دولي

قوة نووية رائدة تختفي من الساحة الدولية


كشـ24 - وكالات نشر في: 6 ديسمبر 2018

لى خلفية مظاهرات "السترات الصفراء" في باريس، لم يلحظ الكثيرون تصريحات هامة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حول نية بلاده لإغلاق عدد كبير من المفاعلات النووية والانتقال إلى الطاقة الخضراء.إذ أفادت صحيفة "لو فيغارو" أن ماكرون قدم استراتيجية حكومية بيئية جديدة، يوم 27 وفمبر.ومن الجدير بالذكر أن هذه المرة ليست الأولى، التي تصدر فيها تصريحات من هذا القبيل، ففي صيف عام 2018، أعلن وزير البيئة الفرنسي نيكولا أولو تصريحات مماثلة عبر إحدى القنوات الفرنسية.وتجدر الإشارة إلى أن فرنسا تعتبر إحدى الدول الرائدة في مجال الطاقة العالمي. إذ تملك 58 مفاعلا نوويا، وبهذا المؤشر تأتي فرنسا بعد الولايات المتحدة فقط.ولكن حصة الطاقة النووية في الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد تشكل نحو 20%، أما فرنسا تعتمد على 71.5% من الطاقة الذرية السلمية من إجمالي الطاقة المستهلكة.ووفقا للمعلومات، فإن فرنسا تنتج 557 تيراواط من الطاقة الكهربائية سنويا، وتشكل حصة القطاع النووي منها نحو 390 تيراواط ساعة.وقد تكمن الأسباب الخفية، التي دفعت القادة الفرنسيين إلى صياغة استراتيجية بيئية جديدة بهذه الطريقة، في الآتي:تملك فرنسا مجموعة كاملة من مرافق الإنتاج، ابتداء من تعدين اليورانيوم وانتهاء ببناء وحدات الطاقة. ويستخدم الفرنسيون المفاعلات والبنية التحتية محلية الصنع حصرا. وعلى الرغم من أن الشركة الرئيسية في هذا المجال "أورانو" لم تربح أي مناقصة خلال السنوات السبع الماضية، إضافة إلى تأجيل بناء مفاعل "أولكيلوتو" باستمرار، إلا أن الفرنسيين بنوا بنجاح وأطلقوا عددا كبيرا من المفاعلات خارج بلادهم.وقد تكون تصريحات ماكرون مرتبطة بشراء "جنرال إلكتريك" الأمريكية للهندسة الثقيلة لشركة "ألستوم"، المنتجة لتوربينات "أربيل"، التي تستخدم في المفاعلات الفرنسية في جميع أنحاء العالم. وقد أصبحت أحوال "جنرال إلكتريك"، اليوم أكثر سوءا، حتى أن وسائل الإعلام تتناقل أنباء حول إمكانية إفلاسها.وربما يكمن السبب الثاني في رفض شركة "أورانو" لتطوير معدات لمحطات الطاقة النووية، والتركيز من عام 2017 حصريا على ضمان دورة الوقود النووي. وقد ترتبط تصريحات ماكرون لمخطط إغلاق عدد من محطات الطاقة النووية فحسب. إذ كان الرئيس السابق فرانسوا هولاند قد وعد خلال الحملة الانتخابية بإغلاق محطة "فيسينتهاين"، التي أطلقت في عام 1977.بينما تشير السلطات الفرنسي إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى "تقليل الاعتماد على النفط والغاز، والانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة الواعدة". كما أن الحكومة تدعم قطاع الطاقة الخضراء سنويا بمبلغ 3 مليارات يورو. ومن المتوقع أن تنمو هذه الاستثمارات بشكل متوازي مع التخلي عن الطاقة النووية.كما يعتزم ماكرون وأولو الامتناع الكامل عن استخدام الفحم. إذ تنوي فرنسا إغلاق آخر 4 محطات طاقة تعمل على الفحم بحلول عام 2020.ونظرا إلى أن الانتخابات الرئاسية الفرنسية ستجري في عام 2022، عندما يتم التخلص من الفحم كليا والطاقة النووية جزئيا، فقد يضطر رئيس آخر للتعامل مع هذا البرنامج.

لى خلفية مظاهرات "السترات الصفراء" في باريس، لم يلحظ الكثيرون تصريحات هامة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حول نية بلاده لإغلاق عدد كبير من المفاعلات النووية والانتقال إلى الطاقة الخضراء.إذ أفادت صحيفة "لو فيغارو" أن ماكرون قدم استراتيجية حكومية بيئية جديدة، يوم 27 وفمبر.ومن الجدير بالذكر أن هذه المرة ليست الأولى، التي تصدر فيها تصريحات من هذا القبيل، ففي صيف عام 2018، أعلن وزير البيئة الفرنسي نيكولا أولو تصريحات مماثلة عبر إحدى القنوات الفرنسية.وتجدر الإشارة إلى أن فرنسا تعتبر إحدى الدول الرائدة في مجال الطاقة العالمي. إذ تملك 58 مفاعلا نوويا، وبهذا المؤشر تأتي فرنسا بعد الولايات المتحدة فقط.ولكن حصة الطاقة النووية في الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد تشكل نحو 20%، أما فرنسا تعتمد على 71.5% من الطاقة الذرية السلمية من إجمالي الطاقة المستهلكة.ووفقا للمعلومات، فإن فرنسا تنتج 557 تيراواط من الطاقة الكهربائية سنويا، وتشكل حصة القطاع النووي منها نحو 390 تيراواط ساعة.وقد تكمن الأسباب الخفية، التي دفعت القادة الفرنسيين إلى صياغة استراتيجية بيئية جديدة بهذه الطريقة، في الآتي:تملك فرنسا مجموعة كاملة من مرافق الإنتاج، ابتداء من تعدين اليورانيوم وانتهاء ببناء وحدات الطاقة. ويستخدم الفرنسيون المفاعلات والبنية التحتية محلية الصنع حصرا. وعلى الرغم من أن الشركة الرئيسية في هذا المجال "أورانو" لم تربح أي مناقصة خلال السنوات السبع الماضية، إضافة إلى تأجيل بناء مفاعل "أولكيلوتو" باستمرار، إلا أن الفرنسيين بنوا بنجاح وأطلقوا عددا كبيرا من المفاعلات خارج بلادهم.وقد تكون تصريحات ماكرون مرتبطة بشراء "جنرال إلكتريك" الأمريكية للهندسة الثقيلة لشركة "ألستوم"، المنتجة لتوربينات "أربيل"، التي تستخدم في المفاعلات الفرنسية في جميع أنحاء العالم. وقد أصبحت أحوال "جنرال إلكتريك"، اليوم أكثر سوءا، حتى أن وسائل الإعلام تتناقل أنباء حول إمكانية إفلاسها.وربما يكمن السبب الثاني في رفض شركة "أورانو" لتطوير معدات لمحطات الطاقة النووية، والتركيز من عام 2017 حصريا على ضمان دورة الوقود النووي. وقد ترتبط تصريحات ماكرون لمخطط إغلاق عدد من محطات الطاقة النووية فحسب. إذ كان الرئيس السابق فرانسوا هولاند قد وعد خلال الحملة الانتخابية بإغلاق محطة "فيسينتهاين"، التي أطلقت في عام 1977.بينما تشير السلطات الفرنسي إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى "تقليل الاعتماد على النفط والغاز، والانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة الواعدة". كما أن الحكومة تدعم قطاع الطاقة الخضراء سنويا بمبلغ 3 مليارات يورو. ومن المتوقع أن تنمو هذه الاستثمارات بشكل متوازي مع التخلي عن الطاقة النووية.كما يعتزم ماكرون وأولو الامتناع الكامل عن استخدام الفحم. إذ تنوي فرنسا إغلاق آخر 4 محطات طاقة تعمل على الفحم بحلول عام 2020.ونظرا إلى أن الانتخابات الرئاسية الفرنسية ستجري في عام 2022، عندما يتم التخلص من الفحم كليا والطاقة النووية جزئيا، فقد يضطر رئيس آخر للتعامل مع هذا البرنامج.



اقرأ أيضاً
تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
ألمح البابا ليو الرابع عشر لأخيه ليلة المجمع الانتخابي بأنه قد يكون البابا القادم، متجاهلا نصيحة مهمة قدمها له. وكشف الأخ الأكبر جون بريفوست تفاصيل صادمة من مكالمة هاتفية أجراها مع الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، قبل أن يحجز في كنيسة سيستينا مع الـ132 كاردينالا الآخرين يوم الأربعاء. وقال جون بريفوست لصحيفة "ديلي هيرالد": "لقد سألني: أي اسم يجب أن أتخذ؟". وأضاف الأخ الأكبر: "بدأنا نذكر الأسماء عشوائيا لمجرد المزاح. أخبرته أنه لا يجب أن يكون ليو لأن ذلك سيجعله البابا الثالث عشر. لكنه على الأرجح قام ببعض البحث ليكتشف أنه في الواقع سيكون الرابع عشر". وقال جون بريفوست إنه كان مصدوما عندما تم اختيار شقيقه الأصغر، الذي ترعرع في شيكاغو، كأب مقدس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وأضاف: "لم أكن أعتقد حقا أن هذا قد يحدث، كانت هناك فرصة، لمحة صغيرة. لكنني كنت في الحقيقة متفاجئا مثل الجميع عندما نادوا باسمه". كما كشف بريفوست عن فريق البيسبول المفضل للبابا ليو الرابع عشر، وهو فريق في حاجة إلى تدخل إلهي. فوفقا لأخيه، فإن البابا ليو الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، مشجع لفريق "وايت سوكس"، خلافا للتكهنات الواسعة الانتشار بأن البابا الجديد كان مشجعا لفريق "كابز". وقال شقيق البابا: "لم يكن أبدا مشجعا للكابز، لذا لا أعرف من أين أتت كل هذه الشائعات. لطالما كان مشجعا للسوكس. عائلة والدنا كانت من الجانب الشمالي من شيكاغو، لذا كانوا مشجعين للكابز". وبحسب المقابلة، فإن تشجيع وايت سوكس كان خيارا شخصيا للبابا ليو الرابع عشر في شبابه، بينما كان والده مشجعا لفريق "سانت لويس كاردينالز" المنافس. وفي تصرف محرج، نشر فريق "شيكاغو كابز" أمس الخميس لافتة مضيئة خارج ملعب "ريغلي فيلد" كتب عليها: "مرحبا شيكاغو، إنه مشجع للكابز!" يذكر أن فريق "وايت سوكس" سجل أسوأ رقم في تاريخ دوري البيسبول MLB الموسم الماضي بخسارة 121 مباراة مقابل 41 فوزا، كما خسر أمس الخميس أمام "كانساس سيتي رويالز" بنتيجة 10-0. وتم انتخاب كاردينال شيكاغو روبرت فرانسيس بريفوست، أمس الخميس، بعد أربع جولات من التصويت، كرأس جديد للكنيسة الكاثوليكية بعد 24 ساعة فقط من انعقاد المجمع المغلق في كنيسة سيستين.
دولي

36 قتيلاً في باكستان حصيلة الاشتباكات مع الهند
قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، وفق ما أفاد مسؤولان. وقال عديل خان ضابط الشرطة في كوتلي: «قصفت القوّات الهندية مناطق مدنية ليلاً، ما أودى بأربعة مدنيين، بينهم طفلة في عامها الثاني». وأكّد مصدر حكومي محلي الحصيلة، ما يرفع إجمالي القتلى المدنيين إلى 36 منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء قالت: إنها معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين.
دولي

موجة فرح تعم الولايات المتحدة عقب انتخاب أول بابا من أصل أمريكي
عمت فرحة كبيرة أرجاء الولايات المتحدة، حيث احتفل الكاثوليكيون بانتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الخميس، في منصب البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول بابا من أصل أمريكي. وكتب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في منشور على منصته الاجتماعية (تروث سوشال): "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا"، والذي سيحمل اسم ليون الرابع عشر. وقال الرئيس الأمريكي: "إنه لشرف كبير أن يكون أول بابا من أصل أمريكي (...) يا له من شرف عظيم لبلدنا". وأضاف "أتطلع إلى لقاء البابا" الجديد. "ستكون لحظة بالغة الأهمية!". من جهته، هنأ نائب الرئيس، جي. دي. فانس، قداسة البابا الجديد. وأعرب، في منشور على منصة (X)، عن ثقته بأن "ملايين الكاثوليك الأمريكيين وغيرهم من المسيحيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه، مضيفا "ليباركه الله". وفي بيان صدر عقب إعلان الخبر، أبرز وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن هذه اللحظة تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، إذ تمنح "أملا متجددا واستمرارية" لأزيد من مليار من الكاثوليك عبر العالم. وأشار رئيس الدبلوماسية الأمريكية إلى أن "البابوية تضطلع بمسؤولية مقدسة وجليلة"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تتطلع قدما إلى تعميق علاقتنا الراسخة مع الكرسي الرسولي في ظل تولي أول حبر أعظم أمريكي" لهذا المنصب. من جهته، عبر براندون جونسون، عمدة مدينة شيكاغو، مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر، عن سعادته، متقدما بالتهنئة لأول بابا من أصل أمريكي. بدوره، وصف جي روبرت بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي حيث تقع مدينة شيكاغو، اختيار الكاردينال بريفوست أول بابا أمريكي للكنيسة الكاثوليكية بـ"اللحظة التاريخية"، معتبرا أنها "تدشن فصلا جديدا (...) في وقت نحتاج فيه إلى التعاطف والتضامن والسلام". وعلى حسابهم الرسمي على منصة (X)، نوه الجمهوريون في مجلس النواب بـ"البابا الأمريكي الأول". من جانبه، أعرب رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، في بيان، عن شعوره "بفرحة استثنائية"، مضيفا أن المسار الحافل للكاردينال بريفوست في مجال العمل الخيري، وخبرته السابقة الواسعة في الفاتيكان، وتواضعه الشخصي، كلها صفات ساهمت على الأرجح في اختياره من طرف زملائه الكرادلة. ويعد البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد البولندي يوحنا بولس الثاني (1978-2005)، والألماني بينيديكت السادس عشر (2005-2013)، والأرجنتيني فرانسوا (2013-2025). ونال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي جرى انتخابه في اليوم الثاني من المجمع المغلق، أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتا على الأقل، ليخلف بذلك البابا فرانسوا، الذي توفي يوم 21 أبريل الماضي.
دولي

بوتين وشي يحذران: خطر اندلاع صراع نووي يتصاعد
بعيد ساعات على قمة مشتركة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الصيني شي جين بينج في الكرملين، شدد الزعيمان على قوة ومتانة العلاقة بين البلدين. وحذرا في بيان مشترك، اليوم الخميس، من أن "خطر نشوب صراع نووي قد ازداد وسط تفاقم العلاقات الدولية". كما أوضحا أنهما يعتزمان القيام بدور فاعل لحل ملف إيران النووي. إلى ذلك، دعيا إلى تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، وتسوية الأزمات بالطرق السياسية والدبلوماسية. ورأى الزعيمان أن على سوريا أن تقف بحزم ضد الإرهاب والتطرف، وفق ما نقلت وكالة "تاس". واشنطن والناتو أما في ما يتعلق بالملف الأوكراني، فشددا على أنه "يجب إزالة الأسباب الجذرية للصراع في أوكرانيا". واعتبرا أنه "من أجل التوصل لتسوية مستدامة للأزمة الأوكرانية يجب القضاء على الأسباب الجذرية". إلى ذلك، أشارا إلى أن كلا من روسيا والصين تعتبران محاولات واشنطن والناتو توسيع الوجود في آسيا أمرا غير مقبول.وحذرا من أن خطر نشوب صراع نووي ازداد مؤخرا وسط تفاقم العلاقات الدولية. ودعيا الدول النووية إلى التخلي عن الإجراءات على غرار الحرب الباردة وحل المشكلات من خلال الحوار. كما أكدا أنه من غير المقبول إنشاء تكتلات معادية لبكين وموسكو وعلى نحو خاص التكتلات النووية. أتت تلك التصريحات بعدما وقع الرئيسان اتفاقا لتعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين. وقال بوتين من الكرملين عقب المحادثات مع شي، إن العلاقات الروسية الصينية مكتفية ذاتيا، وإن البلدين سيواصلان زيادة حصة عملتيهما، الروبل واليوان، في التسويات المتبادلة. ومن المتوقع أن تستمر زيارة الضيف الصيني من 7 إلى 10 مايو الجاري، حيث سيشارك في احتفالات يوم النصر غداً الجمعة. يشار إلى أن بكين وموسكو تتوافقان حول عدة ملفات في السياسة الخارجية، وقد ازداد هذا التقارب مؤخرا، مع تنامي ضغط العقوبات الغربية على روسيا والتوترات الصينية الأميركية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة