التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
فوائد القروض الاستهلاكية تثقل كاهل الأسر المراكشية
نشر في: 25 نوفمبر 2017
رمضان، العطلة الصيفية، الموسم الدراسي، عيد الأضحى.. كلها مواسم أصبحت تؤرق مجموعة من المراكشيين خاصة ممن ينتمون إلى الطبقة الوسطى أو الفقيرة، فاقتراب كل موسم يعني أعباء مالية إضافية تفوق الأجرة الشهرية، الشيء الذي يؤدي في آخر المطاف بفئات من المراكشيين إلى الالتجاء إلى القروض الاستهلاكية التي تعطيها الأبناك وشركات التسليف أو القروض الصغيرة جدا.
"ميكروكريدي" التي تمنحها جمعيات القروض الصغرى، وبدلا من أن تصبح هذه القروض سببا لحل الأزمة المالية للأسر المراكشية أضحت مشكلا في حد ذاته بسبب ضغط أقساط القروض، فالمراكشي الذي يلجأ إلى هذه القروض أصبح يحمل الأعباء الثقيلة لهذه الديون من أجل تحقيق رغبات آنية، فلم يعد يفكر هل يستطيع دفع ما عليه من ديون وأضحت مجرد حل لمشكل آني بآخر لاحق.
ومن خلال لوحات وملصقات إشهارية، تتضمن آخر وأهم عروضها من القروض الاستهلاكية، وتشجع على الاقتراض من شركات القرض والبنوك، تلجأ فئتان واسعتان من المراكشيين للاقتراض، فئة يقل دخلها الشهري عن حاجياتها الرئيسية خاصة في شهور محددة ،وفئة تقترض لزيادة الاستهلاك لا لسد الحاجة.
ويرى خبراء ماليون غياب رقابة البنك المركزي المغربي على معاملات مؤسسات القروض الاستهلاكية ونسب الفوائد التي تطبقها هذه الجمعيات التمويلية على قروضها الصغرى، معتبرين أن التجاهل في التعامل مع الفوضى التي يعانيها هذا القطاع والذي يجني أصحابه أرباحا خيالية تفوق المستويات المعقولة، وأن استمراريته من شأنه أن يخل بتوازن النسيج الاجتماعي للطبقات الهشة التي تعدّ الفئة الأكثر استهدافا من لدن العاملين بالقطاع.
"ميكروكريدي" التي تمنحها جمعيات القروض الصغرى، وبدلا من أن تصبح هذه القروض سببا لحل الأزمة المالية للأسر المراكشية أضحت مشكلا في حد ذاته بسبب ضغط أقساط القروض، فالمراكشي الذي يلجأ إلى هذه القروض أصبح يحمل الأعباء الثقيلة لهذه الديون من أجل تحقيق رغبات آنية، فلم يعد يفكر هل يستطيع دفع ما عليه من ديون وأضحت مجرد حل لمشكل آني بآخر لاحق.
ومن خلال لوحات وملصقات إشهارية، تتضمن آخر وأهم عروضها من القروض الاستهلاكية، وتشجع على الاقتراض من شركات القرض والبنوك، تلجأ فئتان واسعتان من المراكشيين للاقتراض، فئة يقل دخلها الشهري عن حاجياتها الرئيسية خاصة في شهور محددة ،وفئة تقترض لزيادة الاستهلاك لا لسد الحاجة.
ويرى خبراء ماليون غياب رقابة البنك المركزي المغربي على معاملات مؤسسات القروض الاستهلاكية ونسب الفوائد التي تطبقها هذه الجمعيات التمويلية على قروضها الصغرى، معتبرين أن التجاهل في التعامل مع الفوضى التي يعانيها هذا القطاع والذي يجني أصحابه أرباحا خيالية تفوق المستويات المعقولة، وأن استمراريته من شأنه أن يخل بتوازن النسيج الاجتماعي للطبقات الهشة التي تعدّ الفئة الأكثر استهدافا من لدن العاملين بالقطاع.
رمضان، العطلة الصيفية، الموسم الدراسي، عيد الأضحى.. كلها مواسم أصبحت تؤرق مجموعة من المراكشيين خاصة ممن ينتمون إلى الطبقة الوسطى أو الفقيرة، فاقتراب كل موسم يعني أعباء مالية إضافية تفوق الأجرة الشهرية، الشيء الذي يؤدي في آخر المطاف بفئات من المراكشيين إلى الالتجاء إلى القروض الاستهلاكية التي تعطيها الأبناك وشركات التسليف أو القروض الصغيرة جدا.
"ميكروكريدي" التي تمنحها جمعيات القروض الصغرى، وبدلا من أن تصبح هذه القروض سببا لحل الأزمة المالية للأسر المراكشية أضحت مشكلا في حد ذاته بسبب ضغط أقساط القروض، فالمراكشي الذي يلجأ إلى هذه القروض أصبح يحمل الأعباء الثقيلة لهذه الديون من أجل تحقيق رغبات آنية، فلم يعد يفكر هل يستطيع دفع ما عليه من ديون وأضحت مجرد حل لمشكل آني بآخر لاحق.
ومن خلال لوحات وملصقات إشهارية، تتضمن آخر وأهم عروضها من القروض الاستهلاكية، وتشجع على الاقتراض من شركات القرض والبنوك، تلجأ فئتان واسعتان من المراكشيين للاقتراض، فئة يقل دخلها الشهري عن حاجياتها الرئيسية خاصة في شهور محددة ،وفئة تقترض لزيادة الاستهلاك لا لسد الحاجة.
ويرى خبراء ماليون غياب رقابة البنك المركزي المغربي على معاملات مؤسسات القروض الاستهلاكية ونسب الفوائد التي تطبقها هذه الجمعيات التمويلية على قروضها الصغرى، معتبرين أن التجاهل في التعامل مع الفوضى التي يعانيها هذا القطاع والذي يجني أصحابه أرباحا خيالية تفوق المستويات المعقولة، وأن استمراريته من شأنه أن يخل بتوازن النسيج الاجتماعي للطبقات الهشة التي تعدّ الفئة الأكثر استهدافا من لدن العاملين بالقطاع.
"ميكروكريدي" التي تمنحها جمعيات القروض الصغرى، وبدلا من أن تصبح هذه القروض سببا لحل الأزمة المالية للأسر المراكشية أضحت مشكلا في حد ذاته بسبب ضغط أقساط القروض، فالمراكشي الذي يلجأ إلى هذه القروض أصبح يحمل الأعباء الثقيلة لهذه الديون من أجل تحقيق رغبات آنية، فلم يعد يفكر هل يستطيع دفع ما عليه من ديون وأضحت مجرد حل لمشكل آني بآخر لاحق.
ومن خلال لوحات وملصقات إشهارية، تتضمن آخر وأهم عروضها من القروض الاستهلاكية، وتشجع على الاقتراض من شركات القرض والبنوك، تلجأ فئتان واسعتان من المراكشيين للاقتراض، فئة يقل دخلها الشهري عن حاجياتها الرئيسية خاصة في شهور محددة ،وفئة تقترض لزيادة الاستهلاك لا لسد الحاجة.
ويرى خبراء ماليون غياب رقابة البنك المركزي المغربي على معاملات مؤسسات القروض الاستهلاكية ونسب الفوائد التي تطبقها هذه الجمعيات التمويلية على قروضها الصغرى، معتبرين أن التجاهل في التعامل مع الفوضى التي يعانيها هذا القطاع والذي يجني أصحابه أرباحا خيالية تفوق المستويات المعقولة، وأن استمراريته من شأنه أن يخل بتوازن النسيج الاجتماعي للطبقات الهشة التي تعدّ الفئة الأكثر استهدافا من لدن العاملين بالقطاع.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عودة الرحلات المباشرة بين رين ومراكش
إقتصاد
إقتصاد
ازدهار قطاع الفنادق في المغرب يثير القلق في جزر الكناري
إقتصاد
إقتصاد
المغرب يحتل المرتبة السادسة عالميا في جهود حماية المناخ
إقتصاد
إقتصاد
إطلاق مشروع جديد في مجال صناعة السيارات بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
واردات المغرب من المشتقات النفطية ترتفع بـ 3%
إقتصاد
إقتصاد
أيبيريا تُعلن عن تخفيضات على رحلاتها من مدريد إلى مراكش
إقتصاد
إقتصاد
“لارام” تعلن عن إلغاء رحلات جوية من وإلى فرنسا
إقتصاد
إقتصاد