

مراكش
“كشـ24” تكشف تفاصيل عن “الصانع البيدوفيل” وضحيته القاصر بمراكش
علمت "كشـ24" ان الصانع التقليدي الذي ضبط متلبسا باغتصاب طفل يعمل لديه، متزوج وأب لثلاثة أطفال، وهو ما لم يمنعه من الاعتداء جنسيا على طفل من مواليد 2004.وحسب المعطيات الحصرية التي توصلت بها "كشـ24" فإن الطفل ضحية الاغتصاب مزداد بمدينة فاس ويقطن حاليا بمنطقة سيدي موسى بدوار الحركات بطريق اوريكا، فيما الفاعل الذي يعمل صانعا تقليديا من موليد 1971 ،يطقن بدوار زمران غير بعيد محل سكنى ضحيته بتراب نفس الجماعة القروية المتآخمة، للمجال الحضري لمراكش.ويشار أن عناصر من الفرقة السياحية أوقفت "الصانع البيدوفيل" قبل قليل من ظهر يومه الثلاثاء 14 غشت الجاري متلبسا بهتك عرض الطفل الذي يعمل بورشة مجاورة لصناعة الاواني النحاسية بـ"الكراج" رقم 8 بحي سيدي بودشيش بالمدينة العتيقة لمراكش، حيث عمد الى اغلاق باب الدكان وشرع في هتك عرضه وفق الشهادات المتداولة.وتضيف مصادرنا، أن مهنيين أخبروا رئيس جمعية اليد المغربية بالواقعة فسارع الأخير إلى الاتصال بعناصر الأمن التي هرعت الى عين المكان واعتقلت الفاعل، حيث تمت احالته من طرف عناصر الشرطة السياحية على مقر الدائرة الامنية الثانية، لفتح تحقيق في ملابسات الواقعة، ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضه على انظار النيابة العامة .
علمت "كشـ24" ان الصانع التقليدي الذي ضبط متلبسا باغتصاب طفل يعمل لديه، متزوج وأب لثلاثة أطفال، وهو ما لم يمنعه من الاعتداء جنسيا على طفل من مواليد 2004.وحسب المعطيات الحصرية التي توصلت بها "كشـ24" فإن الطفل ضحية الاغتصاب مزداد بمدينة فاس ويقطن حاليا بمنطقة سيدي موسى بدوار الحركات بطريق اوريكا، فيما الفاعل الذي يعمل صانعا تقليديا من موليد 1971 ،يطقن بدوار زمران غير بعيد محل سكنى ضحيته بتراب نفس الجماعة القروية المتآخمة، للمجال الحضري لمراكش.ويشار أن عناصر من الفرقة السياحية أوقفت "الصانع البيدوفيل" قبل قليل من ظهر يومه الثلاثاء 14 غشت الجاري متلبسا بهتك عرض الطفل الذي يعمل بورشة مجاورة لصناعة الاواني النحاسية بـ"الكراج" رقم 8 بحي سيدي بودشيش بالمدينة العتيقة لمراكش، حيث عمد الى اغلاق باب الدكان وشرع في هتك عرضه وفق الشهادات المتداولة.وتضيف مصادرنا، أن مهنيين أخبروا رئيس جمعية اليد المغربية بالواقعة فسارع الأخير إلى الاتصال بعناصر الأمن التي هرعت الى عين المكان واعتقلت الفاعل، حيث تمت احالته من طرف عناصر الشرطة السياحية على مقر الدائرة الامنية الثانية، لفتح تحقيق في ملابسات الواقعة، ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضه على انظار النيابة العامة .
ملصقات
