

مراكش
قلة المراكز الصحية بمقاطعة مراكش المدينة تصل إلى البرلمان
وجه النائب البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصر، عثمان بن الطالب، سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أيت الطالب حول جودة الخدمات الصحية بمقاطعة المدينة القديمة بمراكش.
وأكد النائب البرلماني أن ساكنة مدينة مراكش، وخاصة المدينة القديمة تشتكي من قلة المراكز الصحية مقارنة مع الكثافة السكانية لمقاطعة المدينة مراكش. ومما يزيد من تأزيم الوضع تأخر أشغال تأهيل المركز الصحي الموقف والمركز الحضري القاضي عياض، وهو ما يجبر مرضى السكري والنساء الحوامل على التنقل صوب مرسطان سيدي "إسحاق" لتلقي العلاجات الضرورية.
وأبرز عثمان بن الطالب أن المركز الحضري مرسطان سيدي "إسحاق إلى جانب مجموعة من المراكز الاستشفائية الأخرى والمستوصفات الصحية بمدينة مراكش يعاني من نقص كبير في عدد من التخصصات الطبية الأساسية وقلة الأطباء الأخصائيين ومن خصاص كبير في الأطر الطبية والموارد البشرية واللوجستيكية، وقلة الأدوية والتجهيزات الضرورية.
هذا وقد أشار المتحدث إلى أن ترسيخ قيم المواطنة الحقة وتدعيم ركائز الدولة الاجتماعية لايمكن أن يتأتى إلا بتجويد العرض الصحي للمواطنات والمواطنين، وضمان خدمات صحية في مستوى تطلعات رعايا صاحب الجلالة نصره الله وتحقيق مبدأ القرب والولوج السلس للمواطنات والمواطنين إلى الخدمات الصحية والاستفادة من الرعاية الصحية اللازمة.
واستفسر النائب البرلماني عن الإجراءات المزمع اتخاذها من أجل تحسين جودة الخدمات الصحية بمقاطعة المدينة مراكش، وعن تاريخ استئناف المركزين الصحيين الموقف والقاضي عياض عملهما لتقليص معاناة ساكنة المدينة القديمة مراكش.
وجه النائب البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصر، عثمان بن الطالب، سؤالا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أيت الطالب حول جودة الخدمات الصحية بمقاطعة المدينة القديمة بمراكش.
وأكد النائب البرلماني أن ساكنة مدينة مراكش، وخاصة المدينة القديمة تشتكي من قلة المراكز الصحية مقارنة مع الكثافة السكانية لمقاطعة المدينة مراكش. ومما يزيد من تأزيم الوضع تأخر أشغال تأهيل المركز الصحي الموقف والمركز الحضري القاضي عياض، وهو ما يجبر مرضى السكري والنساء الحوامل على التنقل صوب مرسطان سيدي "إسحاق" لتلقي العلاجات الضرورية.
وأبرز عثمان بن الطالب أن المركز الحضري مرسطان سيدي "إسحاق إلى جانب مجموعة من المراكز الاستشفائية الأخرى والمستوصفات الصحية بمدينة مراكش يعاني من نقص كبير في عدد من التخصصات الطبية الأساسية وقلة الأطباء الأخصائيين ومن خصاص كبير في الأطر الطبية والموارد البشرية واللوجستيكية، وقلة الأدوية والتجهيزات الضرورية.
هذا وقد أشار المتحدث إلى أن ترسيخ قيم المواطنة الحقة وتدعيم ركائز الدولة الاجتماعية لايمكن أن يتأتى إلا بتجويد العرض الصحي للمواطنات والمواطنين، وضمان خدمات صحية في مستوى تطلعات رعايا صاحب الجلالة نصره الله وتحقيق مبدأ القرب والولوج السلس للمواطنات والمواطنين إلى الخدمات الصحية والاستفادة من الرعاية الصحية اللازمة.
واستفسر النائب البرلماني عن الإجراءات المزمع اتخاذها من أجل تحسين جودة الخدمات الصحية بمقاطعة المدينة مراكش، وعن تاريخ استئناف المركزين الصحيين الموقف والقاضي عياض عملهما لتقليص معاناة ساكنة المدينة القديمة مراكش.
ملصقات
