

مراكش
“كشـ24” تكشف معطيات عن الوفاة الغامضة لسائقة طاكسي بمراكش + صور
في سياق متابعتها لخبر الوفاة الغامضة لامرأة تشتغل سائقة سيارة أجرة من الصنف الثاني بمراكش، أفادت مصادر لـ"كشـ24" أن رحيل الهالكة المسماة قيد حياتها "ح، ا" تم اكتشافه بعد أن فاحت رائحتها من داخل الشقة التي تقطنها بحي عين مزوار بمقاطعة المنارة.وأضاف مصادرنا، أن جثة سائقة الطاكسي والأم لطفلين والتي تحضى بسمعة طيبة في أوساط المهنيين، بدأت في التحلل مما يفيد بأنها توفيت قبل أيام حيث تسربت الرائحة إلى أنوف بعض الجيران الذين أبلغوا مصالح الأمن لتنتقل عناصر الشرطة العلمية والتقنية و الشرطة القضائية إلى عين المكان وتم اقتحام الشقة ونقل الجثة إلى مستودع الأموات بمراكش. وأكدت المصادر ذاتها، أن سائقة الطاكسي رقم 1422 والتي تعوّدت على الوقوف بمحطة فندق مشهور بمراكش كانت قد شوهدت قبل نحو أسبوع وهي تزاول عملها قبل أن تتوارى عن الأنظار، حيث كانت سيارتها متوقفة بمكان غير معتاد بالحي طيلة مدة غيابها القسري.وأشارت المصادر نفسها، إلى أن عناصر الأمن أوقفت الزوج وحارس العمارة من أجل الإستماع إليهما في انتظار ما سيكشف عنه تشريح الطب الشرعي من نتائج قد تفك لغز هاته الوفاة، التي فجرت تساؤلات حول ما اذا كانت طبيعية أم أن الأمر يتعلق بجريمة قتل..؟.
في سياق متابعتها لخبر الوفاة الغامضة لامرأة تشتغل سائقة سيارة أجرة من الصنف الثاني بمراكش، أفادت مصادر لـ"كشـ24" أن رحيل الهالكة المسماة قيد حياتها "ح، ا" تم اكتشافه بعد أن فاحت رائحتها من داخل الشقة التي تقطنها بحي عين مزوار بمقاطعة المنارة.وأضاف مصادرنا، أن جثة سائقة الطاكسي والأم لطفلين والتي تحضى بسمعة طيبة في أوساط المهنيين، بدأت في التحلل مما يفيد بأنها توفيت قبل أيام حيث تسربت الرائحة إلى أنوف بعض الجيران الذين أبلغوا مصالح الأمن لتنتقل عناصر الشرطة العلمية والتقنية و الشرطة القضائية إلى عين المكان وتم اقتحام الشقة ونقل الجثة إلى مستودع الأموات بمراكش. وأكدت المصادر ذاتها، أن سائقة الطاكسي رقم 1422 والتي تعوّدت على الوقوف بمحطة فندق مشهور بمراكش كانت قد شوهدت قبل نحو أسبوع وهي تزاول عملها قبل أن تتوارى عن الأنظار، حيث كانت سيارتها متوقفة بمكان غير معتاد بالحي طيلة مدة غيابها القسري.وأشارت المصادر نفسها، إلى أن عناصر الأمن أوقفت الزوج وحارس العمارة من أجل الإستماع إليهما في انتظار ما سيكشف عنه تشريح الطب الشرعي من نتائج قد تفك لغز هاته الوفاة، التي فجرت تساؤلات حول ما اذا كانت طبيعية أم أن الأمر يتعلق بجريمة قتل..؟.
ملصقات
