التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
قاتلي صحافي “لاماب” كانا صديقين مقربين منه وهذا هو سبب إجهازهما عليه
نشر في: 8 مايو 2017
كشفت إعادة تمثيل جريمة قتل المصور الصحافي بوكالة المغرب العربي للأنباء، أمس السبت، عن تفاصيل مثيرة، من بينها أن القاتلين، هما صديقات مقربان من الضحية، ودافع الجريمة سرقة 12 مليونا سبق أن وعد أحدهما بإقراضه إياها منذ فترة.
وأفادت يومية "الصباح" في عددها ليوم الإثنين، أن المتهمين الثلاثة الآخرين المتابعين في الملف، من بينهم ابن موظفة بمحكمة تمارة، أحيلوا اليوم الأحد على وكيل الملك بابتدائية تمارة، ويرجح أن يفرج عنهم، بعد أن كشفت التحريات عدم وجود أي صلة لهم بالجريمة، وأن اعتقالهم كان بناء على اتصالات هاتفية أجراها الضحية معهم قبل مقتله.
وشددت اليومية أن المتابعين الخمسة في هذا الملف كانوا على صداقة وطيدة بالضحية السحيمي، إذ كان يشاركهم جلسات خاصة ويستدعيهم لشقته بتمارة، قبل أن يستغل المتهمان الرئيسيان المنحدران من مكناس وسيدي قاسم هذه الثقة، ويخططا لقتله بدم بارد، وهما في حالة غير طبيعية.
وعن دوافع الجريمة، أوضحت اليومية أن أحد المتهمين، كان يعاني ضائقة مالية خانقة، وطلب قرضا من الراحل قيمته 12 مليونا، فوعده بتمكينه منها في القريب العاجل، ما غرر المتهم، الذي أغرى شريكه بزيارة شقة الضحية وسرقة المبلغ من دولابه واقتسامه.
وقالت اليومية إن شريكه وافقه على الخطة، واتصلا بالضحية وطلبا ضيافته، وهو ما وافق عليه دون تردد، بحكم ثقته فيهما، لكن بعد أن تناول الجميع وجبة العشاء، تفاجأ الضحية السحيمي، بصديقيه، يشلا حركته ويوثقانه، قبل أن يلج أحدهما غرفة نومه ويشرع في تفتيش الدولاب بحثا عن المبلغ المالي.
وذكرت اليومية أن المتهمان أكدا أن الضحية ظل يصرخ طالبا النجدة، ما دفعهما إلى وضع كمامة على فمه لاسكاته تسببت في اختناقه، وبعد أن حاول مقاومتهما، وجها له ضربتين في الرأس ويده اليسرى، فسقط على الأرض مغمى عليه، فغادرا الشقة بعد أن فشلت خطتهما، إذ تبين أنه لا يتوفر على المبلغ المالي المذكور، واكتفيا بسرقة مبلغ زهيد كان مع الضحية وهاتفيه المحمولين، وغادرا الشقة دون إثارة انتباه الجيران.
أكد المتهمان أنهما اعتقدا أن الضحية أغمى عليه وسيستعيد عافيته بعد ساعات، فاستغلا الوضع وغادرا كل واحد منهما صوب مدينته مكناس وسيدي قاسم، قبل أن يتوصلا بأخبار تفيد العثور عليه ميتا بعد ثلاثة أيام من تنفيد الجريمة.
وأفادت يومية "الصباح" في عددها ليوم الإثنين، أن المتهمين الثلاثة الآخرين المتابعين في الملف، من بينهم ابن موظفة بمحكمة تمارة، أحيلوا اليوم الأحد على وكيل الملك بابتدائية تمارة، ويرجح أن يفرج عنهم، بعد أن كشفت التحريات عدم وجود أي صلة لهم بالجريمة، وأن اعتقالهم كان بناء على اتصالات هاتفية أجراها الضحية معهم قبل مقتله.
وشددت اليومية أن المتابعين الخمسة في هذا الملف كانوا على صداقة وطيدة بالضحية السحيمي، إذ كان يشاركهم جلسات خاصة ويستدعيهم لشقته بتمارة، قبل أن يستغل المتهمان الرئيسيان المنحدران من مكناس وسيدي قاسم هذه الثقة، ويخططا لقتله بدم بارد، وهما في حالة غير طبيعية.
وعن دوافع الجريمة، أوضحت اليومية أن أحد المتهمين، كان يعاني ضائقة مالية خانقة، وطلب قرضا من الراحل قيمته 12 مليونا، فوعده بتمكينه منها في القريب العاجل، ما غرر المتهم، الذي أغرى شريكه بزيارة شقة الضحية وسرقة المبلغ من دولابه واقتسامه.
وقالت اليومية إن شريكه وافقه على الخطة، واتصلا بالضحية وطلبا ضيافته، وهو ما وافق عليه دون تردد، بحكم ثقته فيهما، لكن بعد أن تناول الجميع وجبة العشاء، تفاجأ الضحية السحيمي، بصديقيه، يشلا حركته ويوثقانه، قبل أن يلج أحدهما غرفة نومه ويشرع في تفتيش الدولاب بحثا عن المبلغ المالي.
وذكرت اليومية أن المتهمان أكدا أن الضحية ظل يصرخ طالبا النجدة، ما دفعهما إلى وضع كمامة على فمه لاسكاته تسببت في اختناقه، وبعد أن حاول مقاومتهما، وجها له ضربتين في الرأس ويده اليسرى، فسقط على الأرض مغمى عليه، فغادرا الشقة بعد أن فشلت خطتهما، إذ تبين أنه لا يتوفر على المبلغ المالي المذكور، واكتفيا بسرقة مبلغ زهيد كان مع الضحية وهاتفيه المحمولين، وغادرا الشقة دون إثارة انتباه الجيران.
أكد المتهمان أنهما اعتقدا أن الضحية أغمى عليه وسيستعيد عافيته بعد ساعات، فاستغلا الوضع وغادرا كل واحد منهما صوب مدينته مكناس وسيدي قاسم، قبل أن يتوصلا بأخبار تفيد العثور عليه ميتا بعد ثلاثة أيام من تنفيد الجريمة.
كشفت إعادة تمثيل جريمة قتل المصور الصحافي بوكالة المغرب العربي للأنباء، أمس السبت، عن تفاصيل مثيرة، من بينها أن القاتلين، هما صديقات مقربان من الضحية، ودافع الجريمة سرقة 12 مليونا سبق أن وعد أحدهما بإقراضه إياها منذ فترة.
وأفادت يومية "الصباح" في عددها ليوم الإثنين، أن المتهمين الثلاثة الآخرين المتابعين في الملف، من بينهم ابن موظفة بمحكمة تمارة، أحيلوا اليوم الأحد على وكيل الملك بابتدائية تمارة، ويرجح أن يفرج عنهم، بعد أن كشفت التحريات عدم وجود أي صلة لهم بالجريمة، وأن اعتقالهم كان بناء على اتصالات هاتفية أجراها الضحية معهم قبل مقتله.
وشددت اليومية أن المتابعين الخمسة في هذا الملف كانوا على صداقة وطيدة بالضحية السحيمي، إذ كان يشاركهم جلسات خاصة ويستدعيهم لشقته بتمارة، قبل أن يستغل المتهمان الرئيسيان المنحدران من مكناس وسيدي قاسم هذه الثقة، ويخططا لقتله بدم بارد، وهما في حالة غير طبيعية.
وعن دوافع الجريمة، أوضحت اليومية أن أحد المتهمين، كان يعاني ضائقة مالية خانقة، وطلب قرضا من الراحل قيمته 12 مليونا، فوعده بتمكينه منها في القريب العاجل، ما غرر المتهم، الذي أغرى شريكه بزيارة شقة الضحية وسرقة المبلغ من دولابه واقتسامه.
وقالت اليومية إن شريكه وافقه على الخطة، واتصلا بالضحية وطلبا ضيافته، وهو ما وافق عليه دون تردد، بحكم ثقته فيهما، لكن بعد أن تناول الجميع وجبة العشاء، تفاجأ الضحية السحيمي، بصديقيه، يشلا حركته ويوثقانه، قبل أن يلج أحدهما غرفة نومه ويشرع في تفتيش الدولاب بحثا عن المبلغ المالي.
وذكرت اليومية أن المتهمان أكدا أن الضحية ظل يصرخ طالبا النجدة، ما دفعهما إلى وضع كمامة على فمه لاسكاته تسببت في اختناقه، وبعد أن حاول مقاومتهما، وجها له ضربتين في الرأس ويده اليسرى، فسقط على الأرض مغمى عليه، فغادرا الشقة بعد أن فشلت خطتهما، إذ تبين أنه لا يتوفر على المبلغ المالي المذكور، واكتفيا بسرقة مبلغ زهيد كان مع الضحية وهاتفيه المحمولين، وغادرا الشقة دون إثارة انتباه الجيران.
أكد المتهمان أنهما اعتقدا أن الضحية أغمى عليه وسيستعيد عافيته بعد ساعات، فاستغلا الوضع وغادرا كل واحد منهما صوب مدينته مكناس وسيدي قاسم، قبل أن يتوصلا بأخبار تفيد العثور عليه ميتا بعد ثلاثة أيام من تنفيد الجريمة.
وأفادت يومية "الصباح" في عددها ليوم الإثنين، أن المتهمين الثلاثة الآخرين المتابعين في الملف، من بينهم ابن موظفة بمحكمة تمارة، أحيلوا اليوم الأحد على وكيل الملك بابتدائية تمارة، ويرجح أن يفرج عنهم، بعد أن كشفت التحريات عدم وجود أي صلة لهم بالجريمة، وأن اعتقالهم كان بناء على اتصالات هاتفية أجراها الضحية معهم قبل مقتله.
وشددت اليومية أن المتابعين الخمسة في هذا الملف كانوا على صداقة وطيدة بالضحية السحيمي، إذ كان يشاركهم جلسات خاصة ويستدعيهم لشقته بتمارة، قبل أن يستغل المتهمان الرئيسيان المنحدران من مكناس وسيدي قاسم هذه الثقة، ويخططا لقتله بدم بارد، وهما في حالة غير طبيعية.
وعن دوافع الجريمة، أوضحت اليومية أن أحد المتهمين، كان يعاني ضائقة مالية خانقة، وطلب قرضا من الراحل قيمته 12 مليونا، فوعده بتمكينه منها في القريب العاجل، ما غرر المتهم، الذي أغرى شريكه بزيارة شقة الضحية وسرقة المبلغ من دولابه واقتسامه.
وقالت اليومية إن شريكه وافقه على الخطة، واتصلا بالضحية وطلبا ضيافته، وهو ما وافق عليه دون تردد، بحكم ثقته فيهما، لكن بعد أن تناول الجميع وجبة العشاء، تفاجأ الضحية السحيمي، بصديقيه، يشلا حركته ويوثقانه، قبل أن يلج أحدهما غرفة نومه ويشرع في تفتيش الدولاب بحثا عن المبلغ المالي.
وذكرت اليومية أن المتهمان أكدا أن الضحية ظل يصرخ طالبا النجدة، ما دفعهما إلى وضع كمامة على فمه لاسكاته تسببت في اختناقه، وبعد أن حاول مقاومتهما، وجها له ضربتين في الرأس ويده اليسرى، فسقط على الأرض مغمى عليه، فغادرا الشقة بعد أن فشلت خطتهما، إذ تبين أنه لا يتوفر على المبلغ المالي المذكور، واكتفيا بسرقة مبلغ زهيد كان مع الضحية وهاتفيه المحمولين، وغادرا الشقة دون إثارة انتباه الجيران.
أكد المتهمان أنهما اعتقدا أن الضحية أغمى عليه وسيستعيد عافيته بعد ساعات، فاستغلا الوضع وغادرا كل واحد منهما صوب مدينته مكناس وسيدي قاسم، قبل أن يتوصلا بأخبار تفيد العثور عليه ميتا بعد ثلاثة أيام من تنفيد الجريمة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
انتخاب مدينة الرباط على رأس الشبكة الدولية للإنارة الحضرية
وطني
وطني
البحرية الملكية تحتضن مؤتمر اللجنة الهيدروغرافية للمحيط الأطلسي الشرقي
وطني
وطني
تحديد جلسة النطق بالأحكام في قضية التازي ومن معه
وطني
وطني
أيت الطالب يعطي انطلاقة خدمات 34 مركزا صحيا حضريا وقرويا بجهة سوس ماسة
وطني
وطني
تنظيم مظاهرات في 56 مدينة مغربية دعما لغزة
وطني
وطني
إسبانيا تعزز وجودها العسكري بالقرب من المغرب
وطني
وطني
المغرب ضمن قائمة أفضل 20 جواز سفر أفريقي
وطني
وطني