن عبد الله
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

