

جهوي
“فيسبوكيون” يطالبون بفتح مستوصف مولاي ابراهيم بوجه المرضى + صور
ما تزال آمال ساكنة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز في افتتاح أبواب المركز الصحي الجديد، الذي انتهت الأشغال به، وتم تجهيزه، معلقة، في انتظار مناسبة وطنية أو زيارة لمسؤول رفيع المستوى، لعل ذلك يُفرج عن رغبتهم في فتح أبوابه أمام المرضى، الذين يضطر أغلبهم إلى قطع كيلومترات أو أكثر نحو المستشفيات المجاورة.مواطنون بمولاي ابراهيم عبروا لـ كشـ24 عن حاجتهم الملحة لهذا المرفق الضروري، ما جعل مجموعة من الشباب يستغلون موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، ومواقع أخرى، لمطالبة المسؤولين بالتعجيل بإعطاء انطلاقة العمل بالمركز الصحي الجديد ببلدتهم.
وقال أحد شبان مولاي ابراهيم أن "المركز الصحي الجديد بمركز مولاي إبراهيم الذي تم بناءه من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية في إطار برنامج تقليص الفوارق المجالية والإجتماعية بالوسط القروي، وانتهت الأشغال بهذا المركز في اواخر شهر أكتوبر من السنة الماضية؛ وكان من المرتقب تدشينه من طرف الملك في نفس الفترة الأمر الذي استبشرت به الساكنة خصوصا أن أخبار الزيارة رافقتها مجموعة من الأشغال بمنطقة "أغري"خاصة والبلدة عامة؛ قبل أن تتأجل الزيارة إلى شهر فبراير من هذه السنة.لكن للأسف تأجلت الزيارة للمرة الثانية ليتأجل معها موضوع فتح المركز في وجه الساكنة إلى أجل غير مسمى".
المتحدث نفسه أضاف أن " التأجيلخلف إستياءا كبيرا في وسط ساكنة مركز مولاي إبراهيم التي تطالب بفتح المركز في أقرب وقت لأنها سئمت من الذهاب الى المركز الذي تم إحداته بشكل مؤقت والذي لا يتوفر على ماء الصالح للشرب ولا قاعة الإنتظار زيادة على إغلاق المرافق الصحية في وجه المواطنين لأسباب مجهولة، وانتشار روائح كريهة بمحيطه خصوصا أنه يتواجد قرب مطرح للأزبال ومصب ماء الصرف الصحي".
المطالب التي انتقلت من العالم الواقعي نحو العالم الافتراضي، جعلت العديد من الشباب بمولاي ابراهيم يفكرون في طرق مختلفة لإيصال صوتهم للمسؤولين، بـ"أن الوقت قد آن لفتح هذا المرفق في وجه الساكنة، مادام البناء قد اكتمل والتجهيز قد تم"، يورد موطنون تحدثوا لـ كشـ24.
ما تزال آمال ساكنة مولاي ابراهيم بإقليم الحوز في افتتاح أبواب المركز الصحي الجديد، الذي انتهت الأشغال به، وتم تجهيزه، معلقة، في انتظار مناسبة وطنية أو زيارة لمسؤول رفيع المستوى، لعل ذلك يُفرج عن رغبتهم في فتح أبوابه أمام المرضى، الذين يضطر أغلبهم إلى قطع كيلومترات أو أكثر نحو المستشفيات المجاورة.مواطنون بمولاي ابراهيم عبروا لـ كشـ24 عن حاجتهم الملحة لهذا المرفق الضروري، ما جعل مجموعة من الشباب يستغلون موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، ومواقع أخرى، لمطالبة المسؤولين بالتعجيل بإعطاء انطلاقة العمل بالمركز الصحي الجديد ببلدتهم.
وقال أحد شبان مولاي ابراهيم أن "المركز الصحي الجديد بمركز مولاي إبراهيم الذي تم بناءه من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية في إطار برنامج تقليص الفوارق المجالية والإجتماعية بالوسط القروي، وانتهت الأشغال بهذا المركز في اواخر شهر أكتوبر من السنة الماضية؛ وكان من المرتقب تدشينه من طرف الملك في نفس الفترة الأمر الذي استبشرت به الساكنة خصوصا أن أخبار الزيارة رافقتها مجموعة من الأشغال بمنطقة "أغري"خاصة والبلدة عامة؛ قبل أن تتأجل الزيارة إلى شهر فبراير من هذه السنة.لكن للأسف تأجلت الزيارة للمرة الثانية ليتأجل معها موضوع فتح المركز في وجه الساكنة إلى أجل غير مسمى".
المتحدث نفسه أضاف أن " التأجيلخلف إستياءا كبيرا في وسط ساكنة مركز مولاي إبراهيم التي تطالب بفتح المركز في أقرب وقت لأنها سئمت من الذهاب الى المركز الذي تم إحداته بشكل مؤقت والذي لا يتوفر على ماء الصالح للشرب ولا قاعة الإنتظار زيادة على إغلاق المرافق الصحية في وجه المواطنين لأسباب مجهولة، وانتشار روائح كريهة بمحيطه خصوصا أنه يتواجد قرب مطرح للأزبال ومصب ماء الصرف الصحي".
المطالب التي انتقلت من العالم الواقعي نحو العالم الافتراضي، جعلت العديد من الشباب بمولاي ابراهيم يفكرون في طرق مختلفة لإيصال صوتهم للمسؤولين، بـ"أن الوقت قد آن لفتح هذا المرفق في وجه الساكنة، مادام البناء قد اكتمل والتجهيز قد تم"، يورد موطنون تحدثوا لـ كشـ24.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

