

مراكش
فضيحة: بعد حجز حافلة النادي.. شركة تستعد للحجز على ممتلكات الكوكب
بعد اسابيع قليلة من واقعة حجز حافلة الكوكب المراكشي التي اثارت استياء الجمهور المراكشي، قبل ان يعمق هبوط الفريق للثسم الثاني جراح انصاره، تستعد شركة للامن الخاص للحجز على بعض ممتلكات النادي بعد حكم قضائي لصالحها في مواجهة النادي.وحسب الوثائق والمعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الشركة التي كانت قد تكلفت بتأمين مباريات للفريق بملعب مراكش الكبير، تستعد لتنفيذ حكم صادر لصالحها ضد النادي الكوكب، بعد استنفاذها لجميع السبل الودية لاستخلاص الدين الذي يناهز 28296,00 درهم (فقط).وتضيف المصادر ان النادي تماطل عن أداء ما بذمته للشركة منذ 3 سنوات، ما جعل الشركة تباشر الاجراءات لاستخلاص مستحقاتها بقوى القانون من خلال حجز ممتلكات خاصة بالنادي، علما ان النادي كان مطالبا بأداء مبلغ 28296,00 درهم، و4000 كتعويض، والان صار مطالبا باداء 1000 درهم عن كل يوم تأخير ايضا.وتكشف هذه الواقعة حجم النية المبيتة لاغراق النادي، حيث تركت فواتير لا تتجاوز 3 ملايين سنتيم و بلغت المحاكم، ورغم صدور الحكم لم تتحرك ادارة النادي، وتركت للشركة امكانية الاستفادة من مئات ملايين السنتيمات باحتساب مدة التاخير.ويتسائل مهتمون هل ستتم محاسبة المتورطين في اغراق النادي في ديون خيالية ومجانية، خصوصا وان جلهم قدم استقالته وينوي الافلات دون محاسبة او عقاب بعد هبوط النادي للقسم الثاني.
بعد اسابيع قليلة من واقعة حجز حافلة الكوكب المراكشي التي اثارت استياء الجمهور المراكشي، قبل ان يعمق هبوط الفريق للثسم الثاني جراح انصاره، تستعد شركة للامن الخاص للحجز على بعض ممتلكات النادي بعد حكم قضائي لصالحها في مواجهة النادي.وحسب الوثائق والمعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الشركة التي كانت قد تكلفت بتأمين مباريات للفريق بملعب مراكش الكبير، تستعد لتنفيذ حكم صادر لصالحها ضد النادي الكوكب، بعد استنفاذها لجميع السبل الودية لاستخلاص الدين الذي يناهز 28296,00 درهم (فقط).وتضيف المصادر ان النادي تماطل عن أداء ما بذمته للشركة منذ 3 سنوات، ما جعل الشركة تباشر الاجراءات لاستخلاص مستحقاتها بقوى القانون من خلال حجز ممتلكات خاصة بالنادي، علما ان النادي كان مطالبا بأداء مبلغ 28296,00 درهم، و4000 كتعويض، والان صار مطالبا باداء 1000 درهم عن كل يوم تأخير ايضا.وتكشف هذه الواقعة حجم النية المبيتة لاغراق النادي، حيث تركت فواتير لا تتجاوز 3 ملايين سنتيم و بلغت المحاكم، ورغم صدور الحكم لم تتحرك ادارة النادي، وتركت للشركة امكانية الاستفادة من مئات ملايين السنتيمات باحتساب مدة التاخير.ويتسائل مهتمون هل ستتم محاسبة المتورطين في اغراق النادي في ديون خيالية ومجانية، خصوصا وان جلهم قدم استقالته وينوي الافلات دون محاسبة او عقاب بعد هبوط النادي للقسم الثاني.
ملصقات
