

مراكش
كارثة تهدد ساكنة أحياء بمدينة مراكش + صور
يتواصل التدمير البيئي الذي يتعرض له واد إيسيل أحد أشهر الوديان المارة من قلب مدينة مراكش، جراء تحويله إلى مطرح للنفايات، وتواصل استغلاله من طرف الشاحنات والعربات للتخلص من مخلفات البناء.
وقال مهتمون بالشأن المحلي، إن واد إيسيل، بات يشكل خطرا على الساكنة، بعدما تحول إلى مطرح للتخلص من الأتربة والحجارة الناتجة عن البناء، إلى جانب استغلال البعض له في التخلص من النفايات المنزلية وغيرها، مما بات يشكل خطرا يهدد صحة ساكنة المنطقة.
وأكد المهتمون، أن حجم الضرر الذي تخلفه مثل هذه التصرفات يظهر مع التساقطات المطرية، ذلك أن تراكم الاتربة بهذا الوادي من شأنه أن يتسبب إلى جانب العوامل الطبيعية في وقوع فيضانات، في حال هطول كمية كبيرة من الأمطار، كما وقع سابقا.
واستنكر المهتمون بالشأن المحلي، تغاضي المسؤولين عن ظاهرة رمي الأزبال والاتربة في مجرى الوادي، رغم الكوارث التي قد تتسبب فيها، والتي من شأنها المساس بسلامة واستقرار الساكنة، وهو ما يستدعي تدخلا عاجلا للسلطات وإيجاد حل لهذه الظاهرة التي عمرت طويلا.
يتواصل التدمير البيئي الذي يتعرض له واد إيسيل أحد أشهر الوديان المارة من قلب مدينة مراكش، جراء تحويله إلى مطرح للنفايات، وتواصل استغلاله من طرف الشاحنات والعربات للتخلص من مخلفات البناء.
وقال مهتمون بالشأن المحلي، إن واد إيسيل، بات يشكل خطرا على الساكنة، بعدما تحول إلى مطرح للتخلص من الأتربة والحجارة الناتجة عن البناء، إلى جانب استغلال البعض له في التخلص من النفايات المنزلية وغيرها، مما بات يشكل خطرا يهدد صحة ساكنة المنطقة.
وأكد المهتمون، أن حجم الضرر الذي تخلفه مثل هذه التصرفات يظهر مع التساقطات المطرية، ذلك أن تراكم الاتربة بهذا الوادي من شأنه أن يتسبب إلى جانب العوامل الطبيعية في وقوع فيضانات، في حال هطول كمية كبيرة من الأمطار، كما وقع سابقا.
واستنكر المهتمون بالشأن المحلي، تغاضي المسؤولين عن ظاهرة رمي الأزبال والاتربة في مجرى الوادي، رغم الكوارث التي قد تتسبب فيها، والتي من شأنها المساس بسلامة واستقرار الساكنة، وهو ما يستدعي تدخلا عاجلا للسلطات وإيجاد حل لهذه الظاهرة التي عمرت طويلا.
ملصقات
