قاضي التحقيق بابتدائية مراكش يحرك المتابعة ضد نجيب رفوش( ولد العروسية
كشـ24
نشر في: 16 أغسطس 2012 كشـ24
هي المصائب تسقط تباعا على رأس نجيب رفوش ( ولد العروسية)، الذي لا يكاد يخرج من ورطة، حتى يجد نفسه داخل مطب أشد وأنكى. فما كادت نتائج الإستحقاقات التشريعية الأخيرة، تعصف بمقعده البرلماني، حتى تحركت آلة القضاء ضده، حين تم استدعاؤه لمواجهة التهمة الثقيلة التي حركها ضده حليف الأمس، محمد بلعروسي رئيس مقاطعة المدينة، الذي اتهمه من خلالها بالإعتداء عليه بالضرب والإهانة،داخل مكتبه الرئاسي، معززا شكايته بقائمة شهود تتضمن مستشارين جماعيين وبعض موظفي الجماعة. لم تقف المسالة عنذ حدود التهمة المذكورة، حين وجه قاضي التحقيق بابتدائية المدينة، استدعاءات حضور لبعض المستشارين الجماعيين، بصفتهم شهودا في نازلة اعتقال نجيب ومن معه، بالعاصمة الاقتصادية ، وهم بصدد استمالة بعض المتتخبين للانضمام لحلف والده عبد الله رفوش ( ولد العروسية) وعمر الجزولي العمدة السابق، ضد مرشح حزب البام، حيث ضبطت بحوزتهم بعض الاسلحة النارية ومبالغ مالية، حسب صك الإتهام،فإن نجيب رفوش يواجه اليوم تهمة محاولة تحريض ناخبين عن الإمساك على التصويت باستعمال التهديد، والقيام أثناء الحملة الإنتخابية بتقديم وعود بهدايا لمجموعة من المواطنين، بقصد التأثير على في التصويت لهيئة من بعض الناخبين. شهود العيان في القضية، يتحددون في قائمة من المستشارين الجماعيين، على راسهم أحمد محفوظ ،خالد بلدي ، سفيان بن خالتي نواب رئيس مقاطع المنارة، محمد نكيل كاتب المجلس الجماعي ومولاي رشيد العلوي عضو المجلس الجماعي لمدينة مراكش. كانت البداية مع انتهاء الإستحقاقات الجماعية الاخيرة،وصدوربلاغ للمكتب الوطني لحزب التراكتور استنكر من خلاله ما تعرض له منتخبوه ومنتخبو الأحزاب المتحالفة معه بمراكش،من تهديدات وضغوطات من طرف منافسيهم الذين"ضبطت لديهم مع أشياء أخرى بندقيات وعيارات نارية"،وطالب السلطات الأمنية والقضائية بتحمل مسؤولياتها في تطبيق وإعمال القانون لحماية العملية الإنتخابية من الممارسات التي تهددها". البلاغ جاء عفب قيام عناصر الفرقة الوطنية بمدينة الدار البيضاء ، باعتقال البرلماني نجيب رفوش( ولد العروسية) وكيل لائحة التراكتور قبل طرده من الحزب مباشرة بعد نجاحه في حصد ثمانية مفاعد بمقاطعة مراكش المدينة،بعد ان فضل الإصطفاف إلى جانب والده عبد الله رفوش( ولد العروسية) وكيل لائحة الحصان بمقاطعة جيليز،وعمه المحجوب رفوش ( ولد العروسية) وصيف عمر الجزولي عمدة مراكش السابق ووكيل لائحة الإتحاد الدستوري بمقاطعة المدينة،وبالتالي دعم هذا الاخير في صراعه مع حلف التراكتور لبلوغ كرسي عمودية المدينة. وقد اعتقل رفقة نجيب حينها محمد المعطاوي وكيل لائحة الإتحاد الدستوري ورئيس مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أحمد البناالذي كان ثالثا بلائحة عمر الجزولي بالمدينة ونائب رئيسة مجلس عمالة مراكش ، عبد الصادق بيطاري الرابع بلائحة نجيب رفوش بالمدينةو نائب رئيس مقاطعة المدينة،حيث ضبطت بحوزة المعنيين بندقية صيد وعيارات نارية،بالإضافة إلى بعض الأسلحة البيضاء الاخرى، ومبالغ مالية. وحسب فصول الواقعةفإن منتخبي التراكتور ،ومنتخبي باقي الحساسيات السياسية المتحالفة معهم،كانوا ينزلون بأحد فنادق الدار البيضاء حيث تم تهريبهم، في إطار مشاورات اخر لحظة لتشكيل المكتب المسير لبلدية مراكش ،حين ربط نجيب رفوش ( ولد العروسية) الإتصال ببعضهم مطالبا بلقائهم،و شرع في استمالتهم ،ومحاولة دفعهم للتحالف مع عمر الجزولي المدعوم من افراد اسرته، للإلتحاق بصفوف حلف اسرته، على أساسا "أنه عار عليهم ان يتركوا مراكش تحكمها العيالات ،وبالتالي ضرورة إنقاذ المدينة من هذا التسونامي النسائي "، فيما حاول التأثير على بعضهم الاخر عبر سياسة الجزرة والإغراء، حين تدخلت عناصر الفرقة الوطنية، وقامت باعتقال الأربعة
هي المصائب تسقط تباعا على رأس نجيب رفوش ( ولد العروسية)، الذي لا يكاد يخرج من ورطة، حتى يجد نفسه داخل مطب أشد وأنكى. فما كادت نتائج الإستحقاقات التشريعية الأخيرة، تعصف بمقعده البرلماني، حتى تحركت آلة القضاء ضده، حين تم استدعاؤه لمواجهة التهمة الثقيلة التي حركها ضده حليف الأمس، محمد بلعروسي رئيس مقاطعة المدينة، الذي اتهمه من خلالها بالإعتداء عليه بالضرب والإهانة،داخل مكتبه الرئاسي، معززا شكايته بقائمة شهود تتضمن مستشارين جماعيين وبعض موظفي الجماعة. لم تقف المسالة عنذ حدود التهمة المذكورة، حين وجه قاضي التحقيق بابتدائية المدينة، استدعاءات حضور لبعض المستشارين الجماعيين، بصفتهم شهودا في نازلة اعتقال نجيب ومن معه، بالعاصمة الاقتصادية ، وهم بصدد استمالة بعض المتتخبين للانضمام لحلف والده عبد الله رفوش ( ولد العروسية) وعمر الجزولي العمدة السابق، ضد مرشح حزب البام، حيث ضبطت بحوزتهم بعض الاسلحة النارية ومبالغ مالية، حسب صك الإتهام،فإن نجيب رفوش يواجه اليوم تهمة محاولة تحريض ناخبين عن الإمساك على التصويت باستعمال التهديد، والقيام أثناء الحملة الإنتخابية بتقديم وعود بهدايا لمجموعة من المواطنين، بقصد التأثير على في التصويت لهيئة من بعض الناخبين. شهود العيان في القضية، يتحددون في قائمة من المستشارين الجماعيين، على راسهم أحمد محفوظ ،خالد بلدي ، سفيان بن خالتي نواب رئيس مقاطع المنارة، محمد نكيل كاتب المجلس الجماعي ومولاي رشيد العلوي عضو المجلس الجماعي لمدينة مراكش. كانت البداية مع انتهاء الإستحقاقات الجماعية الاخيرة،وصدوربلاغ للمكتب الوطني لحزب التراكتور استنكر من خلاله ما تعرض له منتخبوه ومنتخبو الأحزاب المتحالفة معه بمراكش،من تهديدات وضغوطات من طرف منافسيهم الذين"ضبطت لديهم مع أشياء أخرى بندقيات وعيارات نارية"،وطالب السلطات الأمنية والقضائية بتحمل مسؤولياتها في تطبيق وإعمال القانون لحماية العملية الإنتخابية من الممارسات التي تهددها". البلاغ جاء عفب قيام عناصر الفرقة الوطنية بمدينة الدار البيضاء ، باعتقال البرلماني نجيب رفوش( ولد العروسية) وكيل لائحة التراكتور قبل طرده من الحزب مباشرة بعد نجاحه في حصد ثمانية مفاعد بمقاطعة مراكش المدينة،بعد ان فضل الإصطفاف إلى جانب والده عبد الله رفوش( ولد العروسية) وكيل لائحة الحصان بمقاطعة جيليز،وعمه المحجوب رفوش ( ولد العروسية) وصيف عمر الجزولي عمدة مراكش السابق ووكيل لائحة الإتحاد الدستوري بمقاطعة المدينة،وبالتالي دعم هذا الاخير في صراعه مع حلف التراكتور لبلوغ كرسي عمودية المدينة. وقد اعتقل رفقة نجيب حينها محمد المعطاوي وكيل لائحة الإتحاد الدستوري ورئيس مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أحمد البناالذي كان ثالثا بلائحة عمر الجزولي بالمدينة ونائب رئيسة مجلس عمالة مراكش ، عبد الصادق بيطاري الرابع بلائحة نجيب رفوش بالمدينةو نائب رئيس مقاطعة المدينة،حيث ضبطت بحوزة المعنيين بندقية صيد وعيارات نارية،بالإضافة إلى بعض الأسلحة البيضاء الاخرى، ومبالغ مالية. وحسب فصول الواقعةفإن منتخبي التراكتور ،ومنتخبي باقي الحساسيات السياسية المتحالفة معهم،كانوا ينزلون بأحد فنادق الدار البيضاء حيث تم تهريبهم، في إطار مشاورات اخر لحظة لتشكيل المكتب المسير لبلدية مراكش ،حين ربط نجيب رفوش ( ولد العروسية) الإتصال ببعضهم مطالبا بلقائهم،و شرع في استمالتهم ،ومحاولة دفعهم للتحالف مع عمر الجزولي المدعوم من افراد اسرته، للإلتحاق بصفوف حلف اسرته، على أساسا "أنه عار عليهم ان يتركوا مراكش تحكمها العيالات ،وبالتالي ضرورة إنقاذ المدينة من هذا التسونامي النسائي "، فيما حاول التأثير على بعضهم الاخر عبر سياسة الجزرة والإغراء، حين تدخلت عناصر الفرقة الوطنية، وقامت باعتقال الأربعة