

مراكش
فوضى في الطريق وحوادث بالجملة بسبب غياب منفذ لحي سكني بمراكش
تفاقمت خلال الايام القليلة الماضية، معظلة غياب منفذ لمجموعة من التجمعات السكنية بمنطقة المحاميد الجنوبي، بسبب الأشغال التي تمت مباشرتها على الطريق الجانبية المخصصة للخط المفترض للحافلات الكهربائية، الرابط بين أحياء المحاميد والمدينة العتيقة.وحسب اتصالات متضررين بـ"كشـ24" فإن مباشرة الاشغال في الطريق المذكورة، جعل الجهات المعنية تغلقها في وجه ساكنة التجمعات المذكورة ، ما جعل المرور من الرصيف والحديقة الفاصلة بين الطريق الجانية وشارع كماسة، الخيار الوحيد لمستعملي الطريق من ساكنة التجمعات المتضررة، وهو ما كرس تجاهل وإهمال مطالب الساكنة، بشأن ضرورة فك العزلة عنهم ووضع حد للاهمال الذي يطال هذه المناطق، التي أصبحت تسمى بالمحاميد المنسي رغم حداثة إنشائها.وحسب ما عاينته "كشـ24"، فإن ساكنة الاقامات المذكورة لم يعد لها حل آخر في الوقت الراهن، سوى المغامرة ونهج المسلك العشوائي الذي يخترق الرصيف الفاصل بين الطريق الجانبية، والطريق الرئيسية بشارع كماسة، مضطرين بعدما تم تركهم بدون مداخل ولا مدارات للولوج ما يشكل خطرا ومعاناة دائمة لمستعملي الطريق ومن ضمنهم تلاميذ المدارس، علما أن حالات الخروج العشوائي تتسبب في مجموعة من حوادث السير وفوضى عارمة، رغم عدة شكايات في الموضوع .ويتسائل متضررون هل الجهات المعنية خططت قبل الموافقة على احدات عمارات او تجزئات، لتوفير الطرق والمدارات والمداخل من أجل الولوج السلس إليها، ام انها تجاهلت الامر كما تتجاهل حاليا مختلف المراسلات التقارير الصحفية، التي تحدثت أكثر من مرة على غياب المسالك التي تربط الشارع الرئيسي بهذه الاقامات السكنية الجديدة.
تفاقمت خلال الايام القليلة الماضية، معظلة غياب منفذ لمجموعة من التجمعات السكنية بمنطقة المحاميد الجنوبي، بسبب الأشغال التي تمت مباشرتها على الطريق الجانبية المخصصة للخط المفترض للحافلات الكهربائية، الرابط بين أحياء المحاميد والمدينة العتيقة.وحسب اتصالات متضررين بـ"كشـ24" فإن مباشرة الاشغال في الطريق المذكورة، جعل الجهات المعنية تغلقها في وجه ساكنة التجمعات المذكورة ، ما جعل المرور من الرصيف والحديقة الفاصلة بين الطريق الجانية وشارع كماسة، الخيار الوحيد لمستعملي الطريق من ساكنة التجمعات المتضررة، وهو ما كرس تجاهل وإهمال مطالب الساكنة، بشأن ضرورة فك العزلة عنهم ووضع حد للاهمال الذي يطال هذه المناطق، التي أصبحت تسمى بالمحاميد المنسي رغم حداثة إنشائها.وحسب ما عاينته "كشـ24"، فإن ساكنة الاقامات المذكورة لم يعد لها حل آخر في الوقت الراهن، سوى المغامرة ونهج المسلك العشوائي الذي يخترق الرصيف الفاصل بين الطريق الجانبية، والطريق الرئيسية بشارع كماسة، مضطرين بعدما تم تركهم بدون مداخل ولا مدارات للولوج ما يشكل خطرا ومعاناة دائمة لمستعملي الطريق ومن ضمنهم تلاميذ المدارس، علما أن حالات الخروج العشوائي تتسبب في مجموعة من حوادث السير وفوضى عارمة، رغم عدة شكايات في الموضوع .ويتسائل متضررون هل الجهات المعنية خططت قبل الموافقة على احدات عمارات او تجزئات، لتوفير الطرق والمدارات والمداخل من أجل الولوج السلس إليها، ام انها تجاهلت الامر كما تتجاهل حاليا مختلف المراسلات التقارير الصحفية، التي تحدثت أكثر من مرة على غياب المسالك التي تربط الشارع الرئيسي بهذه الاقامات السكنية الجديدة.
ملصقات
