

مراكش
فوضى وتهور.. “أحذية التزلج” في أرجل المراهقين بمراكش متعة ثمنها الموت
ظاهرة انتشار "أحذية التزلج" بين المراهقين واستعمالها بطريقة جنونية بشوارع مراكش، تزداد حدة يوما بعد يوم، خاصة مع الإقبال الكبير للمراهقين على شراء هذه الأحذية، للقيام بمناورات خطيرة وبسرعة جنونية تصل بهم للتنافس من أجل التمسك والتشبث بإحدى السيارات المارة بالشارع في تهور غير محسوب العواقب ما يجعلهم يتسببون في حوادث خطيرة قد تؤدي إلى الموت الفوري.ولعل آخر الحوادث المؤلمة التي أعادت الظاهرة إلى الواجهة، تلك التي راح ضحيتها اول أمس شاب يافع لا يتجاوز عمره 16 سنة، حينما كان يرتدي حذاء التزلج وغامر بحياته بالتمسك بإحدى السيارات قبل أن ينتهي به الامر تحت عجلات شاحنة من الحجم الكبير على مستوى شارع أكدال بمقاطعة سيدي يوسف بن علي.واستنكر عدد من المواطنين انتشار هذه الظاهرة بشوارع مراكش، خصوصا بأحياء سيدي يوسف بن علي وغيرها حيث حول مجموعة من المراهقين وهم يرتدون "أحذية التزلج" مجموعة من الطرقات إلى حلبة للتسابق والتهور الخطير ما يتسبب في حوادث مؤلمة.ويؤكد فاعلون جمعويون أن تنامي ظاهرة استعمال الشباب المراكشي خصوصا منهم المراهقين لأحذية التزلج تحوّلت إلى كابوس،و يُحمل هؤلاء العائلات والوالدين مسؤولية تنامي الظاهرة التي تشتري تلك الأحذية لأبنائها للتسلية والمتعة، مطالبين بتكثيف المزيد من الجهود لمنع تزلج المراهقين في الشوارع والطرقات، ومتابعة المخالفين قضائيا.
ظاهرة انتشار "أحذية التزلج" بين المراهقين واستعمالها بطريقة جنونية بشوارع مراكش، تزداد حدة يوما بعد يوم، خاصة مع الإقبال الكبير للمراهقين على شراء هذه الأحذية، للقيام بمناورات خطيرة وبسرعة جنونية تصل بهم للتنافس من أجل التمسك والتشبث بإحدى السيارات المارة بالشارع في تهور غير محسوب العواقب ما يجعلهم يتسببون في حوادث خطيرة قد تؤدي إلى الموت الفوري.ولعل آخر الحوادث المؤلمة التي أعادت الظاهرة إلى الواجهة، تلك التي راح ضحيتها اول أمس شاب يافع لا يتجاوز عمره 16 سنة، حينما كان يرتدي حذاء التزلج وغامر بحياته بالتمسك بإحدى السيارات قبل أن ينتهي به الامر تحت عجلات شاحنة من الحجم الكبير على مستوى شارع أكدال بمقاطعة سيدي يوسف بن علي.واستنكر عدد من المواطنين انتشار هذه الظاهرة بشوارع مراكش، خصوصا بأحياء سيدي يوسف بن علي وغيرها حيث حول مجموعة من المراهقين وهم يرتدون "أحذية التزلج" مجموعة من الطرقات إلى حلبة للتسابق والتهور الخطير ما يتسبب في حوادث مؤلمة.ويؤكد فاعلون جمعويون أن تنامي ظاهرة استعمال الشباب المراكشي خصوصا منهم المراهقين لأحذية التزلج تحوّلت إلى كابوس،و يُحمل هؤلاء العائلات والوالدين مسؤولية تنامي الظاهرة التي تشتري تلك الأحذية لأبنائها للتسلية والمتعة، مطالبين بتكثيف المزيد من الجهود لمنع تزلج المراهقين في الشوارع والطرقات، ومتابعة المخالفين قضائيا.
ملصقات
