

دولي
قتلى زلزال أندونيسيا في ارتفاع ومخاوف من “تسونامي”
اعلنت السلطات الإندونيسية عن ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال، الذي ضرب جزيرة لومبوك في الخامس من الشهر الجاري بقوة 6.9 درجات إلى 387 قتيلا و13 ألفا و688 مصابا و387 ألفا و67 نازحا.وحذر المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، سوتوبو بورو نوجروهو، في بيان من زيادة حصيلة القتلى لاستمرار البحث عن ضحايا تحت أنقاض مباني مدمرة وانهيارات أرضية.وأسفر الزلزال عن تدمير وتضرر 67 ألفا و875 منزلا و468 مدرسة وستة جسور و50 مصلى و15 مسجدا و13 مركزا صحيا.وأشار سوتوبو في البيان إلى أن الوضع على الأرض ما زال به الكثير من المشكلات كما هو الحال مع منكوبين لم يتم إجلاؤهم أو لاجئين لم يتلقوا الرعاية اللائقة، مما أدى إلى قيام السلطات الإقليمية بتمديد فترة الاستجابة إلى الطوارئ حتى يوم 25 من الشهر الجاري لإمكانية تقديم الرعاية للضحايا.وتوجد جزيرة لومبوك المعروفة ببركان "رينجاتي" شرقي بالي، المنطقة السياحية الرئيسية في إندونيسيا.وتقع إندونيسيا في نطاق ما يسمى بـ "حزام النار"، وهي منطقة تتسم بنشاط زلزالي وبركاني كبير وتتعرض لنحو سبعة آلاف هزة أرضية سنويا.
اعلنت السلطات الإندونيسية عن ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال، الذي ضرب جزيرة لومبوك في الخامس من الشهر الجاري بقوة 6.9 درجات إلى 387 قتيلا و13 ألفا و688 مصابا و387 ألفا و67 نازحا.وحذر المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، سوتوبو بورو نوجروهو، في بيان من زيادة حصيلة القتلى لاستمرار البحث عن ضحايا تحت أنقاض مباني مدمرة وانهيارات أرضية.وأسفر الزلزال عن تدمير وتضرر 67 ألفا و875 منزلا و468 مدرسة وستة جسور و50 مصلى و15 مسجدا و13 مركزا صحيا.وأشار سوتوبو في البيان إلى أن الوضع على الأرض ما زال به الكثير من المشكلات كما هو الحال مع منكوبين لم يتم إجلاؤهم أو لاجئين لم يتلقوا الرعاية اللائقة، مما أدى إلى قيام السلطات الإقليمية بتمديد فترة الاستجابة إلى الطوارئ حتى يوم 25 من الشهر الجاري لإمكانية تقديم الرعاية للضحايا.وتوجد جزيرة لومبوك المعروفة ببركان "رينجاتي" شرقي بالي، المنطقة السياحية الرئيسية في إندونيسيا.وتقع إندونيسيا في نطاق ما يسمى بـ "حزام النار"، وهي منطقة تتسم بنشاط زلزالي وبركاني كبير وتتعرض لنحو سبعة آلاف هزة أرضية سنويا.
ملصقات
