

دولي
فوز اليسار وصعود ملفت لليمين المتشدد في انتخابات فنلندا
احتل الحزب الاشتراكي الديمقراطي (يسار) المرتبة الأولى في الانتخابات البرلمانية في فنلندا، التي أجريت اليوم الأحد، بحصوله على 40 مقعدا (17.7 في المئة من الأصوات)، بعد تنافس محتدم مع حزب الفنلنديين الحقيقيين (يمين متشدد) الذي حقق صعودا ملفتا في الانتخابات الحالية بحصوله على 39 مقعدا (17.5 في المئة)، وذلك بعد فرز 99.3 في المئة من الأصوات.وقال زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي، أنتي ريني، في تدوينة على صفحة الحزب على موقع الفيسبوك: "شكرا جزيلا لكل من صوت. في الواقع لقد صوت الفنلديون من أجل التغيير. نريد أن نبني فنلندا أكثر مساواة وإنسانية وعدالة، معا".وحل حزب الائتلاف الوطني (المحافظ) ثالثا بحصوله على 17 في المئة من الأصوات، يليه حزب الخضر ب 13.8 في المئة.وفقد حزب الوسط، الذي يتزعمه رئيس الوزراء المنتهية ولايته يوها سيبيلا 18 نائبا مقارنة بالانتخابات البرلمانية الأخيرة، بحصوله على 31 مقعدا. فيما لم يحصل حزب المستقبل الأزرق، الذي كان يحظى بدعم وزير الخارجية السابق تيمو سويني، على أي مقعد انتخابي.
احتل الحزب الاشتراكي الديمقراطي (يسار) المرتبة الأولى في الانتخابات البرلمانية في فنلندا، التي أجريت اليوم الأحد، بحصوله على 40 مقعدا (17.7 في المئة من الأصوات)، بعد تنافس محتدم مع حزب الفنلنديين الحقيقيين (يمين متشدد) الذي حقق صعودا ملفتا في الانتخابات الحالية بحصوله على 39 مقعدا (17.5 في المئة)، وذلك بعد فرز 99.3 في المئة من الأصوات.وقال زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي، أنتي ريني، في تدوينة على صفحة الحزب على موقع الفيسبوك: "شكرا جزيلا لكل من صوت. في الواقع لقد صوت الفنلديون من أجل التغيير. نريد أن نبني فنلندا أكثر مساواة وإنسانية وعدالة، معا".وحل حزب الائتلاف الوطني (المحافظ) ثالثا بحصوله على 17 في المئة من الأصوات، يليه حزب الخضر ب 13.8 في المئة.وفقد حزب الوسط، الذي يتزعمه رئيس الوزراء المنتهية ولايته يوها سيبيلا 18 نائبا مقارنة بالانتخابات البرلمانية الأخيرة، بحصوله على 31 مقعدا. فيما لم يحصل حزب المستقبل الأزرق، الذي كان يحظى بدعم وزير الخارجية السابق تيمو سويني، على أي مقعد انتخابي.
ملصقات
