
أعلن العطاوي عبد الجليل كاتب فرع حزب الاستقلال بتسلطانت وعضو المكتب الإقليمي، عن استقالته من الحزب نهائيا لأسباب جد موضوعية.وعبر العطاوي في نص استقالته، عن أسفه لما يجري داخل الإشتغال التي انتمى إليها تنظيميا، والتشويش الذي يتعرضون له من طرف بعض الجهات قاصدين من خلالها نصف ومجهودات مناضلي الحزب، وإقصاؤهم الممنهج من طرفهم ووضع عراقيل بعدم مساهمتهم في تأتيت المشهد السياسي داخل منطقة تسلطانت، وفق تعبير نص الإستقالة.وعليه أعلن المعني بالأمر استقالته، من جميع هياكل حزب الإستقلال بما يتلائم مع القوانين التنظيمية المؤطرة له.وعن أسباب مغادرته حزب "الميزان"، أوضح العطاوي في تدوينة عبر حسابه على "فيسبوك"، أنه بعد التحاقه بهذا الحزب الوطني كان جد متفائل لتنزيل مبادئه وأهدافه بمنطقة تسلطانت التي تعاني من مشاكل جمة، غير أنه مع مرور الوقت بدأت الحقيقة الصادمة تطفو مباشرة بعد الإعلان عن تزكية وكيل لائحة الدائرة البرلمان مراكش المدينة، يوسف بن علي، تسلطانت، مشيرا إلى أنه تم منعهم من تنظيم أنشطة حزبية بعلة الوقت غير مناسب.وشدد المعني بالأمر، على أنهم عانوا التجاهل والاقصاء الممنهج من طرف المكتب الإقليمي لتدبير لائحة الانتخابات الحزبية دون الرجوع للمكتب المحلي، حيث تمت تزكية وكيل اللائحة من طرف الأمين العام للحزب وبدأ الاستقطاب ومكتب فرع الحزب آخر من يعلم.وأضاف، أن ما أفاض الكأس هو عزم بعضهم تأسيس فرع للشبيبة الاستقلالية بالمنطقة، خارج القوانين التنظيمية للحزب وبعيدا عن المقاربة التشاركية في التسيير.وتساءل العطاوي: "كيف ننادي بالديمقراطية والتغيير وحاربة الفساد، والحزب تنخره الديكتاتورية والبراغماتية؟ وأصبح همه الوحيد هو الكم وليس الكيف، وفق تعبيره.
أعلن العطاوي عبد الجليل كاتب فرع حزب الاستقلال بتسلطانت وعضو المكتب الإقليمي، عن استقالته من الحزب نهائيا لأسباب جد موضوعية.وعبر العطاوي في نص استقالته، عن أسفه لما يجري داخل الإشتغال التي انتمى إليها تنظيميا، والتشويش الذي يتعرضون له من طرف بعض الجهات قاصدين من خلالها نصف ومجهودات مناضلي الحزب، وإقصاؤهم الممنهج من طرفهم ووضع عراقيل بعدم مساهمتهم في تأتيت المشهد السياسي داخل منطقة تسلطانت، وفق تعبير نص الإستقالة.وعليه أعلن المعني بالأمر استقالته، من جميع هياكل حزب الإستقلال بما يتلائم مع القوانين التنظيمية المؤطرة له.وعن أسباب مغادرته حزب "الميزان"، أوضح العطاوي في تدوينة عبر حسابه على "فيسبوك"، أنه بعد التحاقه بهذا الحزب الوطني كان جد متفائل لتنزيل مبادئه وأهدافه بمنطقة تسلطانت التي تعاني من مشاكل جمة، غير أنه مع مرور الوقت بدأت الحقيقة الصادمة تطفو مباشرة بعد الإعلان عن تزكية وكيل لائحة الدائرة البرلمان مراكش المدينة، يوسف بن علي، تسلطانت، مشيرا إلى أنه تم منعهم من تنظيم أنشطة حزبية بعلة الوقت غير مناسب.وشدد المعني بالأمر، على أنهم عانوا التجاهل والاقصاء الممنهج من طرف المكتب الإقليمي لتدبير لائحة الانتخابات الحزبية دون الرجوع للمكتب المحلي، حيث تمت تزكية وكيل اللائحة من طرف الأمين العام للحزب وبدأ الاستقطاب ومكتب فرع الحزب آخر من يعلم.وأضاف، أن ما أفاض الكأس هو عزم بعضهم تأسيس فرع للشبيبة الاستقلالية بالمنطقة، خارج القوانين التنظيمية للحزب وبعيدا عن المقاربة التشاركية في التسيير.وتساءل العطاوي: "كيف ننادي بالديمقراطية والتغيير وحاربة الفساد، والحزب تنخره الديكتاتورية والبراغماتية؟ وأصبح همه الوحيد هو الكم وليس الكيف، وفق تعبيره.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

