مراكش

“كشـ24” تكشف آخر تطورات ملف مراد “روميو مراكش” القابع في مستشفى الأمراض العقلية


كشـ24 نشر في: 1 مارس 2016

في إطار متابعتها لقضية مراد الدقاق " روميو مراكش" الذي هدد بالإنتحار من فوق لاقط هوائي في عيد الحب الذي تزامن مع يوم الأحد 14 فبراير المنصرم، علمت "كشـ24" من أن والدة مراد لا تزال ممنوعة من زيارته حيث يقبع بمستشفى الأمراض العقلية "امرشيش".

وقالت "مريم" والدة مراد الذي أوقفت قصة عشقه الحركة بالمدينة الحمراء على مدى يوم كامل في تصريح لـ"كشـ24"ن إن مسؤولي مستشفى إن النفيس للأمراض العقلية المعروفىة بـ"مرشيش"، يواصلون منعها من زيارة إبنها بذريعة تطبيق تعليمات الميابة العامة.

وأوضحت "مريم" أنها ذهبت يومه الثلاثاء فاتح فبراير لزيارة مراد بالمستشفى وظلت تنتظر قدوم المديرة بعد منعها من طرف الموظفين الى حين المساء دون أن تتمكن من رؤيتها أو رؤية ابنها.

وأكدت أم مراد أنها تقدمت بطلب الى وكيل الملك من أجل السماح لها بزيارة ولدها غير أنها لم تحضى بالموافقة.
 
وكان وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش، قرر يوم الأربعاء 17 فبراير المنصرم، عدم متابعة الشاب مراد الذي هدد بالإنتحار يوم الأحد 14 فبراير بعد تسلقه لاقطا هوائيا أمام البريد المركزي بحي جليز بمراكش. 

وأضافت مصادرنا، أن النيابة العامة قررت إحالة مراد على مستشفى الأمراض العقلية بناء على التقرير الطبي الذي توصل به وكيل الملك. 

وناشدت "مريم" من جديد عبر موقع "كشـ24"، الجهات المعنية من أجل التدخل لتمكينها من زيارة إبنها والإطمئنان عليه.

وكانت النيابة العامة بالمحكمة الإبتدائية بمراكش، قررت تمديد الحراسة النظرية للشاب مراد "مجنون" خديجة، بعد إحالته من طرف عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، صباح يوم أمس الثلاثاء 16 فبراير الجاري، على وكيل الملك على إثر توقيفه عشية يوم الأحد الأخير مباشرة بعد نزوله من اللاقط الهوائي الذي اعتصم في قمته لنحو 10 ساعات. 

وعاشت ساحة "بلازا" وسط حي جليز الراقي بمراكش، وعلى مدى نحو تسع ساعات حالة استنفار في صفوف السلطات وأجهزة الأمن، بعدما قرر الشاب مراد تسلق لاقط هوائي لإحدى شركات الإتصالات، والتهديد بالإنتحار برمي نفسه إلى الأرض. 

و وفق مصادر "كشـ24"، فإن الواقعة المثيرة بدأت نحو الساعة التاسعة صباحا من يوم أول أمس الأحد 14 فبراير الجاري الذي يصادف "عيد الحب"، حينما خرج الشاب المدعو "مراد، د"، من منزل أسرته بحي بين لمعاصر بالمدينة العتيقة لمراكش، واتجه صوب حي جليز، قبل أن يتسلق اللاقط الهوائي المتواجد أمام مقر البريد المركزي بعدما نزع قميصه، وبدأ يلوح بالإنتحار، مما جعل المارة يتصلون بعناصر الأمن التي انتقلت على الفور إلى عين المكان رفقة عناصر الوقاية المدنية. 

وتضيف مصادرنا، أن الخبر ما لبث أن وصل إلى أسرة "مراد" البالغ من العمر 24 عاما والذي يشتغل مرشدا سياحيا سريا "فوكَيد"، حيث انتقلت والدته إلى عين المكان وفي الوقت الذي كانت فيه الحشود الغفيرة من المواطنين التي تقاطرت على مسرح الواقعة، أن تحاول المرأة ثني إبنها عن فعلته، خاطبته بأعلى صوتها "إلى كنتي راجل غير أتلاح أفندام"، في الوقت الذي كان ابنها يلح على إحضار فتاة تسمى "خديجة" ويبدو أنها عشيقته. 

 عناصر الأمن حاولت مجاراة "مراد" المعروف بسوابقه القضائية في مطالبه، من أجل احتواء غضبه وحمله على النزول إلى الأرض فكان له ما أردا حيث تم إحضار "عشيقته" خديجة، التي حاولت من جانبها اقناعه بالتراجع بعدما تم حملها بواسطة "رافعة" شاحنة المجلس البلدي، وهي المهمة التي لم تفلح فيها هي الأخرى، ليستمر الوضع "التراجيدي" إلى غاية الساعة الخامسة و40 دقيقة، قبل أن يقرر النزول بعد شروع عناصر الوقاية المدنية في الإستعداد للصعود نحوه. 

 وقبل أن تطأ أقدام "مراد" الأرض إنقض عليه عناصر الأمن وسط تصفيقات المواطنين الذي احتشدوا بعين المكان مند بداية فصول الواقعة، حيث تم اقتياده إلى ولاية الأمن، بحضور والي الجهة محمد مفكر ومجموعة من المسؤولين الأمنين.  

في إطار متابعتها لقضية مراد الدقاق " روميو مراكش" الذي هدد بالإنتحار من فوق لاقط هوائي في عيد الحب الذي تزامن مع يوم الأحد 14 فبراير المنصرم، علمت "كشـ24" من أن والدة مراد لا تزال ممنوعة من زيارته حيث يقبع بمستشفى الأمراض العقلية "امرشيش".

وقالت "مريم" والدة مراد الذي أوقفت قصة عشقه الحركة بالمدينة الحمراء على مدى يوم كامل في تصريح لـ"كشـ24"ن إن مسؤولي مستشفى إن النفيس للأمراض العقلية المعروفىة بـ"مرشيش"، يواصلون منعها من زيارة إبنها بذريعة تطبيق تعليمات الميابة العامة.

وأوضحت "مريم" أنها ذهبت يومه الثلاثاء فاتح فبراير لزيارة مراد بالمستشفى وظلت تنتظر قدوم المديرة بعد منعها من طرف الموظفين الى حين المساء دون أن تتمكن من رؤيتها أو رؤية ابنها.

وأكدت أم مراد أنها تقدمت بطلب الى وكيل الملك من أجل السماح لها بزيارة ولدها غير أنها لم تحضى بالموافقة.
 
وكان وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش، قرر يوم الأربعاء 17 فبراير المنصرم، عدم متابعة الشاب مراد الذي هدد بالإنتحار يوم الأحد 14 فبراير بعد تسلقه لاقطا هوائيا أمام البريد المركزي بحي جليز بمراكش. 

وأضافت مصادرنا، أن النيابة العامة قررت إحالة مراد على مستشفى الأمراض العقلية بناء على التقرير الطبي الذي توصل به وكيل الملك. 

وناشدت "مريم" من جديد عبر موقع "كشـ24"، الجهات المعنية من أجل التدخل لتمكينها من زيارة إبنها والإطمئنان عليه.

وكانت النيابة العامة بالمحكمة الإبتدائية بمراكش، قررت تمديد الحراسة النظرية للشاب مراد "مجنون" خديجة، بعد إحالته من طرف عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن مراكش، صباح يوم أمس الثلاثاء 16 فبراير الجاري، على وكيل الملك على إثر توقيفه عشية يوم الأحد الأخير مباشرة بعد نزوله من اللاقط الهوائي الذي اعتصم في قمته لنحو 10 ساعات. 

وعاشت ساحة "بلازا" وسط حي جليز الراقي بمراكش، وعلى مدى نحو تسع ساعات حالة استنفار في صفوف السلطات وأجهزة الأمن، بعدما قرر الشاب مراد تسلق لاقط هوائي لإحدى شركات الإتصالات، والتهديد بالإنتحار برمي نفسه إلى الأرض. 

و وفق مصادر "كشـ24"، فإن الواقعة المثيرة بدأت نحو الساعة التاسعة صباحا من يوم أول أمس الأحد 14 فبراير الجاري الذي يصادف "عيد الحب"، حينما خرج الشاب المدعو "مراد، د"، من منزل أسرته بحي بين لمعاصر بالمدينة العتيقة لمراكش، واتجه صوب حي جليز، قبل أن يتسلق اللاقط الهوائي المتواجد أمام مقر البريد المركزي بعدما نزع قميصه، وبدأ يلوح بالإنتحار، مما جعل المارة يتصلون بعناصر الأمن التي انتقلت على الفور إلى عين المكان رفقة عناصر الوقاية المدنية. 

وتضيف مصادرنا، أن الخبر ما لبث أن وصل إلى أسرة "مراد" البالغ من العمر 24 عاما والذي يشتغل مرشدا سياحيا سريا "فوكَيد"، حيث انتقلت والدته إلى عين المكان وفي الوقت الذي كانت فيه الحشود الغفيرة من المواطنين التي تقاطرت على مسرح الواقعة، أن تحاول المرأة ثني إبنها عن فعلته، خاطبته بأعلى صوتها "إلى كنتي راجل غير أتلاح أفندام"، في الوقت الذي كان ابنها يلح على إحضار فتاة تسمى "خديجة" ويبدو أنها عشيقته. 

 عناصر الأمن حاولت مجاراة "مراد" المعروف بسوابقه القضائية في مطالبه، من أجل احتواء غضبه وحمله على النزول إلى الأرض فكان له ما أردا حيث تم إحضار "عشيقته" خديجة، التي حاولت من جانبها اقناعه بالتراجع بعدما تم حملها بواسطة "رافعة" شاحنة المجلس البلدي، وهي المهمة التي لم تفلح فيها هي الأخرى، ليستمر الوضع "التراجيدي" إلى غاية الساعة الخامسة و40 دقيقة، قبل أن يقرر النزول بعد شروع عناصر الوقاية المدنية في الإستعداد للصعود نحوه. 

 وقبل أن تطأ أقدام "مراد" الأرض إنقض عليه عناصر الأمن وسط تصفيقات المواطنين الذي احتشدوا بعين المكان مند بداية فصول الواقعة، حيث تم اقتياده إلى ولاية الأمن، بحضور والي الجهة محمد مفكر ومجموعة من المسؤولين الأمنين.  


ملصقات


اقرأ أيضاً
منزل العدو اللدود لجيمس بوند معروض للبيع في مراكش
تم عرض فيلا فاخرة كانت مسرحًا لأحداث مهمة في فيلم "Spectre"، الجزء الرابع والعشرون من سلسلة أفلام جيمس بوند، للبيع في مدينة مراكش مقابل 2.5 مليون يورو، وفق ما أورده موقع "vanityfair". وتقع هذه الفيلا الفاخرة، التي تحمل اسم "دار بيانكا"، في قلب منطقة النخيل بمراكش، وتمتد على مساحة هكتارين، منها 640 مترًا مربعًا من المساحات القابلة للسكن. وتم تصميم "دار بيانكا" من قبل المهندس المعماري الفرنسي الجزائري عماد رحماني، وتتميز بتصميم عصري يتناغم مع الطابع التقليدي المغربي. وتحتوي على مساحة معيشة واسعة تطل على المسبح، بالإضافة إلى مطبخ مجهز بالكامل وخمس غرف نوم، ثلاث منها مزودة بحمامات خاصة.في الفيلم، تظهر الفيلّا حيث يقيم العدو اللدود لجيمس بوند، إرنست ستافرو بلوفيلد، على قمة جبل، لكنها في الواقع تقع في الأسفل، ويمر بجانبها مجرى مائي صناعي، مما يعطي انطباعًا بأن المنزل يطفو على الماء. واستنادا للمصدر نفسه، كان المنزل المعني معروضًا للبيع في البداية عام 2015 بسعر 4 ملايين يورو، ولكنه شهد تخفيضًا تدريجيًا في السعر، ليصل اليوم إلى 2.5 مليون يورو، وهو سعر يعكس قيمة العقار العالية بفضل موقعه الفريد، تصميمه المميز، والتاريخ السينمائي الذي ارتبط به. يشار إلى أنه في عام 2015، صدر فيلم "سبكتر"، الفيلم قبل الأخير من سلسلة أفلام جيمس بوند الذي قام ببطولته الممثل البريطاني دانيال كريغ في دور العميل السري، وعُرض في دور السينما، وحطم حينها الأرقام القياسية لعائدات بيع التذاكر بدور السينما في بريطانيا مع بداية عرضه.
مراكش

انطلاق القمة العالمية الثالثة للملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية بمراكش
انطلقت يوم الثلاثاء بمدينة مراكش فعاليات القمة العالمية الثالثة حول الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية (GSIPA2M)، بمشاركة أكثر من مئة خبير في الصحة العامة، قانونيين، باحثين، نشطاء، وممثلين مؤسساتيين من 24 دولة. ويُنظم هذا الحدث من قبل جمعية "ائتلاف الوصول إلى العلاجات – منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" (ITPC-MENA)، بشراكة مع عدة شبكات دولية، في سياق خاص يتمثل في مرور ثلاثين سنة على دخول اتفاقية "أدبيك/TRIPS" التابعة لمنظمة التجارة العالمية حيز التنفيذ، حيث تعود إلى الواجهة مجددًا النقاشات حول التوازن بين حماية الملكية الفكرية وضمان الحق في الصحة. ومنذ الجلسة الافتتاحية، شدّد المتدخلون على آثار الاحتكارات الدوائية على الولوج إلى العلاجات، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط. وتناولت النقاشات مواضيع تتعلق بمضادات الفيروسات، أدوية السرطان، اللقاحات، أدوات التشخيص، إضافة إلى التحديات المرتبطة بالأوبئة المهملة. وأكد عثمان مراكشي، المكلف بالترافع في الائتلاف العالمي للاستعداد للعلاج في منطقة (مينا)، في تصريح صحفي، أن هذا اللقاء الدولي يهدف إلى تقييم 30 سنة من عمل منظمة التجارة العالمية في مجال الملكية الفكرية والولوج إلى الأدوية، مع دق ناقوس الخطر بشأن اختلال التوازن بين الحق المشروع في الملكية الفكرية والحق العالمي في الصحة والعلاج. وشارك الحاضرون تجاربهم الميدانية من إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مستعرضين الإصلاحات التشريعية المعتمدة، والنزاعات القانونية المتعلقة بالملكية الفكرية، إلى جانب الاستراتيجيات المجتمعية للدفاع عن الحق في الصحة. من جهته، أشار عبد المجيد بلعيش، المستشار في الصناعة الصيدلانية ومحلل الأسواق الصيدلانية، إلى أن القمة تتيح فرصة لمناقشة تقاطع الملكية الفكرية مع الابتكار، والتمويل، والصحة العامة، إلى جانب فتح نقاش حول كلفة الأدوية وضمان الولوج العادل إلى العلاجات دون المساس بتوازن النظم الصحية ماليًا. وحتى 15 ماي، يطمح مؤتمر GSIPA2M 2025 إلى تقديم توصيات ملموسة من أجل إصلاح قواعد التجارة الدولية الحالية، وإعادة الصحة العامة إلى صلب الأولويات السياسية العالمية. ويُعد تنوع المشاركين، من علماء وقانونيين ونشطاء وصناع قرار، عاملًا محوريًا في جعل هذه القمة فضاء نادرًا للحوار العابر للتخصصات حول قضية مركزية: تحقيق العدالة في الولوج إلى العلاجات في مواجهة منطق السوق.
مراكش

“أوبر” تعود للمغرب والانطلاقة من مراكش
تخطط شركة "أوبر"، المتخصصة في تقديم خدمات حجز السيارات مع سائق، للعودة إلى السوق المغربي بعد انسحابها في عام 2018. وأعلنت الشركة عن فرصة وظيفية جديدة في مراكش، حيث تبحث عن مدير لقيادة نجاحها في المغرب، بدءًا من مراكش، وتعزيز نموها في هذا السوق الواعد. وسيكون المدير الجديد معنيا بالتركيز على جذب السائقين والركاب وزيادة تفاعلهم مع الخدمة. ويتطلب الدور تطوير استراتيجيات فعالة لاستقطاب سائقين جدد، والحفاظ على تفاعل السائقين الحاليين، وتوسيع قاعدة المستخدمين، وفقًا للعرض الوظيفي المنشور على موقع "أوبر". وكانت شركة "أوبر" قد دخلت السوق المغربي في منتصف عام 2015، حيث بدأت عملياتها في الدار البيضاء وتوسعت لاحقًا إلى الرباط. على الرغم من عدم توسعها إلى مراكش، إلا أن الشركة قد قدمت خدماتها خلال قمة المناخ COP22 في عام 2016، حيث وفرت رحلات صديقة للبيئة للمشاركين. وواجهت "أوبر" خلال فترة عملها في المغرب تحديات كبيرة من السلطات المحلية وسائقي سيارات الأجرة التقليديين، حيث عرقل غياب الأطر القانونية والمضايقات من قبل سائقي الأجرة، بما في ذلك المطاردات وأعمال العنف، عمليات الشركة.
مراكش

تضررت جراء الزلزال..هل سيتم إطلاق مشروع لترميم أجزاء من السور التاريخي لمراكش؟
دعت فعاليات محلية بمدينة مراكش إلى إطلاق مشروع استعجالي لترميم جزء من السور التاريخي تعرض لأضرار واضحة جراء الزلزال الذي ضرب عددا من مناطق الأطلس الكبير، خاصة في الجهة المجاورة لمجلس جماعة المشور القصبة. ولا زالت آثار الأضرار واضحة في هذا الجزء، حيث أن الأتربة تشهد على استمرار عوامل تعرية من شأنها أن تعمق وضعية الإهمال. وعلاوة على ذلك، فإن هذه الوضعية تؤدي إلى فتح المجال أمام تحوي هذا الجزء إلى فضاء للتخلص من النفايات والأزبال. وتقدم هذه الأطراف مشاهد غير مشعة على السياسات ذات الصلة بحماية المعالم الأثرية، وخاصة منها هذا السور التاريخي الذي يحتاج إلى مقاربة ناجعة لتوقف نزيف تعرضه لأضرار مفتوحة.   
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة