التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
قضاة جطو يحلون بالمعهد المتخصص للتكنولوجيا الفندقية والسياحية بشارع محمد السادس بمراكش
نشر في: 20 سبتمبر 2016
حل قضاة المجلس الأعلى للحسابات، بالمعهد المتخصص للتكنولوجيا الفندقية والسياحية بشارع محمد السادس بمراكش للتحقيق في التسيير الإداري والمالي بالمعهد برسم السنوات المالية الماضية.
وأفادت مصادرنا، أن المعهد المذكور الذي يعرف اشغال التوسعة والبناء والذي تقدر ميزانيته بـ 600 مليون سنتيم والتابع لوزارة السياحة، تسييره مديرة بالنيابة دون تعيين مدير له حيث ترك وزير السياحة الوضع على ماهو عليه.
ومن المنتظر أن تنتقل هذه اللجنة إلى المديرية الجهوية للسياحة بمراكش، بناء على شكاية مجهولة رفعت إلى المجلس الأعلى للحسابات للتحقيق في مجموعة من الملفات والموظفين الأشباح بحسب المصادر ذاتها.
وأفادت مصادرنا، أن المعهد المذكور الذي يعرف اشغال التوسعة والبناء والذي تقدر ميزانيته بـ 600 مليون سنتيم والتابع لوزارة السياحة، تسييره مديرة بالنيابة دون تعيين مدير له حيث ترك وزير السياحة الوضع على ماهو عليه.
ومن المنتظر أن تنتقل هذه اللجنة إلى المديرية الجهوية للسياحة بمراكش، بناء على شكاية مجهولة رفعت إلى المجلس الأعلى للحسابات للتحقيق في مجموعة من الملفات والموظفين الأشباح بحسب المصادر ذاتها.
حل قضاة المجلس الأعلى للحسابات، بالمعهد المتخصص للتكنولوجيا الفندقية والسياحية بشارع محمد السادس بمراكش للتحقيق في التسيير الإداري والمالي بالمعهد برسم السنوات المالية الماضية.
وأفادت مصادرنا، أن المعهد المذكور الذي يعرف اشغال التوسعة والبناء والذي تقدر ميزانيته بـ 600 مليون سنتيم والتابع لوزارة السياحة، تسييره مديرة بالنيابة دون تعيين مدير له حيث ترك وزير السياحة الوضع على ماهو عليه.
ومن المنتظر أن تنتقل هذه اللجنة إلى المديرية الجهوية للسياحة بمراكش، بناء على شكاية مجهولة رفعت إلى المجلس الأعلى للحسابات للتحقيق في مجموعة من الملفات والموظفين الأشباح بحسب المصادر ذاتها.
وأفادت مصادرنا، أن المعهد المذكور الذي يعرف اشغال التوسعة والبناء والذي تقدر ميزانيته بـ 600 مليون سنتيم والتابع لوزارة السياحة، تسييره مديرة بالنيابة دون تعيين مدير له حيث ترك وزير السياحة الوضع على ماهو عليه.
ومن المنتظر أن تنتقل هذه اللجنة إلى المديرية الجهوية للسياحة بمراكش، بناء على شكاية مجهولة رفعت إلى المجلس الأعلى للحسابات للتحقيق في مجموعة من الملفات والموظفين الأشباح بحسب المصادر ذاتها.
ملصقات
