

وطني
في أول جلسة برلمانية.. أعطاب تقنية تعترض اعتماد الترجمة الفورية للأمازيغية
تم اليوم في جلسة الأسئلة الشفوية لأول مرة في تاريخ مَجلس النواب اعتماد الترجمة الفَورية من وإلى الأمازيغية، وذلك بعد أزيد من 11 سنة على ترسيم الأمازيغية في دستور المملكة.واعترضت هذه التجربة الأولى بعض الأعطاب التقنية وهو ما اشتكى منه يونس السكوري، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، وعبد بوانوو رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، الذي بعدما نوه بالتجربة دعا إلى الحرص على توفير الظروف الملائمة لتنفيذ هذه الترجمة الفورية بدون أعطاب.ودعا عن حزب الحركة الشعبية، محمد أوزين إلى "تدارك الاختلالات التقنية المصاحبة لهذا الرهان الاستراتيجي"، منبها إلى ضرورة "وضع الترتبيات القانونية التي يستزامها هذا الخيار الايجابي من خلال تعديل النظام الداخلي وتنظيم القواعد المتعلقة بادماج الأمازيغية في عمل مجلس النواب".وأشار البرلماني إلى" ضرورة استحضار مقتضيات القانون التنظيمي المتعلق بتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية الذي ينص على استعمال اللغة المعيارية مع ضرورة تكييفها مع التعبيرات اللسنية المتفرعة عنها".
تم اليوم في جلسة الأسئلة الشفوية لأول مرة في تاريخ مَجلس النواب اعتماد الترجمة الفَورية من وإلى الأمازيغية، وذلك بعد أزيد من 11 سنة على ترسيم الأمازيغية في دستور المملكة.واعترضت هذه التجربة الأولى بعض الأعطاب التقنية وهو ما اشتكى منه يونس السكوري، وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، وعبد بوانوو رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، الذي بعدما نوه بالتجربة دعا إلى الحرص على توفير الظروف الملائمة لتنفيذ هذه الترجمة الفورية بدون أعطاب.ودعا عن حزب الحركة الشعبية، محمد أوزين إلى "تدارك الاختلالات التقنية المصاحبة لهذا الرهان الاستراتيجي"، منبها إلى ضرورة "وضع الترتبيات القانونية التي يستزامها هذا الخيار الايجابي من خلال تعديل النظام الداخلي وتنظيم القواعد المتعلقة بادماج الأمازيغية في عمل مجلس النواب".وأشار البرلماني إلى" ضرورة استحضار مقتضيات القانون التنظيمي المتعلق بتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية الذي ينص على استعمال اللغة المعيارية مع ضرورة تكييفها مع التعبيرات اللسنية المتفرعة عنها".
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

