دولي

في 3 دول ضمنها المغرب.. العالم الهولندي يحذر من تسونامي وزلزال عنيف هذا الأسبوع


كشـ24 نشر في: 13 سبتمبر 2023

"إذا كنت بالقرب من سواحل البرتغال أو إسبانيا أو المغرب.. عليك أن تكون على بينة من الخطر الذي يكمن على الساحل. فقد يكون هناك نشاط زلزالي كبير حقا. وإذا حدث ذلك، فسوف ينتج عنه تسونامي، ويجب أن تكون على دراية بذلك"، هكذا تحدث عالم الزلازل الهولندي، فرانك هوغربيتس، اليوم الأربعاء، من خلال نشرته الدورية التي نشرها عبر حساب الهيئة الجيولوجية التي يتبعها "SSGEOS".

وأوضح هوغربيتس: "قد تحدث بعض التجمعات من الزلازل القوية، في الفترة من 15 إلى 17 شتنبر تقريبا"، إلا أنه أشار إلى الفترة من 19 إلى 21 شتنبر؛ حيث من المحتمل أن يصل النشاط الزلزالي إلى أعلى من 6 إلى 7 درجات.

وتابع عالم الزلازل المثير للجدل: "علينا أن ننظر إلى مواقع الكواكب والقمر لتفسير هذا النشاط. إنها ظاهرة معروفة في علم الزلازل. غالبا ما يكون هناك تجمع لزلازل أقوى، ثم لدينا عدة أيام، وربما حتى أسبوع، دون وقوع زلزال واحد أكبر. لقد حذرت في السابق من هذا الاحتمال لنشاط زلزالي قوي وكبير، في أعقاب هندسة الكواكب الحرجة، يومي 4 و6 شتنبر، ولا ينبغي الاستهانة بها".

وأضاف أنه "في يوم 16 شتنبر، هناك اقتران كوكبي بين الشمس وعطارد والمشتري، وهو ليس بالغ الأهمية، وسوف يتقارب مع اقتران القمر مع المريخ، إلا أن ما هو أكثر أهمية؛ هو قمة قمرية عالية وقمة كوكبية تتقارب، في يوم 19 من نفس الشهر".

كما قال هوغربيتس إنه "سيكون هناك اقترانان كوكبيان متقاربان: الشمس-عطارد-أورانوس، في صباح يوم 19 شتنبر، وبعد فترة وجيزة، تليها الشمس-الأرض-نبتون"، مشيرا إلى أهمية هذا الاقتران".

وتابع: "في أسوأ السيناريوهات، يمكننا أن نرى زلزالا بقوة 7 درجات على مقياس ريختر"، وذلك الطبع يعتمد على مستويات الإجهاد في القشرة الأرضية، مشيرا إلى أنه "من الممكن أن يكون هناك حدث زلزالي أكبر، في يوم 20 شتنبر تقريبا، زيادة أو نقصانا في يوم واحد"؛ حيث شدد: "أعتقد أن الفترة من 19 إلى 21 شتنبر أكثر أهمية، بسبب تقارب تضاريس الكواكب والقمر. لسوء الحظ، لا يمكن تجنب هذه الكوارث الطبيعية".

يشار إلى أن عالم الزلازل الهولندي أثار الكثير من الجدل، خلال الأيام الماضية؛ حيث غرد على حسابه بموقع "إكس"، بوقوع زلزال المغرب، الذي ضرب جبال الأطلس الكبير، فجر السبت الماضي.

وتسببت التحذيرات المتكررة لعالم الزلازل الهولندي في حالة من الهلع حول العالم، خاصة بعد أن تنبأ، عدة مرات، بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل، على مدار الأسابيع القليلة الماضية، وربط بين تنبؤاته وبين تحركات الكواكب واصطفافها؛ أهمها كان توقعه بالزلزال المدمر الذي ضرب الأراضي التركية، في 6 فبراير الماضي، وذلك قبلها بثلاثة أيام.

المصدر: العربية

"إذا كنت بالقرب من سواحل البرتغال أو إسبانيا أو المغرب.. عليك أن تكون على بينة من الخطر الذي يكمن على الساحل. فقد يكون هناك نشاط زلزالي كبير حقا. وإذا حدث ذلك، فسوف ينتج عنه تسونامي، ويجب أن تكون على دراية بذلك"، هكذا تحدث عالم الزلازل الهولندي، فرانك هوغربيتس، اليوم الأربعاء، من خلال نشرته الدورية التي نشرها عبر حساب الهيئة الجيولوجية التي يتبعها "SSGEOS".

وأوضح هوغربيتس: "قد تحدث بعض التجمعات من الزلازل القوية، في الفترة من 15 إلى 17 شتنبر تقريبا"، إلا أنه أشار إلى الفترة من 19 إلى 21 شتنبر؛ حيث من المحتمل أن يصل النشاط الزلزالي إلى أعلى من 6 إلى 7 درجات.

وتابع عالم الزلازل المثير للجدل: "علينا أن ننظر إلى مواقع الكواكب والقمر لتفسير هذا النشاط. إنها ظاهرة معروفة في علم الزلازل. غالبا ما يكون هناك تجمع لزلازل أقوى، ثم لدينا عدة أيام، وربما حتى أسبوع، دون وقوع زلزال واحد أكبر. لقد حذرت في السابق من هذا الاحتمال لنشاط زلزالي قوي وكبير، في أعقاب هندسة الكواكب الحرجة، يومي 4 و6 شتنبر، ولا ينبغي الاستهانة بها".

وأضاف أنه "في يوم 16 شتنبر، هناك اقتران كوكبي بين الشمس وعطارد والمشتري، وهو ليس بالغ الأهمية، وسوف يتقارب مع اقتران القمر مع المريخ، إلا أن ما هو أكثر أهمية؛ هو قمة قمرية عالية وقمة كوكبية تتقارب، في يوم 19 من نفس الشهر".

كما قال هوغربيتس إنه "سيكون هناك اقترانان كوكبيان متقاربان: الشمس-عطارد-أورانوس، في صباح يوم 19 شتنبر، وبعد فترة وجيزة، تليها الشمس-الأرض-نبتون"، مشيرا إلى أهمية هذا الاقتران".

وتابع: "في أسوأ السيناريوهات، يمكننا أن نرى زلزالا بقوة 7 درجات على مقياس ريختر"، وذلك الطبع يعتمد على مستويات الإجهاد في القشرة الأرضية، مشيرا إلى أنه "من الممكن أن يكون هناك حدث زلزالي أكبر، في يوم 20 شتنبر تقريبا، زيادة أو نقصانا في يوم واحد"؛ حيث شدد: "أعتقد أن الفترة من 19 إلى 21 شتنبر أكثر أهمية، بسبب تقارب تضاريس الكواكب والقمر. لسوء الحظ، لا يمكن تجنب هذه الكوارث الطبيعية".

يشار إلى أن عالم الزلازل الهولندي أثار الكثير من الجدل، خلال الأيام الماضية؛ حيث غرد على حسابه بموقع "إكس"، بوقوع زلزال المغرب، الذي ضرب جبال الأطلس الكبير، فجر السبت الماضي.

وتسببت التحذيرات المتكررة لعالم الزلازل الهولندي في حالة من الهلع حول العالم، خاصة بعد أن تنبأ، عدة مرات، بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل، على مدار الأسابيع القليلة الماضية، وربط بين تنبؤاته وبين تحركات الكواكب واصطفافها؛ أهمها كان توقعه بالزلزال المدمر الذي ضرب الأراضي التركية، في 6 فبراير الماضي، وذلك قبلها بثلاثة أيام.

المصدر: العربية



اقرأ أيضاً
إصابة 25 شخصا في الاحتفالات بعودة هامبورغ إلى الدرجة الأولى الألمانية
أصيب 25 شخصا مساء السبت في ملعب "فولكسبارك شتاديون"، بينهم واحد "بين الحياة والموت"، وفقا لإدارة الإطفاء في ثاني أكبر مدينة ألمانية، وذلك خلال الاحتفالات بصعود هامبورغ إلى دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بعد سبعة مواسم في الدرجة الثانية. ومساء السبت قرابة الساعة 10:20 بالتوقيت المحلي، ضمن هامبورغ صعوده إلى دوري النخبة بفضل فوزه على أولم (6-1) على ملعبه "فولكسبارك شتاديون" أمام 56500 متفرج.  و"بعد صافرة نهاية المباراة، اقتحم المشجعون أرض الملعب. ونتيجة لذلك، أصيب بعض المشجعين"، وفق بيان صادر عن إدارة الإطفاء في هامبورغ صباح الأحد.  وتابع "منذ حينها (ما حصل في الملعب)، تلقى 44 شخصا العلاج الطبي. أصيب خمسة أشخاص بجروح طفيفة، 19 بجروح خطيرة، وشخص واحد في حالة تهدد حياته".  وبفوزه السبت في المرحلة قبل الأخيرة، عزز هامبورغ صدارته برصيد 59 نقطة بفارق نقطة واحدة امام مطارده المباشر كولن وبفارق أربع نقاط عن إلفيرسبرغ الثالث وبادربورن الرابع.  ويحتاج كولن الذي هبط إلى الدرجة الثانية الموسم الماضي، إلى نقطة واحدة على الأقل في مباراته في المرحلة الأخيرة امام ضيفه كايزسلاوترن للحاق بهامبورغ الى الدرجة الأولى.  قبل سبعة أعوام، هبط هامبورغ إلى الدرجة الثانية للمرة الأولى في تاريخه وفشل في العودة إلى دوري الأضواء رغم وصوله إلى الملحق مرتين (2022 و2023).  وتوج هامبورغ بطلا للدوري الألماني الدوري ست مرات (1923، 1928، 1960، 1979، 1982، 1983) وأحرز كأس الأندية الأوروبية البطلة (دوري أبطال أوروبا حاليا) عام 1983، وكان حتى هبوطه في 2018 آخر ناد ألماني شارك في جميع مواسم دوري الـ"بوندسليغا" منذ إنشائه عام 1963.  ويدين هامبورغ بعودته الى مدربه الواعد ميرلين بولتسين، البالغ 34 عاما والذي و لد في المدينة ونشأ كمشجع للنادي.  
دولي

استقالة مستشار الأمن السويدي بعد يوم من تعيينه بسبب صورة
أعلن مستشار الأمن القومي السويدي الجديد، توبياس تيبيرغ، استقالته بعد ساعات فقط من توليه المنصب، وذلك بعد الكشف عن فضيحة. وبعد تعيينه في منصبه، تلقت الحكومة السويدية "صورا فاضحة" له، نشرها عبر تطبيق مواعدة. وبحسب صحيفة إكسبريسن السويدية، فإن الحكومة تسلمت الصور فور إعلان تعيين تيبيرغ، مما دفعه إلى تقديم استقالته في وقت مبكر من صباح الجمعة، بعد أن كان قد باشر مهامه الخميس. وأكد تيبيرغ في تصريح صحفي أن الصور "قديمة ومن حساب سابق له على موقع المواعدة غرايندر"، معترفا بأنه "كان يجب أن يُفصح عن هذه المعلومات خلال إجراءات التصريح الأمني، لكنه لم يفعل". وكان من المقرر أن يرافق تيبيرغ رئيس الوزراء أولف كريسترشون في اجتماع لقادة شمال أوروبا في النرويج، الجمعة، إلا أنه أُلغي حضوره في اللحظة الأخيرة. وعلّق رئيس الوزراء كريسترشون من العاصمة النرويجية أوسلو، قائلا: "كان ينبغي مشاركة هذه المعلومات خلال عملية التحقق الأمني"، مضيفا: "ما حدث يُعد فشلا مؤسسيا في النظام".
دولي

ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة