مراكش

“كشـ24” تنشر فصول مثيرة من حياة “خديجة” عشيقة مراد بطل عيد الحب بمراكش


كشـ24 نشر في: 15 فبراير 2016

اثار ظهور الشابة "خديجة" التي كانت مطلبا رئيسيا للعاشق المراكشي" مراد" الذي هدد بالانتحار ما يقارب العشر ساعات يوم امس الاحد، موجة من ردود الافعال التي استغربت من مظهرها الذي صدم المتبعين لفصول الواقعة، حيث عجز الجميع عن تصديق انها بالفعل فتاة وليس فتى. 

الفتاة التي اظطرت المصالح الامنية بمراكش للبحث عنها و احضارها، لعل الامر ينهي ازمة العاشق "مراد " الذي طالب باحضارها مهددا بالانتحار من اعلى لاقط هوائي بشارع الحسن الثاني بمراكش، كانت موضوع تهكم مجموعة من الاشخاص الذين سخروا من شكلها و تفننوا في وصفها بابشع الاوصاف، فيما دافعت مجموعة من الناشطات بمواقع التواصل الاجتماعي عن"خديجة" وانتقدن وصفها بالبشعة.

وحسب مصادر "كشـ24" فإن مظهر "خديجة" ليس اعتباطيا و لا يعكس بتاتا شكلها الحقيقي، بل هو اختيار مقصود من طرفها حاولت من خلاله اتقاء شر المتشردين، وتفادي التعرض للاعتداء الجنسي بعدما هربت من بيت اسرتها نحو مدينة مراكش، قبل اربع سنوات 

وحسب ذات المصادر، فإن الشابة "خديجة" التي شغلت الراي العام يوم امس الاحد بالتزامن مع عيد الحب، تنحدر من مدينة وارزازات وقدمت هاربة لمراكش خوفا من بطش والدها، بعدما رسبت في احد الامتحانات الدراسية، وفور اكتشافها لفضاعة العيش بالشارع في مدينة مراكش، تعمدت اخفاء ملامحها الانثوية والتحول بشكل مثير لما يشبه الفتى المتشرد، لتحمي نفسها من اي اعتداء جنسي من طرف المتشردين الذين يبيتون بالشارع العام مثلها.

وحسب احد النشطاء الجمعويين باحدى جمعيات التكافل الاجتماعي المتخصصة في مساعدة اطفال الشوارع، فإن سر"خديجة" كشف اثناء حملة جمعوية كانت تهدف لتمتيع اطفال الشوارع بحمام ساخن بمناسبة عيد الاضحى الماضي، وهو الامر الذي رفضته بشكل قطعي، قبل ان يتم اكتشاف قصتها الحقيقية.

ويبدوا ان تعاطف مراد مع قصتها المؤلمة، كان وراء قصة حب بدأت في شوارع وازقة المدينة الحمراء، وانتهت على صفحات الجرائد والتقارير الاعلامية الدولية التي اعتبرت محاولة انتحار العاشق "مراد" من اجل عشيقته، واقعة مثيرة اضفت لمسة خاصة على عيد الحب بالمدينة الحمراء، التي صنفت قبل اسابيع ضمن ابرز الوجهات الرومانسية لقضاء عيد العشاق.

اثار ظهور الشابة "خديجة" التي كانت مطلبا رئيسيا للعاشق المراكشي" مراد" الذي هدد بالانتحار ما يقارب العشر ساعات يوم امس الاحد، موجة من ردود الافعال التي استغربت من مظهرها الذي صدم المتبعين لفصول الواقعة، حيث عجز الجميع عن تصديق انها بالفعل فتاة وليس فتى. 

الفتاة التي اظطرت المصالح الامنية بمراكش للبحث عنها و احضارها، لعل الامر ينهي ازمة العاشق "مراد " الذي طالب باحضارها مهددا بالانتحار من اعلى لاقط هوائي بشارع الحسن الثاني بمراكش، كانت موضوع تهكم مجموعة من الاشخاص الذين سخروا من شكلها و تفننوا في وصفها بابشع الاوصاف، فيما دافعت مجموعة من الناشطات بمواقع التواصل الاجتماعي عن"خديجة" وانتقدن وصفها بالبشعة.

وحسب مصادر "كشـ24" فإن مظهر "خديجة" ليس اعتباطيا و لا يعكس بتاتا شكلها الحقيقي، بل هو اختيار مقصود من طرفها حاولت من خلاله اتقاء شر المتشردين، وتفادي التعرض للاعتداء الجنسي بعدما هربت من بيت اسرتها نحو مدينة مراكش، قبل اربع سنوات 

وحسب ذات المصادر، فإن الشابة "خديجة" التي شغلت الراي العام يوم امس الاحد بالتزامن مع عيد الحب، تنحدر من مدينة وارزازات وقدمت هاربة لمراكش خوفا من بطش والدها، بعدما رسبت في احد الامتحانات الدراسية، وفور اكتشافها لفضاعة العيش بالشارع في مدينة مراكش، تعمدت اخفاء ملامحها الانثوية والتحول بشكل مثير لما يشبه الفتى المتشرد، لتحمي نفسها من اي اعتداء جنسي من طرف المتشردين الذين يبيتون بالشارع العام مثلها.

وحسب احد النشطاء الجمعويين باحدى جمعيات التكافل الاجتماعي المتخصصة في مساعدة اطفال الشوارع، فإن سر"خديجة" كشف اثناء حملة جمعوية كانت تهدف لتمتيع اطفال الشوارع بحمام ساخن بمناسبة عيد الاضحى الماضي، وهو الامر الذي رفضته بشكل قطعي، قبل ان يتم اكتشاف قصتها الحقيقية.

ويبدوا ان تعاطف مراد مع قصتها المؤلمة، كان وراء قصة حب بدأت في شوارع وازقة المدينة الحمراء، وانتهت على صفحات الجرائد والتقارير الاعلامية الدولية التي اعتبرت محاولة انتحار العاشق "مراد" من اجل عشيقته، واقعة مثيرة اضفت لمسة خاصة على عيد الحب بالمدينة الحمراء، التي صنفت قبل اسابيع ضمن ابرز الوجهات الرومانسية لقضاء عيد العشاق.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. صندوق اسرار الفنانين محمد قيس يبدي إعجابه بالقفطان وعروضه بمراكش
عبر عارض الازياء و الاعلامي اللبناني محمد قيس الذي يلقبله المهتمون بالشأن الفني، بصندوق اسرار الفنانين، عن سعادته بحضور فعاليات اسبوع القفطان بمراكش، مبديا اعجابه بالقفطان المغربي الذي وصفه بالملكي.
مراكش

قريباً.. موقف سيارات علوي من 3 طوابق بمراكش
في إطار الجهود الرامية إلى تنظيم حركة السير وفك أزمة مواقف السيارات بمدينة مراكش، انطلقت الترتيبات الأولية لإطلاق مشروع بناء موقف علوي للسيارات بمنطقة عرصة لمعاش، أحد أبرز المواقع الحيوية داخل النسيج العتيق للمدينة. ووفقاً للمعطيات التي أوردتها صفحة "Projets et chantiers au maroc"، سيقام هذا الموقف على ثلاثة مستويات، مما سيوفر عدداً هاماً من أماكن وقوف السيارات التي تشتد الحاجة إليها في هذه المنطقة في ظل تنامي أعداد الزوار والمركبات.وتُقدر تكلفة إنجاز هذا المشروع الهام بحوالي 75 مليون درهم، في حين حُددت مدة الأشغال في ستة أشهر. ويُرتقب أن يُسهم هذا المشروع في تسهيل حركة المرور، وتقليص مظاهر الفوضى المرتبطة بالركن العشوائي، إضافة إلى تعزيز جاذبية المدينة القديمة من خلال توفير بنية تحتية تواكب متطلبات الزوار والسكان على حد سواء.
مراكش

“الأميرة المفقودة” في مراكش
تتجه أنظار عشاق أفلام الأكشن والمغامرة، خلال الفترة الحالية، إلى فيلم "الأميرة المفقودة" "The Lost Princess" الذي سيصدر يوم 15 ماي الجاري. وتدور قصة فيلم "الأميرة المفقودة" حول رجل ثري يعثر بالصدفة على قلعة قديمة ومرعبة. وعندما يكتشف أن للقلعة تاريخاً مميزاً، يقرر حمايتها. وخلال رحلته، يكتشف هويته الحقيقية وما قُدِّر له أن يفعله. فيلم "The Lost Princess" من إخراج هشام حجّي وكتابة جان-دانيال كامو، هشام حجّي، وجوناثان ماكونيل. يضم الفيلم مجموعة من النجوم مثل إيريك روبرتس، وروبرت نيبّر، وغاري دوردان. وتم تصوير الفيلم المذكور بالكامل في المغرب،  وخصوصاً في منطقة مراكش، حيث بدأ التصوير الرئيسي رسمياً في عام 2024، وتم تصوير المشاهد العامة للفيلم في ضواحي مدينة مراكش، حيث تشمل هذه المشاهد الأسواق المزدحمة، ومشاهد الشوارع، والخلفيات الثقافية التي تعكس أجواء المغرب، كما شمل التصوير المدينة القديمة التاريخية (المدينة العتيقة) وأماكن شهيرة مثل ساحة جامع الفنا وبالإضافة للعديد من الفنادق والمناطق السياحية بالمدينة.
مراكش

بالصور.. محل لإصلاح التجهيزات المنزلية يقض مضجع ساكنة بمراكش
تشتكي ساكنة تجزئة المسار بمقاطعة سيدي غانم من تصرفات صاحب محل لإصلاح التجهيزات المنزلية الذي يحتل مساحة كبيرة من الملك العمومي.وحسب معطيات توصلت بها كشـ24، فإن صاحب المحل المذكور، المتواجد بالضبط قرب مقهى مزاج، يخرج التجهيزات التي يقوم بإصلاحها مستغلا مساحة غير مبنية، الشيء الذي يعرقل حركة مرور الساكنة ويشوه المنظر العام.وأضافت مصادر كشـ24 أن الأجهزة الموضوعة تحولت إلى وكر للمنحرفين الذين يختبأون وراءها من أجل تعاطي المخدرات بعيدا عن أنظار المواطنين.وتتحول هذه الأجهزة، خلال فصل الصيف، إلى منازل تلجأ إليها العقارب والثعابين، مما يشكل خطرا حقيقيا على حياة الساكنة خاصة الأطفال. وأمام هذه الوضعية، طالبت الساكنة السلطات المعنية بالتدخل من أجل رفع الضرر الذي يتسبب فيه صاحب المحل المذكور.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة