فعاليات مدنية تناقش بمراكش الجهوية الديمقراطية كآلية لتحقيق التنمية والسلم والعدالة الاجتماعية والثقافية
كشـ24
نشر في: 17 نوفمبر 2014 كشـ24
نظم الائتلاف المدني من أجل جهوية ديمقراطية بتنسيق مع منتدى الساقية الحمراء واد الذهب للديمقراطية والتنمية يومي 8 و9 نونبر 2014 بمراكش ورشة للتفكير حول موضوع " الجهوية الديمقراطية آلية لتحقيق التنمية والسلم والعدالة الاجتماعية والثقافية".
ويندرج هذا اللقاء المنعقد بمشاركة فاعلين مدنيين وحقوقيين من منطقة الصحراء ، في اطار مسلسل حوار جهات /جهات الذي أعلن عنه الائتلاف المدني منذ مارس 2014.
وقد تناول المشاركون والمشاركات خلال هذه الورشة عدة قضايا، أهمها الأدوار المدنية في إرساء جهوية ديمقراطية رهان تجديد النخب وتحقيق المساواة الجهوية الديمقراطية كآلية لتحقيق السلم والتنمية " والجهوية الديمقراطية كآلية لإبراز التعدد الهوياتي والثقافي واللغوي.
وقد تخلل النقاش استعراض جميع وجهات النظر التي تهم سؤال الجهوية على الصعيد الوطني عموما وبمنطقة الصحراء على وجه الخصوص، كبنية ثقافية واجتماعية واقتصادية، بالإضافة إلى التركيز على أهمية خلق وتجديد النخب وترسيخ الديمقراطية وحقوق الإنسان بما يضمن إبراز التنوع اللغوي والهوياتي وتدبير النزاعات وتحقيق السلم والتنمية .
كما تم التأكيد خلال كل المواضيع المتناولة على ضرورة ملاءمة التشريعات والقوانين الوطنية مع مقتضيات الاتفاقيات والاعلانات والبروتوكلات الدولية لحقوق الانسان ذات الصلة ورفع جميع اشكال التحفظات عنها.
وفي الأخير دعا المشاركون والمشاركات إلى ضرورة مواصلة النقاش بمنطقة الصحراء بجرأة وبنفس تشاركي حول مختلف القضايا التي تهم الجهوية الديمقراطية، وخلق فضاءات حوار مدني/مدني وجهات /جهات من أجل تقوية القدرة الترافعية والتواصلية للفاعلات والفاعلين بما يضمن تحقيق الأمن والعدالة الاجتماعية والتعدد والمساواة والتنمية والسلم.
نظم الائتلاف المدني من أجل جهوية ديمقراطية بتنسيق مع منتدى الساقية الحمراء واد الذهب للديمقراطية والتنمية يومي 8 و9 نونبر 2014 بمراكش ورشة للتفكير حول موضوع " الجهوية الديمقراطية آلية لتحقيق التنمية والسلم والعدالة الاجتماعية والثقافية".
ويندرج هذا اللقاء المنعقد بمشاركة فاعلين مدنيين وحقوقيين من منطقة الصحراء ، في اطار مسلسل حوار جهات /جهات الذي أعلن عنه الائتلاف المدني منذ مارس 2014.
وقد تناول المشاركون والمشاركات خلال هذه الورشة عدة قضايا، أهمها الأدوار المدنية في إرساء جهوية ديمقراطية رهان تجديد النخب وتحقيق المساواة الجهوية الديمقراطية كآلية لتحقيق السلم والتنمية " والجهوية الديمقراطية كآلية لإبراز التعدد الهوياتي والثقافي واللغوي.
وقد تخلل النقاش استعراض جميع وجهات النظر التي تهم سؤال الجهوية على الصعيد الوطني عموما وبمنطقة الصحراء على وجه الخصوص، كبنية ثقافية واجتماعية واقتصادية، بالإضافة إلى التركيز على أهمية خلق وتجديد النخب وترسيخ الديمقراطية وحقوق الإنسان بما يضمن إبراز التنوع اللغوي والهوياتي وتدبير النزاعات وتحقيق السلم والتنمية .
كما تم التأكيد خلال كل المواضيع المتناولة على ضرورة ملاءمة التشريعات والقوانين الوطنية مع مقتضيات الاتفاقيات والاعلانات والبروتوكلات الدولية لحقوق الانسان ذات الصلة ورفع جميع اشكال التحفظات عنها.
وفي الأخير دعا المشاركون والمشاركات إلى ضرورة مواصلة النقاش بمنطقة الصحراء بجرأة وبنفس تشاركي حول مختلف القضايا التي تهم الجهوية الديمقراطية، وخلق فضاءات حوار مدني/مدني وجهات /جهات من أجل تقوية القدرة الترافعية والتواصلية للفاعلات والفاعلين بما يضمن تحقيق الأمن والعدالة الاجتماعية والتعدد والمساواة والتنمية والسلم.