

مجتمع
كشـ24 تكشف معطيات جديدة حول الوضع الصحي لمصابي حريق “قيسارية فاس”
عملت كشـ24 من مصادر مطلعة أن ما يقرب من 28 شخصا تمكنوا من تلقي العلاجات الضرورية ومغادرة المستشف الجهوي الغساني والمستشفى الجامعي الحسن الثاني، وذلك على إثر الإصابات التي لحقتهم بسبب حريق "قيسارية فاس" مساء أمس الأربعاء.
وأضافت مصادر كشـ24 أنه تم الإبقاء على 3 أشخاص وعنصرين من الوقاية المدنية وفتاة، تحت الرعاية الطبية بسبب الوضع الصحي الصعب المرتبط بالحروق والاختناقات التي طالتهم.
هذا وقد ارتفعت حصيلة الخسائر البشرية التي خلفها الحريق الذي أجهز على قيسارية الأندلس بمنطقة باب فتوح بفاس إلى 5 وفيات، وما يقرب من 37 إصابة.
وتجاوز عدد المحلات التي تضررت 27 محلات بما فيها معامل عشوائية تشير المصادر إلى أن غياب الحد الأدنى من شروط السلامة بها ساهم في تفاقم الوضع، وارتفاع حصيلة الوفيات والإصابات.
الحريق الناجم عن تماس كهربائي بسبب قيام محل تجاري مجاور بإصلاحات، استنفر السلطات المحلية والأمنية والتي قامت بإنزال كبير لمواكبة الفاجعة، والمساهمة في مجهودات تطويق بؤر الحريق الذي هز حي آهلا بالسكان، وبالمحلات التجارية. لكن المنتخبون ظلوا أكبر غائب عن هذه المأساة، حيث سجلت عدد من الفعاليات المحلية الغياب الغامض للعمدة التجمعي عبد السلام البقالي، ونوابه. كما سجل غياب مسؤولي مجلس مقاطعة جنان الورد. وذكرت المصادر على أن مسؤولي المجلس كانوا من واجبهم الحضور للمعاينة، ومواساة المتضررين، ثم البحث لاحقا عن الإمكانيات المتاحة لتجاوز الأضرار الفادحة للحريق.
عملت كشـ24 من مصادر مطلعة أن ما يقرب من 28 شخصا تمكنوا من تلقي العلاجات الضرورية ومغادرة المستشف الجهوي الغساني والمستشفى الجامعي الحسن الثاني، وذلك على إثر الإصابات التي لحقتهم بسبب حريق "قيسارية فاس" مساء أمس الأربعاء.
وأضافت مصادر كشـ24 أنه تم الإبقاء على 3 أشخاص وعنصرين من الوقاية المدنية وفتاة، تحت الرعاية الطبية بسبب الوضع الصحي الصعب المرتبط بالحروق والاختناقات التي طالتهم.
هذا وقد ارتفعت حصيلة الخسائر البشرية التي خلفها الحريق الذي أجهز على قيسارية الأندلس بمنطقة باب فتوح بفاس إلى 5 وفيات، وما يقرب من 37 إصابة.
وتجاوز عدد المحلات التي تضررت 27 محلات بما فيها معامل عشوائية تشير المصادر إلى أن غياب الحد الأدنى من شروط السلامة بها ساهم في تفاقم الوضع، وارتفاع حصيلة الوفيات والإصابات.
الحريق الناجم عن تماس كهربائي بسبب قيام محل تجاري مجاور بإصلاحات، استنفر السلطات المحلية والأمنية والتي قامت بإنزال كبير لمواكبة الفاجعة، والمساهمة في مجهودات تطويق بؤر الحريق الذي هز حي آهلا بالسكان، وبالمحلات التجارية. لكن المنتخبون ظلوا أكبر غائب عن هذه المأساة، حيث سجلت عدد من الفعاليات المحلية الغياب الغامض للعمدة التجمعي عبد السلام البقالي، ونوابه. كما سجل غياب مسؤولي مجلس مقاطعة جنان الورد. وذكرت المصادر على أن مسؤولي المجلس كانوا من واجبهم الحضور للمعاينة، ومواساة المتضررين، ثم البحث لاحقا عن الإمكانيات المتاحة لتجاوز الأضرار الفادحة للحريق.
ملصقات
