دولي

قتلى ومئات آلاف المنازل بلا كهرباء في كندا جراء مرور عاصفة جليدية


كشـ24 - وكالات نشر في: 8 أبريل 2023

بعد يومين على مرور عاصفة جليدية أدت إلى مصرع ثلاثة أشخاص وسببت أضرارا مادية جسيمة في شرق كندا، ما زالت آلاف العائلات محرومة من الكهرباء في مقاطعة كيبيك وخصوصا في مدينة مونتريال.تسببت العاصفة بأسوأ انقطاع للتيار الكهربائي في كيبيك منذ 25 عاما. وكان نحو 400 ألف منزل غارقا في الظلام مساء الجمعة، مقابل 1,1 مليون في ذروة الطقس السيء. ونجحت شركة الكهرباء العامة "هيدرو كيبيك" في حل المشكلة بنسبة 50 بالمئة تقريبا.وقال رئيس حكومة كيبيك فرنسوا ليغو، في مؤتمر صحفي، إن الهدف هو إعادة الكهرباء بنسبة 95 بالمئة حتى مساء السبت. ودعا سكان المنطقة إلى "التحلي بالصبر والتزام الحذر"، مشددا على ضرورة التعاون بينهم.من جهته، أكد ريجيس تيلير، المتحدث باسم شركة الكهرباء، أن "بالنسبة لبعض العملاء سوف يستمر (انقطاع التيار) حتى الأحد وربما الإثنين".كما أعلن ليغو مصرع رجل في منزله الواقع على بعد حوالي خمسين كيلومترا شمال غرب مونتريال. وقالت الشرطة في وقت لاحق إن الرجل توفي بعد تسممه بأول أكسيد الكربون أثناء استخدام مولد كهربائي في مرآب منزله.وبذلك يرتفع عدد ضحايا هذه العاصفة إلى ثلاثة قتلى بعد مصرع رجلين بسقوط أشجار في شرق أونتاريو وفي كيبيك.وسجلت السلطات الصحية في مونتريال أيضا حوالي ستين تقريرا عن تسمم بأول أكسيد الكربون، مع استخدام العائلات أجهزة الشواء مثلا داخل منازلهم للتدفئة.فتحت مدينة مونتريال، حيث سجلت حوالي نصف حالات انقطاع التيار الكهربائي، ستة مراكز إيواء تمكن سكان محرومون من الكهرباء من قضاء الليل فيها.وفي أحد هذه المراكز في منطقة فردان (جنوب غرب مونتريال)، جاء حوالى ثلاثين شخصا للتدفئة أو شرب القهوة أو تناول الطعام أو شحن أجهزتهم الإلكترونية في اليوم الأول من عطلة نهاية الأسبوع الطويلة بمناسبة عيد الفصح.وقالت إيزابيل (28 عاما) وهي معلمة اكتفت بالكشف عن اسمها الأول لوكالة فرانس برس "كان الأمر مملا كنت أنوي العمل وأخرني ذلك قليلا لكنها ليست نهاية العالم".أما روزالي غوبا (30 عاما) التي وصلت مع والدتها وطفليها (3 سنوات و8 سنوات) فتشعر بالحزن لأنها اضطرت إلى التخلص من احتياطي المواد الغذائية للأشهر القليلة المقبلة، بسبب توقف ثلاجتها عن العمل واستمرار انقطاع الكهرباء.وقالت ربة العائلة التي جلبت معها كتبا لتمرير الوقت: "كانت الليلة الأولى صعبة جدا لأنني أخاف من النوم في الظلام". وأضافت أن "الأطفال متوترون لأنني متوترة".وكان مئات العاملين في كبرى مدن كيبيك منتشرين، يوم الجمعة، لا سيما في الحدائق التي غطتها فروع الأشجار المتساقطة تحت ثقل الثلج.ومع درجة حرارة تبلغ حوالي 1 درجة مئوية، ذاب الجليد، لكن هبات من الرياح تهز الأشجار وتسقط المزيد من الأغصان.وتنصح السلطات السكان بعدم الاقتراب من الأسلاك الكهربائية.وبقيت منتزهات البلدية ولا سيما "مون رويال" الذي يطل على المدينة، مغلقة.ضربت العاصفة كيبيك وأونتاريو وهما المقاطعتان الأكثر اكتظاظا بالسكان في كندا. وشهدت المقاطعة الناطقة بالفرنسية حالة من الفوضى لأسابيع في 1998 بسبب عاصفة جليدية كذلك.

بعد يومين على مرور عاصفة جليدية أدت إلى مصرع ثلاثة أشخاص وسببت أضرارا مادية جسيمة في شرق كندا، ما زالت آلاف العائلات محرومة من الكهرباء في مقاطعة كيبيك وخصوصا في مدينة مونتريال.تسببت العاصفة بأسوأ انقطاع للتيار الكهربائي في كيبيك منذ 25 عاما. وكان نحو 400 ألف منزل غارقا في الظلام مساء الجمعة، مقابل 1,1 مليون في ذروة الطقس السيء. ونجحت شركة الكهرباء العامة "هيدرو كيبيك" في حل المشكلة بنسبة 50 بالمئة تقريبا.وقال رئيس حكومة كيبيك فرنسوا ليغو، في مؤتمر صحفي، إن الهدف هو إعادة الكهرباء بنسبة 95 بالمئة حتى مساء السبت. ودعا سكان المنطقة إلى "التحلي بالصبر والتزام الحذر"، مشددا على ضرورة التعاون بينهم.من جهته، أكد ريجيس تيلير، المتحدث باسم شركة الكهرباء، أن "بالنسبة لبعض العملاء سوف يستمر (انقطاع التيار) حتى الأحد وربما الإثنين".كما أعلن ليغو مصرع رجل في منزله الواقع على بعد حوالي خمسين كيلومترا شمال غرب مونتريال. وقالت الشرطة في وقت لاحق إن الرجل توفي بعد تسممه بأول أكسيد الكربون أثناء استخدام مولد كهربائي في مرآب منزله.وبذلك يرتفع عدد ضحايا هذه العاصفة إلى ثلاثة قتلى بعد مصرع رجلين بسقوط أشجار في شرق أونتاريو وفي كيبيك.وسجلت السلطات الصحية في مونتريال أيضا حوالي ستين تقريرا عن تسمم بأول أكسيد الكربون، مع استخدام العائلات أجهزة الشواء مثلا داخل منازلهم للتدفئة.فتحت مدينة مونتريال، حيث سجلت حوالي نصف حالات انقطاع التيار الكهربائي، ستة مراكز إيواء تمكن سكان محرومون من الكهرباء من قضاء الليل فيها.وفي أحد هذه المراكز في منطقة فردان (جنوب غرب مونتريال)، جاء حوالى ثلاثين شخصا للتدفئة أو شرب القهوة أو تناول الطعام أو شحن أجهزتهم الإلكترونية في اليوم الأول من عطلة نهاية الأسبوع الطويلة بمناسبة عيد الفصح.وقالت إيزابيل (28 عاما) وهي معلمة اكتفت بالكشف عن اسمها الأول لوكالة فرانس برس "كان الأمر مملا كنت أنوي العمل وأخرني ذلك قليلا لكنها ليست نهاية العالم".أما روزالي غوبا (30 عاما) التي وصلت مع والدتها وطفليها (3 سنوات و8 سنوات) فتشعر بالحزن لأنها اضطرت إلى التخلص من احتياطي المواد الغذائية للأشهر القليلة المقبلة، بسبب توقف ثلاجتها عن العمل واستمرار انقطاع الكهرباء.وقالت ربة العائلة التي جلبت معها كتبا لتمرير الوقت: "كانت الليلة الأولى صعبة جدا لأنني أخاف من النوم في الظلام". وأضافت أن "الأطفال متوترون لأنني متوترة".وكان مئات العاملين في كبرى مدن كيبيك منتشرين، يوم الجمعة، لا سيما في الحدائق التي غطتها فروع الأشجار المتساقطة تحت ثقل الثلج.ومع درجة حرارة تبلغ حوالي 1 درجة مئوية، ذاب الجليد، لكن هبات من الرياح تهز الأشجار وتسقط المزيد من الأغصان.وتنصح السلطات السكان بعدم الاقتراب من الأسلاك الكهربائية.وبقيت منتزهات البلدية ولا سيما "مون رويال" الذي يطل على المدينة، مغلقة.ضربت العاصفة كيبيك وأونتاريو وهما المقاطعتان الأكثر اكتظاظا بالسكان في كندا. وشهدت المقاطعة الناطقة بالفرنسية حالة من الفوضى لأسابيع في 1998 بسبب عاصفة جليدية كذلك.



اقرأ أيضاً
بن غفير: الحرب على «حماس» يجب ألا تتوقف
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير، الاثنين، إن الحرب على حركة «حماس» الفلسطينية يجب ألا تتوقف. وطالب الوزير المنتمي لليمين المتطرف بعدم السماح أيضاً بدخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وسط تكهنات في إسرائيل بأن اتفاقاً لإطلاق سراح رهينة أميركي إسرائيلي قد يؤدي إلى وقف جديد لإطلاق النار. وفي تعليقات بُثت من الكنيست الإسرائيلي، قال بن غفير إن هزيمة «حماس» هي الهدف الرئيسي للحرب، والسبيل الوحيد لإسرائيل لإعادة رهائنها من غزة، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت «حماس» إنها ستفرج عن عيدان ألكسندر من غزة، الاثنين، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى أي نية لوقف إطلاق النار، وأكد أن خطط توسيع العملية العسكرية في القطاع مستمرة. وقال نتنياهو إن القتال سيتوقف لتوفير مرور آمن للرهينة ألكسندر.وجرى إبلاغ إسرائيل، الأحد، بقرار «حماس» بخصوص الإفراج عن آخر رهينة أميركي على قيد الحياة في غزة كبادرة حسن نية للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكتب ترمب بحروف كبيرة على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» أن «إطلاق (حماس) سراح الرهينة الأميركي عيدان ألكسندر، الذي كان يُعتقد أنه مات، خبر رائع!». وربما يمهد هذا الإفراج، الذي جاء بعد محادثات رباعية بين «حماس» والولايات المتحدة ومصر وقطر، الطريق لإطلاق سراح بقية الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 59 بعد 19 شهراً من هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. لكن نتنياهو قال إن إسرائيل وافقت فقط على إتاحة مرور آمن لألكسندر، وإن قواتها ستواصل الاستعدادات التي جرى الإعلان عنها في الآونة الأخيرة لتكثيف العمليات في القطاع. وقال مكتبه: «إسرائيل ليست ملتزمة بأي وقف لإطلاق النار»، مضيفاً أن الضغط العسكري أجبر «حماس» على إطلاق سراحه، و«ستستمر المفاوضات تحت وطأة النيران، في ظل الاستعدادات لتصعيد القتال».
دولي

الاتحاد الأوروبي: عدم الاستقرار في سوريا خطر على القارة
أظهرت وثيقة داخلية في الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة الإرهاب اطّلعت عليها «رويترز»، أن الوضع في سوريا يمكن أن يشكل مخاطر أمنية بالنسبة لأوروبا وحذرت الوثيقة من أن مستوى خطر الإرهاب داخل التكتل الأوروبي لا يزال مرتفعاً. وجاء في الوثيقة أن «الإرهاب والتطرف العنيف يشكلان تهديداً كبيراً للاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، المستوى العام للخطر لا يزال مرتفعاً». وأضافت: «تطورات الوضع الأمني في سوريا يمكن أن تؤدي إلى عودة ظهور الجماعات المتطرفة في المنطقة، إما انطلاقاً من الأراضي السورية، تجاه أوروبا على الأرجح وإما عبر تنشيط المتطرفين في القارة الأوروبية عن بعد».
دولي

ترامب يصف زيارته إلى الخليج بـ”التاريخية”
وصف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الإثنين، زيارته المرتقبة إلى السعودية والإمارات وقطر بـ"التاريخية". وأضاف خلال مؤتمر صحفي أن مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، رجل الصفقات وهو يؤدي عملا جيدا. وقال ترامب إن الولايات المتحدة أخبرت والدَي المواطن الأميركي عيدان ألكسندر بقرب إطلاق سراحه، مؤكدا أن ذلك سيتم خلال ساعتين قبل وصول ويتكوف لإسرائيل. وفيما يخص الحرب الأوكرانية، قال ترامب: "الخميس ستجتمع روسيا وأوكرانيا وهو اجتماع مهم وسيوقف حمام الدم. أفكر في السفر إلى تركيا الخميس للمباحثات الروسية- الأوكرانية". وفي ملف الصين، لفت ترامب إلى أن بكين وافقت على فتح أسواقها للشركات الأميركية وإزالة كل رسومها الجمركية، لافتا إلى أنه سيتحدث مع الرئيس الصيني نهاية الأسبوع. وتابع: "المحادثات في جنيف مع الصين كانت ودية ونحن لا نريد الإضرار بها والعلاقات بيننا جيدة جدا". وتطرق الرئيس الأميركي إلى الصراع الأخير بين الهند وباكستان، قائلا: إنه حال دون وقوع "حرب نووية" بين البلدين، مضيفا: "لو حدثت حرب نووية بين باكستان والهند لمات الملايين وأنا سعيد بالتوصل لوقف لإطلاق النار". وأشار إلى أن: "الهند وباكستان تريدان التجارة مع الولايات المتحدة ونحن نريد ذلك أيضا". كما تناول ترامب في مؤتمره الصحفي ملف الحوثيين في اليمن، فقال: "الحوثيون قالوا إنهم أوقفوا هجماتهم على سفننا بعد حملة عسكرية لقواتنا عليهم وأنا سعيد لذلك". وحول إيران قال ترامب إنها "تتصرف بذكاء وتتحلى بالعقلانية" مشددا على أنه "لا يمكن لإيران أن تحصل على أسلحة نووية". وبالنسبة لسوريا، قال ترامب: "أفكر في تخفيف العقوبات عليها"، موضحا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "طلب رفع العقوبات المفروضة على سوريا".
دولي

ترامب يعلن خطة لخفض أسعار الأدوية.. وقطاع الدواء يشن هجوما مضادا
يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقادات حادة من شركات الأدوية بعد كشفه عن خطته لتغيير آلية تسعير بعض الأدوية، وتوقيعه المرسوم التنفيذي اللازم اليوم الاثنين. ووعد ترامب بأن خطته، التي من المتوقع أن تربط أسعار الأدوية المشمولة ببرنامج "Medicare" والمقدمة في العيادات بأقل الأسعار المطبقة في دول أخرى، ستؤدي إلى انخفاض كبير في تكاليف الأدوية. وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "سأطبق سياسة الدولة الأكثر رعاية، بحيث تدفع أمريكا نفس السعر الذي تدفعه الدول ذات الأسعار الأقل عالميا"، مؤكدًا نيته التوقيع على المرسوم صباح الاثنين في البيت الأبيض. لكن رد فعل قطاع الأدوية كان سريعا، حيث هاجمت جماعات الضغط الرئيسية الخطة ووصفتها بـ"الصفقة السيئة" للمرضى الأمريكيين. ويجادل مصنعو الأدوية بأن أي إجراء يهدد أرباحهم قد يعيق الأبحاث الرامية لتطوير أدوية جديدة. وصرح ستيفن أوبل، رئيس اتحاد "PhRMA" الذي يمثل شركات الأدوية، بأن "استيراد الأسعار الأجنبية سيخصم مليارات الدولارات من ميزانية برنامج Medicare دون ضمان استفادة المرضى أو تحسين وصولهم للأدوية"، محذرًا من أن القرار يهدد استثمارات الشركات في الابتكار الدوائي، مما قد يزيد الاعتماد على الصين في هذا المجال. ويذكر أن سياسة ترامب المعروفة بـ"الدولة الأكثر رعاية" أثارت جدلا منذ طرحها في ولايته الأولى، حيث وقع مرسوما مماثلا في الأسابيع الأخيرة من رئاسته، إلا أن القضاء أوقف التنفيذ لاحقا في عهد الرئيس جو بايدن. وترى شركات الأدوية أن هذه السياسة تمنح الحكومات الأجنبية سلطة التأثير على تسعير الأدوية في السوق الأمريكية. ومن المتوقع أن يؤثر المرسوم الجديد فقط على الأدوية المشمولة ببرنامج "Medicare Part B" الخاص بزيارات العيادات، حيث يتحمل المرضى جزءا من التكاليف دون وجود سقف سنوي للمدفوعات الشخصية. وكشفت تقارير سابقة أن أمريكا تنفق ضعف ما تنفقه دول أخرى على هذه الأدوية، حيث تجاوزت فاتورة "Medicare Part B" للأدوية 33 مليار دولار عام 2021. وروج ترامب لخطته باعتبارها ستوفر مليارات الدولارات، قائلا: "ستعامل بلادنا بعدل لأول مرة، وسنشهد انخفاضا غير مسبوق في تكاليف الرعاية الصحية". لكن الخطة لن تفيد جميع الأمريكيين، إذ ستقتصر تأثيراتها على أدوية محددة مثل علاجات السرطان الوريدية والحقن، مما قد يوفر مليارات الدولارات للحكومة، وليس "تريليونات" كما زعم ترامب. يذكر أن برنامج "Medicare" يغطي نحو 70 مليون أمريكي مسن، بينما تظل شكاوى ارتفاع أسعار الأدوية، مقارنة بدول غنية أخرى، نقطة خلاف بين الحزبين الرئيسيين دون التوصل لحل دائم. ولا تشمل الخطة الأدوية الأكثر شيوعا التي تصرف عبر الصيدليات. يذكر أن ترامب كان قد انتقد شركات الأدوية في ولايته الأولى واتهمها بالاستغلال، قائلا إن الدول التي تتحكم في أسعار الأدوية "تستفيد من الأمريكيين". وعاد للهجوم على القطاع يوم الأحد، قائلا: "ستحاول شركات الأدوية التذرع بتكاليف البحث والتطوير لتبرير الأسعار المرتفعة، لكننا لن نسمح بذلك هذه المرة". وأضاف: "التبرعات الانتخابية قد تنفع مع البعض، لكنها لن تؤثر عليّ أو على الحزب الجمهوري.. سنفعل ما هو صحيح".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة