“كشـ24” تنفرد بنشر “الإيميل” الذي أطاح بقاتل مخرج فرنسي ودفنه في فناء رياض بمراكش
كشـ24
نشر في: 21 أبريل 2015 كشـ24
في إطار متابعتها لجريمة قتل المواطن الفرنسي "فيليب ميشيل ديمولان" من طرف أجيره الذي ينحدر من منطقة أوريكا ودفن جثته بفناء رياض يملكه بالمدينة العتيقة لمراكش، اتصلت "كشـ24" بصديقته الوحيدة بفرنسا والتي قاد "ايميل" بعتثه للضحية عبر بريده الإلكتروني إلى اكتشاف الجريمة بعد نحو شهرين من اختفائه.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن المواطنة الفرنسية التي كانت لفترة خارج بلادها، آثار استغرابها انقطاع أخبار صديقها "فيليب" الذي يعيش وحيداً بدون أهل فبعثت له برسالة وجهتها له عبر بريده الإلكتروني، حيث توصلت بجواب مليء بالأخطاء اللغوية مما جعلها ترتاب في الأمر بأن شخصاً آخر ربما استحوذ على حسابه وتكفل بالرد على رسالتها.
صديقة "فيليب" قررت التوجه إلى الشرطة الفرنسية التي داهمت شقة الضحية بباريس بتعليمات من النائب العام (الصورة)، حيث اتضح أنه غادر بيته يوم 23 فبراير المنصرم باتجاه المغرب تاركاً وراءه مجموعة من الرسالة التي لم يتم فتحها مما زاد من تغذية الشكوك حول مصيره لتنتقل التحريات إلى التراب المغربي والتي أفضت إلى اكتشاف جريمة مقتل الضحية.
إلى ذلك علمت "كشـ24" أن الضحية سحب في طريقة للمغرب مبلغاً ماليا بمطار العاصمة باريس قردته مصادرنا في 1500 أورو أي ما يعادل مليون ونصف المليون سنتيم.
المعطيات التي توصلت بها الجريدة تفيد أن المشتبه فيه سبق أن عرض على الضحية شراء رياضه بعد حصوله على نصيبه من بيع إرث وهو السبب الذي كان وراء عودة الضحية لمراكش من اجل مباشرة اجراءات البيع الرياض دون أن يعلم أنه سيتحول إلى مثواه الأخير.
في إطار متابعتها لجريمة قتل المواطن الفرنسي "فيليب ميشيل ديمولان" من طرف أجيره الذي ينحدر من منطقة أوريكا ودفن جثته بفناء رياض يملكه بالمدينة العتيقة لمراكش، اتصلت "كشـ24" بصديقته الوحيدة بفرنسا والتي قاد "ايميل" بعتثه للضحية عبر بريده الإلكتروني إلى اكتشاف الجريمة بعد نحو شهرين من اختفائه.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة، فإن المواطنة الفرنسية التي كانت لفترة خارج بلادها، آثار استغرابها انقطاع أخبار صديقها "فيليب" الذي يعيش وحيداً بدون أهل فبعثت له برسالة وجهتها له عبر بريده الإلكتروني، حيث توصلت بجواب مليء بالأخطاء اللغوية مما جعلها ترتاب في الأمر بأن شخصاً آخر ربما استحوذ على حسابه وتكفل بالرد على رسالتها.
صديقة "فيليب" قررت التوجه إلى الشرطة الفرنسية التي داهمت شقة الضحية بباريس بتعليمات من النائب العام (الصورة)، حيث اتضح أنه غادر بيته يوم 23 فبراير المنصرم باتجاه المغرب تاركاً وراءه مجموعة من الرسالة التي لم يتم فتحها مما زاد من تغذية الشكوك حول مصيره لتنتقل التحريات إلى التراب المغربي والتي أفضت إلى اكتشاف جريمة مقتل الضحية.
إلى ذلك علمت "كشـ24" أن الضحية سحب في طريقة للمغرب مبلغاً ماليا بمطار العاصمة باريس قردته مصادرنا في 1500 أورو أي ما يعادل مليون ونصف المليون سنتيم.
المعطيات التي توصلت بها الجريدة تفيد أن المشتبه فيه سبق أن عرض على الضحية شراء رياضه بعد حصوله على نصيبه من بيع إرث وهو السبب الذي كان وراء عودة الضحية لمراكش من اجل مباشرة اجراءات البيع الرياض دون أن يعلم أنه سيتحول إلى مثواه الأخير.