انتشرت في الآونة الأخيرة بالملحقة الإدارية سيدي غانم بمدينة مراكش، ظاهرة كراء المنازل للغرباء عن المنطقة، وذلك دون التأكد من هويتهم ، مما أصبح يثير مخاوف مجموعة من المواطنين، الذين باتوا يتوجسون من تنامي عدة ممارسات إجرامية بالقرب من سكناهم مما يهدد سلامتهم وأمنهم.
وإذا كانت المنازل التي يتم كراؤها للعائلات ،غالبا ما تتم وفق عقود إدارية رسمية وتخضع للقانون الجاري به العمل، في مجال الكراء المتعلق بالمنازل والمحلات، فإن بعض المنازل والبيوت المخصصة للكراء، والتي تقع بالمنطقة المذكورة خصوصا بدواري عبد الداين وشعوف العزوزية ، تتواجد خارج السيطرة القانونية وبعيدة عن علم الجهات المختصة، وهي تُستغل بشكل عشوائي، بحيث أن بعضها يضم العشرات من مجهولي الهوية ، مما يسهل في تنامي ظواهر شتى، كتعاطي المخدرات والدعارة والسرقة.
ويطالب عدد من المواطنين، بتكثيف السلطات المعنية والجهات المختصة لحملات المراقبة، والتدخل العاجل لضبط مثل هذه المنازل، التي يندس ببعضها مجرمون ومبحوثون عنهم في قضايا إجرامية شتى، وإلزام أصحاب تلك المنازل بالقانون المعمول به .
انتشرت في الآونة الأخيرة بالملحقة الإدارية سيدي غانم بمدينة مراكش، ظاهرة كراء المنازل للغرباء عن المنطقة، وذلك دون التأكد من هويتهم ، مما أصبح يثير مخاوف مجموعة من المواطنين، الذين باتوا يتوجسون من تنامي عدة ممارسات إجرامية بالقرب من سكناهم مما يهدد سلامتهم وأمنهم.
وإذا كانت المنازل التي يتم كراؤها للعائلات ،غالبا ما تتم وفق عقود إدارية رسمية وتخضع للقانون الجاري به العمل، في مجال الكراء المتعلق بالمنازل والمحلات، فإن بعض المنازل والبيوت المخصصة للكراء، والتي تقع بالمنطقة المذكورة خصوصا بدواري عبد الداين وشعوف العزوزية ، تتواجد خارج السيطرة القانونية وبعيدة عن علم الجهات المختصة، وهي تُستغل بشكل عشوائي، بحيث أن بعضها يضم العشرات من مجهولي الهوية ، مما يسهل في تنامي ظواهر شتى، كتعاطي المخدرات والدعارة والسرقة.
ويطالب عدد من المواطنين، بتكثيف السلطات المعنية والجهات المختصة لحملات المراقبة، والتدخل العاجل لضبط مثل هذه المنازل، التي يندس ببعضها مجرمون ومبحوثون عنهم في قضايا إجرامية شتى، وإلزام أصحاب تلك المنازل بالقانون المعمول به .