مراكش
كشـ24 ترصد أجواء النزاهة الربيعية بمراكش + صور
شهدت مدينة مراكش يوم الاحد 8 ابريل الجاري ، حفل " النزاهة الربيعية " ، التي دأب على تنظيمها الحاج محمد بلعباس البوعمري، بضيعته ضواحي مدينة مراكش .المناسبة أثتتها جمعية عبد الله الشلييح لهواة الملحون بمراكش ، بتقديم بعض أعضاءها من الجنسين لقصائد استمتع بها الحاضرون من مختلف الميادين التقى خلالها الاستاذ الجامعي بالحرفي ، في الوقت الذي فصل البعض الاستمتاع بالطبيعة الخلابة و لعب الورق " الكارطة " تحت ظلال الأشجار الوافرة ، ليختتم الحفل بأهازيج شعبية من الدقة المراكشية و الطقيطيقات . اللقاء الذي استغلته جمعية الملحون لتكريم بعض الرواد .و يذكر أن حفل " النزاهة " من التقاليد التي دأب عليها المراكشيون من مختلف الفئات، وخصوصا الصناع التقليديين ، و هي نوعان: نزاهة" الكور " وتقام بعد عاشوراء ، يتم الإعداد لها من خلال ما تم تجميعه من خلال زيارات الدقايقية لاعيان البلد ويتم تنظيم الكور والعيط داخل الرياضات خلال عشرة أيام بعد عاشوراء وهذه " نزاهة الدقايقية ".أما النوع الثاني فهو نزاهة فصل الربيع أو مايصطلح عليه " الربيعية " حيث تلتقي العديد من الفئات من القطاعات الشعبية اما على مستوى الحنطة الواحدة.هذا الحفل يحضره أحد الفقهاء لامامة المصلين والتداول في بعض النوازل الفقهية ، كما يحضر شيخ الملحون بكل حنطة وشيخها .وكانت النزاهة العامة تضم كل مشايخ الملحون للتباري فيمابينهم حيث يتم اختيار احسن القصائد وكذا تأهيل وتزكية بعض حفاظ الملحون من شيوخ الكريحة.بالإضافة إلى مسرح لبساط وكل أنواع الدعابات والطرف للتخفيف عن معاناة الإنسان الشعبي، منها " لمشايشة " وكانت تقام ببعض الحدائق وسط المدينة ك : أكدال ، المنارة ، أو ببعض " الجنانات " ضواحي مراكش ك " بلقاضي ، لمحيطه ، حريلي ، اماغوس ، ابراهيم و ابراهيم ، تينتفو " وهي الحقول التي لحقها العمران ، و غزا الاسمنت و الأجور الأشجار و النباتات ، لتحتضنها ضيعة بلعباس البوعمري .
شهدت مدينة مراكش يوم الاحد 8 ابريل الجاري ، حفل " النزاهة الربيعية " ، التي دأب على تنظيمها الحاج محمد بلعباس البوعمري، بضيعته ضواحي مدينة مراكش .المناسبة أثتتها جمعية عبد الله الشلييح لهواة الملحون بمراكش ، بتقديم بعض أعضاءها من الجنسين لقصائد استمتع بها الحاضرون من مختلف الميادين التقى خلالها الاستاذ الجامعي بالحرفي ، في الوقت الذي فصل البعض الاستمتاع بالطبيعة الخلابة و لعب الورق " الكارطة " تحت ظلال الأشجار الوافرة ، ليختتم الحفل بأهازيج شعبية من الدقة المراكشية و الطقيطيقات . اللقاء الذي استغلته جمعية الملحون لتكريم بعض الرواد .و يذكر أن حفل " النزاهة " من التقاليد التي دأب عليها المراكشيون من مختلف الفئات، وخصوصا الصناع التقليديين ، و هي نوعان: نزاهة" الكور " وتقام بعد عاشوراء ، يتم الإعداد لها من خلال ما تم تجميعه من خلال زيارات الدقايقية لاعيان البلد ويتم تنظيم الكور والعيط داخل الرياضات خلال عشرة أيام بعد عاشوراء وهذه " نزاهة الدقايقية ".أما النوع الثاني فهو نزاهة فصل الربيع أو مايصطلح عليه " الربيعية " حيث تلتقي العديد من الفئات من القطاعات الشعبية اما على مستوى الحنطة الواحدة.هذا الحفل يحضره أحد الفقهاء لامامة المصلين والتداول في بعض النوازل الفقهية ، كما يحضر شيخ الملحون بكل حنطة وشيخها .وكانت النزاهة العامة تضم كل مشايخ الملحون للتباري فيمابينهم حيث يتم اختيار احسن القصائد وكذا تأهيل وتزكية بعض حفاظ الملحون من شيوخ الكريحة.بالإضافة إلى مسرح لبساط وكل أنواع الدعابات والطرف للتخفيف عن معاناة الإنسان الشعبي، منها " لمشايشة " وكانت تقام ببعض الحدائق وسط المدينة ك : أكدال ، المنارة ، أو ببعض " الجنانات " ضواحي مراكش ك " بلقاضي ، لمحيطه ، حريلي ، اماغوس ، ابراهيم و ابراهيم ، تينتفو " وهي الحقول التي لحقها العمران ، و غزا الاسمنت و الأجور الأشجار و النباتات ، لتحتضنها ضيعة بلعباس البوعمري .
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش