دولي

فيس بوك يصعد معركته مع أستراليا بحجب المحتويات الإخبارية ورفض الدفع للناشرين


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 19 فبراير 2021

قام فيس بوك الخميس بحجب جميع الصفحات والمواد الإخبارية للناشرين المحليين والعالميين عن منصته ردا على قانون من المتوقع أن يقره البرلمان الأسترالي، يلزمه إضافة إلى غوغل بالدفع للوسائل الإعلامية مقابل المحتوى الإخباري.واعتبر فيس بوك في بيان له أن "مشروع القانون المقدم من السلطات لم يتمكن من فهم طبيعة العلاقة بين منصة فيس بوك والناشرين". مضيفا: "خلافا لاعتقاد البعض، لا يقوم فيس بوك بسرقة المحتويات الإخبارية. بل إن الناشرين هم من يختارون طوعا مشاركة هذه المواد على المنصة".ماذا تعني هذه الخطوة عمليا بالنسبة لمستخدمي فيس بوك؟رغم أن فيس بوك أوضح أن المواد الإخبارية لا تمثل سوى 4% فقط من مجمل ما يتصفحه المستخدمون يوميا، إلا أن هذه الخطوة لها تأثير فعلي على رواد الإنترنت.أولا، عند دخول أي مستخدم في أستراليا إلى صفحة تابعة لوسيلة إعلامية (محلية أو عالمية) سيلاحظ أن الصفحة خالية تماما من أي مضمون. حتى أن صفحة فيس بوك عينها ستكون خالية من أي مضمون في أستراليا.إلى ذلك، لن يتمكن هؤلاء المستخدمون أيضا من مشاركة رابط لأي موقع إخباري على صفحاتهم الشخصية.وتجدر الإشارة إلى أن جميع مستخدمي فيس بوك حول العالم لن يتمكنوا من الآن وصاعدا من رؤية محتوى إخباري صادر عن وسيلة إعلامية أسترالية.كما قام فيس بوك في الساعات الأولى بحجب الصفحات التابعة للحكومة الأسترالية، إلا أنه سمح بإعادة بعضها بعد كثرة الاستنكارات التي طالته نظرا لأهمية هذه الصفحات في إيصال معلومات حيوية للمواطنين خصوصا تلك المتعلقة بفيروس كورونا أو أحوال الطقس."مخاوف متزايدة من سلوك شركات التكنولوجيا الكبرى"وسرعان ما أثارت الخطوة انتقادات منتجي الأخبار والسياسيين والمدافعين عن حقوق الإنسان. وكتب رئيس الوزراء سكوت موريسون على صفحته على فيس بوك "تصرفات فيس بوك لإلغاء الصداقة مع أستراليا اليوم، بقطع المعلومات الأساسية عن خدمات الصحة والطوارئ، متعجرفة ومخيبة للآمال" مستخدما تعبير إلغاء الصداقة الذي يشير لتوقف شخص ما عن متابعة صفحة شخص آخر على فيس بوك.وقال موريسون "ستؤكد هذه الإجراءات فقط المخاوف التي يعبر عنها عدد متزايد من الدول بشأن سلوك شركات التكنولوجيا الكبرى التي تعتقد أنها أكبر من الحكومات وأن القواعد ينبغي ألا تنطبق عليها".هل تخلى غوغل عن حليفه في هذه المعركة؟ورغم أن فيس بوك لم يدخل هذه المعركة وحيدا في البداية، إلا أن غوغل لم يجار حليفه في خطواته التصعيدية. فقد قام محرك البحث الأشهر بعقد اتفاقيات مع مواقع إخبارية عدة في الأيام الماضية. رغم أن غوغل كان قد هدد في وقت سابق بحجب المواقع الإخبارية من الظهور لديه.كما أن غوغل امتنع عن التعليق على قرار فيس بوك الخميس بشأن أستراليا.دول أخرى تراقب عن كثب ما يحدث في أستراليامن جانب آخر، تراقب دول عدة عن كثب الصراع الدائر بين أستراليا وشركات التكنولوجيا العملاقة رغبة منها في اللحاق بها إذا ما تمكنت أستراليا من كسب رهانها.فقد أيد وزير كندي القانون المقترح في أستراليا ودعا غوغل وفيس بوك إلى دفع أموال للناشرين في بلاده. إلى ذلك، أشار عضو في البرلمان الأوروبي إلى أنه يريد إدراج تدابير مماثلة في تشريعات الاتحاد الأوروبي المقبلة.وقد وضع العديد من المحللين خطوة فيس بوك التصعيدية هذه في إطار رغبة دول أخرى إقرار قوانين مماثلة، وهو ما لا يرديه فيس بوك.لكن المفاوضات مستمرة حتى الآن بين فيس بوك والسلطات الأسترالية ومن غير الواضح كيف ستتجه الأمور بعد هذا التصعيد.

قام فيس بوك الخميس بحجب جميع الصفحات والمواد الإخبارية للناشرين المحليين والعالميين عن منصته ردا على قانون من المتوقع أن يقره البرلمان الأسترالي، يلزمه إضافة إلى غوغل بالدفع للوسائل الإعلامية مقابل المحتوى الإخباري.واعتبر فيس بوك في بيان له أن "مشروع القانون المقدم من السلطات لم يتمكن من فهم طبيعة العلاقة بين منصة فيس بوك والناشرين". مضيفا: "خلافا لاعتقاد البعض، لا يقوم فيس بوك بسرقة المحتويات الإخبارية. بل إن الناشرين هم من يختارون طوعا مشاركة هذه المواد على المنصة".ماذا تعني هذه الخطوة عمليا بالنسبة لمستخدمي فيس بوك؟رغم أن فيس بوك أوضح أن المواد الإخبارية لا تمثل سوى 4% فقط من مجمل ما يتصفحه المستخدمون يوميا، إلا أن هذه الخطوة لها تأثير فعلي على رواد الإنترنت.أولا، عند دخول أي مستخدم في أستراليا إلى صفحة تابعة لوسيلة إعلامية (محلية أو عالمية) سيلاحظ أن الصفحة خالية تماما من أي مضمون. حتى أن صفحة فيس بوك عينها ستكون خالية من أي مضمون في أستراليا.إلى ذلك، لن يتمكن هؤلاء المستخدمون أيضا من مشاركة رابط لأي موقع إخباري على صفحاتهم الشخصية.وتجدر الإشارة إلى أن جميع مستخدمي فيس بوك حول العالم لن يتمكنوا من الآن وصاعدا من رؤية محتوى إخباري صادر عن وسيلة إعلامية أسترالية.كما قام فيس بوك في الساعات الأولى بحجب الصفحات التابعة للحكومة الأسترالية، إلا أنه سمح بإعادة بعضها بعد كثرة الاستنكارات التي طالته نظرا لأهمية هذه الصفحات في إيصال معلومات حيوية للمواطنين خصوصا تلك المتعلقة بفيروس كورونا أو أحوال الطقس."مخاوف متزايدة من سلوك شركات التكنولوجيا الكبرى"وسرعان ما أثارت الخطوة انتقادات منتجي الأخبار والسياسيين والمدافعين عن حقوق الإنسان. وكتب رئيس الوزراء سكوت موريسون على صفحته على فيس بوك "تصرفات فيس بوك لإلغاء الصداقة مع أستراليا اليوم، بقطع المعلومات الأساسية عن خدمات الصحة والطوارئ، متعجرفة ومخيبة للآمال" مستخدما تعبير إلغاء الصداقة الذي يشير لتوقف شخص ما عن متابعة صفحة شخص آخر على فيس بوك.وقال موريسون "ستؤكد هذه الإجراءات فقط المخاوف التي يعبر عنها عدد متزايد من الدول بشأن سلوك شركات التكنولوجيا الكبرى التي تعتقد أنها أكبر من الحكومات وأن القواعد ينبغي ألا تنطبق عليها".هل تخلى غوغل عن حليفه في هذه المعركة؟ورغم أن فيس بوك لم يدخل هذه المعركة وحيدا في البداية، إلا أن غوغل لم يجار حليفه في خطواته التصعيدية. فقد قام محرك البحث الأشهر بعقد اتفاقيات مع مواقع إخبارية عدة في الأيام الماضية. رغم أن غوغل كان قد هدد في وقت سابق بحجب المواقع الإخبارية من الظهور لديه.كما أن غوغل امتنع عن التعليق على قرار فيس بوك الخميس بشأن أستراليا.دول أخرى تراقب عن كثب ما يحدث في أستراليامن جانب آخر، تراقب دول عدة عن كثب الصراع الدائر بين أستراليا وشركات التكنولوجيا العملاقة رغبة منها في اللحاق بها إذا ما تمكنت أستراليا من كسب رهانها.فقد أيد وزير كندي القانون المقترح في أستراليا ودعا غوغل وفيس بوك إلى دفع أموال للناشرين في بلاده. إلى ذلك، أشار عضو في البرلمان الأوروبي إلى أنه يريد إدراج تدابير مماثلة في تشريعات الاتحاد الأوروبي المقبلة.وقد وضع العديد من المحللين خطوة فيس بوك التصعيدية هذه في إطار رغبة دول أخرى إقرار قوانين مماثلة، وهو ما لا يرديه فيس بوك.لكن المفاوضات مستمرة حتى الآن بين فيس بوك والسلطات الأسترالية ومن غير الواضح كيف ستتجه الأمور بعد هذا التصعيد.



اقرأ أيضاً
عشرات القتلى والمفقودين بعد فيضانات مدمرة في تكساس + ڤيديو
قالت السلطات المحلية بولاية تكساس الأميركية إن عواصف رعدية وأمطارا غزيرة تسببت في حدوث سيول مدمرة ومميتة، الجمعة، على طول نهر غوادالوبي في جنوب وسط الولاية، مما أدى إلى مقتل 24 شخصا على الأقل وفقدان أكثر من 20 فتاة من مخيم صيفي. وأعلنت إدارة الأرصاد الجوية الوطنية الأميركية حالة طوارئ بسبب السيول في أجزاء من مقاطعة كير، بعد هطول أمطار غزيرة تصل إلى 30 سنتيمترا. وقال دالتون رايس رئيس بلدية كيرفيل مقر المقاطعة للصحفيين، إن الفيضانات الشديدة اجتاحت المنطقة قبل الفجر من دون سابق إنذار، مما حال دون إصدار السلطات أي أوامر إخلاء. وأضاف: "حدث هذا بسرعة كبيرة خلال فترة زمنية قصيرة جدا لم يكن بالإمكان التنبؤ بها، حتى باستخدام الرادار".BREAKING: At least 13 people killed, 23 girls missing from summer camp after flash flooding in central Texas pic.twitter.com/U2dBGNeIwU — BNO News (@BNONews) July 4, 2025وتابع: "حدث هذا في غضون أقل من ساعتين". وأعلنت السلطات المحلية العثور على 24 شخصا لقوا حتفهم، في "فيضانات كارثية" في المنطقة. وقال دان باتريك نائب حاكم ولاية تكساس في مؤتمر صحفي، إن السلطات تبحث عن 23 فتاة تم إدراجهم في عداد المفقودين من بين أكثر من 700 طفل كانوا في مخيم صيفي، عندما اجتاحته مياه الفيضانات حوالي الرابعة صباحا بالتوقيت المحلي. وقالت السلطات إن معظم المخيمين في أمان، لكن لم يتسن إجلاؤهم على الفور لأن المياه المرتفعة جعلت الطرق غير صالحة للسير. وذكر باتريك أن منسوب نهر غوادالوبي ارتفع 8 أمتار في 45 دقيقة، بسبب الأمطار الغزيرة التي أغرقت المنطقة.Happening now: Flash flooding has claimed multiple lives in Central Texas after the Guadalupe River surged overnight, swamping towns like Kerrville, Center Point, Ingram, and Comfort.📍Central Texas, USA pic.twitter.com/VbVoslGnjB — Weather Monitor (@WeatherMonitors) July 4, 2025وأرسلت فرق الإنقاذ 14 طائرة هليكوبتر وعشرات الطائرات المسيّرة فوق المنطقة، بالإضافة إلى مئات من أفراد الطوارئ على الأرض لتنفيذ عمليات الإنقاذ بين الأشجار والسيارات العائمة والمياه المتدفقة بسرعة. وقال باتريك: "من المتوقع هطول أمطار إضافية في تلك المناطق. حتى لو كانت الأمطار خفيفة يمكن أن تحدث المزيد من الفيضانات في تلك المناطق. هناك تهديد مستمر باحتمال هطول سيول من سان أنطونيو إلى واكو خلال الساعات الأربع والعشرين إلى الثماني والأربعين المقبلة، بالإضافة إلى استمرار المخاطر في غرب ووسط تكساس".
دولي

النيابة الفرنسية تطلب تأييد توقيف الأسد
طلبت النيابة العامة في فرنسا، الجمعة، من محكمة النقض – أعلى هيئة قضائية في البلاد – تأييد مذكرة التوقيف الصادرة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، والمتهم بالتواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب على خلفية الهجمات الكيميائية التي استهدفت مناطق في ريف دمشق عام 2013. جاء ذلك خلال جلسة استماع خُصّصت لمناقشة مبدأ الحصانة الرئاسية التي يتمتع بها رؤساء الدول الأجنبية أثناء توليهم مناصبهم، والنظر في ما إذا كانت تلك الحصانة تُسقط في حال وُجهت لهم اتهامات بارتكاب جرائم دولية جسيمة.وكانت محكمة الاستئناف في باريس قد صادقت في يونيو 2024 على مذكرة التوقيف الصادرة في نوفمبر 2023 ضد الأسد، والمتعلقة بدوره المفترض في الهجمات التي استُخدم فيها غاز السارين، واستهدفت الغوطة الشرقية ومعضمية الشام، ما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، غالبيتهم من المدنيين. ورغم الطعن الذي تقدّمت به كل من النيابة العامة لمكافحة الإرهاب ومكتب المدعي العام في باريس ضد المذكرة، معتبرين أن الرئيس السوري يتمتع بحصانة مطلقة تحول دون ملاحقته أمام القضاء الفرنسي، فقد اتخذ النائب العام لدى محكمة النقض، ريمي هايتز، موقفًا مخالفًا في الجلسة. واستند هايتز في مرافعته إلى أن “فرنسا لم تعد تعترف ببشار الأسد رئيساً شرعياً لسوريا منذ العام 2012″، مشيرًا إلى أن الجرائم الجماعية التي ارتكبتها السلطات السورية هي التي دفعت باريس إلى اتخاذ هذا الموقف غير المألوف. وبناءً عليه، دعا هايتز المحكمة إلى اعتبار أن الحصانة لا تنطبق في هذه الحالة، واقترح إسقاطها استثناءً بالنظر إلى طبيعة التهم الموجهة. وأكد أن مبدأ السيادة، الذي يضمن عدم فرض دولة ما سلطتها القانونية على دولة أخرى، لا ينبغي أن يُستخدم كغطاء للإفلات من العقاب في جرائم خطيرة بحجم الهجمات الكيميائية. ومن المرتقب أن تُصدر محكمة النقض قرارها النهائي بشأن صلاحية مذكرة التوقيف في جلسة علنية يوم 25 يوليوز الجاري، في خطوة قد تشكل سابقة قانونية ذات أبعاد سياسية وقضائية على الصعيد الدولي.
دولي

بريطانيا ترحب بتشديد فرنسا إجراءاتها للحد من الهجرة عبر المانش
رحّبت الحكومة البريطانية، الجمعة، بتشديد الشرطة الفرنسية أساليبها لصد المهاجرين المتجهين إلى إنجلترا على متن قوارب، انطلاقاً من شمال فرنسا.وأظهرت لقطات بثتها هيئة الإذاعة البريطانية، الجمعة، صُوّرت على أحد الشواطئ، عناصر من الشرطة الفرنسية يمشون في المياه الضحلة، باتجاه قارب مطاطي يقل مهاجرين، بينهم أطفال، ويقومون بثقبه بواسطة سكين.وقال متحدث باسم رئيس الحكومة كير ستارمر: «ما شاهدناه هذا الصباح كان لحظة مهمة»، مضيفاً: «نرحب بكيفية تصرف الشرطة الفرنسية في المياه الضحلة، وما شهدتموه في الأسابيع الأخيرة هو تشديد في نهجها». وأوضح المتحدث: «نشهد استخدام أساليب جديدة لتعطيل هذه القوارب حتى قبل أن تبدأ رحلتها».وأشار إلى أنه «إلى جانب الأدوات الأخرى التي تستخدمها الحكومة، نعتقد أن ذلك قد يكون له تأثير كبير للحد من الأساليب التي تستخدمها هذه العصابات» من المهربين. وتضغط المملكة المتحدة على فرنسا لتعديل «مبدأ» تدخل الشرطة والدرك في البحر لاعتراض قوارب الأجرة حتى مسافة تصل إلى 300 متر من الشاطئ. تنقل هذه القوارب المهاجرين مباشرة إلى البحر لتجنب عمليات التفتيش على الشاطئ.وينص القانون البحري على قيام السلطات بعمليات الإنقاذ فقط لدى دخول القارب إلى المياه، وعدم اعتراض المهاجرين للحؤول دون غرقهم. وبضغط من اليمين المتطرف، وعد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر الذي تولى السلطة قبل عام، بـ«استعادة السيطرة على الحدود».عَبَرَ نحو عشرين ألف مهاجر قناة المانش في قوارب صغيرة من أوروبا خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025، وهو رقم قياسي جديد. ويمثل هذا العدد زيادة بنحو 48% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأحصي في العام 2022 رقم قياسي مع وصول 45 ألفاً، و774 مهاجراً إلى المملكة المتحدة.
دولي

ترمب يمنح نتنياهو فرصة أخيرة لإنهاء الحرب
تتجه الأنظار في إسرائيل، كما في قطاع غزة، إلى واشنطن التي تستضيف يوم الاثنين لقاء بين الرئيس دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو لقاء وُصف بأنه حاسم لتحديد مستقبل الحرب في غزة. وتفيد تقارير إسرائيلية بأن نتنياهو أصغى جيداً للرياح التي تهب في البيت الأبيض، وفهم أن الرئيس ترمب يمنحه فرصة أخيرة لإنهاء الحرب. وكان ترمب قد ذكر، الخميس، أن من المحتمل معرفة خلال 24 ساعة ما إذا كانت «حماس» ستقبل بوقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعلن ترمب يوم الثلاثاء أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، على أن تعمل مختلف الأطراف خلال هذه الهدنة على إنهاء الحرب. وقالت «حماس»، التي سبق أن أعلنت أنها لن ترضى إلا باتفاق ينهي الحرب بشكل دائم، إنها تدرس الاقتراح. لكن الحركة لم تعط أي مؤشر حول ما إذا كانت ستقبله أم سترفضه، بحسب وكالة «رويترز». ولم يعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد على إعلان ترمب بشأن وقف إطلاق النار. ويعارض بعض أعضاء الائتلاف اليميني الذي يتزعمه أي اتفاق، بينما أبدى آخرون دعمهم له.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة