ما زال تدمير المجال البيئي بجماعة مولاي ابراهيم التابعة لإقليم الحوز، مستمرا، جراء الاستغلال العشوائي لمقالع الرمال بالملك العام المائي لوادي منتجع الرحى، وغياب مراقبة مدى احترام دفتر التحملات من طرف المستغلين، إذ أن مساحات كبيرة يتم تجريفها بالوادي دون القيام بإعادة تأهيلها.
وحسب مصادر محلية، فإن وسط واد منتجع الرحى يبقى عرضة للنهب والاستغلال الفاحش من طرف مافيا متخصصة في سرقة رمال الوادي، وذلك بالرغم من الحملات الردعية التي تقودها مصالح الدرك الملكي بجماعة اسني وجماعة مولاي ابراهيم من اجل وضع حد لنشاط شبكات نهب واستنزاف الرمال.
وأشارت المصادر ذاتها، أن هذا الوضع يسبب في تشويه صورة وجمالية منتجع الرحى السياحي الذي يستقبل سنويا الاف الزوار من مختلف المدن المغربية والدول الاجنبيةـ وذلك في ظل تزايد ناهبي الرمال الذين يسعون الى تحقيق الربح وجني المال خارج اطار القانون دون مراعاة الشروط والاعتبارات البيئية.
ما زال تدمير المجال البيئي بجماعة مولاي ابراهيم التابعة لإقليم الحوز، مستمرا، جراء الاستغلال العشوائي لمقالع الرمال بالملك العام المائي لوادي منتجع الرحى، وغياب مراقبة مدى احترام دفتر التحملات من طرف المستغلين، إذ أن مساحات كبيرة يتم تجريفها بالوادي دون القيام بإعادة تأهيلها.
وحسب مصادر محلية، فإن وسط واد منتجع الرحى يبقى عرضة للنهب والاستغلال الفاحش من طرف مافيا متخصصة في سرقة رمال الوادي، وذلك بالرغم من الحملات الردعية التي تقودها مصالح الدرك الملكي بجماعة اسني وجماعة مولاي ابراهيم من اجل وضع حد لنشاط شبكات نهب واستنزاف الرمال.
وأشارت المصادر ذاتها، أن هذا الوضع يسبب في تشويه صورة وجمالية منتجع الرحى السياحي الذي يستقبل سنويا الاف الزوار من مختلف المدن المغربية والدول الاجنبيةـ وذلك في ظل تزايد ناهبي الرمال الذين يسعون الى تحقيق الربح وجني المال خارج اطار القانون دون مراعاة الشروط والاعتبارات البيئية.