الأحد 19 مايو 2024, 03:45

دولي

فيروس كورونا.. آخر الأخبار والمستجدات في العالم


كشـ24 - وكالات نشر في: 11 فبراير 2020

تواصل حصيلة ضحايا فيروس كورونا المستجد الارتفاع، في الوقت الذي تتبنى فيه الدول حول العالم إجراءات وقائية للحد من خطورة هذا المرض.وأعلنت بكين الثلاثاء، أن فيروس كورونا المستجد حصد أرواح 1016 شخصا في الصين القارية، بينما تخطى عدد المصابين بالوباء في البلاد 42600 شخص، بعدما سجلت حوالي 2500 إصابة جديدة بالفيروس خلال الساعات الأربع والعشرين الفائتة.وقالت لجنة الصحة الوطنية في تحديثها اليومي لحصيلة الوفيات والإصابات، إن الوباء أصاب حتى اليوم 42 ألفا و638 شخصا في الصين القارية (خارج هونغ كونغ وماكاو)، في حين بلغ إجمالي عدد الوفيات من جراء الفيروس 1016.وأوضحت اللجنة أن الساعات الأربع والعشرين الأخيرة سجلت 108 حالات وفاة جديدة، 103 منها في هوبي، المقاطعة الواقعة في وسط البلاد والتي ظهر الفيروس للمرة الأولى في عاصمتها ووهان في أواخر ديسمبر.وتكافح الصين للسيطرة على الوباء وقد اتخذت لهذه الغاية إجراءات مشددة شملت إغلاق مدن بأكملها ومنع سكانها من مغادرة منازلهم إلا للضرورة.ويعتقد أن الفيروس ظهر أولا في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة ووهان بسوق لبيع الحيوانات البرية وانتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين لتمضية عطلة رأس السنة القمرية في يناير.ودفع الوباء منظمة الصحة العالمية إلى إعلان حالة طوارئ صحية عالمية، والعديد من الحكومات إلى فرض قيود على السفر، وشركات الطيران لتعليق الرحلات الجوية من وإلى الصين.إجلاء سكان ببرج في هونغ كونغ لاكتشاف إصابتينتم إجلاء أكثر من مئة شخص الثلاثاء من برج سكني مؤلف من 35 طبقة في هونغ كونغ، بسبب اكتشاف إصابة ثانية بفيروس كورونا المستجد في المبنى لكن في طبقة مختلفة، ما دفع السلطات إلى التساؤل حول احتمال انتقال العدوى عبر قنوات الصرف الصحي.وخلال الليل دعي سكان مبنى "هونغ ماي هاوس" إلى مغادرة البرج الواقع على جزيرة تسينغ يي، شمال غرب هونغ كونغ.وعمل أفراد من الطواقم الطبية الثلاثاء، على التحقق مما إذا كان الوباء تفشى أكثر في المجمع السكني الذي يضم ثلاثة آلاف شخص.وتبدو سلطات هونغ كونغ متيقظة للغاية بشأن الإصابات الجديدة، بسبب اكتظاظ السكان في المدينة التي تضم سبعة ملايين نسمة، يقطن معظمهم في أبراج يمكن أن تفوق الستين طابقا.وأعلنت السلطات أن إجلاء جزء من سكان مجمع "شونغ هون استايت" حيث يقع المبنى، إجراء وقائي بعد اكتشاف إصابة جديدة في الطابق الثالث، وهي امرأة تبلغ 62 عاما وهي الحالة الـ42 المسجلة في المدينة، وفق ما نقلت "فرانس برس".وتقع شقة المصابة على بعد عشر طبقات من شقة الرجل الذي تم تشخيص إصابته في السابق وكان الحالة الـ12 المسجلة في المدينة.وقال وونغ كا-هينغ من مركز الوقاية الصحية لصحفيين: "نحن غير متأكدين من طريقة العدوى"، مضيفا "يمكن أن تكون حالة عدوى طبيعية عبر القطرات أو الملامسة".وكإجراء احترازي، تمّ إجلاء سكان كل الشقق في البرج الواقعة فوق وتحت منزلي الرجل والمرأة المصابين، ويفترض أن يخضعوا للحجر الصحي لمدة 14 يوما.وذكرت وزيرة الصحة في المدينة صوفيا شان، أن أربعة من بين هؤلاء السكان عُزلوا في مستشفى لأنهم كانوا يظهرون أعراضا مشابهة لأعراض الرشح.البنك الدولي: لا قروض للصين لمساعدتها في مجابهة كوروناقال ديفيد مالباس رئيس البنك الدولي، إن البنك يقدم مساعدات فنية للصين لدعمها في مكافحة فيروس كورونا، لكن لن يكون هناك قروض جديدة.وصرّح مالباس في مقابلة مع "رويترز"، أن البنك يعمل مع منظمة الصحة العالمية لمساعدة الصين بما في ذلك تقديم المشورة بشأن أزمات صحية سابقة، لكنه لا ينوي تقديم مساعدات مالية لأن الصين لديها موارد وفيرة.وأضاف: "الصين لديها احتياطيات دولية كبيرة خاصة بها"، ومشددا أنه "لا تجري دراسة قروض جديدة في الوقت الحالي".وأوضح مالباس أن خبراء من البنك يجرون مناقشات مع السلطات الصينية وقد يقدمون مساعدة فورية في مراقبة المرض وسلامة الغذاء والدروس المستفادة من أوبئة سابقة، وتحليل تأثير التفشي على اقتصاد الصين.وامتنع مالباس عن الإدلاء بتقدير لأثر الأزمة على الصين أو نمو الاقتصاد العالمي، موضحا أن من السابق لأوانه القول ما إذا كان البنك الدولي سيخفض توقعاته الضعيفة بالفعل للعام المالي كاملا.واختتم مالباس حديثه بالقول: "من الواضح أن الفيروس يكبح النمو في النصف الأول من 2020. لكن فيما يخص التبعات طويلة الأمد، علينا أن نرى مع توالي ردود الفعل وحدوث تعديلات".خبراء يصلون للصين لمتابعة كوروناقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية إن فريقا من الخبراء الطبيين في المنظمة وصل إلى الصين الاثنين للمساعدة في تقصي أسباب وتطورات انتشار فيروس كورونا.وكان تيدروس الذي اجتمع مع الرئيس الصيني شي جين بينغ في بكين الشهر الماضي، قد وعد بعد الاتفاق لإرسال بعثة دولية إلى هناك.واستغرق الأمر أسبوعين للحصول على موافقة الحكومة الصينية على الفريق الذي يقوده خبير الطوارئ الكندي بروس أيلوورد.وذكر تيدروس في مؤتمر صحفي: "بروس وزملاؤه سيعملون مع نظرائهم الصينيين للتأكد من أننا لدينا الخبرة الصحيحة في الفريق للإجابة على الأسئلة".وأضاف دون الخوض في تفاصيل هويات أعضاء الفريق "نأمل أن ينضم باقي الفريق إليهم بأسرع ما يمكن. يمكن أن يتراوح الفريق بين 10و15".ترامب يتوقع موعد "زوال كورونا"توقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، زوال فيروس كورونا المستجد في أبريل المقبل، مشيدا مجددا بالخطوات التي اتخذها المسؤولون الصينيون لاحتوائه.وقال ترامب في البيت الأبيض:"بحلول أبريل، أو خلال شهر أبريل، فإن الحرارة عموما تقضي على هذا النوع من الفيروس".وأشاد ترامب برد فعل بكين، قائلا: "أعتقد أنهم يقومون بعمل جيد. تحدثت طويلا إلى الرئيس شي جين بينغ وهو واثق جدا".الإمارات تسجل إصابة جديدةأعلنت وزارة الصحة الإماراتية عن تسجيل حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليصل عدد الحالات المكتشفة بهذا الفيروس في البلاد منذ ظهور المرض إلى 8 حالات.ونقلت وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، الاثنين، عن وزارة الصحة الإمارتية قولها إن الحالة الجديدة من الجنسية الهندية، مؤكدة أن جميع الحالات المسجلة سابقا مستقرة، ما عدا حالة واحدة تحت العناية المكثفة.وكانت وزارة الصحة الإماراتية، قد أعلنت الأحد، شفاء أول حالة مصابة بفيروس كورونا المستجد وتعافيها التام من أعراض المرض بعد تلقيها العلاج اللازم منذ دخولها إلى المستشفى في دولة الإمارات.

تواصل حصيلة ضحايا فيروس كورونا المستجد الارتفاع، في الوقت الذي تتبنى فيه الدول حول العالم إجراءات وقائية للحد من خطورة هذا المرض.وأعلنت بكين الثلاثاء، أن فيروس كورونا المستجد حصد أرواح 1016 شخصا في الصين القارية، بينما تخطى عدد المصابين بالوباء في البلاد 42600 شخص، بعدما سجلت حوالي 2500 إصابة جديدة بالفيروس خلال الساعات الأربع والعشرين الفائتة.وقالت لجنة الصحة الوطنية في تحديثها اليومي لحصيلة الوفيات والإصابات، إن الوباء أصاب حتى اليوم 42 ألفا و638 شخصا في الصين القارية (خارج هونغ كونغ وماكاو)، في حين بلغ إجمالي عدد الوفيات من جراء الفيروس 1016.وأوضحت اللجنة أن الساعات الأربع والعشرين الأخيرة سجلت 108 حالات وفاة جديدة، 103 منها في هوبي، المقاطعة الواقعة في وسط البلاد والتي ظهر الفيروس للمرة الأولى في عاصمتها ووهان في أواخر ديسمبر.وتكافح الصين للسيطرة على الوباء وقد اتخذت لهذه الغاية إجراءات مشددة شملت إغلاق مدن بأكملها ومنع سكانها من مغادرة منازلهم إلا للضرورة.ويعتقد أن الفيروس ظهر أولا في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة ووهان بسوق لبيع الحيوانات البرية وانتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين لتمضية عطلة رأس السنة القمرية في يناير.ودفع الوباء منظمة الصحة العالمية إلى إعلان حالة طوارئ صحية عالمية، والعديد من الحكومات إلى فرض قيود على السفر، وشركات الطيران لتعليق الرحلات الجوية من وإلى الصين.إجلاء سكان ببرج في هونغ كونغ لاكتشاف إصابتينتم إجلاء أكثر من مئة شخص الثلاثاء من برج سكني مؤلف من 35 طبقة في هونغ كونغ، بسبب اكتشاف إصابة ثانية بفيروس كورونا المستجد في المبنى لكن في طبقة مختلفة، ما دفع السلطات إلى التساؤل حول احتمال انتقال العدوى عبر قنوات الصرف الصحي.وخلال الليل دعي سكان مبنى "هونغ ماي هاوس" إلى مغادرة البرج الواقع على جزيرة تسينغ يي، شمال غرب هونغ كونغ.وعمل أفراد من الطواقم الطبية الثلاثاء، على التحقق مما إذا كان الوباء تفشى أكثر في المجمع السكني الذي يضم ثلاثة آلاف شخص.وتبدو سلطات هونغ كونغ متيقظة للغاية بشأن الإصابات الجديدة، بسبب اكتظاظ السكان في المدينة التي تضم سبعة ملايين نسمة، يقطن معظمهم في أبراج يمكن أن تفوق الستين طابقا.وأعلنت السلطات أن إجلاء جزء من سكان مجمع "شونغ هون استايت" حيث يقع المبنى، إجراء وقائي بعد اكتشاف إصابة جديدة في الطابق الثالث، وهي امرأة تبلغ 62 عاما وهي الحالة الـ42 المسجلة في المدينة، وفق ما نقلت "فرانس برس".وتقع شقة المصابة على بعد عشر طبقات من شقة الرجل الذي تم تشخيص إصابته في السابق وكان الحالة الـ12 المسجلة في المدينة.وقال وونغ كا-هينغ من مركز الوقاية الصحية لصحفيين: "نحن غير متأكدين من طريقة العدوى"، مضيفا "يمكن أن تكون حالة عدوى طبيعية عبر القطرات أو الملامسة".وكإجراء احترازي، تمّ إجلاء سكان كل الشقق في البرج الواقعة فوق وتحت منزلي الرجل والمرأة المصابين، ويفترض أن يخضعوا للحجر الصحي لمدة 14 يوما.وذكرت وزيرة الصحة في المدينة صوفيا شان، أن أربعة من بين هؤلاء السكان عُزلوا في مستشفى لأنهم كانوا يظهرون أعراضا مشابهة لأعراض الرشح.البنك الدولي: لا قروض للصين لمساعدتها في مجابهة كوروناقال ديفيد مالباس رئيس البنك الدولي، إن البنك يقدم مساعدات فنية للصين لدعمها في مكافحة فيروس كورونا، لكن لن يكون هناك قروض جديدة.وصرّح مالباس في مقابلة مع "رويترز"، أن البنك يعمل مع منظمة الصحة العالمية لمساعدة الصين بما في ذلك تقديم المشورة بشأن أزمات صحية سابقة، لكنه لا ينوي تقديم مساعدات مالية لأن الصين لديها موارد وفيرة.وأضاف: "الصين لديها احتياطيات دولية كبيرة خاصة بها"، ومشددا أنه "لا تجري دراسة قروض جديدة في الوقت الحالي".وأوضح مالباس أن خبراء من البنك يجرون مناقشات مع السلطات الصينية وقد يقدمون مساعدة فورية في مراقبة المرض وسلامة الغذاء والدروس المستفادة من أوبئة سابقة، وتحليل تأثير التفشي على اقتصاد الصين.وامتنع مالباس عن الإدلاء بتقدير لأثر الأزمة على الصين أو نمو الاقتصاد العالمي، موضحا أن من السابق لأوانه القول ما إذا كان البنك الدولي سيخفض توقعاته الضعيفة بالفعل للعام المالي كاملا.واختتم مالباس حديثه بالقول: "من الواضح أن الفيروس يكبح النمو في النصف الأول من 2020. لكن فيما يخص التبعات طويلة الأمد، علينا أن نرى مع توالي ردود الفعل وحدوث تعديلات".خبراء يصلون للصين لمتابعة كوروناقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية إن فريقا من الخبراء الطبيين في المنظمة وصل إلى الصين الاثنين للمساعدة في تقصي أسباب وتطورات انتشار فيروس كورونا.وكان تيدروس الذي اجتمع مع الرئيس الصيني شي جين بينغ في بكين الشهر الماضي، قد وعد بعد الاتفاق لإرسال بعثة دولية إلى هناك.واستغرق الأمر أسبوعين للحصول على موافقة الحكومة الصينية على الفريق الذي يقوده خبير الطوارئ الكندي بروس أيلوورد.وذكر تيدروس في مؤتمر صحفي: "بروس وزملاؤه سيعملون مع نظرائهم الصينيين للتأكد من أننا لدينا الخبرة الصحيحة في الفريق للإجابة على الأسئلة".وأضاف دون الخوض في تفاصيل هويات أعضاء الفريق "نأمل أن ينضم باقي الفريق إليهم بأسرع ما يمكن. يمكن أن يتراوح الفريق بين 10و15".ترامب يتوقع موعد "زوال كورونا"توقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، زوال فيروس كورونا المستجد في أبريل المقبل، مشيدا مجددا بالخطوات التي اتخذها المسؤولون الصينيون لاحتوائه.وقال ترامب في البيت الأبيض:"بحلول أبريل، أو خلال شهر أبريل، فإن الحرارة عموما تقضي على هذا النوع من الفيروس".وأشاد ترامب برد فعل بكين، قائلا: "أعتقد أنهم يقومون بعمل جيد. تحدثت طويلا إلى الرئيس شي جين بينغ وهو واثق جدا".الإمارات تسجل إصابة جديدةأعلنت وزارة الصحة الإماراتية عن تسجيل حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليصل عدد الحالات المكتشفة بهذا الفيروس في البلاد منذ ظهور المرض إلى 8 حالات.ونقلت وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، الاثنين، عن وزارة الصحة الإمارتية قولها إن الحالة الجديدة من الجنسية الهندية، مؤكدة أن جميع الحالات المسجلة سابقا مستقرة، ما عدا حالة واحدة تحت العناية المكثفة.وكانت وزارة الصحة الإماراتية، قد أعلنت الأحد، شفاء أول حالة مصابة بفيروس كورونا المستجد وتعافيها التام من أعراض المرض بعد تلقيها العلاج اللازم منذ دخولها إلى المستشفى في دولة الإمارات.



اقرأ أيضاً
ترامب يعد ببناء “قبة حديدية” فوق الولايات المتحدة
وعد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أثناء خطاب ألقاه في ولاية مينيسوتا بإنشاء نظام دفاع صاروخي "قبة حديدية" فوق البلاد. وقال ترامب: "سنبني قبة حديدية فوق بلادنا، إن مثل هذه القبة لم تشاهد من قبل"، مشيرا إلى أنها ستكون "منظومة أمان" للولايات المتحدة. وأكد الرئيس الأمريكي السابق أن النظام الصاروخي سيكون مشابها للقبة الحديدية في إسرائيل. وأضاف: "فكروا فقط فيما كان سيحدث لو لم يكن لديهم (الإسرائيليون) هذا النظام، ما كانت لتكن إسرائيل لم تكن موجودة، نحن بحاجة إلى نفس النظام".وأكد ترامب أن إنشاء مثل هذا النظام سيسمح بتنظيم وظائف جديدة للأمريكيين. يذكر أنه تم تصميم القبة الحديدية عام 2004 في إسرائيل لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى غير الموجهة. المصدر: ذا هيل
دولي

عالم الزلازل الهولندي الشهير هوغربيتس ينشر تغريدة مثيرة عن أهرامات مصر
نشر راصد الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس تغريدة مثيرة للجدل عن أهرامات الجيزة المصرية. وقام بنشر صورة الأهرامات المصرية وأبو الهول وأرفقها بتغريدة "إن هندسة أهرامات الجيزة، عندما يتم بحثها بشكل صحيح، تحمل أدلة على معرفة متقدمة جدا، والتي وفقا لفهم العصر الحديث لا يمكن أن تكون موجودة في ذلك الزمن البعيد".وأضاف قائلا "لا يزال أمامنا الكثير لنكتشفه حول التاريخ الحقيقي لهذا الكوكب". وتفاعل رواد منصات التواصل الاجتماعي من مصر مع منشور الباحث الهولندي، وأعادوا ترجمة المنشور وتداوله على نطاق واسع، معربين عن فخرهم بالأهرامات المصرية التي تعبّر عن حضارتهم كمصريين. وتساءل بعض النشطاء على منصة "إكس": كيف لم يتم بعد كشف أسرار الحضارات القديمة كالحضارة المصرية، خاصة أننا في عصر أكثر تقدما من العصور القديمة؟ المصدر: RT
دولي

فرنسيون يهاجمون شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم
انتشرت على موقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو، تظهر اعتراض مزارعين فرنسيين قرب مدينة "بربنيون" جنوب فرنسا الشاحنات القادمة من إسبانيا و المغرب في الطريق السيار، بحثا عن طماطم مغربية لإتلافها. وفي وقت سابق لجأ مزارعون فرنسيون واسبان إلى إعتراض شاحنة مغربية مليئة بصناديق الطماطم ذات جودة عالية، وكبدوا الشاحنة خسائر مهمة بعد أن ألقوا بجميع الطماطم في الأرض وتعرضت للتلف تماما. ويشكل هذا العمل العدواني الصادر عن بعض الفلاحين بفرنسا واسبانيا مادة دسمة لوسائل الإعلام اليمينية والأحزاب المتطرفة في الجارة الشمالية.
دولي

ليس لها مثيل منذ قرن.. فيضانات ألمانيا “تحول الشوارع أنهارا”
أجلي مئات الأشخاص وأوقف العمل في محطة لتوليد الطاقة الكهربائية جنوب غربي ألمانيا، من جراء فيضانات وأمطار غزيرة، حسبما أعلنت السلطات ووسائل إعلام ليل الجمعة. وارتفع منسوب المياه بشكل سريع في ولاية زارلاند الحدودية مع فرنسا، حيث تواجه مقاطعة موسيل بدورها فيضانات بعد تساقط أمطار غزيرة. ودعا مكتب الدفاع المدني في زارلاند السكان الى أخذ أعلى درجات الحيطة والحذر وتفادي النزول الى أقبية المنازل، خصوصا بعد انهيار جزء من حاجز مائي في بلدة كفيرشيد. ووفق صحيفة "بيلد" الألمانية، أدى هذا الانهيار الى وقف العمل بمحطة لإنتاج الطاقة الكهربائية في المنطقة. وتحدثت الصحيفة واسعة الانتشار عن "فيضانات لم يشهد لها مثيل خلال قرن"، مع استمرار ارتفاع منسوب المياه. ومن المتوقع أن يتفقد المستشار الألماني أولاف شولتس المنطقة، السبت. وفي ولاية راينلاند بالاتينات المجاورة حيث يجري أيضا نهر زار، دعا عناصر الإطفاء نحو 200 من سكان بلدة شودن الى مغادرة منازلهم في ظل ارتفاع منسوب المياه، على أن يتم توفير مأوى مؤقت لهم في قاعة للتمارين الرياضية. وتدخل هؤلاء العناصر في عدد من بلدات جنوب غرب ألمانيا لإجلاء السكان، تحسبا لوقوع انزلاقات أرضية بسبب الكمية الضخمة من المياه. وأصدرت هيئة الأرصاد المناخية تحذيرا من فيضانات "هائلة" في مناطق جنوب غرب البلاد، لا سيما ولايات زارلاند، وجزء من بادن فورتمبرغ، وراينلاند بالاتينات، وهسن، وشمال الراين فستفاليا. ودعت بلدية مدينة زاربروك، عاصمة ولاية زارلاند، السكان إلى البقاء في منازلهم، وحذرت من احتمال حصول انقطاعات في التيار الكهربائي، كما تم تعليق حركة السير على إحدى الطرق السريعة، بينما استنفر مئات من رجال الاطفاء لمساعدة المتضررين. وفي فرنسا، أصدرت السلطات أعلى مستوى من الإنذار من خطر الأمطار والفيضانات في موسيل، وتدخل رجاء الإطفاء لمساعدة المئات في مناطق ارتفع منسوب المياه في بعضها إلى 40 سنتيمترا. وعبر منصة "إكس"، دعا وزير الداخلية جيرالد دارمانان السكان لاتخاذ "أقصى درجات الحذر واحترام تعليمات السلطات"، التي طلبت منهم البقاء في منازلهم. ووفق بيان لدائرة الإطفاء والإسعاف، طالت الفيضانات والأمطار الغزيرة "ما يناهز 117 بلدية" في المنطقة.
دولي

حرب أوكرانيا تدفع 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم
اضطر نحو 10 آلاف شخص للفرار من منازلهم في منطقة خاركيف بشمال شرق أوكرانيا مذ بدأت روسيا هجوما بريا مباغتا قبل أكثر من أسبوع، وفق ما أعلن مسؤول محلي اليوم السبت. وقال حاكم المنطقة، أوليغ سينيغوبوف، إن “ما مجموعه 9907 أشخاص تم إجلاؤهم منذ بدء الهجوم”، في 10 ماي الجاري، بينما حذّر الرئيس الأوكراني من أن الهجوم قد يكون تمهيدا لعملية أوسع نطاقا في هذه المنطقة.
دولي

بالڤيديو.. برلمان يتحول إلى “حلبة مصارعة”
شهد برلمان تايوان فوضى كبيرة وتبادلا للضرب بين المشرعين، وسط خلافات حول إصلاحات المجلس. وفي جلسة الجمعة، تدافع النواب التايوانيون واشتبكوا بالأيدي، بسبب "نزاع مرير حول إصلاحات البرلمان". وأتت الواقعة قبل ساعات فقط من تولي الرئيس المنتخب لاي تشينغ تي منصبه، حيث من المنتظر أن يلقي خطاب تنصيبه يوم الإثنين. وأظهرت مقاطع فيديو منتشرة على المنصات الاجتماعية مشاهد فوضوية، حيث كان بعض النواب يقفزون فوق الطاولات ويسحبون زملاءهم إلى الأرض، فيما كان البعض الآخر يصرخ ويتدافع.🇨🇳 Taiwan province's opposition group, which has more seats in the Legislative Yuan, proposed a bill to increase the checking power of the legislature.Thus the ruling party DPP tried to stop this bill by having one of their lawmakers physically snatch it away.Such a clown… pic.twitter.com/Y3M9NI5Z8M — Dominic Lee 李梓敬 (@dominictsz) May 17, 2024وسبب هذا الخلاف يتجلى في رغبة المعارضة في منح البرلمان سلطات رقابية أكبر على الحكومة، بما في ذلك اقتراح مثير للجدل بتجريم المسؤولين الذين يدلون بتصريحات كاذبة في البرلمان. ويقول الحزب الديمقراطي التقدمي، الذي فاز في الانتخابات التي جرت في يناير الماضي، إن أحزاب المعارضة "تحاول بشكل غير لائق فرض المقترحات دون عملية التشاور المعتادة".
دولي

الاستئناف التونسي يقرُّ الحكم بسجن الغنوشي 3 سنوات
قالت وكالة الأنباء التونسية الرسمية، اليوم الجمعة، إن محكمة الاستئناف أيدت اليوم حكماً ابتدائياً بسجن رئيس حركة «النهضة» راشد الغنوشي، 3 سنوات مع فرض غرامة مالية. كما قضت المحكمة ذاتها بسجن رفيق بوشلاكة 3 سنوات، وفرض غرامة مالية على حركة «النهضة». كانت محكمة الاستئناف بتونس قد أصدرت حكماً بحق رئيس حركة «النهضة»، يقضي بسجنه لمدة 15 شهراً، وغرامة قدرها ألف دينار، مع وضعه للمراقبة لمدة 3 سنين، وذلك بتهمة تمجيد الإرهاب والتحريض على قوات الأمن والإساءة لأجهزة الدولة. كما قضت محكمة تونسية في فبراير  الماضي بسجن الغنوشي وصهره وزير الخارجية السابق، رفيق عبد السلام، لمدة 3 سنوات في قضية تتعلق بقبول حزبه «تبرعات مالية من جهة أجنبية». وقالت حركة «النهضة» في فبراير الماضي إن الغنوشي قرر الإضراب عن الطعام داخل السجن. ويقبع الغنوشي (81 عاماً) في السجن منذ شهر أبريل من العام الماضي بعد التحقيق معه فيما يتعلق بتصريحات أدلى بها ووصفت بأنها «تندرج ضمن أفعال مجرمة». يذكر أن القضية المتعلقة بشأن رئيس حركة «النهضة» التونسية تأتي في إطار اتهامه من قبل نقابي أمني رفعها بعد وصف الغنوشي للأمنيين بـ«الطواغيت».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 19 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة