التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
“كشـ24” تكشف تفاصيل جديدة حول حادثة مصرع طفلتين بعدما جرفتهما سيول وادي نواحي مراكش
نشر في: 20 يوليو 2015
في إطار متابعتها لحادثة مصرع طفلتين بعدما جرفتهما مياه وادي "وينسكتن" بجماعة أسيف المال بإقليم شيشاوة، علمت "كشـ24" أن الطفلتين البالغتين على التوالي 12 و 16 عام كانتا منهمكتين في غسل ملابس أسرتيهما، قبل أن تباغثهما سيول الوادي الجارفة الذي ارتفع منسوبه بفعل العاصفة الرعدية التي ضربت المنطقة زوال يومه الإثنين 20 يوليوز الجاري.
وتضيف المعطيات الحصرية التي حصلت عليها الجريدة من عين المكان، أن الوادي الذي ينبع من أعالي جبال الأطلس ويخترق المجال الترابي لمجموعة من الجماعات المتواجدة عند سفح هذه الوحدة التضاريسية، لم يترك فرصة للطفلتين للهرب بفعل قوة جريانه الناتج عن العاصفة الرعدية.
الجهود التي تقوم بها مصالح السلطات المحلية والدرك الملكي ورجال الوقاية المدنية، وبحسب مصادرنا، أفضت إلى انتشال جثة طفلة عشية يومه الإثنين فيما لايزال البحث جاريا عن الطفلة الثانية التي لا تزال في عداد المفقودين.
وتضيف المعطيات الحصرية التي حصلت عليها الجريدة من عين المكان، أن الوادي الذي ينبع من أعالي جبال الأطلس ويخترق المجال الترابي لمجموعة من الجماعات المتواجدة عند سفح هذه الوحدة التضاريسية، لم يترك فرصة للطفلتين للهرب بفعل قوة جريانه الناتج عن العاصفة الرعدية.
الجهود التي تقوم بها مصالح السلطات المحلية والدرك الملكي ورجال الوقاية المدنية، وبحسب مصادرنا، أفضت إلى انتشال جثة طفلة عشية يومه الإثنين فيما لايزال البحث جاريا عن الطفلة الثانية التي لا تزال في عداد المفقودين.
في إطار متابعتها لحادثة مصرع طفلتين بعدما جرفتهما مياه وادي "وينسكتن" بجماعة أسيف المال بإقليم شيشاوة، علمت "كشـ24" أن الطفلتين البالغتين على التوالي 12 و 16 عام كانتا منهمكتين في غسل ملابس أسرتيهما، قبل أن تباغثهما سيول الوادي الجارفة الذي ارتفع منسوبه بفعل العاصفة الرعدية التي ضربت المنطقة زوال يومه الإثنين 20 يوليوز الجاري.
وتضيف المعطيات الحصرية التي حصلت عليها الجريدة من عين المكان، أن الوادي الذي ينبع من أعالي جبال الأطلس ويخترق المجال الترابي لمجموعة من الجماعات المتواجدة عند سفح هذه الوحدة التضاريسية، لم يترك فرصة للطفلتين للهرب بفعل قوة جريانه الناتج عن العاصفة الرعدية.
الجهود التي تقوم بها مصالح السلطات المحلية والدرك الملكي ورجال الوقاية المدنية، وبحسب مصادرنا، أفضت إلى انتشال جثة طفلة عشية يومه الإثنين فيما لايزال البحث جاريا عن الطفلة الثانية التي لا تزال في عداد المفقودين.
وتضيف المعطيات الحصرية التي حصلت عليها الجريدة من عين المكان، أن الوادي الذي ينبع من أعالي جبال الأطلس ويخترق المجال الترابي لمجموعة من الجماعات المتواجدة عند سفح هذه الوحدة التضاريسية، لم يترك فرصة للطفلتين للهرب بفعل قوة جريانه الناتج عن العاصفة الرعدية.
الجهود التي تقوم بها مصالح السلطات المحلية والدرك الملكي ورجال الوقاية المدنية، وبحسب مصادرنا، أفضت إلى انتشال جثة طفلة عشية يومه الإثنين فيما لايزال البحث جاريا عن الطفلة الثانية التي لا تزال في عداد المفقودين.
ملصقات
