“قنبلة موقوتة” على مشارف ساحة جامع الفنا بالمدينة العتيقة لمراكش
كشـ24
نشر في: 27 أغسطس 2016 كشـ24
بعد إثارة "كشـ24" لظاهرة انتشار الأفرنة الغازية بشكل عشوائي وسط عدد من الأحياء السكنية بمراكش، أكد مواطنون في اتصال بالجريدة أن أحد تلك الأفرنة أضحى بمثابة "قنبلة موقوتة" تتهدد أرواح المواطنين بأحد الأزقة المتوجدة بممر "البرانس" على مشارف ساحة جامع الفنا.
وقال المتصلون إن الفرن المتواجد أسفل بناية يعلوها فندق بدرب في مدخل "البرانس" باتجاه ساحة جامع الفنا، يستهلك نحو 17 قنينة غاز يوميا مما يشكل خطرا على ساكنة هذا الزقاق الذي يضم عددا من الفنادق السياحية.
وقد عبر مجموعة من أرباب الأفرنة القليدية عن استنكارهم مما ما أسموه بالإنتشار الكبير للأفرنة الغازية بشكل عشوائي وسط الأحياء السكنية بمراكش.
وقال مهنيون في شكاية موجهة إلى والي جهة مراكش آسفي، إن هذه الأفرنة التي غزت عددا من الأحياء لاسيما بسيدي يوسف بن علي تشكل خطرا على الساكنة سيما وأن كل فرن يعمل بـ12 قنينة غاز في ظروف خطيرة زيادة على استعمالهم أصحابها للدقيق المدعم الموجه للأسر الفقيرة.
وأضافت الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، بأن هاته الأفرنة تتناسل بشكل عشوائي حيث يلجأ كل من هب دوب إلى إحداث فرن ويبدأ بطهي الخبز وتسويقه دون رخصة ولا موافقة الجهات المعنية.
وعبر المهنيون عن مخاوفهم من الخطر الذي تشكله هاته الأفرنة وسط الأحياء المأهولة بالسكان في حال اندلاع النيران لاقدر الله في القنينات الغازية التي تعمل بها تلك الأفرنة.
بعد إثارة "كشـ24" لظاهرة انتشار الأفرنة الغازية بشكل عشوائي وسط عدد من الأحياء السكنية بمراكش، أكد مواطنون في اتصال بالجريدة أن أحد تلك الأفرنة أضحى بمثابة "قنبلة موقوتة" تتهدد أرواح المواطنين بأحد الأزقة المتوجدة بممر "البرانس" على مشارف ساحة جامع الفنا.
وقال المتصلون إن الفرن المتواجد أسفل بناية يعلوها فندق بدرب في مدخل "البرانس" باتجاه ساحة جامع الفنا، يستهلك نحو 17 قنينة غاز يوميا مما يشكل خطرا على ساكنة هذا الزقاق الذي يضم عددا من الفنادق السياحية.
وقد عبر مجموعة من أرباب الأفرنة القليدية عن استنكارهم مما ما أسموه بالإنتشار الكبير للأفرنة الغازية بشكل عشوائي وسط الأحياء السكنية بمراكش.
وقال مهنيون في شكاية موجهة إلى والي جهة مراكش آسفي، إن هذه الأفرنة التي غزت عددا من الأحياء لاسيما بسيدي يوسف بن علي تشكل خطرا على الساكنة سيما وأن كل فرن يعمل بـ12 قنينة غاز في ظروف خطيرة زيادة على استعمالهم أصحابها للدقيق المدعم الموجه للأسر الفقيرة.
وأضافت الشكاية التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، بأن هاته الأفرنة تتناسل بشكل عشوائي حيث يلجأ كل من هب دوب إلى إحداث فرن ويبدأ بطهي الخبز وتسويقه دون رخصة ولا موافقة الجهات المعنية.
وعبر المهنيون عن مخاوفهم من الخطر الذي تشكله هاته الأفرنة وسط الأحياء المأهولة بالسكان في حال اندلاع النيران لاقدر الله في القنينات الغازية التي تعمل بها تلك الأفرنة.