مراكش

كاباريه مخصص للزبائن الخليجيين ممنوع عن المغاربة ويشغل أزيد من 60 عاهرة بمواصفات استثنائية بمراكش


كشـ24 نشر في: 20 أكتوبر 2015

من المقرر أن تمثل أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بمراكش، صباح اليوم الثلاثاء، 12 فتاة للتحقيق معهن تفصيليا على خلفية متابعتهن من أجل الدعارة، وورود صورهن ضمن "ألبوم" صور بأحد كباريهات المدينة الحمراء، حيث يتم تقديم صورهن للزبائن الخليجيين.
 
وبحسب مصادر عليمة، فإن المتهمات سبق وأن تم إيقافهن من داخل مجموعة من الشقق المعدة للدعارة بالشارع السياحي محمد السادس، والقرية السياسية بالمدنية الحمراء، وهي الشقق التي، تقول ذات المصادر، إنها مكترات من طرف الأجنبي ذي الأصل العربي مسير "الكابريه"، والذي سبق وأن تم الاستماع إليه من طرف الشرطة القضائية بمراكش.
 
هذا، وكان أحد رجال الأعمال قد دخل في شجار مع العاملين بالكاباريه المذكور، خلال نهاية شهر شتنبر الماضي، وذلك بعد منعه من دخول "الكابريه" المخصص فقط للزبائن الخليجيين، قبل تدخل رجال الأمن الذين فضوا النزاع ليغادر رجل الأعمال الكاباريه وفي نفسه غصة بسبب المنع الذي يتعرض له الزبائن المغاربة والمهانة التي يشعرون بها وهم يشاهدون طريقة الاستقبال التي يحظى بها الخليجيون من طرف العاملين بهذا الكاباريه الذي يشغل أزيد من 60 عاهرة منتقاة بعناية خاصة من طرف مسيره.
 
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها "الأخبار"، فإن "الكاباريه" يشغل عاهرات محترفات أغلبهن ينحدرن من شمال المملكة ومن مدن الرباط والدار البيضاء، ويتميزن بقوائم رشيقة و جمال استثنائي،  حيث يقمن في شقق فاخرة على حساب صاحب الكاباريه، ولا يلتحقن بـ"العمل" إلا بعد ان يتم تسريح شعورهن وتزيينهن بأحد صالونات التجميل مساء كل يوم بحي جليز.
 
هذا، وإذا كان الكاباريه  يمنع منعا كليا عن المغاربة الذكور مهما كان شأنهم، أو الطبقة الاجتماعية التي ينتمون إليها، فإن هذا لا يعني أن الخليجيين يمكنهم دخول الكاباريه متى شاءوا، إذ أن الزبون الخليجي مطالب بحجز طاولته قبل أسبوع على الأقل، وإلا لن يسمح له أيضا بالدخول، إذ أن الكاباريه الذي يتسع لحوالي 600 شخص، يعرف إقبالا منقطع النظير، ما يجعل العاملين به يعتذرون للزبائن الخليجيين الذي يلجئون إليه دون حجز مسبق.
 
وبحسب المعطيات والمعلومات الحصرية التي حصلت عليها "الأخبار"، فإن المومسات العاملات بهذا الكابريه، يشبهن إلى حد ما المجندات، إذ يخضعن لنظام داخلي قاس، حيث إن مغارتهن الشقق الفاخرة التي يقمن فيها لا تتم إلا بإذن مسبق من "الباطرون" مع إخباره بالوجهة التي ترغب فيها الفتاة وإلا تعرضت للعقوبة، والمتمثلة في حرمانها من العمل لمدة تتراوح ما بين ثلاثة أيام أو أسبوع، ويمكن للعقوبة أن تصل حد الفصل النهائي والمنع من ولوج الكاباريه.
 
وبحسب مصادرنا، فإن المومسات المجندات في الكابريه، يتسلمن يوميا مبلغا ماليا عبارة عن مصروف الجيب، قدره 200 درهما، كما يتم تجميع أربعة فتيات في طاولة واحدة داخل الكاباريه وتقدم لهن قارورة ويسكي وعلب السجائر، ولا يمكن للفتاة أن تغادر الكاباريه إلا بعد الساعة الرابعة صباحا، حتى وإن رغب الزبون الخليجي في مصاحبتها لقضاء باقي الليلة برفقته.
 
هذا، وتتقاضى المومس مبلغا ماليا لا يقل عن 1500 درهما، ويمكن أن يصل إلى 3000 درهما عن كل ليلة تقضيها مع خليجي بالشقق المخصصة لإقامة المجندات، أو الفيلات المعدة لاستقبال الخليجيين، وهي الفيلات التي تجعل من قضاء ليلة حمراء بعد مغادرة الكاباريه تكلف صاحبها مبالغ مالية تتراوح ما بين 10 إلى 15 ألف درهم، دون احتساب ما صرفه الزبون داخل الكاباريه.
 
عن اسرار هذا الكاباريه، وعوالم الليل والدعارة الراقية بالكاباريهات والنوادي الليلية، والصراعات والمنافسة الشرسة بين أربابها ومسيريها، وكيف يتم استدراج العاهرات واستقطابهن من هذا النادي الليلي إلى آخر، وكيف يتم تجنيد قوادين وقوادات لهذا الغرض من طرف المنافسين؟،  من يقف وراء تنظيم حفلات الجنس الجماعي لفائدة الخليجيين بضواحي المدنية الحمراء؟ وهل أصبحت مراكش تحت سيطرة مافيات الدعارة الراقية؟ كلها أسئلة يجيب عنها التحقيق الصحفي المرتقب نشره

من المقرر أن تمثل أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بمراكش، صباح اليوم الثلاثاء، 12 فتاة للتحقيق معهن تفصيليا على خلفية متابعتهن من أجل الدعارة، وورود صورهن ضمن "ألبوم" صور بأحد كباريهات المدينة الحمراء، حيث يتم تقديم صورهن للزبائن الخليجيين.
 
وبحسب مصادر عليمة، فإن المتهمات سبق وأن تم إيقافهن من داخل مجموعة من الشقق المعدة للدعارة بالشارع السياحي محمد السادس، والقرية السياسية بالمدنية الحمراء، وهي الشقق التي، تقول ذات المصادر، إنها مكترات من طرف الأجنبي ذي الأصل العربي مسير "الكابريه"، والذي سبق وأن تم الاستماع إليه من طرف الشرطة القضائية بمراكش.
 
هذا، وكان أحد رجال الأعمال قد دخل في شجار مع العاملين بالكاباريه المذكور، خلال نهاية شهر شتنبر الماضي، وذلك بعد منعه من دخول "الكابريه" المخصص فقط للزبائن الخليجيين، قبل تدخل رجال الأمن الذين فضوا النزاع ليغادر رجل الأعمال الكاباريه وفي نفسه غصة بسبب المنع الذي يتعرض له الزبائن المغاربة والمهانة التي يشعرون بها وهم يشاهدون طريقة الاستقبال التي يحظى بها الخليجيون من طرف العاملين بهذا الكاباريه الذي يشغل أزيد من 60 عاهرة منتقاة بعناية خاصة من طرف مسيره.
 
وبحسب المعلومات التي حصلت عليها "الأخبار"، فإن "الكاباريه" يشغل عاهرات محترفات أغلبهن ينحدرن من شمال المملكة ومن مدن الرباط والدار البيضاء، ويتميزن بقوائم رشيقة و جمال استثنائي،  حيث يقمن في شقق فاخرة على حساب صاحب الكاباريه، ولا يلتحقن بـ"العمل" إلا بعد ان يتم تسريح شعورهن وتزيينهن بأحد صالونات التجميل مساء كل يوم بحي جليز.
 
هذا، وإذا كان الكاباريه  يمنع منعا كليا عن المغاربة الذكور مهما كان شأنهم، أو الطبقة الاجتماعية التي ينتمون إليها، فإن هذا لا يعني أن الخليجيين يمكنهم دخول الكاباريه متى شاءوا، إذ أن الزبون الخليجي مطالب بحجز طاولته قبل أسبوع على الأقل، وإلا لن يسمح له أيضا بالدخول، إذ أن الكاباريه الذي يتسع لحوالي 600 شخص، يعرف إقبالا منقطع النظير، ما يجعل العاملين به يعتذرون للزبائن الخليجيين الذي يلجئون إليه دون حجز مسبق.
 
وبحسب المعطيات والمعلومات الحصرية التي حصلت عليها "الأخبار"، فإن المومسات العاملات بهذا الكابريه، يشبهن إلى حد ما المجندات، إذ يخضعن لنظام داخلي قاس، حيث إن مغارتهن الشقق الفاخرة التي يقمن فيها لا تتم إلا بإذن مسبق من "الباطرون" مع إخباره بالوجهة التي ترغب فيها الفتاة وإلا تعرضت للعقوبة، والمتمثلة في حرمانها من العمل لمدة تتراوح ما بين ثلاثة أيام أو أسبوع، ويمكن للعقوبة أن تصل حد الفصل النهائي والمنع من ولوج الكاباريه.
 
وبحسب مصادرنا، فإن المومسات المجندات في الكابريه، يتسلمن يوميا مبلغا ماليا عبارة عن مصروف الجيب، قدره 200 درهما، كما يتم تجميع أربعة فتيات في طاولة واحدة داخل الكاباريه وتقدم لهن قارورة ويسكي وعلب السجائر، ولا يمكن للفتاة أن تغادر الكاباريه إلا بعد الساعة الرابعة صباحا، حتى وإن رغب الزبون الخليجي في مصاحبتها لقضاء باقي الليلة برفقته.
 
هذا، وتتقاضى المومس مبلغا ماليا لا يقل عن 1500 درهما، ويمكن أن يصل إلى 3000 درهما عن كل ليلة تقضيها مع خليجي بالشقق المخصصة لإقامة المجندات، أو الفيلات المعدة لاستقبال الخليجيين، وهي الفيلات التي تجعل من قضاء ليلة حمراء بعد مغادرة الكاباريه تكلف صاحبها مبالغ مالية تتراوح ما بين 10 إلى 15 ألف درهم، دون احتساب ما صرفه الزبون داخل الكاباريه.
 
عن اسرار هذا الكاباريه، وعوالم الليل والدعارة الراقية بالكاباريهات والنوادي الليلية، والصراعات والمنافسة الشرسة بين أربابها ومسيريها، وكيف يتم استدراج العاهرات واستقطابهن من هذا النادي الليلي إلى آخر، وكيف يتم تجنيد قوادين وقوادات لهذا الغرض من طرف المنافسين؟،  من يقف وراء تنظيم حفلات الجنس الجماعي لفائدة الخليجيين بضواحي المدنية الحمراء؟ وهل أصبحت مراكش تحت سيطرة مافيات الدعارة الراقية؟ كلها أسئلة يجيب عنها التحقيق الصحفي المرتقب نشره


ملصقات


اقرأ أيضاً
هل فشل مشروع تثمين وترميم الأسواق السياحية بمراكش؟
وجهت تنسيقية جمعيات السوق السياحي الكبير ومحيطه (السمارين) بمدينة مراكش، شكاية إلى كل من وزير الثقافة والرياضة والشباب، والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي، عبّرت فيها عن استيائها العميق من نتائج مشروع تثمين وترميم الأسواق السياحية، واصفة إياها بـ"الكارثية". وقالت التنسيقية في شكايتها إن المشروع، الذي كان من المفترض أن يشكل رافعة لتحسين الوضع التجاري والحرفي داخل السوق، لم يحقق الأهداف المرجوة، بل أدى – بحسبها – إلى تدهور ملحوظ في البنية التحتية والمظهر العام للسوق، مما أثّر سلبًا على النشاط الاقتصادي والحركة التجارية بالمنطقة. وسجلت التنسيقية مجموعة من النواقص تتعلق باستخدام مواد رديئة الجودة في تغطية السقف، مما تسبب في تسرب مياه الأمطار وإتلاف سلع التجار؛ ضعف تهيئة المحلات والمرافق، ما يجعلها غير مؤهلة للاشتغال أو استقبال الزبائن، غياب التنسيق بين المتدخلين في المشروع، وعدم إشراك الجمعيات المهنية المحلية، مما ساهم – بحسبهم – في ضعف التخطيط والتنفيذ. وفي هذا السياق، أعلنت التنسيقية انسحابها الكامل من المشروع، مؤكدة أنها لا تتحمل أية مسؤولية عن نتائجه الحالية، ورافضة ما اعتبرته محاولات للتنصل من المسؤولية أو تحميلها للمهنيين. وطالبت التنسيقية بفتح تحقيق عاجل لتحديد المسؤوليات والوقوف على الاختلالات؛ إصلاح الأضرار الناتجة عن الأشغال، خاصة ما يتعلق بالبنية التحتية والتهيئة الداخلية، وإشراك الفاعلين المحليين في جميع المراحل المستقبلية للمشاريع المرتبطة بالسوق. وختمت التنسيقية شكايتها بالتشديد على أن السوق السياحي الكبير ليس مجرد فضاء تجاري، بل يمثل جزءًا من هوية مراكش وتراثها الاقتصادي والثقافي، داعية إلى التعامل مع هذا الملف بجدية ومسؤولية، بما يضمن حفظ ذاكرة المدينة ومصالح آلاف الأسر المرتبطة بهذا القطاع.
مراكش

تواصل إغلاق مراحيض منتزه مولاي الحسن يثير الاستياء بمراكش
في الوقت الذي تراهن فيه مراكش على السياحة الداخلية والدولية لإنعاش اقتصادها، وفي ظل التوسّع العمراني وتهيئة عدد من الفضاءات الخضراء، ما زالت المدينة الحمراء تتعثر في تلبية واحدة من أبسط الحاجات الإنسانية: توفير المراحيض العمومية. منتزه مولاي الحسن، يشكّل نموذجا واضحا لهذا القصور، فمنذ افتتاحه أمام العموم وتهيئته ليستقبل أعدادا متزايدة من الزوار، خاصة مع حلول موسم الصيف، ظلت مرافقه الصحية مغلقة في وجه الزوار، الأمر الذي يُحبط تجربة هؤلاء، ويجعل التنزه في فضاء يفترض فيه الراحة يتحول إلى معاناة يومية. مهتمون بالشأن المحلي، دقوا ناقوس الخطر مرارا وتكرارا، محذرين من الآثار السلبية لاستمرار هذا الإهمال، خاصة على الفئات الضعيفة كالأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى السياح الذين يصدمهم هذا النقص في مدينة تُوصف بأنها وجهة سياحية عالمية. ومع ذلك، لا شيء تغيّر، ولا يبدو أن هناك نية واضحة في معالجة هذا الخلل. الغريب في الأمر أن أزمة غياب المراحيض العمومية لا تقتصر فقط على المنتزه المذكور، بل تشمل غالبية أحياء وساحات مدينة مراكش، ومع غياب هذه البنية الأساسية، تحولت الكثير من الحدائق والأزقة إلى مراحيض مفتوحة، في مشاهد غير لائقة تسيء لصورة المدينة وتطرح تساؤلات محرجة حول مفهوم الكرامة في الفضاء العام. وأكد المهتمون، أن استمرار غياب هذه المرافق، في مدينة من المفترض أن تكون نموذجا حضريا، لم يعد مقبولا، وعلى المسؤولين أن يتحركوا اليوم لحلحلة هذا المشكل، مشددين على أن المرافق الصحية ليست كماليات، بل حق حضري أساسي، لا يقل أهمية عن الأرصفة أو الإنارة أو التشجير. ومدن العالم الراقية لا تُقاس فقط بجمالها المعماري أو بحجم استثماراتها، بل أيضًا بمدى احترامها لحاجيات الناس اليومية، مهما بدت بسيطة.  
مراكش

مطالب بنقل أسواق الجملة و “لافيراي” من مراكش إلى تامنصورت
طالبت جمعية مؤازرة للأعمال الاجتماعية والصحية والبيئية في رسالة مفتوحة موجهة إلى كل من والي جهة مراكش آسفي ورئيسة المجلس الجماعي لمراكش، بنقل أسواق الجملة الرئيسية وسوق بيع أجزاء السيارات المستعملة من قلب المدينة إلى مدينة تامنصورت. وأوضحت الجمعية في رسالتها أن الأسواق المعنية هي سوق الجملة للسمك بالمحاميد، وسوق الجملة للخضر والفواكه بحي المسار، بالإضافة إلى سوق أجزاء السيارات المستعملة “لافيراي” بسيدي غانم، والتي تقع وسط تجمعات سكانية وفي محاور استراتيجية حيوية تشكل عصب حركة التنقل داخل المدينة. وأكدت الجمعية أن هذه الخطوة من شأنها أن تخفف بشكل كبير من الاختناقات المرورية والتلوث البيئي، بالإضافة إلى تقليص الضغط العمراني الذي تعاني منه مراكش، المدينة التي تستقبل أعدادًا متزايدة من السكان والزوار سنويًا. كما أشارت الجمعية إلى أن نقل هذه الأسواق إلى تامنصورت من شأنه أيضا، خلق دينامية اقتصادية جديدة بالمدينة الجديدة، وتعزيز مكانتها كوجهة جاذبة للاستثمارات والنشاط التجاري، وهو ما يدعم التنمية المستدامة ويوازن بين المدن المحيطة بمراكش.
مراكش

ساكنة حي بمراكش تشتكي انتشار المخدرات وتناشد السلطات الامنية للتدخل
أطلق عدد من سكان حي الوحدة الثالثة، "ديور المساكين"، نداء استغاثة عاجلًا للسلطات المحلية والأمنية، بسبب ما وصفوه بالوضع “الخطير والمتدهور” الناتج عن انتشار تجارة المخدرات وسط الحي، وعلى رأسها مواد مثل "السيليسيون" و"الحشيش". وأكدت الساكنة في اتصال بـ"كشـ24"، أن الظاهرة لم تعد تقتصر على الترويج السري، بل أصبحت المخدرات تُباع بشكل علني وفي واضحة النهار، خصوصًا بالقرب من المؤسسات التعليمية وفي الأزقة الداخلية، ما يشكل خطرًا مباشرًا على الأطفال والشباب. وأوضح السكان أنه رغم التدخلات التي تقوم بها المصالح الامنية بين الفينة والأخرى، إلا أن الظاهرة لا تزال في تزايد، لافتين إلى أن الحي الذي كان في وقت سابق فضاءً سكنيًا هادئًا، بات يعيش حالة من التوتر اليومي بسبب تصاعد وتيرة الانحراف، والعنف المرتبط بتعاطي وتجارة المخدرات، وهو ما أصبح يهدد الأمن العام داخل المنطقة. وطالب السكان في ندائهم بـ"تدخل أمني صارم وعاجل"، يضع حدًا لهذه الفوضى التي تهدد أبناءهم ومستقبلهم.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة