“كشـ24” تكشف حقيقة المهاجر الذي جرَّ شقيقيه إلى المحاكمة بسبب التركة بمراكش
كشـ24
نشر في: 18 فبراير 2016 كشـ24
مباشرة بعد نشر "كشـ24 " لمقال تحت عنوان "مهاجر يجر شقيقه إلى المحاكمة بسبب التركة والإستيلاء على أملاكه بمراكش" بتاريخ 13/2/2016.
توصلت الجريدة بمعلومات ومعطيات صادمة عن المهاجر يوسف المقيم بأمريكا، من خلال الوثائق التي توصلت الجريدة بنسخ منها.
وبحسب إفادة "إدريس"، فإن جميع المزاعم الصادرة عن شقيقه يوسف المهاجر بأمريكا، مجرد كذب وروايات مخالفة للحقيقة وتعتبر من صنع خياله، مؤكدا أن شقيقه يوسف من ذوي السوابق القضائية في النصب والإحتيال والتزوير، وصدرت ضده عدة احكام جنحية، وسبق ان اعتقل من أجل النصب والتزوير وقضى عقوبة حبسية بسجن بولمهارز بمراكش.
وأضاف إدريس في لقاء مع "كشـ24"، أن شقيقه يوسف لا يعتبر مهاجرا إلى امريكا من أجل العمل، وإنما هاربا من العدالة بعدما كان مهددا بالإعتقال وصدور عدة مذكرات بحث في حقه، ويتجلى ذلك في كونه قام بالنصب والإحتيال على عدة مؤسسات بنكية وشركات تمويل القروض.
وأوضح إدريس، أن شقيقه استهدف عائلته عن طريق توريطهم في عدة نزاعات قضائية ترتب عنها اداءالعديد من التعويضات والديون للغير، خصوصا انهم لا علاقة لهم على الإطلاق بالنزاعات التي ورطهم فيها المسمى يوسف بسبب تهوره وعدم مسؤوليته.
وأشار إدريس، إلى أن شقيقه يوسف لم يبادر إلى الرجوع للمغرب إلا بعد أزيد من 12 سنة أي بعد تقادم جميع الجنح والأحكام الجنحية الصادرة في حقه، بحيث رجع الى المغرب خاوي الوفاض ودون أية نتيجة لكونه لا يتقن سوى لغة النصب والإحتيال الشيء الذي لم ينفعه في بلاد المهجر.
ورغبة منه في الحصول على أموال بطرق غير قانونية وغير مستحقة، أكد إدريس أن شقيقه يوسف اضطر الى سلوكه المعهود الذي يتجلى في الإبتزاز والتغليط بعدما تقدم بعدة شكايات كيدية ودعاوي غير جدية وغير مبنية على أي أساس واقعي كان مآلها الحفظ والرفض لكون الهدف الوحيد منها هو ابتزاز شقيقيه، بل الأكثر من ذلك التجأ الى وسائل تعتبر من قبيل الجنايات بعدما قام بتهديد اخوانه بالقتل والتصفية الجسدية حسب الثابت من الشكاية المسجلة بالنيابة العامة بمراكش تحت عدد 3254/3101/2013.
مباشرة بعد نشر "كشـ24 " لمقال تحت عنوان "مهاجر يجر شقيقه إلى المحاكمة بسبب التركة والإستيلاء على أملاكه بمراكش" بتاريخ 13/2/2016.
توصلت الجريدة بمعلومات ومعطيات صادمة عن المهاجر يوسف المقيم بأمريكا، من خلال الوثائق التي توصلت الجريدة بنسخ منها.
وبحسب إفادة "إدريس"، فإن جميع المزاعم الصادرة عن شقيقه يوسف المهاجر بأمريكا، مجرد كذب وروايات مخالفة للحقيقة وتعتبر من صنع خياله، مؤكدا أن شقيقه يوسف من ذوي السوابق القضائية في النصب والإحتيال والتزوير، وصدرت ضده عدة احكام جنحية، وسبق ان اعتقل من أجل النصب والتزوير وقضى عقوبة حبسية بسجن بولمهارز بمراكش.
وأضاف إدريس في لقاء مع "كشـ24"، أن شقيقه يوسف لا يعتبر مهاجرا إلى امريكا من أجل العمل، وإنما هاربا من العدالة بعدما كان مهددا بالإعتقال وصدور عدة مذكرات بحث في حقه، ويتجلى ذلك في كونه قام بالنصب والإحتيال على عدة مؤسسات بنكية وشركات تمويل القروض.
وأوضح إدريس، أن شقيقه استهدف عائلته عن طريق توريطهم في عدة نزاعات قضائية ترتب عنها اداءالعديد من التعويضات والديون للغير، خصوصا انهم لا علاقة لهم على الإطلاق بالنزاعات التي ورطهم فيها المسمى يوسف بسبب تهوره وعدم مسؤوليته.
وأشار إدريس، إلى أن شقيقه يوسف لم يبادر إلى الرجوع للمغرب إلا بعد أزيد من 12 سنة أي بعد تقادم جميع الجنح والأحكام الجنحية الصادرة في حقه، بحيث رجع الى المغرب خاوي الوفاض ودون أية نتيجة لكونه لا يتقن سوى لغة النصب والإحتيال الشيء الذي لم ينفعه في بلاد المهجر.
ورغبة منه في الحصول على أموال بطرق غير قانونية وغير مستحقة، أكد إدريس أن شقيقه يوسف اضطر الى سلوكه المعهود الذي يتجلى في الإبتزاز والتغليط بعدما تقدم بعدة شكايات كيدية ودعاوي غير جدية وغير مبنية على أي أساس واقعي كان مآلها الحفظ والرفض لكون الهدف الوحيد منها هو ابتزاز شقيقيه، بل الأكثر من ذلك التجأ الى وسائل تعتبر من قبيل الجنايات بعدما قام بتهديد اخوانه بالقتل والتصفية الجسدية حسب الثابت من الشكاية المسجلة بالنيابة العامة بمراكش تحت عدد 3254/3101/2013.