وطني
قرار البرلمان الأوربي.. لماذا التزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان الصمت؟
لماذا التزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان الصمت تجاه قرار البرلمان الأوربي ضد المغرب بخصوص حرية الصحافة؟ هذا التساءل طرحه عدد كبير من المتتبعين للشأن العام الوطني، خاصة باستحضار ردود الفعل القوية التي صدرت عن عدد من المؤسسات، كما هو الشأن بالنسبة للبرلمان المغربي بمجلسيه، وكذا المجلس الوطني للصحافة، والمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ومجلس الجالية المغربية المقيمة في الخارج.ويستغرب المتتبعون هذا الصمت تجاه قضية حقوق الإنسان في المغرب، وهي من صلب اهتمامات المجلس الوطني لحقوق الإنسان. ويشير هؤلاء المنتقدون لمجلس بوعياش إلى أن المجلس كان قد تتبع كملاحظ وطني الأحكام القضائية الصادرة في حق كل من الصحفي توفيق بوعشرين والصحفي سليمان والصحفي عمر الراضي.وفي هذا الصدد، ذكرت المصادر بأن المجلس يتوفر على عدد من الملفات المرتبطة بهؤلاء الصحفيين، وهي الملفات التي يفترض الاستفادة منها للدفاع عن المغرب ومؤسساته. لكن مسؤولي المجلس ظلوا في هذا السياق خارج التغطية، تستغرب المصادر.
لماذا التزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان الصمت تجاه قرار البرلمان الأوربي ضد المغرب بخصوص حرية الصحافة؟ هذا التساءل طرحه عدد كبير من المتتبعين للشأن العام الوطني، خاصة باستحضار ردود الفعل القوية التي صدرت عن عدد من المؤسسات، كما هو الشأن بالنسبة للبرلمان المغربي بمجلسيه، وكذا المجلس الوطني للصحافة، والمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ومجلس الجالية المغربية المقيمة في الخارج.ويستغرب المتتبعون هذا الصمت تجاه قضية حقوق الإنسان في المغرب، وهي من صلب اهتمامات المجلس الوطني لحقوق الإنسان. ويشير هؤلاء المنتقدون لمجلس بوعياش إلى أن المجلس كان قد تتبع كملاحظ وطني الأحكام القضائية الصادرة في حق كل من الصحفي توفيق بوعشرين والصحفي سليمان والصحفي عمر الراضي.وفي هذا الصدد، ذكرت المصادر بأن المجلس يتوفر على عدد من الملفات المرتبطة بهؤلاء الصحفيين، وهي الملفات التي يفترض الاستفادة منها للدفاع عن المغرب ومؤسساته. لكن مسؤولي المجلس ظلوا في هذا السياق خارج التغطية، تستغرب المصادر.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني