دولي

قضية المذيعة شيماء جمال.. النيابة العامة تتهم زوجها بالقتل العمد


كشـ24 - وكالات نشر في: 2 يوليو 2022

وجهت النيابة العامة المصرية للقاضي زوج المذيعة شيماء جمال تهمة قتلها عمدا مع سبق الإصرار بالاشتراك مع آخر هو المبلغ عن الجريمة.وقال مصدر مطلع على التحقيقات لموقع "سكاي نيوز عربية" إن المتهم أدلى باعترافات تفصيلية عن الجريمة وملابسات ارتكابه لها بالاشتراك مع الشاهد الذي أبلغ السلطات عن الواقعة واعتربته النيابة شريكا.ووفق اعترافات المتهم، فإنه خطط لارتكاب الجريمة منذ فترة وأبلغ شريكه بمخططه وطلب مساعدته مقابل مبلغ مالي.وحسب المصدر، فإن القاضي المتهم حاول في البداية المرواغة لكن تمت مواجهته بأقوال شريكه وبما تم رصده من كاميرات المراقبة، وكذلك بتقرير معمل الأدلة الجنائية الذي استخلص الآثار البيولوجية والبصمات من موقع الجريمة ومن جثة الضحية.وقال المصدر إن النيابة العامة واصلت تحقيقاتها مع المتهم القاضي منذ مساء الخميس وحتى صباح الجمعة ومازالت تواصل التحقيق لكشف جميع ملابسات القضية.وأعلنت الداخلية المصرية فجر الخميس ضبط القاضي المتهم مختبئا في السويس دون أن تكشف عن اسمه أو صفته في بيانها الرسمي، فيما كشف مصدر أمني لموقع "سكاي نيوز عربية" تفاصيل القبض على المتهم.وقال المصدر إنه عقب اكتشاف الجريمة مساء الاثنين وصدور إذن من النيابة العامة بضبط وإحضار القاضي بعد رفع الحصانة عنه من جهة عمله، تم تشكيل فريق بحث شارك فيه الأمن الوطني والأمن العام والأمن المركزي وعدد من مديريات الأمن بالمحافظات المحتمل هروب المتهم إليها.وأضاف أنه باستخدام التقنيات الحديثة تم تعقب خط سير المتهم وتبين أنه لم يغادر البلاد ولكنه ليس متواجدا في القاهرة ولا عند أحد من أفراد أسرته وهم زوجته الأولى وابنتيه.وبتكثيف البحث، وفقا للمصدر، تبين أن القاضي أخذ أسرته وذهب بها إلى فيلا يملكها في قرية سياحية بالساحل الشمالي بمحافظة مرسى مطروح."بعد استهدافه بمأمورية أمنية تبين عدم تواجده، وباستجواب أفراد أسرته قالوا إنهم لم يكونوا يعلموا بجريمته ولا بزواجه من المذيعة إلا من وسائل الإعلام وأنه أحضرهم للمكان قبل فضح أمر جريمته في الإعلام بيوم واحد، أي يوم الأحد الماضي، على حد قوله.وأوضح المصدر أن إجراءات التعقب بالتقنيات الحديثة كشفت لرجال الأمن أن المتهم عطل جميع هواتفه ولكنه على تواصل بشخص وحيد في نفس القرية السياحية للاطمئنان على أسرته فتم استهداف هذا الشخص بمأمورية وبتعقب الاتصالات بينه وبين المتهم تبين اختبائه في مزرعة بمدينة السويس، فتشكلت مأمورية أمنية ضخمة استهدفته وتم القبض عليه وهو حاليا تحت تصرف النيابة العامة التي تحقق في القضية.وفي ذات السياق قررت النيابة العامة الخميس تجديد حبس شريك المتهم في الجريمة والذي أبلغ الاثنين الماضي عن مكان جثة المذيعة واعتبرته النيابة شريكا للمتهم وقررت حبسه.وكان مصدر أمني قد كشف في وقت سابق لموقع "سكاي نيوز عربية" أن المتهم الذي يعمل نائبا لرئيس جهة قضائية كان قد حرر محضرا باختفاء زوجته المذيعة شيماء جمال قبل 3 أسابيع في أحد أقسام بالشرطة بمدينة 6 أكتوبر، ومنذ ذلك الوقت تكثف الأجهزة جهودها للعثور على الزوجة التي تبين من التحريات أنه متزوجها منذ 5 سنوات سرا وأنه كان على علاقة بها لمدة تتخطى 8 سنوات وكان متزوجها عرفيا قبل الزواج الرسمي، مما أثار الشكوك حوله.وخلال جهود البحث تلقت أجهزة الأمن بلاغا بأن سائق كان يعمل مع المتهم أبلغ عن أن الأخير قتل زوجته وأخفى جثتها في مزرعة بطريق المنصورية في دائرة قسم شرطة البدرشين.وباستجواب السائق تبين أنه حضر واقعة القتل حيث كشف أنه قاد السيارة للمتهم وبصحبته الضحية إلى المزرعة المذكورة وهناك قام المتهم بإطلاق الرصاص عليها من سلاحه المرخص ودفنها بعد تشويه جثتها، ثم هدد السائق واقتاده إلى بعض معارفه بمنطقة الساحل الشمالي بدائرة قسم شرطة الحمام في محافظة مرسى مطروح وتحفظ عليه هناك خشية الإبلاغ عنه، ثم حرر محضرا بتغيب زوجته كنوع من التمويه، ولكن السائق تمكن من الهرب وأخبر السلطات بما حدث.وبالفعل توجهت أجهزة الأمن إلى المزرعة المذكورة بصحبة النيابة العامة وتم استخراج الجثة في حالة تعفن ومشوهة وتم استدعاء أسرتها للتعرف عليها وأكدوا أنها هي المذيعة المختفية، وتم نقل الجثة للتشريح.

وجهت النيابة العامة المصرية للقاضي زوج المذيعة شيماء جمال تهمة قتلها عمدا مع سبق الإصرار بالاشتراك مع آخر هو المبلغ عن الجريمة.وقال مصدر مطلع على التحقيقات لموقع "سكاي نيوز عربية" إن المتهم أدلى باعترافات تفصيلية عن الجريمة وملابسات ارتكابه لها بالاشتراك مع الشاهد الذي أبلغ السلطات عن الواقعة واعتربته النيابة شريكا.ووفق اعترافات المتهم، فإنه خطط لارتكاب الجريمة منذ فترة وأبلغ شريكه بمخططه وطلب مساعدته مقابل مبلغ مالي.وحسب المصدر، فإن القاضي المتهم حاول في البداية المرواغة لكن تمت مواجهته بأقوال شريكه وبما تم رصده من كاميرات المراقبة، وكذلك بتقرير معمل الأدلة الجنائية الذي استخلص الآثار البيولوجية والبصمات من موقع الجريمة ومن جثة الضحية.وقال المصدر إن النيابة العامة واصلت تحقيقاتها مع المتهم القاضي منذ مساء الخميس وحتى صباح الجمعة ومازالت تواصل التحقيق لكشف جميع ملابسات القضية.وأعلنت الداخلية المصرية فجر الخميس ضبط القاضي المتهم مختبئا في السويس دون أن تكشف عن اسمه أو صفته في بيانها الرسمي، فيما كشف مصدر أمني لموقع "سكاي نيوز عربية" تفاصيل القبض على المتهم.وقال المصدر إنه عقب اكتشاف الجريمة مساء الاثنين وصدور إذن من النيابة العامة بضبط وإحضار القاضي بعد رفع الحصانة عنه من جهة عمله، تم تشكيل فريق بحث شارك فيه الأمن الوطني والأمن العام والأمن المركزي وعدد من مديريات الأمن بالمحافظات المحتمل هروب المتهم إليها.وأضاف أنه باستخدام التقنيات الحديثة تم تعقب خط سير المتهم وتبين أنه لم يغادر البلاد ولكنه ليس متواجدا في القاهرة ولا عند أحد من أفراد أسرته وهم زوجته الأولى وابنتيه.وبتكثيف البحث، وفقا للمصدر، تبين أن القاضي أخذ أسرته وذهب بها إلى فيلا يملكها في قرية سياحية بالساحل الشمالي بمحافظة مرسى مطروح."بعد استهدافه بمأمورية أمنية تبين عدم تواجده، وباستجواب أفراد أسرته قالوا إنهم لم يكونوا يعلموا بجريمته ولا بزواجه من المذيعة إلا من وسائل الإعلام وأنه أحضرهم للمكان قبل فضح أمر جريمته في الإعلام بيوم واحد، أي يوم الأحد الماضي، على حد قوله.وأوضح المصدر أن إجراءات التعقب بالتقنيات الحديثة كشفت لرجال الأمن أن المتهم عطل جميع هواتفه ولكنه على تواصل بشخص وحيد في نفس القرية السياحية للاطمئنان على أسرته فتم استهداف هذا الشخص بمأمورية وبتعقب الاتصالات بينه وبين المتهم تبين اختبائه في مزرعة بمدينة السويس، فتشكلت مأمورية أمنية ضخمة استهدفته وتم القبض عليه وهو حاليا تحت تصرف النيابة العامة التي تحقق في القضية.وفي ذات السياق قررت النيابة العامة الخميس تجديد حبس شريك المتهم في الجريمة والذي أبلغ الاثنين الماضي عن مكان جثة المذيعة واعتبرته النيابة شريكا للمتهم وقررت حبسه.وكان مصدر أمني قد كشف في وقت سابق لموقع "سكاي نيوز عربية" أن المتهم الذي يعمل نائبا لرئيس جهة قضائية كان قد حرر محضرا باختفاء زوجته المذيعة شيماء جمال قبل 3 أسابيع في أحد أقسام بالشرطة بمدينة 6 أكتوبر، ومنذ ذلك الوقت تكثف الأجهزة جهودها للعثور على الزوجة التي تبين من التحريات أنه متزوجها منذ 5 سنوات سرا وأنه كان على علاقة بها لمدة تتخطى 8 سنوات وكان متزوجها عرفيا قبل الزواج الرسمي، مما أثار الشكوك حوله.وخلال جهود البحث تلقت أجهزة الأمن بلاغا بأن سائق كان يعمل مع المتهم أبلغ عن أن الأخير قتل زوجته وأخفى جثتها في مزرعة بطريق المنصورية في دائرة قسم شرطة البدرشين.وباستجواب السائق تبين أنه حضر واقعة القتل حيث كشف أنه قاد السيارة للمتهم وبصحبته الضحية إلى المزرعة المذكورة وهناك قام المتهم بإطلاق الرصاص عليها من سلاحه المرخص ودفنها بعد تشويه جثتها، ثم هدد السائق واقتاده إلى بعض معارفه بمنطقة الساحل الشمالي بدائرة قسم شرطة الحمام في محافظة مرسى مطروح وتحفظ عليه هناك خشية الإبلاغ عنه، ثم حرر محضرا بتغيب زوجته كنوع من التمويه، ولكن السائق تمكن من الهرب وأخبر السلطات بما حدث.وبالفعل توجهت أجهزة الأمن إلى المزرعة المذكورة بصحبة النيابة العامة وتم استخراج الجثة في حالة تعفن ومشوهة وتم استدعاء أسرتها للتعرف عليها وأكدوا أنها هي المذيعة المختفية، وتم نقل الجثة للتشريح.



اقرأ أيضاً
فرنسا تطرد دبلوماسيين جزائريين ردا على إجراء مماثل
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو -اليوم الأربعاء- أن باريس استدعت القائم بالأعمال الجزائري احتجاجا على قرار الجزائر "غير المبرر" بطرد دبلوماسيين فرنسيين، مشيرا إلى أن فرنسا سترد بخطوة مماثلة. وقال الوزير الفرنسي -لمحطة "بي إف إم تي في"- إن الرد سيكون "فوريا وحازما ومتناسبا في هذه المرحلة" موضحا أن حاملي جوازات السفر الدبلوماسية ممن لا يحملون تأشيرات حاليا سيرحلون إلى الجزائر. وذكر مصدر دبلوماسي -لوكالة الصحافة الفرنسية- أن الأشخاص المعنيين موظفون في مهام إسناد مؤقتة، من دون تحديد عددهم أو متى ينفذ قرار طردهم. وكان بارو أكد أن العلاقات بين باريس والجزائر لا تزال "مجمدة تماما" منذ قيام الأخيرة بطرد 12 موظفا منتصف أبريل، وردت فرنسا بإجراء مماثل.
دولي

ترامب يبدأ زيارته لقطر المحطة الثانية في جولته الخليجية
استقبل أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الأربعاء بالدوحة، رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب، في ثاني زيارة لرئيس أمريكي منذ 2003. وقام أمير قطر، باستقبال ترامب بالديوان الأميري بالدوحة، حيث تبادلا الأحاديث الودية، وصافحا وفدي البلدين. وبعد مراسم الاستقبال، بدأ الزعيمان محادثات ثنائية. وتستمر زيارة ترامب إلى الدوحة يومين، وفق بيان من الديوان الأميري. ووصل الرئيس الأمريكي، الأربعاء، إلى الدوحة، محطته الثانية ضمن جولته الخليجية التي بدأها الثلاثاء من العاصمة السعودية الرياض. وحطت طائرة ترامب في مطار حمد الدولي حيث كان أمير قطر في مقدمة مستقبلي الرئيس الأمريكي. وجولة ترامب إلى الخليج تعد الأولى له بولايته الثانية التي بدأت في يناير الماضي. وتتواصل هذه الجولة حتى الجمعة، وتشمل أيضا الإمارات الخميس، وفق بيان سابق للخارجية الأمريكية. وتعد زيارة ترامب لقطر ثاني زيارة يقوم بها رئيس أمريكي إلى قطر بعد زيارة الرئيس الأمريكي الأسبق جورج دبليو بوش في العام 2003، وفق وكالة الأنباء القطرية الرسمية. واعتبرتها الوكالة "حدثا استثنائيا، كونها تأتي ضمن أول جولة خارجية يقوم بها منذ توليه منصبه في يناير الماضي".
دولي

ترامب يدعو الرئيس السوري إلى التطبيع مع إسرائيل
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، نظيره السوري أحمد الشرع إلى الانضمام إلى اتفاقيات التطبيع مع إسرائيل، وذلك خلال أول لقاء بينهما في الرياض اليوم الأربعاء، على هامش زيارة ترامب إلى الخليج.ويأتي لقاء ترامب والشرع في الرياض غداة تعهده برفع العقوبات عن سورية، وذكرت وكالة الأناضول التركية أنّ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والشرع عقدوا اجتماعاً عبر الإنترنت.وأعلن البيت الأبيض أن ترامب طلب من الشرع المساعدة في منع عودة تنظيم داعش، داعياً إياه في سياق آخر إلى “ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين”، في إشارة إلى عناصر فصائل المقاومة الفلسطينية في سورية. ويعد اللقاء بين رئيسي البلدين الأول من نوعه منذ 25 عاماً.وقال ترامب اليوم في كلمته خلال القمة الخليجية الأميركية في الرياض، إنه يدرس تطبيع العلاقات مع الحكومة السورية الجديدة، مشيراً إلى أن هذا التطبيع بدأ بلقاء الرئيس السوري أحمد الشرع. وكان البيت الأبيض أكد أمس الثلاثاء، أن ترامب وافق على استقبال الرئيس السوري أثناء زيارته للسعودية.ويأتي اللقاء بينما أعلن ترامب، أمس، أنه سيرفع العقوبات عن سورية لـ”منحها فرصة”، مؤكداً أنه اتخذ هذا القرار بعد مناقشات مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال ترامب، خلال خطاب ألقاه في الرياض، إن سورية عانت من الحروب، وإن إدارته “اتخذت الخطوة الأولى نحو تطبيع العلاقة مع دمشق”، معرباً عن أمله في أن تنجح الحكومة السورية الجديدة.
دولي

نتنياهو: نعمل على إيجاد بلدان تستقبل سكان غزة
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن حكومته تعمل على إيجاد دول قد تكون مستعدة لاستقبال فلسطينيين من قطاع غزة. وقال نتنياهو لمجموعة من الجنود المصابين في المعارك عقد في مكتبه «لقد أنشأنا إدارة تسمح لهم (سكان غزة) بالمغادرة، لكننا بحاجة إلى دول مستعدة لاستقبالهم. هذا ما نعمل عليه حاليا»، مضيفاً أنه يقدر أن «أكثر من 50% منهم سيغادرون» إذا ما أُتيحت لهم الفرصة. وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الجيش سيدخل قطاع غزة «بكل قوته» في الأيام المقبلة، وفق بيان صادر عن مكتبه. وقال البيان: «سندخل غزة بكل قوتنا خلال الأيام المقبلة لإكمال العملية. إكمال العملية يعني هزيمة (حماس)، ويعني تدمير (حماس)». وأضاف: «لا يوجد وضع سنقوم فيه بوقف الحرب. قد تكون هناك هدنة مؤقتة»، وفق ما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». في سياق متصل، أكدت حركة «حماس»، الثلاثاء، أن إطلاق سراح الرهينة الإسرائيلي - الأميركي، عيدان ألكسندر، كان «ثمرة» الاتصالات مع الإدارة الأميركية، ولم يأتِ نتيجة الضغوط العسكرية الإسرائيلية. وقالت «حماس»، في بيان، إن «عودة عيدان ألكسندر ثمرة الاتصالات الجادة مع الإدارة الأميركية وجهود الوسطاء، وليست نتيجة العدوان الصهيوني أو وهم الضغط العسكري»، خلافاً لما قاله رئيس وزراء إسرائيل. وأضافت أن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين «نتنياهو يضلل شعبه»، عادّةً أنه «فشل في استعادة أسراه بالعدوان». ولفتت إلى أن إطلاق سراح عيدان ألكسندر «يؤكد أن المفاوضات الجادة وصفقة التبادل هما السبيل لإعادة الأسرى ووقف الحرب».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة