
علمت كشـ24 من مصادرها أن عددا من الفيلات المهجورة بحي جيليز بمراكش، تحولت إلى بؤر خطيرة لفيروس كورونا، وذلك جراء تجمعات عدد من المتشردين وبعض الأفارقة داخلها، وهو ما يجعل نسبة الاشتباه في إصابتهم بالفيروس اللعين قوية، ويهدد الحي المذكور بكارثة حقيقية.ففي الوقت الذي تبذل فيه مختلف مكونات السلطات المحلية والأجهزة الأمنية بمراكش، مجهودات جبارة وتسارع الزمن لمنع تفشي الفيروس، فإن منتخبي مجالس الجهة والمدينة ومقاطعة جيليز مدعون بشدة لتحمل مسؤولياتهم أمام الصور المتداولة بشأن تجمعات المتشردين والأفارقة داخل مجموعة من الفيلات المهجورة بمقاطعة جيليز، وإلا فإن الأمور ستسير إلى ما لا يحمد عقباه وقد تخرج عن السيطرة.
وقد توصلت كشـ24 بمعطيات حول نموذج عن هذه الفيلات المهجورة، وتقع إحداها في زاوية زنقة ابن تومرت وزنقة الحسنية في جليز، حيث يتزايد عدد المستقرين بالفيلا يوما بعد آخر ما ينذر بكارثة في حال اصيب أحدهم.
وفي هذا الصدد تعالت أصوات مهتمين ومتابعين للشأن المحلي بمراكش، مطالبين بالتدخل العاجل للمسؤولين المنتخبين من أجل إيجاد حلول عملية وعاجلة لإيواء المتشردين وعدد من الأفارقة المهاجرين واحتواء هذه الظاهرة، بما يستجيب للإجراءات المتخذة من طرف السلطات العمومية وحالة الطوارئ الصحية المفروضة، وذلك تفاديا لوقوع كارثة سيندم عليها الجميع.
علمت كشـ24 من مصادرها أن عددا من الفيلات المهجورة بحي جيليز بمراكش، تحولت إلى بؤر خطيرة لفيروس كورونا، وذلك جراء تجمعات عدد من المتشردين وبعض الأفارقة داخلها، وهو ما يجعل نسبة الاشتباه في إصابتهم بالفيروس اللعين قوية، ويهدد الحي المذكور بكارثة حقيقية.ففي الوقت الذي تبذل فيه مختلف مكونات السلطات المحلية والأجهزة الأمنية بمراكش، مجهودات جبارة وتسارع الزمن لمنع تفشي الفيروس، فإن منتخبي مجالس الجهة والمدينة ومقاطعة جيليز مدعون بشدة لتحمل مسؤولياتهم أمام الصور المتداولة بشأن تجمعات المتشردين والأفارقة داخل مجموعة من الفيلات المهجورة بمقاطعة جيليز، وإلا فإن الأمور ستسير إلى ما لا يحمد عقباه وقد تخرج عن السيطرة.
وقد توصلت كشـ24 بمعطيات حول نموذج عن هذه الفيلات المهجورة، وتقع إحداها في زاوية زنقة ابن تومرت وزنقة الحسنية في جليز، حيث يتزايد عدد المستقرين بالفيلا يوما بعد آخر ما ينذر بكارثة في حال اصيب أحدهم.
وفي هذا الصدد تعالت أصوات مهتمين ومتابعين للشأن المحلي بمراكش، مطالبين بالتدخل العاجل للمسؤولين المنتخبين من أجل إيجاد حلول عملية وعاجلة لإيواء المتشردين وعدد من الأفارقة المهاجرين واحتواء هذه الظاهرة، بما يستجيب للإجراءات المتخذة من طرف السلطات العمومية وحالة الطوارئ الصحية المفروضة، وذلك تفاديا لوقوع كارثة سيندم عليها الجميع.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

