بعدما عصف مشكل البناء اللاقانوني (عشوائي) الذي ضرب اطنابه بجماعة تسلطانت بالقائد السابق والذي تم فصله من سلك الوظيفة العمومية، حتى طفت على السطح أسماء أخرى يتقدمها رجل سلطة (خليفة القائد) والمعين أخيرا، حيث اشارت مصادر عليمة من عين المكان انه بدوره متورط في تسهيل عمليات البناء العشوائي.
وحسب ذات المصادر ل"كش24" ان المعني بالأمر كان يشتغل كتقني في البناء بمنطقة لمحاميد، وهو الشئ الذي آثار مجموعة من التساؤلات لدى المهتمين والمتتبعين للشأن المحلي بمراكش، منها لماذا تم تعيين هذا الشخص كخليفة للقائد بالجماعة المذكورة التي لازالت تعرف تداعيات البناء العشوائي وتجلياته؟.
والخطير في هذه القضية حسب ذات المصادر ان له علاقات مشبوهة مع سماسرة البناء العشوائي والمجزئيين لأملاك الغير بنفس الجماعة، الشي الذي جعله يصبح من الأغنياء في سبعة أيام كما تقول العرب.
فماهو رأي السيد والي الجهة محمد فوزي ؟؟؟
وخلاصة القول ان جماعة تسلطانت فوق صفيح ساخن.
بعدما عصف مشكل البناء اللاقانوني (عشوائي) الذي ضرب اطنابه بجماعة تسلطانت بالقائد السابق والذي تم فصله من سلك الوظيفة العمومية، حتى طفت على السطح أسماء أخرى يتقدمها رجل سلطة (خليفة القائد) والمعين أخيرا، حيث اشارت مصادر عليمة من عين المكان انه بدوره متورط في تسهيل عمليات البناء العشوائي.
وحسب ذات المصادر ل"كش24" ان المعني بالأمر كان يشتغل كتقني في البناء بمنطقة لمحاميد، وهو الشئ الذي آثار مجموعة من التساؤلات لدى المهتمين والمتتبعين للشأن المحلي بمراكش، منها لماذا تم تعيين هذا الشخص كخليفة للقائد بالجماعة المذكورة التي لازالت تعرف تداعيات البناء العشوائي وتجلياته؟.
والخطير في هذه القضية حسب ذات المصادر ان له علاقات مشبوهة مع سماسرة البناء العشوائي والمجزئيين لأملاك الغير بنفس الجماعة، الشي الذي جعله يصبح من الأغنياء في سبعة أيام كما تقول العرب.