قمة لحسد : مدينة مراكش قبلة لعدد كبير من مشاهير العالم في السياسة والثقافة والفن والرياضة ولو كره الجزائريون
كشـ24
نشر في: 19 نوفمبر 2013 كشـ24
إعتادت المدينة الحمراء على إستقبال عشرات الآلاف من السياح المغاربة والأجانب من شتى بقاع المعمور، وقد أرجع مراقبون للشأن السياحي اختيار مراكش لاعتدال جوها واستقرار أوضاعها خاصة في ظل التوترات الذي تشهدها مناطق عديدة من العالم وعلى وجه الخصوص أوربا.
بمناسبة الاحتفالات برأس السنة الميلادية ذكرت مصادر إعلامية جزائرية أن عدة وكالات سياحية خاصة تبحث في الغاء برنامجها الخاص بتسويق وجهة مراكش ومدن مغربية اخرى. وأرجعت المصادر ذلك إلى توتر العلاقة بين البلدين، منذ اندلاع الحرب الباردة التي تشنها الجزائر على المغرب بالتدخل في سيادته الوطنية وتفيد المصادر ان من العروض التي يتم الترويج لها من قبل بعض الوكالات السياحية الجزائرية لتعويض وجهة المغرب وجهة تونس واليونان.
وحسب مصادر إعلامية نشرت جريدة "الخبر الجزائرية" تصريحات مفترضة لجزائريين غيّروا وجهة سفرهم للاحتفال برأس السنة الميلادية نحو تونس أواليونان، وقال أحدهم "لا أريد أن أتعرض لأي نوع من الإهانة من طرف مصالح الأمن المغربي في مطار الدار البيضاء، ولهذا اخترت تونس بديلا عنها".
ومن بين الوكالات التي ألغت الوجهة المغربية النادي السياحي الجزائري. وتشير معلومات من متخصصين في القطاع بأن أغلب الوكالات السياحية في الجزائر لم تُلغ وجهتها صوب المغرب، بالنظر إلى تعوّد المواطنين على هذا الخلاف بين السياسيين في البلدين، من دون أن يكون له تأثير على المستوى الشعبي وكان جزائريون قد حضروا مقابلة بلدهم ضد المغرب في مدينة مراكش وانبهروا بمستوى الضيافة التي وجدوها عند الساكنة وعند السلطات حيث تمت استضافتهم بالمجان في العديد من المناسبات خلال مدة اقامتهم بالمدينة الحمراء.
إعتادت المدينة الحمراء على إستقبال عشرات الآلاف من السياح المغاربة والأجانب من شتى بقاع المعمور، وقد أرجع مراقبون للشأن السياحي اختيار مراكش لاعتدال جوها واستقرار أوضاعها خاصة في ظل التوترات الذي تشهدها مناطق عديدة من العالم وعلى وجه الخصوص أوربا.
بمناسبة الاحتفالات برأس السنة الميلادية ذكرت مصادر إعلامية جزائرية أن عدة وكالات سياحية خاصة تبحث في الغاء برنامجها الخاص بتسويق وجهة مراكش ومدن مغربية اخرى. وأرجعت المصادر ذلك إلى توتر العلاقة بين البلدين، منذ اندلاع الحرب الباردة التي تشنها الجزائر على المغرب بالتدخل في سيادته الوطنية وتفيد المصادر ان من العروض التي يتم الترويج لها من قبل بعض الوكالات السياحية الجزائرية لتعويض وجهة المغرب وجهة تونس واليونان.
وحسب مصادر إعلامية نشرت جريدة "الخبر الجزائرية" تصريحات مفترضة لجزائريين غيّروا وجهة سفرهم للاحتفال برأس السنة الميلادية نحو تونس أواليونان، وقال أحدهم "لا أريد أن أتعرض لأي نوع من الإهانة من طرف مصالح الأمن المغربي في مطار الدار البيضاء، ولهذا اخترت تونس بديلا عنها".
ومن بين الوكالات التي ألغت الوجهة المغربية النادي السياحي الجزائري. وتشير معلومات من متخصصين في القطاع بأن أغلب الوكالات السياحية في الجزائر لم تُلغ وجهتها صوب المغرب، بالنظر إلى تعوّد المواطنين على هذا الخلاف بين السياسيين في البلدين، من دون أن يكون له تأثير على المستوى الشعبي وكان جزائريون قد حضروا مقابلة بلدهم ضد المغرب في مدينة مراكش وانبهروا بمستوى الضيافة التي وجدوها عند الساكنة وعند السلطات حيث تمت استضافتهم بالمجان في العديد من المناسبات خلال مدة اقامتهم بالمدينة الحمراء.