#كورونا
دولي

قيود في أستراليا وإسرائيل تعيد فرض الكمامة في الداخل مع تزايد الإصابات


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 25 يونيو 2021

يثير وباء كوفيد-19 قلقا جديدا في العالم مع انتشار النسخة المتحورة دلتا الشديدة العدوى من الفيروس، فقد قررت أستراليا الجمعة فرض حجر في بعض أحياء سيدني فيما أعادت اسرائيل فرض وضع الكمامة في الأماكن العامة.أما إفريقيا التي لا تزال متأخرة جدا في التلقيح فتشهد موجة ثالثة من الاصابات ما يفرض ضغوطًا على المستشفيات بسبب نقص الإمكانات.وقالت مديرة منطقة إفريقيا في منظمة الصحة العالم ماتشيديسو مويتي إن "الموجة الثالثة تتسارع وتتمدّد بسرعة أكبر وتضرب بشكل أقوى" معتبرةً أن "هذه الموجة قد تكون الأسوأ".في استراليا التي تمكنت حتى الآن من احتواء انتشار كوفيد-19، أمرت السلطات الجمعة بفرض حجر على أربعة أحياء في وسط سيدني في محاولة لكبح انتشار المتحوّرة دلتا.وقد ثبُتت هذا الأسبوع إصابة 65 شخصا بفيروس كورونا. وكلّ هذه الحالات مرتبطة بسائقٍ كان يعمل على نقل أطقم شركات خطوط جوية من مطار سيدني إلى فنادق مخصصة للحجر الصحي. ويدخل هذا الحجر حيّز التنفيذ اعتباراً من منتصف ليل الجمعة.وأمرت رئيسة وزراء نيو ساوث ويلز، حيث تقع سيدني، غلاديس بريجيكليان، أيّ شخص أقام أو عمِل خلال الأسبوعين الماضيين في الأحياء التي سُجّلت فيها الحالات، بأن يلزم منزله. وقالت إنّ الموظّفين العاملين في حيّ الأعمال في المدينة مشمولون بالقيود بسبب مخاوف من أنهم قد ينشرون الفيروس في أنحاء المدينة.- قلق في إسرائيل -تشهد عدة دول تزايدا في الإصابات الجديدة، المرتبطة جزئيا على الأقل بالمتحورة دلتا التي كانت وراء تجدد انتشار الوباء في بريطانيا منذ أسابيع.اسرائيل التي تميزت بأداء جيد في مكافحة الوباء، أعلنت الجمعة عن قيود جديدة في مواجهة ارتفاع أعداد الإصابات. هذه الدولة التي كانت تفاخر بانها أول دولة خرجت من الأزمة الصحية بفضل حملة التلقيح الواسعة النطاق، أعادت فرض الكمامة في الأماكن العامة المغلقة والمؤسسات.وقالت وزارة الصحة في بيان "بسبب ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا، سنعيد فرض وضع الكمامة ابتداء من ظهر الجمعة في جميع الأماكن غير المفتوحة باستثناء داخل المنزل".وأضافت "الأطفال دون سن السابعة والأشخاص ذوو الإعاقة والذين يمارسون الرياضة معفيون من إلزامية وضع الكمامات في الداخل".سمحت إسرائيل لسكانها في 15 يونيو، بالتوقف عن وضع الكمامة بعد حملة تطعيم واسعة شملت أكثر من نصف السكان.لكن السلطات الصحية حذرت في لأيام الأخيرة من ارتفاع جديد في عدد الإصابات عائد على الأرجح إلى المتحورة "دلتا" الشديدة العدوى التي ظهرت في الهند ثم انتشرت في عشرات الدول.وتسجل في الدولة العبرية منذ الاثنين أكثر من مئة إصابة بكورونا يوميا. وسجلت إسرائيل الخميس 227 إصابة جديدة.من جهتها قررت البرتغال أيضا الخميس وقف الرفع التدريجي للقيود الصحية او حتى تشديدها في لشبونة في مواجهة تجدد انتشار الوباء بسبب المتحورة دلتا.واذا كان الوباء شهد تراجعا نسبيا مع هبوط عدد الإصابات الجديدة في العالم الى أدنى مستوى منذ فبراير بحسب منظمة الصحة العالمية، فان المتحورة دلتا يمكن ان تتسبب بارتفاع واسع النطاق للاصابات اعتبارا من هذا الصيف اذا لم يتم القيام بشيء للتصدي لها بشكل مبكر كما حذر أخصائيو الصحة.في مواجهة هذا التهديد، دعت السلطات الصحية السكان الى تسريع العملية في مجال التلقيح، كما فعل رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس الخميس.- موجة ثالثة في إفريقيا -في إفريقيا، تجدد انتشار الوباء في 12 دولة بحسب منظمة الصحة العالمية. وهي موجة تنتشر خصوصا بسبب عدم الالتزام بالاجراءات الصحية والتخالط الاجتماعي وانتشار نسخ متحورة والشتاء في جنوب القارة حيث تتركز 40% من الحالات.في جنوب إفريقيا، الدولة التي تسجل أعلى عدد حالات في القارة مع 35% من الاصابات، يواجه الأطباء تدفقا غير مسبوق للمرضى الذين تظهر عليهم أعراض الإنفلونزا وهي لا تتوافق بالضرورة مع مؤشرات الإصابة بكوفيد.تنتشر الموجة الثالثة أيضا في دول كانت بمنأى نسبيا عن الوباء مثل ليبيريا وسيراليون في غرب افريقيا.تسبب فيروس كورونا بوفاة 3,903,064 شخصا في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر 2019، حسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الجمعة عند الساعة 10,00 ت غ.والولايات المتحدة هي أكثر الدول تضررا لناحية الوفيات (603,178) والإصابات (33,590,549)، وفق أرقام جامعة جونز هوبكنز. تليها البرازيل بتسجيلها 509,141 وفاة ثم الهند مع 393,310 وفيات.الهند التي شهدت تراجعا بالنسبة للاصابات اليومية منذ عدة أسابيع، سجلت 51,667 إصابة جديدة بكوفيد-19 في الساعات ال24 الماضية بحسب أرقام وزارة الصحة. كان يتم إحصاء أكثر من 400 ألف إصابة يومية في ماي، في أوج الموجة الثانية من الوباء.أدت القيود على التنقل والأنشطة الى تراجع كبير في عدد الإصابات اليومية لكن تخفيفها تدريجيا يثير قلقا، إذ تخشى السلطات موجة ثالثة.

يثير وباء كوفيد-19 قلقا جديدا في العالم مع انتشار النسخة المتحورة دلتا الشديدة العدوى من الفيروس، فقد قررت أستراليا الجمعة فرض حجر في بعض أحياء سيدني فيما أعادت اسرائيل فرض وضع الكمامة في الأماكن العامة.أما إفريقيا التي لا تزال متأخرة جدا في التلقيح فتشهد موجة ثالثة من الاصابات ما يفرض ضغوطًا على المستشفيات بسبب نقص الإمكانات.وقالت مديرة منطقة إفريقيا في منظمة الصحة العالم ماتشيديسو مويتي إن "الموجة الثالثة تتسارع وتتمدّد بسرعة أكبر وتضرب بشكل أقوى" معتبرةً أن "هذه الموجة قد تكون الأسوأ".في استراليا التي تمكنت حتى الآن من احتواء انتشار كوفيد-19، أمرت السلطات الجمعة بفرض حجر على أربعة أحياء في وسط سيدني في محاولة لكبح انتشار المتحوّرة دلتا.وقد ثبُتت هذا الأسبوع إصابة 65 شخصا بفيروس كورونا. وكلّ هذه الحالات مرتبطة بسائقٍ كان يعمل على نقل أطقم شركات خطوط جوية من مطار سيدني إلى فنادق مخصصة للحجر الصحي. ويدخل هذا الحجر حيّز التنفيذ اعتباراً من منتصف ليل الجمعة.وأمرت رئيسة وزراء نيو ساوث ويلز، حيث تقع سيدني، غلاديس بريجيكليان، أيّ شخص أقام أو عمِل خلال الأسبوعين الماضيين في الأحياء التي سُجّلت فيها الحالات، بأن يلزم منزله. وقالت إنّ الموظّفين العاملين في حيّ الأعمال في المدينة مشمولون بالقيود بسبب مخاوف من أنهم قد ينشرون الفيروس في أنحاء المدينة.- قلق في إسرائيل -تشهد عدة دول تزايدا في الإصابات الجديدة، المرتبطة جزئيا على الأقل بالمتحورة دلتا التي كانت وراء تجدد انتشار الوباء في بريطانيا منذ أسابيع.اسرائيل التي تميزت بأداء جيد في مكافحة الوباء، أعلنت الجمعة عن قيود جديدة في مواجهة ارتفاع أعداد الإصابات. هذه الدولة التي كانت تفاخر بانها أول دولة خرجت من الأزمة الصحية بفضل حملة التلقيح الواسعة النطاق، أعادت فرض الكمامة في الأماكن العامة المغلقة والمؤسسات.وقالت وزارة الصحة في بيان "بسبب ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا، سنعيد فرض وضع الكمامة ابتداء من ظهر الجمعة في جميع الأماكن غير المفتوحة باستثناء داخل المنزل".وأضافت "الأطفال دون سن السابعة والأشخاص ذوو الإعاقة والذين يمارسون الرياضة معفيون من إلزامية وضع الكمامات في الداخل".سمحت إسرائيل لسكانها في 15 يونيو، بالتوقف عن وضع الكمامة بعد حملة تطعيم واسعة شملت أكثر من نصف السكان.لكن السلطات الصحية حذرت في لأيام الأخيرة من ارتفاع جديد في عدد الإصابات عائد على الأرجح إلى المتحورة "دلتا" الشديدة العدوى التي ظهرت في الهند ثم انتشرت في عشرات الدول.وتسجل في الدولة العبرية منذ الاثنين أكثر من مئة إصابة بكورونا يوميا. وسجلت إسرائيل الخميس 227 إصابة جديدة.من جهتها قررت البرتغال أيضا الخميس وقف الرفع التدريجي للقيود الصحية او حتى تشديدها في لشبونة في مواجهة تجدد انتشار الوباء بسبب المتحورة دلتا.واذا كان الوباء شهد تراجعا نسبيا مع هبوط عدد الإصابات الجديدة في العالم الى أدنى مستوى منذ فبراير بحسب منظمة الصحة العالمية، فان المتحورة دلتا يمكن ان تتسبب بارتفاع واسع النطاق للاصابات اعتبارا من هذا الصيف اذا لم يتم القيام بشيء للتصدي لها بشكل مبكر كما حذر أخصائيو الصحة.في مواجهة هذا التهديد، دعت السلطات الصحية السكان الى تسريع العملية في مجال التلقيح، كما فعل رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس الخميس.- موجة ثالثة في إفريقيا -في إفريقيا، تجدد انتشار الوباء في 12 دولة بحسب منظمة الصحة العالمية. وهي موجة تنتشر خصوصا بسبب عدم الالتزام بالاجراءات الصحية والتخالط الاجتماعي وانتشار نسخ متحورة والشتاء في جنوب القارة حيث تتركز 40% من الحالات.في جنوب إفريقيا، الدولة التي تسجل أعلى عدد حالات في القارة مع 35% من الاصابات، يواجه الأطباء تدفقا غير مسبوق للمرضى الذين تظهر عليهم أعراض الإنفلونزا وهي لا تتوافق بالضرورة مع مؤشرات الإصابة بكوفيد.تنتشر الموجة الثالثة أيضا في دول كانت بمنأى نسبيا عن الوباء مثل ليبيريا وسيراليون في غرب افريقيا.تسبب فيروس كورونا بوفاة 3,903,064 شخصا في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر 2019، حسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الجمعة عند الساعة 10,00 ت غ.والولايات المتحدة هي أكثر الدول تضررا لناحية الوفيات (603,178) والإصابات (33,590,549)، وفق أرقام جامعة جونز هوبكنز. تليها البرازيل بتسجيلها 509,141 وفاة ثم الهند مع 393,310 وفيات.الهند التي شهدت تراجعا بالنسبة للاصابات اليومية منذ عدة أسابيع، سجلت 51,667 إصابة جديدة بكوفيد-19 في الساعات ال24 الماضية بحسب أرقام وزارة الصحة. كان يتم إحصاء أكثر من 400 ألف إصابة يومية في ماي، في أوج الموجة الثانية من الوباء.أدت القيود على التنقل والأنشطة الى تراجع كبير في عدد الإصابات اليومية لكن تخفيفها تدريجيا يثير قلقا، إذ تخشى السلطات موجة ثالثة.



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

إدانة عدة أشخاص بإضرام النار ضد المصالح الأوكرانية في لندن
أدانت محكمة عدة أشخاص، الثلاثاء، لضلوعهم في حريق متعمد استهدف شركتين مرتبطتين بأوكرانيا في لندن والذي قال مسؤولون بريطانيون: إنه تم بأمر من مجموعة «فاجنر» العسكرية الروسية الخاصة وكان أحدث نشاط مشبوه لصالح موسكو في المملكة المتحدة.واستهدف الحريق الذي وقع العام الماضي في منطقة صناعية في شرق لندن وحدتين إحداهما تابعة لشركة توصل طرود إلى أوكرانيا ومنها معدات للأقمار الصناعية من شركة ستارلينك التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك.وأخبر ممثل الادعاء دنكان بيني محكمة أولد بيلي في لندن في بداية المحاكمة الشهر الماضي، أن الحريق المتعمد كان من تدبير ديلان إيرل (21 عاماً)، الذي أقر بالذنب في تهمة الحرق المتعمد شديد الخطورة واتهام بموجب قانون الأمن القومي.وقال بيني: إن إيرل كان «يتصرف عن علم بإيعاز من مجموعة فاجنر»، المحظورة باعتبارها منظمة إرهابية و«كان يعلم أنه يتصرف ضد أوكرانيا ومن أجل المصالح الروسية».وأنكر نيي كوجو مينسا (23 عاماً) وجاكيم روز (23 عاماً) وأوجنيوس أزمينا (20 عاماً) تهمة الحرق العمد شديد الخطورة، لكن هيئة محلفين أدانتهم في محكمة أولد بيلي في لندن.
دولي

بسبب الحرائق.. السلطات الإسبانية تدعو 18 ألف شخص إلى التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 18 ألفاً من سكان مقاطعة تاراجونا في إقليم كتالونيا بشمال شرق البلاد بالتزام منازلهم، الثلاثاء، بينما تم إجلاء العشرات مع خروج حريق غابات عن السيطرة، إذ أتى على نحو 7413 فداناً من الأراضي المغطاة بالنباتات. وهناك أجزاء كبيرة من إسبانيا في حالة تأهب قصوى بسبب حرائق الغابات، بعد أن شهدت البلاد أعلى درجات حرارة مسجلة في شهر يونيو على الإطلاق. ولقي شخصان حتفهما جراء حريق غابات اندلع في الأول من يوليو في كتالونيا. وقالت السلطات، إن أحدث حريق اندلع في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، في منطقة نائية، حيث أعاقت الريح القوية والتضاريس الوعرة جهود مكافحة النيران. وتم نشر وحدة طوارئ عسكرية في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، إلى جانب أكثر من 300 من رجال الإطفاء الذين يعملون في المنطقة. وقالت إدارة مكافحة الحرائق في كتالونيا: «منذ منتصف الليل، تكافح فرق الإطفاء الحريق وسط هبات رياح تصل سرعتها إلى 90 كيلومتراً في الساعة». وفي بلدتي شيرتا وألدوفير المجاورتين، أمضى السكان ليلة بلا نوم بينما هددت النيران منازلهم. وقالت السلطات إنها منعت انتشار النيران عبر نهر إيبرو، ما كان سيفاقم الوضع. ويجري المسؤولون تحقيقاً لمعرفة أسباب اندلاع الحريق.
دولي

حريق سنترال رمسيس.. بيان رسمي بشأن عدد القتلى والجرحى
أصدرت وزارة الصحة المصرية، الثلاثاء، بيانا رسميا بشأن عدد القتلى والجرحى إثر حادث حريق سنترال رمسيس، الإثنين. وقالت الوزارة في بيان نشرته على صفحتها بموقع "فيسبوك": "يتابع الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بشكل لحظي تداعيات حادث حريق سنترال رمسيس، والعمل على تقديم الرعاية الطبية الملائمة للمصابين، من خلال غرفة الأزمات المركزية، التي تعقد اجتماعاتها منذ مساء الإثنين بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية". ‏‎وأفادت الوزارة بأن عدد المصابين الذين تم نقلهم إلى مستشفيات القبطي وصيدناوي والمنيرة والهلال والدمرداش الجامعي، بلغ 27 مصابا، فيما تم تقديم خدمات إسعافية لحالات اختناق دون الحاجة إلى النقل، مشيرة إلى أن قوات الحماية المدنية تمكنت من انتشال أربعة جثامين من موقع الحادث. ‏‎من جانبه، أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، أنه بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، "عادت خدمات الأرقام الهاتفية للإسعاف وللرعاية العاجلة إلى الاستقرار بشكل كبير". من جانبه، كشف الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن الحريق، الذي اندلع في سنترال رمسيس بوسط العاصمة القاهرة، نشب في غرفة أجهزة بالطابق السابع من المبنى، مما أدى إلى تلف بعض الكابلات الرئيسية والسيرفرات الحيوية. وأوضح البيان أن فرق الحماية المدنية تحركت على الفور للسيطرة على النيران، مع اتخاذ إجراءات عاجلة شملت فصل التيار الكهربائي عن المبنى بالكامل لضمان سلامة العاملين ومنع تفاقم الأضرار. سنترال رمسيس يعد سنترال رمسيس، الواقع في شارع الجمهورية بحي الأزبكية وسط القاهرة، أحد أعمدة البنية التحتية للاتصالات في مصر. افتتح المبنى عام 1927 تحت اسم "دار التليفونات الجديدة". يعتبر مركزا رئيسيا لتجميع وتوزيع خدمات الاتصالات المحلية والدولية. يربط الكابلات الأرضية والبحرية التي تغذي الإنترنت والهاتف الأرضي في العديد من المناطق.
دولي

بريطانيا تفتح سفارتها في طهران بعد إغلاق مؤقت
قال وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية هاميش فالكونر أمام البرلمان، يوم الاثنين، إن بريطانيا فتحت سفارتها في العاصمة الإيرانية طهران بعد إغلاق مؤقت. وأضاف في كلمة أمام البرلمان: «فتحنا سفارتنا في طهران بعد إغلاق مؤقت. ووضعنا خطة عمل وسنواصل القيام بدورنا الكامل لضمان سلامة المواطنين البريطانيين في إيران».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة