

وطني
فضيحة بمطار وجدة انكاد.. ارتباك وسوء تدبير في عز فترة العطلة وتنقل السياح
يشهد مطار وجدة أنكاد ما وصفه مسافرون بالفضيحة بسبب الارتباك الكبير وسوء تدبير إجراءات السفر، وغياب وسائل الراحة الذي ساهم في تفاقم معاناة المسافرين، في عز فترة العطلة وتنقل السياح.وحسب اتصالات مجموعة من المسافرين بـ "كشـ24"، فقد وجد عدد منهم أنفسهم في معاناة حقيقية بعد ولوج ارضية المطار، حيث اصطدموا بفوضى لا تليق بمطار يفترض انه استعد لهذه الفترة، حيث تفاجأ المسافرون بعدم تشغيل المصاعد والسلالم الاوتوماتيكية، مما ساهم في معاناة الاسر المصحوبة خصوصا بكبار السن والاطفال، فضلا عن تسجيل ارتباك كبير لدى مصالح الامن، وعدم تنظيم واضح خلال اجراءات السفر المختلفة.ووفق المصادر ذاتها، فإن هذه الثغرات في التدبير تؤثر بشكل كبير على صورة المكتب الوطني للمطارات، وصورة المدينة التي تستقبل الالاف من السياح في هذه الفترة، باعتبارها مدينة عبور مهمة بالمملكة، وهو ما يستدعي تدخلا عاجلا من الجهات المعنية لتدارك ما يمكن تداركه في هذا الاطار.
يشهد مطار وجدة أنكاد ما وصفه مسافرون بالفضيحة بسبب الارتباك الكبير وسوء تدبير إجراءات السفر، وغياب وسائل الراحة الذي ساهم في تفاقم معاناة المسافرين، في عز فترة العطلة وتنقل السياح.وحسب اتصالات مجموعة من المسافرين بـ "كشـ24"، فقد وجد عدد منهم أنفسهم في معاناة حقيقية بعد ولوج ارضية المطار، حيث اصطدموا بفوضى لا تليق بمطار يفترض انه استعد لهذه الفترة، حيث تفاجأ المسافرون بعدم تشغيل المصاعد والسلالم الاوتوماتيكية، مما ساهم في معاناة الاسر المصحوبة خصوصا بكبار السن والاطفال، فضلا عن تسجيل ارتباك كبير لدى مصالح الامن، وعدم تنظيم واضح خلال اجراءات السفر المختلفة.ووفق المصادر ذاتها، فإن هذه الثغرات في التدبير تؤثر بشكل كبير على صورة المكتب الوطني للمطارات، وصورة المدينة التي تستقبل الالاف من السياح في هذه الفترة، باعتبارها مدينة عبور مهمة بالمملكة، وهو ما يستدعي تدخلا عاجلا من الجهات المعنية لتدارك ما يمكن تداركه في هذا الاطار.
ملصقات
