

وطني
كانو عامرين غير بالبراني.. شوارع الرباط ومراكش تعود لطبيعتها قبيل العيد
لم تعد شوارع مدينة الرباط العاصمة الادارية للمملكة مكتظة واختفت الحركية التي تشهدها مختلف الشوارع المحتضنة الادارات، منذ صبيحة اليوم السبت.وان كانت الرباط هادئة عموما رغم طابعها الاداري، فإن رحيل الاف الموظفين صوب مدنهم الاصيلة، حولها لما يشبه مدينة الاشباح في انتظار انتهاء العطلة، وعودة الموظفين لاداراتهم.بدورها استعادت مراكش هدوءها نسبيا، حيث اغلقت مئات المحلات التجارية والمقاهي والمطاعم ابوابها، بعد رحيل اصحابها والمستخدمين لمدنهم وقراهم، رغم احتفاظ المدينة بجزء مهم من حركيتها التي تفرضها طبيعتها السياحية.ويفضل عدد من المغاربة القدوم لمراكش لقضاء العيد رغم الاجواء الحارة التي تشهدها المدينة في هذه الفترة من السنة.
لم تعد شوارع مدينة الرباط العاصمة الادارية للمملكة مكتظة واختفت الحركية التي تشهدها مختلف الشوارع المحتضنة الادارات، منذ صبيحة اليوم السبت.وان كانت الرباط هادئة عموما رغم طابعها الاداري، فإن رحيل الاف الموظفين صوب مدنهم الاصيلة، حولها لما يشبه مدينة الاشباح في انتظار انتهاء العطلة، وعودة الموظفين لاداراتهم.بدورها استعادت مراكش هدوءها نسبيا، حيث اغلقت مئات المحلات التجارية والمقاهي والمطاعم ابوابها، بعد رحيل اصحابها والمستخدمين لمدنهم وقراهم، رغم احتفاظ المدينة بجزء مهم من حركيتها التي تفرضها طبيعتها السياحية.ويفضل عدد من المغاربة القدوم لمراكش لقضاء العيد رغم الاجواء الحارة التي تشهدها المدينة في هذه الفترة من السنة.
ملصقات
