دولي

قرار عسكري خطير من ترامب في ذكرى 11 شتنبر: الرد سيكون قويا


كشـ24 - وكالات نشر في: 12 سبتمبر 2019

أصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قرارا عسكريا وصفته وسائل الإعلام بـ"الخطير"، في الذكرى الـ18 لهجمات "11 شتنبر" 2001.وقال ترامب، في خطاب ضمن ذكرى تأبين ضحايا "11 شتنبر": قررنا رفع الميزانية العسكرية للدفاع عن الولايات المتحدة".وتابع "لا نسعى للدخول في نزاعات، لكننا سنرد بقوة في حال تعرض الولايات المتحدة لأي هجوم".ووصفت صحيفة "الغارديان" البريطانية تصريحات ترامب بـ"الخطيرة"، لأنها حوت تهديدات واضحة إلى من وصفهم بأعداء الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن زيادة ميزانية الدفاع تعزز من القلق حول مستقبل العالم.​وقال ترامب "كان من المقرر عقد محادثات سلام قبل بضعة أيام، لكنني ألغيتها عندما علمت أنهم قتلوا جنديا أمريكيا رائعا من بورتوريكو و11 شخصا آخرين بريئين".وأردف "ظنوا أنهم سيستخدموا هذا الهجوم لإظهار القوة، لكن في الواقع ما أظهروه هو ضعف لا نظير له، وضربنا في الأيام الأربعة الماضية عدونا بقوة أكبر من أي وقت مضى".واستمر "إذا عادوا إلى بلادنا وحاولوا مهاجمتنا لأي سبب من الأسباب، سنذهب إلى أماكنهم ونستخدم القوة التي لم تستخدمها الولايات المتحدة من قبل".وأوضح"لا نتحدث عن استخدام الطاقة النووية، فهم لن يروا أي شيء مما سيحدث لهم، فلا يمكن لأي عدو على وجه الأرض أن يضاهي مهارة القوة الحقيقية للقوات المسلحة الأمريكية".وكان الرئيس الأمريكي قد أعلن أن المحادثات مع قادة حركة "طالبان" الأفغانية انتهت، وأنه لا يزال يفكر في سحب القوات الأمريكية من أفغانستان.وأضاف للصحفيين، لدى مغادرته البيت الأبيض متجها لنورث كارولاينا بعد أن ألغى محادثات سرية كانت مقررة في كامب ديفيد بشأن خطة للسلام في مطلع الأسبوع "بالنسبة لي لقد انتهت".وفيما يتعلق بسحب بعض من القوات الأمريكية منأفغانستان والبالغ قوامها 14 ألفا قال "نود أن ننسحب لكننا سنخرج في الوقت المناسب".وجاء قرار ترامب بإلغاء المفاوضات مع الحركة بعدما أعلنت مسؤوليتها عن هجوم في كابول الأسبوع الماضي أسفر عن مقتل جندي أمريكي و11 آخرين.وشهدت احتفالية ذكرى 11 شتنبر، بسط العلم الأمريكي على الحائط الغربي لمبنى وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون".يذكر أن الولايات المتحدة تعرضت لهجمات في 11 شتنبر 2001، عن طريق طائرات مخطوفة ضربت مركز التجارة العالمي ووزارة الدفاع، قتل فيها ما يقرب من 3 آلاف شخص.

أصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قرارا عسكريا وصفته وسائل الإعلام بـ"الخطير"، في الذكرى الـ18 لهجمات "11 شتنبر" 2001.وقال ترامب، في خطاب ضمن ذكرى تأبين ضحايا "11 شتنبر": قررنا رفع الميزانية العسكرية للدفاع عن الولايات المتحدة".وتابع "لا نسعى للدخول في نزاعات، لكننا سنرد بقوة في حال تعرض الولايات المتحدة لأي هجوم".ووصفت صحيفة "الغارديان" البريطانية تصريحات ترامب بـ"الخطيرة"، لأنها حوت تهديدات واضحة إلى من وصفهم بأعداء الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن زيادة ميزانية الدفاع تعزز من القلق حول مستقبل العالم.​وقال ترامب "كان من المقرر عقد محادثات سلام قبل بضعة أيام، لكنني ألغيتها عندما علمت أنهم قتلوا جنديا أمريكيا رائعا من بورتوريكو و11 شخصا آخرين بريئين".وأردف "ظنوا أنهم سيستخدموا هذا الهجوم لإظهار القوة، لكن في الواقع ما أظهروه هو ضعف لا نظير له، وضربنا في الأيام الأربعة الماضية عدونا بقوة أكبر من أي وقت مضى".واستمر "إذا عادوا إلى بلادنا وحاولوا مهاجمتنا لأي سبب من الأسباب، سنذهب إلى أماكنهم ونستخدم القوة التي لم تستخدمها الولايات المتحدة من قبل".وأوضح"لا نتحدث عن استخدام الطاقة النووية، فهم لن يروا أي شيء مما سيحدث لهم، فلا يمكن لأي عدو على وجه الأرض أن يضاهي مهارة القوة الحقيقية للقوات المسلحة الأمريكية".وكان الرئيس الأمريكي قد أعلن أن المحادثات مع قادة حركة "طالبان" الأفغانية انتهت، وأنه لا يزال يفكر في سحب القوات الأمريكية من أفغانستان.وأضاف للصحفيين، لدى مغادرته البيت الأبيض متجها لنورث كارولاينا بعد أن ألغى محادثات سرية كانت مقررة في كامب ديفيد بشأن خطة للسلام في مطلع الأسبوع "بالنسبة لي لقد انتهت".وفيما يتعلق بسحب بعض من القوات الأمريكية منأفغانستان والبالغ قوامها 14 ألفا قال "نود أن ننسحب لكننا سنخرج في الوقت المناسب".وجاء قرار ترامب بإلغاء المفاوضات مع الحركة بعدما أعلنت مسؤوليتها عن هجوم في كابول الأسبوع الماضي أسفر عن مقتل جندي أمريكي و11 آخرين.وشهدت احتفالية ذكرى 11 شتنبر، بسط العلم الأمريكي على الحائط الغربي لمبنى وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون".يذكر أن الولايات المتحدة تعرضت لهجمات في 11 شتنبر 2001، عن طريق طائرات مخطوفة ضربت مركز التجارة العالمي ووزارة الدفاع، قتل فيها ما يقرب من 3 آلاف شخص.



اقرأ أيضاً
زلزال قوي يهز جنوب غرب اليابان
قالت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية إن زلزالاً بقوة 5.5 درجة هز جزيرة نائية في جنوب غرب اليابان اليوم الخميس. وذكرت الوكالة أن مركز الزلزال قبالة سواحل سلسلة جزر توكارا في مقاطعة كاجوشيما على بعد نحو 1200 كيلومتر من طوكيو، وأضافت أنه لم يتم إصدار تحذير من وقوع أمواج مد بحري عاتية (تسونامي). وقالت إن الزلزال وقع على عمق 20 كيلومتراً.
دولي

فقدان 61 شخصا إثر غرق عبارة قرب جزيرة بالي الأندونيسية
اعتبر 61 شخصا، على الأقل، في عداد المفقودين إثر غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الأندونيسية ليل الأربعاء، حسب ما أعلنت السلطات المحلية اليوم الخميس.وذكرت وكالة البحث والإنقاذ في سورابايا، ثاني أكبر مدن البلاد، في بيان أن أربعة أشخاص أنقذوا في الساعات الأولى من فجر الخميس، بينما ما يزال 61 شخصا في عداد المفقودين، مشيرة إلى أن العبارة كانت تقل، وفقا لقائمة من كانوا على متنها، "53 راكبا وطاقما من 12 فردا" حين غرقت ليل الأربعاء قرابة الساعة 23.20 (15.20 ت غ).وأضاف البيان أن العبارة "كانت تحمل أيضا 22 مركبة، بما في ذلك 14 شاحنة"، مشيرا إلى أن عمليات البحث تتواصل للعثور على ناجين محتملين.وتشهد أندونيسيا، الأرخبيل الشاسع المؤلف من حوالي 17 ألف جزيرة، باستمرار حوادث بحرية تعزى في جزء منها إلى تراخي معايير السلامة.وفي 2018، لقي أكثر من 150 شخصا مصرعهم عندما غرقت عبارة في جزيرة سومطرة في بحيرة توبا، إحدى أعمق البحيرات في العالم.
دولي

جورج بوش ينتقد ترمب
وجه جورج دبليو بوش رئيس أميركا سابقاً انتقاداً نادراً لدونالد ترمب بشأن إغلاقه الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وانضم بوش إلى باراك أوباما في مكالمة فيديو مؤثرة مع موظفي الوكالة يوم الاثنين، عندما توقفت عملياتها رسمياً، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وبعد ستة عقود، تُدمج المنظمة الإنسانية التي أنشأها الرئيس جون إف كينيدي لتعزيز الأمن القومي الأميركي من خلال تعزيز الرخاء والنيات الحسنة في الخارج، ضمن وزارة الخارجية تحت إشراف ماركو روبيو. وفي حديثه إلى آلاف موظفي الوكالة عبر مؤتمر الفيديو، انتقد بوش، بشكل غير مباشر، التخفيضات التي طالت برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. يُنسب إلى هذه المبادرة، التي أُطلقت في عهد إدارته الجمهورية، إنقاذ 25 مليون شخص حول العالم. وقال بوش لموظفي الوكالة: «لقد أظهرتم قوة أميركا العظيمة من خلال عملكم، وهذا نابع من طيبة قلوبكم». وأضاف: «هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش الآن 25 مليون شخص كانوا سيموتون؟ أعتقد ذلك، وأنتم أيضاً». كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من أوائل الوكالات التي استهدفتها بشدة تخفيضات وزارة كفاءة الحكومة (Doge) في الإنفاق الحكومي، حيث وصفها الملياردير إيلون ماسك بأنها «منظمة إجرامية». أسهم رفض الكونغرس لتخفيضات ميزانية خطة الرئيس الطارئة لمكافحة الإيدز (بيبفار) في إنقاذ تمويل كبير للبرنامج.. مع ذلك، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن قرار ترمب بتعليق المساعدات الخارجية الأميركية قد يتسبب في نفاد علاج فيروس نقص المناعة البشرية من عدة دول في الأشهر المقبلة. أما أوباما، الذي حرص على عدم الظهور الإعلامي خلال ولاية ترمب الثانية، وامتنع عن توجيه انتقادات مباشرة للإصلاح الذي أجراه الرئيس للحكومة، وصف تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنه «خطأ فادح». وقال الرئيس السابق لموظفي الوكالة: «لقد كان عملكم ذا أهمية، وسيظل ذا أهمية لأجيال مقبلة». وأضاف: «تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مهزلة. إنها مأساة؛ لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم»، مشيداً بالعاملين الحكوميين لإنقاذهم الأرواح وفتح أسواق أميركية جديدة من خلال تعزيز النمو الاقتصادي في الخارج. وتابع الديمقراطي متوقعاً أنه «عاجلاً أم آجلاً، سيدرك القادة من كلا الحزبين مدى حاجتهم إليكم».
دولي

ترامب: أبرمنا اتفاقاً تجارياً مع فيتنام
أعلن الرئيس دونالد ترامب، الأربعاء، أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقية تجارية مع فيتنام.ولم يقدم منشور ترامب على موقع «تروث سوشيال» أي معلومات إضافية، لكنه أكد أن المزيد من التفاصيل ستصدر قريبا.وكُشف النقاب عن الاتفاقية قبل أقل من أسبوع من انتهاء فترة التجميد المؤقتة التي استمرت 90 يوما للرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها ترامب.وبموجب هذا النظام التجاري الحمائي، خضعت الواردات الفيتنامية إلى الولايات المتحدة لرسوم جمركية شاملة بنسبة 46%.ولم يتضح على الفور ما هي الرسوم الجمركية، إن وُجدت، التي ستواجهها فيتنام بموجب اتفاقية التجارة التي لم تُفصّل بعد مع الولايات المتحدة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة