التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
“كشـ24” تكشف تفاصيل الإجتماع الذي عقده وزير الداخلية والوالي الأسبق عبد السلام بكرات بمراكش
نشر في: 16 يناير 2016
عقد وزير الداخلية محمد حصاد بحضور والي جهة مراكش الأسبق عبد السلام بكرات، و وزير السياحة لحسن حداد والوالي الجديد محمد مفكر، يوم أول أمس الجمعة 15 يناير الجاري، لقاء مع مهنيي القطاع السياحي بالمدينة الحمراء خصص لتدارس ومناقشة التدابير والإجراءات القمينة بإنجاح المؤتمر العالمي حول المناخ (كوب 22) منتظر أن تحتضنه مدينة مراكش ما بين7 و 18 نوفمبر المقبل.
وأكد حصاد خلال اللقاء الذي حضره نحو مائة مهني في قطاع السياحة من أصحاب الفنادق و وكالات الأسفار ، أن مدينة مراكش تعد من أحسن المدن في إفريقيا وتعد نموذجا فريدا ينعم بالأمن والإستقرار، يجعلها تعرف إقبالا للمستثمرين في القطاع السياحي.
وأشار حصاد إلى أن جميع الأنشطة التي تنظم بمراكش تسوق صورة إيجابية قوية للخارج، وشجع المهنيين على التعبئة والتنسيق بين جميع المتدخلين في القطاع من منعشين ومهنيين ومجالس منتخبة، وتوجه للحاضرين بالقول "عندكم البركة" بمراكش.
وأضاف بأن المدينة الحمراء تخوض غمار تنظيم "كوب 22" مسلحة بتجربة تنظيم النسخة السابعة "كوب 7" التي احتضنها قصر المؤتمرات بمراكش مابين 29 أكتوبر الى 9 نونبر 2001 وعرفت حضور 7 ألاف شخص، مما يعني أن المغرب ومن خلاله مراكش سيكون أول دولة يحضى بتنظيم هذا المؤتمر العالمي مرتين.
وكشف وزير الداخلية أن عدد المشاركين في المؤتمر يتوقع أن يتراوح بين 30 ألف وقد يصل 50 ألف، منها 25 ألف تمثل الوفود الرسمية لـ 190 دولة، 2000 صحافي دولي، و9000 من ممثلي المنظمات والمجتمع المدني، إضافة إلى السياح الذين سيتقاطرون على المدينة خلال فترة تنظيم أشغال المؤتمر.
وطالب حصاد المهنيين بتخصيص 70 بالمائة من الطاقة الإيوائية للمشاركين في "كوب 22" مع الحرص على اعتماد أثمنة في المستوى وقطع الطريق على المضاربين والسماسرة، حيث اقترح مهنيو وكالات الأسفار في هذا الصدد إحداث مركز للحجز وإطلاق موقع الكتروني خاص بـ"كوب 22" يكون مخاطبا وحيدا تعهد إليه مهمة التسويق وترويج المنتوج، وخلق لجنة مصغرة تنكب على إعداد دفتر تحملات في غضون اسبوع قبل موعد اعلان وزارة الداخلية والسياحة والبيئة عن طلب عروض لتسيير "كوب 22" مع مراعاة إعطاء الأولوية للوكالات الوطنية.
ودعا وزير الداخلية إلى وضع ميثاق بين أرباب وكالات الأسفار من جهة والمؤسسات الفندقية ومجلس المدينة للمساهمة كل من موقعه في إنجاج هذا الحدث العالمي الذي يتوقع أن تصل مداخيله إلى 30 مليون أورو اي ما يعادل 30 مليار سنتيم في ظرف اسبوعين، فيما سيصل عدد ليالي المبيت 300 ألف ليلة.
وتجدر الإشارة إلى أن الطاقة الإيوائية لمراكش تصل إلى 65 ألف سرير مصنفة، و35 ألف غرفة، تتوزع بين 200 فندق من الدرجة الثانية إلى الخامسة والفاخرة، و1200 دار للضيافة.
وأكد حصاد خلال اللقاء الذي حضره نحو مائة مهني في قطاع السياحة من أصحاب الفنادق و وكالات الأسفار ، أن مدينة مراكش تعد من أحسن المدن في إفريقيا وتعد نموذجا فريدا ينعم بالأمن والإستقرار، يجعلها تعرف إقبالا للمستثمرين في القطاع السياحي.
وأشار حصاد إلى أن جميع الأنشطة التي تنظم بمراكش تسوق صورة إيجابية قوية للخارج، وشجع المهنيين على التعبئة والتنسيق بين جميع المتدخلين في القطاع من منعشين ومهنيين ومجالس منتخبة، وتوجه للحاضرين بالقول "عندكم البركة" بمراكش.
وأضاف بأن المدينة الحمراء تخوض غمار تنظيم "كوب 22" مسلحة بتجربة تنظيم النسخة السابعة "كوب 7" التي احتضنها قصر المؤتمرات بمراكش مابين 29 أكتوبر الى 9 نونبر 2001 وعرفت حضور 7 ألاف شخص، مما يعني أن المغرب ومن خلاله مراكش سيكون أول دولة يحضى بتنظيم هذا المؤتمر العالمي مرتين.
وكشف وزير الداخلية أن عدد المشاركين في المؤتمر يتوقع أن يتراوح بين 30 ألف وقد يصل 50 ألف، منها 25 ألف تمثل الوفود الرسمية لـ 190 دولة، 2000 صحافي دولي، و9000 من ممثلي المنظمات والمجتمع المدني، إضافة إلى السياح الذين سيتقاطرون على المدينة خلال فترة تنظيم أشغال المؤتمر.
وطالب حصاد المهنيين بتخصيص 70 بالمائة من الطاقة الإيوائية للمشاركين في "كوب 22" مع الحرص على اعتماد أثمنة في المستوى وقطع الطريق على المضاربين والسماسرة، حيث اقترح مهنيو وكالات الأسفار في هذا الصدد إحداث مركز للحجز وإطلاق موقع الكتروني خاص بـ"كوب 22" يكون مخاطبا وحيدا تعهد إليه مهمة التسويق وترويج المنتوج، وخلق لجنة مصغرة تنكب على إعداد دفتر تحملات في غضون اسبوع قبل موعد اعلان وزارة الداخلية والسياحة والبيئة عن طلب عروض لتسيير "كوب 22" مع مراعاة إعطاء الأولوية للوكالات الوطنية.
ودعا وزير الداخلية إلى وضع ميثاق بين أرباب وكالات الأسفار من جهة والمؤسسات الفندقية ومجلس المدينة للمساهمة كل من موقعه في إنجاج هذا الحدث العالمي الذي يتوقع أن تصل مداخيله إلى 30 مليون أورو اي ما يعادل 30 مليار سنتيم في ظرف اسبوعين، فيما سيصل عدد ليالي المبيت 300 ألف ليلة.
وتجدر الإشارة إلى أن الطاقة الإيوائية لمراكش تصل إلى 65 ألف سرير مصنفة، و35 ألف غرفة، تتوزع بين 200 فندق من الدرجة الثانية إلى الخامسة والفاخرة، و1200 دار للضيافة.
عقد وزير الداخلية محمد حصاد بحضور والي جهة مراكش الأسبق عبد السلام بكرات، و وزير السياحة لحسن حداد والوالي الجديد محمد مفكر، يوم أول أمس الجمعة 15 يناير الجاري، لقاء مع مهنيي القطاع السياحي بالمدينة الحمراء خصص لتدارس ومناقشة التدابير والإجراءات القمينة بإنجاح المؤتمر العالمي حول المناخ (كوب 22) منتظر أن تحتضنه مدينة مراكش ما بين7 و 18 نوفمبر المقبل.
وأكد حصاد خلال اللقاء الذي حضره نحو مائة مهني في قطاع السياحة من أصحاب الفنادق و وكالات الأسفار ، أن مدينة مراكش تعد من أحسن المدن في إفريقيا وتعد نموذجا فريدا ينعم بالأمن والإستقرار، يجعلها تعرف إقبالا للمستثمرين في القطاع السياحي.
وأشار حصاد إلى أن جميع الأنشطة التي تنظم بمراكش تسوق صورة إيجابية قوية للخارج، وشجع المهنيين على التعبئة والتنسيق بين جميع المتدخلين في القطاع من منعشين ومهنيين ومجالس منتخبة، وتوجه للحاضرين بالقول "عندكم البركة" بمراكش.
وأضاف بأن المدينة الحمراء تخوض غمار تنظيم "كوب 22" مسلحة بتجربة تنظيم النسخة السابعة "كوب 7" التي احتضنها قصر المؤتمرات بمراكش مابين 29 أكتوبر الى 9 نونبر 2001 وعرفت حضور 7 ألاف شخص، مما يعني أن المغرب ومن خلاله مراكش سيكون أول دولة يحضى بتنظيم هذا المؤتمر العالمي مرتين.
وكشف وزير الداخلية أن عدد المشاركين في المؤتمر يتوقع أن يتراوح بين 30 ألف وقد يصل 50 ألف، منها 25 ألف تمثل الوفود الرسمية لـ 190 دولة، 2000 صحافي دولي، و9000 من ممثلي المنظمات والمجتمع المدني، إضافة إلى السياح الذين سيتقاطرون على المدينة خلال فترة تنظيم أشغال المؤتمر.
وطالب حصاد المهنيين بتخصيص 70 بالمائة من الطاقة الإيوائية للمشاركين في "كوب 22" مع الحرص على اعتماد أثمنة في المستوى وقطع الطريق على المضاربين والسماسرة، حيث اقترح مهنيو وكالات الأسفار في هذا الصدد إحداث مركز للحجز وإطلاق موقع الكتروني خاص بـ"كوب 22" يكون مخاطبا وحيدا تعهد إليه مهمة التسويق وترويج المنتوج، وخلق لجنة مصغرة تنكب على إعداد دفتر تحملات في غضون اسبوع قبل موعد اعلان وزارة الداخلية والسياحة والبيئة عن طلب عروض لتسيير "كوب 22" مع مراعاة إعطاء الأولوية للوكالات الوطنية.
ودعا وزير الداخلية إلى وضع ميثاق بين أرباب وكالات الأسفار من جهة والمؤسسات الفندقية ومجلس المدينة للمساهمة كل من موقعه في إنجاج هذا الحدث العالمي الذي يتوقع أن تصل مداخيله إلى 30 مليون أورو اي ما يعادل 30 مليار سنتيم في ظرف اسبوعين، فيما سيصل عدد ليالي المبيت 300 ألف ليلة.
وتجدر الإشارة إلى أن الطاقة الإيوائية لمراكش تصل إلى 65 ألف سرير مصنفة، و35 ألف غرفة، تتوزع بين 200 فندق من الدرجة الثانية إلى الخامسة والفاخرة، و1200 دار للضيافة.
وأكد حصاد خلال اللقاء الذي حضره نحو مائة مهني في قطاع السياحة من أصحاب الفنادق و وكالات الأسفار ، أن مدينة مراكش تعد من أحسن المدن في إفريقيا وتعد نموذجا فريدا ينعم بالأمن والإستقرار، يجعلها تعرف إقبالا للمستثمرين في القطاع السياحي.
وأشار حصاد إلى أن جميع الأنشطة التي تنظم بمراكش تسوق صورة إيجابية قوية للخارج، وشجع المهنيين على التعبئة والتنسيق بين جميع المتدخلين في القطاع من منعشين ومهنيين ومجالس منتخبة، وتوجه للحاضرين بالقول "عندكم البركة" بمراكش.
وأضاف بأن المدينة الحمراء تخوض غمار تنظيم "كوب 22" مسلحة بتجربة تنظيم النسخة السابعة "كوب 7" التي احتضنها قصر المؤتمرات بمراكش مابين 29 أكتوبر الى 9 نونبر 2001 وعرفت حضور 7 ألاف شخص، مما يعني أن المغرب ومن خلاله مراكش سيكون أول دولة يحضى بتنظيم هذا المؤتمر العالمي مرتين.
وكشف وزير الداخلية أن عدد المشاركين في المؤتمر يتوقع أن يتراوح بين 30 ألف وقد يصل 50 ألف، منها 25 ألف تمثل الوفود الرسمية لـ 190 دولة، 2000 صحافي دولي، و9000 من ممثلي المنظمات والمجتمع المدني، إضافة إلى السياح الذين سيتقاطرون على المدينة خلال فترة تنظيم أشغال المؤتمر.
وطالب حصاد المهنيين بتخصيص 70 بالمائة من الطاقة الإيوائية للمشاركين في "كوب 22" مع الحرص على اعتماد أثمنة في المستوى وقطع الطريق على المضاربين والسماسرة، حيث اقترح مهنيو وكالات الأسفار في هذا الصدد إحداث مركز للحجز وإطلاق موقع الكتروني خاص بـ"كوب 22" يكون مخاطبا وحيدا تعهد إليه مهمة التسويق وترويج المنتوج، وخلق لجنة مصغرة تنكب على إعداد دفتر تحملات في غضون اسبوع قبل موعد اعلان وزارة الداخلية والسياحة والبيئة عن طلب عروض لتسيير "كوب 22" مع مراعاة إعطاء الأولوية للوكالات الوطنية.
ودعا وزير الداخلية إلى وضع ميثاق بين أرباب وكالات الأسفار من جهة والمؤسسات الفندقية ومجلس المدينة للمساهمة كل من موقعه في إنجاج هذا الحدث العالمي الذي يتوقع أن تصل مداخيله إلى 30 مليون أورو اي ما يعادل 30 مليار سنتيم في ظرف اسبوعين، فيما سيصل عدد ليالي المبيت 300 ألف ليلة.
وتجدر الإشارة إلى أن الطاقة الإيوائية لمراكش تصل إلى 65 ألف سرير مصنفة، و35 ألف غرفة، تتوزع بين 200 فندق من الدرجة الثانية إلى الخامسة والفاخرة، و1200 دار للضيافة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
في ظل الزخم الرقمي.. افتقار كلية الحقوق بمراكش لمكتبة رقمية يثير استياء الطلاب والباحثين
مراكش
مراكش
مطالب باصلاح طريق بالحوز بعد تضررها من تساقط الأحجار جراء سوء الاحوال الجوية
مراكش
مراكش
بعد تسبب حفرها في الموت.. حلول ترقيعية للحد من خطورة طريق بمراكش
مراكش
مراكش
شاهد بالڤيديو حجم الحريق المهول الذي اندلع بمرحاض مدارة البردعي بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش