دولي

فيضانات نيجيريا تقتل 88 شخصاً


كشـ24 - وكالات نشر في: 31 مايو 2025

أعلنت نيجيريا، الجمعة، أن عدد قتلى الفيضانات وسط البلاد، ارتفع إلى 88 شخصاً على الأقل بعد العثور على مزيد من الجثث.

وقال حسيني عيسى مدير العمليات في الوكالة الوطنية لإدارة الطوارئ: إن «حصيلة القتلى بلغت نحو 88». وكان عدد القتلى صباح الجمعة 36 شخصاً.
جرفت الأمطار الغزيرة مساء الأربعاء عشرات المنازل في بلدة موكوا، ما تسبب في غرق العديد من الأشخاص.
وواصلت فرق الإنقاذ البحث عن مفقودين الجمعة.


وقال إبراهيم أودو الحسيني المتحدث باسم وكالة إدارة الطوارئ (SEMA) في وقت سابق: «نتوقع أن يرتفع عدد الضحايا بشكل كبير، لأن هناك رجال إنقاذ في مواقع مختلفة». وحذرت هيئة الأرصاد الجوية من احتمال حدوث فيضانات سريعة في 15 ولاية من ولايات نيجيريا الـ36 بين الأربعاء والجمعة.
وتتعرض نيجيريا، أكبر دولة في إفريقيا من حيث عدد السكان، لفيضانات بانتظام خلال موسم الأمطار من ماي إلى شتنبر.


وتتسبب الفيضانات التي تنتج عادة من الأمطار الغزيرة، والبنية التحتية المتداعية بدمار سنوياً، ما يؤدي إلى مقتل المئات. وفي نيجيريا، تزداد الفيضانات بسبب نقص في شبكة الصرف الصحي، وبناء منازل في المناطق المعرضة للفيضانات، وتراكم النفايات في شبكة الصرف.


وعام 2024، قُتل أكثر من 1200 شخص ونزح 1.2 مليون في 31 ولاية على الأقل من الولايات الـ36 خلال واحد من أسوأ الفيضانات التي شهدتها البلاد منذ عقود، وفق وكالة إدارة الطوارئ.


وأمام زيادة وتيرة الفيضانات، دعا رئيس نيجيريا بولا أحمد تينوبو العام الماضي إلى تعزيز الموارد المخصصة للإغاثة، وطلب وضع أجهزة إنذار «لتخفيف تداعيات الكوارث البيئية». من جانبها، أكدت خدمات الطوارئ ضرورة زيادة دعم الدولة لمواجهة حجم الأضرار، والحد من الخسائر البشرية.

أعلنت نيجيريا، الجمعة، أن عدد قتلى الفيضانات وسط البلاد، ارتفع إلى 88 شخصاً على الأقل بعد العثور على مزيد من الجثث.

وقال حسيني عيسى مدير العمليات في الوكالة الوطنية لإدارة الطوارئ: إن «حصيلة القتلى بلغت نحو 88». وكان عدد القتلى صباح الجمعة 36 شخصاً.
جرفت الأمطار الغزيرة مساء الأربعاء عشرات المنازل في بلدة موكوا، ما تسبب في غرق العديد من الأشخاص.
وواصلت فرق الإنقاذ البحث عن مفقودين الجمعة.


وقال إبراهيم أودو الحسيني المتحدث باسم وكالة إدارة الطوارئ (SEMA) في وقت سابق: «نتوقع أن يرتفع عدد الضحايا بشكل كبير، لأن هناك رجال إنقاذ في مواقع مختلفة». وحذرت هيئة الأرصاد الجوية من احتمال حدوث فيضانات سريعة في 15 ولاية من ولايات نيجيريا الـ36 بين الأربعاء والجمعة.
وتتعرض نيجيريا، أكبر دولة في إفريقيا من حيث عدد السكان، لفيضانات بانتظام خلال موسم الأمطار من ماي إلى شتنبر.


وتتسبب الفيضانات التي تنتج عادة من الأمطار الغزيرة، والبنية التحتية المتداعية بدمار سنوياً، ما يؤدي إلى مقتل المئات. وفي نيجيريا، تزداد الفيضانات بسبب نقص في شبكة الصرف الصحي، وبناء منازل في المناطق المعرضة للفيضانات، وتراكم النفايات في شبكة الصرف.


وعام 2024، قُتل أكثر من 1200 شخص ونزح 1.2 مليون في 31 ولاية على الأقل من الولايات الـ36 خلال واحد من أسوأ الفيضانات التي شهدتها البلاد منذ عقود، وفق وكالة إدارة الطوارئ.


وأمام زيادة وتيرة الفيضانات، دعا رئيس نيجيريا بولا أحمد تينوبو العام الماضي إلى تعزيز الموارد المخصصة للإغاثة، وطلب وضع أجهزة إنذار «لتخفيف تداعيات الكوارث البيئية». من جانبها، أكدت خدمات الطوارئ ضرورة زيادة دعم الدولة لمواجهة حجم الأضرار، والحد من الخسائر البشرية.



اقرأ أيضاً
قتيلان بعد احتفالات صاخبة بتتويج سان جيرمان
قُتِل شخصان واعتُقل 559 شخصاً بعدما خرج آلاف من مشجعي باريس سان جيرمان إلى شوارع العاصمة الفرنسية السبت للاحتفال بفوز ناديهم بلقب مسابقة دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه. بينما احتفل غالبية المشجعين بسلام، أفادت شرطة باريس باندلاع مناوشات بين المشجعين بالقرب من شارع الشانزليزيه في المدينة وملعب بارك دي برانس، حيث تجمع 48 ألف مشجع لمشاهدة فوز باريس سان جيرمان على إنتر ميلان الإيطالي 5-0 في المباراة النهائية في ميونيخ على شاشات عملاقة.وأفادت وزارة الداخلية الفرنسية بأنه تم تنفيذ أكثر من 500 عملية توقيف أسفرت عن 320 حالة احتجاز على ذمة التحقيق، بينها 254 في العاصمة.وأفادت الشرطة بأن شاباً يبلغ من العمر 17 عاماً قُتل نتيجة طعنة بسكين ليل السبت في مدينة داكس في إقليم لاند، ولا يزال الجاني «فاراً» بحسب ما أفادت به النيابة العامة، قبل أن يُعلَن عن مقتل امرأة لاحقاً.وقالت القاضية المناوبة لوكالة فرانس برس مؤكدة معلومات نشرتها صحيفة «سود ويست» المحلية «توفي قاصر يبلغ 17 عاماً خلال الليل متأثراً بجروحه في مستشفى داكس»، مضيفة «وقع الحادث خلال احتفالات تتويج باريس سان جيرمان، لكن لا يمكن تأكيد ما إذا كان هناك ارتباط مباشر أو ما إذا كان الضحية أو الجاني من المشجعين في الوقت الحالي».وتعرض الشاب للطعن مرات عدة بعد وقت قصير من نهاية المباراة «خلال الاحتفالات»، لكن النيابة أوضحت أنها لا تستطيع تأكيد ما إذا كانت الحادثة مرتبطة بنهائي دوري الأبطال.وأضافت النيابة أن الشرطة فتحت تحقيقاً في جريمة قتل.وأعلنت الشرطة لاحقاً مقتل امرأة كانت على دراجة نارية في الدائرة الخامسة عشرة من العاصمة باريس صدمتها سيارة وتوفيت متأثرة بجراحها.وفي حادث آخر، قالت الشرطة إن سيارة اندفعت باتجاه مشجعين كانوا يحتفلون بفوز سان جيرمان في مدينة غرونوبل جنوب شرق فرنسا، ما أسفر عن إصابة أربعة أشخاص اثنين منهم إصابتهم خطرة. وأوضحت الشرطة أن جميع المصابين من عائلة واحدة.
دولي

بايدن يتحدث لأول مرة عن تفاصيل علاجه من السرطان
أظهر الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن تفاؤله عند حديثه لأول مرة، عن تشخيص إصابته بالسرطان، قائلا: "سأتمكن من التغلب على هذا المرض"، وفق ما أفادت شبكة "سي إن إن". وكشف بايدن، البالغ من العمر 82 عاما، أنه بدأ العلاج على شكل حبة دواء لعلاج "نوع عدواني" من سرطان البروستات انتشر إلى عظامه. وقال بايدن في حوار مع شبكة "CNN" ومراسلين آخرين بعد إلقائه كلمة في حفل يوم الذكرى في نيو كاسل، بولاية ديلاوير: "حسنا، التشخيص ايجابي كما تعلمون، نحن نعمل على كل شيء، والأمور تسير على ما يرام. أشعر أنني بخير، الجميع متفائلون". وأضاف بايدن أنه سيتناول حبة دواء لمدة ستة أسابيع، قبل أن يبدأ برنامجا علاجيا آخر. وأشار إلى أنه يتلقى العلاج على يد جراح بارز تم تشخصيه بنفس النوع من السرطان قبل ثلاثة عقود. وقد طلبت CNN من مكتب بايدن مزيدا من التفاصيل حول نوع الأقراص التي يتناولها للعلاج. وقال بايدن: "من المتوقع أننا سنتمكن من التغلب على هذا المرض، إنه ليس في أي عضو، بل في الداخل في عظامي، قوية، ولم يخترقها. لذا، أشعر أنني بخير". وتمثل تعليقات بايدن، المرة الأولى التي يتحدث فيها علنا عن تشخيص إصابته بالسرطان قبل أسبوعين، كما تأتي في الوقت الذي يواجه فيه هو ومساعدوه تدقيقا متجددا، بعد صدور كتاب جديد يشرح بالتفصيل علامات التدهور العقلي والجسدي خلال عامه الأخير في منصبه. وقال بايدن مازحا: "يمكنكم رؤية ذلك. أنا غير كفء عقليا ولا أستطيع المشي". وعندما سئل عن تساؤلات الديمقراطيين عما إذا كان ينبغي عليه الترشح لإعادة انتخابه من الأساس، قال بايدن: "لماذا لم يترشحوا ضدي حينها؟ لأنني كنت سأهزمهم". وأضاف: "لا أشعر بأي ندم، هناك الكثير مما يحدث، وأعتقد أننا نمر بمرحلة عصيبة للغاية، ليس فقط في التاريخ الأمريكي، بل في تاريخ العالم، أعتقد أننا نمر بإحدى تلك المنعطفات التاريخية حيث ستحدد القرارات التي نتخذها في الفترة القليلة القادمة شكل الأمور خلال العشرين عاما القادمة". المصدر: "سي إن إن"
دولي

دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف
كشفت دراسة علمية حديثة عن تعرض نحو نصف سكان كوكب الأرض، أي ما يقارب 4 مليارات شخص، لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي، نتيجة التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، في مقدّمته حرق الوقود الأحفوري. وأظهرت الدراسة، التي نشرتها منظمات علمية متخصصة أبرزها "وورلد ويذر أتريبيوشن" و"كلايمت سنترال" ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، أن آثار موجات الحر أصبحت ملموسة في جميع القارات، لكنها غالباً ما تمر دون اعتراف كاف بها، خصوصا في الدول النامية. موجات حر في ازدياد.. والصحة في خطر ووفق الدراسة التي غطّت الفترة من مايو 2024 إلى مايو 2025، فقد شهد العالم 67 موجة حر شديد، جميعها تحمل بصمة واضحة للتغير المناخي بفعل الإنسان.واستخدم الباحثون أساليب محاكاة ومقارنة بين درجات الحرارة المسجلة وما كان يمكن أن تسجله في عالم لا يتأثر بالتغير المناخي. وكانت النتائج صادمة، إذ تبين أن: وعرّفت الدراسة "أيام الحر الشديد" بأنها تلك التي تتجاوز درجات حرارتها 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة في الفترة من عام 1991 إلى 2020 تحذيرات متكررة.. واستجابة غير كافية قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ في "إمبريال كوليدج لندن" والمؤلفة المشاركة في التقرير: "مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس". ويأتي هذا التقرير تزامنا مع اقتراب اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في 2 يونيو، والذي يركز هذا العام على الإجهاد الحراري وضربات الشمس كمخاطر صحية متزايدة. بحسب الدراسة، فإن عام 2024 سجّل مستويات قياسية غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية، متجاوزا عام 2023 الذي كان يحمل الرقم القياسي السابق. وقد ارتفع متوسط درجات الحرارة عالميا بمقدار 1.3 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، بينما تجاوز هذا الارتفاع في عام 2024 وحده 1.5 درجة مئوية، وهو الحد الرمزي المنصوص عليه في اتفاق باريس للمناخ. تأثيرات صحية قاتلة ونقص في البيانات أبرز التقرير فجوة مقلقة في البيانات الصحية المرتبطة بالحرارة، خصوصا في البلدان ذات الدخل المنخفض، مشيرا إلى أنه بينما وثقت أوروبا أكثر من61 ألف وفاة مرتبطة بالحرّ خلال صيف 2022، فإن البيانات في كثير من دول الجنوب العالمي إما مفقودة أو غير دقيقة، وغالبا ما تُنسب الوفيات إلى أمراض القلب أو الجهاز التنفسي.
دولي

وكالة الطاقة الذرية تتهم إيران بتنفيذ “أنشطة سرية”
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في تقرير سري إلى الدول الأعضاء اطلعت عليه رويترز، إن إيران نفذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تعلن عنها للوكالة التابعة للأمم المتحدة في ثلاثة مواقع كانت قيد التحقيق منذ فترة طويلة. وجاء في التقرير "الشامل" الذي طلبه مجلس محافظي الوكالة الدولية في نوفمبر أن "هذه المواقع الثلاثة، ومواقع أخرى محتملة ذات صلة، كانت جزءا من برنامج نووي منظم غير معلن نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وأن بعض الأنشطة استخدمت مواد نووية غير معلن عنها". كما كشف التقرير أن طهران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة 60 في المئة. ويوضح أنه حتى 17 مايو، قامت إيران بتخزين 408.6 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 في المئة. وهذه زيادة بواقع 133.8 كيلوغرام منذ آخر تقرير أجرته الوكالة في فبراير. وأضافت الوكالة أن "إيران جمعت كمية إضافية من اليورانيوم المخصب بنسبة قريبة من المستخدم في سلاح نووي"، داعية طهران للتعاون مع تحقيقاتها. وتبعد هذه المادة خطوة تقنية قصيرة عن المستويات الصالحة لصناعة أسلحة ونسبتها 90 في المئة. ويأتي التقرير في وقت حساس فيما تجري طهران وواشنطن العديد من جولات المحادثات بشأن اتفاق نووي محتمل يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى التوصل إليه. وكانت إيران جددت عدم رغبتها في امتلاك سلاح نووي واعتبرته أمرا غير مقبول، ولكنها أبدت تمسكها في حقها في تخصيب اليورانيوم. جاء ذلك عقب تفاؤل أميركي بقرب تحقيق اختراق للتوصل إلى اتفاق نووي مع تلويح بضرب المنشآت النووية الإيرانية في حال رفضت طهران المضي في عقد صفقة نووية تنهي أزمة الملف المثير للجدل. وقال دبلوماسيون مطلعون إن القوى الغربية، بقيادة الولايات المتحدة وبمشاركة بريطانيا وفرنسا وألمانيا، تستعد للضغط على مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أجل إصدار إعلان رسمي بعدم امتثال إيران لالتزاماتها النووية، في خطوة تعتبر الأولى من نوعها منذ قرابة عقدين، وقد تُفاقم التوترات مع طهران. ويُرتقب أن ينعقد الاجتماع الفصلي لمجلس محافظي الوكالة، المكوّن من 35 دولة، في 9 يونيو المقبل. وبحسب الدبلوماسيين، فإن مشروع القرار الغربي يسعى إلى تكثيف الضغط على إيران لتقديم تفسيرات بشأن آثار اليورانيوم التي عثرت عليها الوكالة في مواقع لم يُعلن عنها مسبقا، وسط قلق متصاعد من وتيرة التقدم السريع في برنامجها النووي.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 01 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة