

مراكش
فوضى وسلوكيات منحرفين تقض مضجع ساكنة عمارات بمراكش
تتواصل معاناة سكان وتجار ومرتفقي عمارات مركب الأطلسي بشارع 11 يناير بباب دكالة بمراكش، مع الأزبال والسلوكيات اللا أخلاقية، من طرف منحرفين وباعة متجولين، حولوا محيط محطة سيارات الأجرة الكبيرة والمحطة الطرقية للمسافرين إلى وكر لممارسات مشينة.وحسب الناشط المحلي مصطفى الفاطمي، فإن ساكنة مركب الأطلسي بباب دكالة ضاقت درعا بسبب الإهمال الذي يعرفه الشارع ومحيط المحطة الخاصة بسيارات الأجرة الكبيرة الذي أصبح عبارة عن قنبولة موقوتة ومطرح لكل أنواع الازبال و النفايات.وأضاف المتحدث ذاته لـ"كشـ24" أنه بسبب تراكم مجموعة من المشاكل أصبحت ساكنة الجوار محرومة حتى من الراحة نهارا ومن النوم ليلا بسبب نُباح الكلاب الضالة المستمر بدون إنقطاع الى الساعات الأولى من الفجر، ناهيك عن الأدخنة الكثيفة المنبعة من مشوات أصحاب عربات المأكولات الخفيفة التي تُغطي المنطقة بكاملها كل مساء وكأنها سحب ماطرة بالإضافة للروائح الكريهة الناتجة عن مُخلفاتهم من بقايا الأطعمة التي تَجلب كل أنواع الحيوانات من كلاب ضالة وقطط الشوارع وكل أنواع الحشرات الطائرة والزاحفة للمنطقة، يورد الناشط الفاطمي.وتناشد الساكنة الجهات المختصة من أجل وضع حد لمعاناتهم ومحاربة كل المظاهر السلبية والسلوكيات المنحرفة وتخليص محيط الحي المذكور من الكلاب الضالة.
تتواصل معاناة سكان وتجار ومرتفقي عمارات مركب الأطلسي بشارع 11 يناير بباب دكالة بمراكش، مع الأزبال والسلوكيات اللا أخلاقية، من طرف منحرفين وباعة متجولين، حولوا محيط محطة سيارات الأجرة الكبيرة والمحطة الطرقية للمسافرين إلى وكر لممارسات مشينة.وحسب الناشط المحلي مصطفى الفاطمي، فإن ساكنة مركب الأطلسي بباب دكالة ضاقت درعا بسبب الإهمال الذي يعرفه الشارع ومحيط المحطة الخاصة بسيارات الأجرة الكبيرة الذي أصبح عبارة عن قنبولة موقوتة ومطرح لكل أنواع الازبال و النفايات.وأضاف المتحدث ذاته لـ"كشـ24" أنه بسبب تراكم مجموعة من المشاكل أصبحت ساكنة الجوار محرومة حتى من الراحة نهارا ومن النوم ليلا بسبب نُباح الكلاب الضالة المستمر بدون إنقطاع الى الساعات الأولى من الفجر، ناهيك عن الأدخنة الكثيفة المنبعة من مشوات أصحاب عربات المأكولات الخفيفة التي تُغطي المنطقة بكاملها كل مساء وكأنها سحب ماطرة بالإضافة للروائح الكريهة الناتجة عن مُخلفاتهم من بقايا الأطعمة التي تَجلب كل أنواع الحيوانات من كلاب ضالة وقطط الشوارع وكل أنواع الحشرات الطائرة والزاحفة للمنطقة، يورد الناشط الفاطمي.وتناشد الساكنة الجهات المختصة من أجل وضع حد لمعاناتهم ومحاربة كل المظاهر السلبية والسلوكيات المنحرفة وتخليص محيط الحي المذكور من الكلاب الضالة.
ملصقات
