دولي

فريق روسي يقلع إلى الفضاء لتصوير أول فيلم في مدار الأرض


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 5 أكتوبر 2021

وصلت طاقم يضم بين أفراده ممثلة ومخرجا إلى محطة الفضاء الدولية لتصوير أول فيلم روائي طويل في مدار الأرض في التاريخ وتسجيل نقاط رمزية في المنافسة مع الولايات المتحدة بعد سنوات من الانتكاسات في هذا القطاع.والتحم صاروخ "سويوز" الذي ينقل الممثلة يوليا بيريسيلد (37 عاما) والمخرج كليم تشيبينكو (38 عاما) إضافة إلى رائد الفضاء المخضرم أنتون شكابليروف، بمحطة الفضاء الدولية عند الساعة 12,22 ت غ بتأخير عشر دقائق عن الموعد المحدد أساسا، وذلك بعد انتقال شكابليروف إلى نظام التحكم اليدوي.وكانت المركبة وهي من طراز "سويوز ام اس-19" انطلقت عند الساعة 08,55 ت غ من قاعدة بايكونور الروسية في كازاخستان، في مهمة يُتوقع استمرارها 12 يوما قبل عودة الطاقم إلى الأرض في 17 أكتوبر.وفي جو من التوتر بين روسيا والولايات المتحدة، ترتدي هذه المغامرة السينمائية شكل السباق الجديد بين البلدين، بعد 60 عاما على إرسال موسكو أول رجل إلى الفضاء هو يوري غاغارين.ويسعى الفريق الروسي إلى أن يسبق مشروع فيلم أميركي في مدار الأرض من بطولة توم كروز ولا يُعرف حتى الساعة جدوله الزمني.وأكد الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحافيين الثلاثاء بعد الإقلاع "نحن رواد مجال الفضاء ولا نزال نتمتع رغم كل شيء بموقع صلب للغاية".وأضاف "ثمة محاولات للسيطرة علينا. المنافسة بديهية، لكن في المعنى الإيجابي"، وذلك في تصريحات تعكس أهمية المسائل المرتبطة بالفضاء لدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.وقالت بيريسيلد في تسجيل مصور بثته الثلاثاء وكالة الفضاء الروسية (روسكوسموس) إن هذه الرحلة "من دواعي سروري. الفضاء بنظري جذاب (...) ولا محدود".وتقام هذه الرحلة في أوج السباق نحو الفضاء، مع ازدياد كبير خلال الأشهر الأخيرة في الرحلات الترفيهية، على غرار تلك المنظمة من الملياردير البريطاني ريتشارد برانسون والأميركي جيف بيزوس.وقد أعلنت شركة "بلو أوريجين" التي أسسها بيزوس، الاثنين أن الممثل وليام شاتنر الذي جسد دور الكابتن كيرك في مسلسل "ستار تريك" سيخرج إلى الفضاء الأسبوع المقبل.- "الانتصار على ناسا" -وبعدما شكّل طويلا مصدر فخر لموسكو خلال الحقبة السوفياتية مع وضع أول قمر صناعي في مدار الأرض وأول حيوان وأول رجل ثم أول امرأة، يترنح قطاع الفضاء الروسي جراء مشكلات متتالية شهدها في السنوات الأخيرة.وتسعى وكالة "روسكوسموس" من خلال هذا الفيلم إلى تلميع صورة قطاع الفضاء في روسيا بعد فضائح فساد وأعطال متسلسلة وفقدان الاحتكار المربح للرحلات المأهولة إلى محطة الفضاء الدولية، مع دخول شركة "سبايس إكس" التابعة لإيلون ماسك على هذا الخط.وقال الباحث السياسي كونستانتين كالاتشيف لوكالة فرانس برس إن الوكالة الروسية تأمل في "الانتصار على ناسا وسبايس اكس" و"صرف الانتباه عن مشاكلها".وكانت "روسكوسموس" كشفت فجأة عن طموحها السينمائي العام الماضي، بعد الإعلان عن مشروع تصوير على متن محطة الفضاء الدولية مع توم كروز، نجم أفلام "ميشن إيمباسيبل".وفيما صاحبت الصور دائما المهمات نحو الفضاء، بدءا من الخطوات الأولى على القمر عام 1969 وصولا إلى المنشورات على الشبكات الاجتماعية لرائد الفضاء الفرنسي توما بيسكيه، لم يتم تصوير أي فيلم روائي طويل في مدار الأرض من قبل.وخضع المخرج والممثلة اللذان يخرجان إلى الفضاء للمرة الأولى إلى تدريب متسارع لتعليمهما طريقة تحمّل التسارع القوي خلال الإقلاع أو التحرك في انعدام الجاذبية.وهما شاهدا الأحد فيلم "شمس الصحراء البيضاء" السوفياتي الصادر سنة 1970، عملا بالتقليد المتبع لدى رواد الفضاء الروس.وفي مؤشر إلى أهمية المشروع بالنسبة لموسكو، اختارت موسكو لإنتاج فيلم "التحدي" أسماء من العيار الثقيل: مدير "روسكوسموس" ونائب رئيس الوزراء السابق ديمتري روغوزين، والرئيس النافذ لقناة "بيريفي كنال" التلفزيونية كونستانتين إرنست.في أبريل، في الذكرى الستين لرحلة غاغارين، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن روسيا لا تزال تطمح للبقاء قوة فضائية عظيمة.وستخوض البلاد خصوصا غمار السياحة الفضائية ومن المقرر أن تنقل مليارديرا يابانيا نحو محطة الفضاء الدولية.ومن بين طموحات "روسكوسموس" الأخرى، إنشاء محطة فضاء روسية ومحطة روسية-صينية في المدار، أو حتى على القمر، بعد أن قررت موسكو صرف النظر عن المشاركة في مشروع قمري تقوده واشنطن بحجة أنه شديد التمحور على المصالح الأميركية.لكن أيا من هذه المشاريع ليس له ميزانية محددة أو جدول زمني.

وصلت طاقم يضم بين أفراده ممثلة ومخرجا إلى محطة الفضاء الدولية لتصوير أول فيلم روائي طويل في مدار الأرض في التاريخ وتسجيل نقاط رمزية في المنافسة مع الولايات المتحدة بعد سنوات من الانتكاسات في هذا القطاع.والتحم صاروخ "سويوز" الذي ينقل الممثلة يوليا بيريسيلد (37 عاما) والمخرج كليم تشيبينكو (38 عاما) إضافة إلى رائد الفضاء المخضرم أنتون شكابليروف، بمحطة الفضاء الدولية عند الساعة 12,22 ت غ بتأخير عشر دقائق عن الموعد المحدد أساسا، وذلك بعد انتقال شكابليروف إلى نظام التحكم اليدوي.وكانت المركبة وهي من طراز "سويوز ام اس-19" انطلقت عند الساعة 08,55 ت غ من قاعدة بايكونور الروسية في كازاخستان، في مهمة يُتوقع استمرارها 12 يوما قبل عودة الطاقم إلى الأرض في 17 أكتوبر.وفي جو من التوتر بين روسيا والولايات المتحدة، ترتدي هذه المغامرة السينمائية شكل السباق الجديد بين البلدين، بعد 60 عاما على إرسال موسكو أول رجل إلى الفضاء هو يوري غاغارين.ويسعى الفريق الروسي إلى أن يسبق مشروع فيلم أميركي في مدار الأرض من بطولة توم كروز ولا يُعرف حتى الساعة جدوله الزمني.وأكد الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف للصحافيين الثلاثاء بعد الإقلاع "نحن رواد مجال الفضاء ولا نزال نتمتع رغم كل شيء بموقع صلب للغاية".وأضاف "ثمة محاولات للسيطرة علينا. المنافسة بديهية، لكن في المعنى الإيجابي"، وذلك في تصريحات تعكس أهمية المسائل المرتبطة بالفضاء لدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.وقالت بيريسيلد في تسجيل مصور بثته الثلاثاء وكالة الفضاء الروسية (روسكوسموس) إن هذه الرحلة "من دواعي سروري. الفضاء بنظري جذاب (...) ولا محدود".وتقام هذه الرحلة في أوج السباق نحو الفضاء، مع ازدياد كبير خلال الأشهر الأخيرة في الرحلات الترفيهية، على غرار تلك المنظمة من الملياردير البريطاني ريتشارد برانسون والأميركي جيف بيزوس.وقد أعلنت شركة "بلو أوريجين" التي أسسها بيزوس، الاثنين أن الممثل وليام شاتنر الذي جسد دور الكابتن كيرك في مسلسل "ستار تريك" سيخرج إلى الفضاء الأسبوع المقبل.- "الانتصار على ناسا" -وبعدما شكّل طويلا مصدر فخر لموسكو خلال الحقبة السوفياتية مع وضع أول قمر صناعي في مدار الأرض وأول حيوان وأول رجل ثم أول امرأة، يترنح قطاع الفضاء الروسي جراء مشكلات متتالية شهدها في السنوات الأخيرة.وتسعى وكالة "روسكوسموس" من خلال هذا الفيلم إلى تلميع صورة قطاع الفضاء في روسيا بعد فضائح فساد وأعطال متسلسلة وفقدان الاحتكار المربح للرحلات المأهولة إلى محطة الفضاء الدولية، مع دخول شركة "سبايس إكس" التابعة لإيلون ماسك على هذا الخط.وقال الباحث السياسي كونستانتين كالاتشيف لوكالة فرانس برس إن الوكالة الروسية تأمل في "الانتصار على ناسا وسبايس اكس" و"صرف الانتباه عن مشاكلها".وكانت "روسكوسموس" كشفت فجأة عن طموحها السينمائي العام الماضي، بعد الإعلان عن مشروع تصوير على متن محطة الفضاء الدولية مع توم كروز، نجم أفلام "ميشن إيمباسيبل".وفيما صاحبت الصور دائما المهمات نحو الفضاء، بدءا من الخطوات الأولى على القمر عام 1969 وصولا إلى المنشورات على الشبكات الاجتماعية لرائد الفضاء الفرنسي توما بيسكيه، لم يتم تصوير أي فيلم روائي طويل في مدار الأرض من قبل.وخضع المخرج والممثلة اللذان يخرجان إلى الفضاء للمرة الأولى إلى تدريب متسارع لتعليمهما طريقة تحمّل التسارع القوي خلال الإقلاع أو التحرك في انعدام الجاذبية.وهما شاهدا الأحد فيلم "شمس الصحراء البيضاء" السوفياتي الصادر سنة 1970، عملا بالتقليد المتبع لدى رواد الفضاء الروس.وفي مؤشر إلى أهمية المشروع بالنسبة لموسكو، اختارت موسكو لإنتاج فيلم "التحدي" أسماء من العيار الثقيل: مدير "روسكوسموس" ونائب رئيس الوزراء السابق ديمتري روغوزين، والرئيس النافذ لقناة "بيريفي كنال" التلفزيونية كونستانتين إرنست.في أبريل، في الذكرى الستين لرحلة غاغارين، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن روسيا لا تزال تطمح للبقاء قوة فضائية عظيمة.وستخوض البلاد خصوصا غمار السياحة الفضائية ومن المقرر أن تنقل مليارديرا يابانيا نحو محطة الفضاء الدولية.ومن بين طموحات "روسكوسموس" الأخرى، إنشاء محطة فضاء روسية ومحطة روسية-صينية في المدار، أو حتى على القمر، بعد أن قررت موسكو صرف النظر عن المشاركة في مشروع قمري تقوده واشنطن بحجة أنه شديد التمحور على المصالح الأميركية.لكن أيا من هذه المشاريع ليس له ميزانية محددة أو جدول زمني.



اقرأ أيضاً
الحر يقتـ ـل 8 أشخاص بأوروبا
تواصل موجة الحر المبكرة التي تضرب أوروبا حصد الأرواح، حيث أعلنت السلطات في ثلاث دول أوروبية، اليوم الأربعاء، عن وفاة ثمانية أشخاص نتيجة ارتفاع درجات الحرارة، وسط تحذيرات صحية ومخاطر بيئية متزايدة، أبرزها اندلاع حرائق وإغلاق منشآت حيوية. 4 وفيات في إسبانيا بسبب الحرائق والطقس القاسي أفادت السلطات الإسبانية أن حريقاً هائلاً في كتالونيا أدى إلى مصرع شخصين، بينما سجلت وفيات أخرى مرتبطة بالحر الشديد في منطقتي إكستريمادورا وقرطبة. وكانت مناطق واسعة من البلاد قد شهدت درجات حرارة غير مسبوقة في يونيو، وهو ما وصفته السلطات بأنه «الشهر الأشد حرارة في تاريخ إسبانيا». فرنسا: حالتا وفاة و300 حالة طارئة أعلنت وزارة الطاقة الفرنسية تسجيل وفاتين جديدتين بسبب موجة الحر، إضافة إلى نقل 300 شخص إلى المستشفيات لتلقي العلاج من مضاعفات الحرارة، لا سيما كبار السن والمرضى المزمنين. وتبقى حالة التأهب القصوى سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا، وسط تحذيرات من عواصف عاتية قد تزيد من المخاطر البيئية في ظل الأجواء غير المستقرة. حالتا وفاة في إيطاليا وتحذيرات من العواصف توفي رجلان تجاوزا الستين من العمر على أحد شواطئ جزيرة سردينيا نتيجة الحر الشديد، بحسب وكالة الأنباء الإيطالية. وأصدرت السلطات أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، محذرة من اقتراب درجات الحرارة من 40 درجة مئوية في بعض المناطق. ألمانيا: ذروة الحرارة تصل 40 درجة مئوية من المتوقع أن تشهد ألمانيا اليوم الأشد حرارة هذا العام، حيث تصل الحرارة إلى 40 درجة مئوية في عدة مناطق، مع تحذيرات من عواصف رعدية وتغييرات جوية مفاجئة. مفاعل نووي سويسري يُغلق بسبب حرارة النهر في سويسرا، أعلنت شركة Axpo للطاقة النووية إيقاف أحد المفاعلات في منشأة «بيزناو»، فيما خُفِّض إنتاج مفاعل آخر بنسبة 50%، نتيجة ارتفاع حرارة مياه النهر المستخدمة في التبريد. ومن المتوقع استمرار هذه القيود في حال استمر ارتفاع درجات حرارة المياه، مع مراقبة دقيقة للتأثيرات المحتملة على البنية التحتية للطاقة. تغير المناخ في قلب الأزمة أرجع علماء المناخ هذه الظواهر المتطرفة إلى تفاقم تغير المناخ الناتج عن انبعاثات الغازات الدفيئة الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، بالإضافة إلى إزالة الغابات والممارسات الصناعية. وكان العام الماضي 2024 هو الأشد حرارة على الإطلاق في تاريخ الأرض، ما يعزز المخاوف من أن مثل هذه الموجات الحارة القاتلة قد تصبح أكثر تكراراً وشدة في السنوات المقبلة.
دولي

برج إيفل يغلق أبوابه أمام الزوار بسبب موجة حر شديدة
أعلنت الإدراة المكلفة ببرج إيفل عن إغلاق قمة البرج أمام الزوار، بسبب موجة الحر المرتفعة التي تضرب فرنسا ومجموعة من الدول الأوروبية. وقالت الإدارة في تدوينة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" "نظرا لموجة الحر المستمرة ولضمان راحة وسلامة زوار برج إيفل وموظفيه القمة مغلقة حتى 2 يوليوز فيما تبقى زيارات الطابقين الثاني والأول مفتوحة". وكان قد توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

السجن المؤبد لرجل تسعيني في أقدم قضية اغتصاب وقتل بالمملكة المتحدة
حُكم الثلاثاء بالسجن المؤبد على رجل في الثانية والتسعين أدينَ باغتصاب امرأة وقتلها عام 1967 في إنجلترا، في ما وُصف بأنه أقدم قضية باردة في المملكة المتحدة. ودانت محكمة بريستول كراون رايلاند هيدلي باغتصاب لويزا دَنّ وقتلها. وعُثر على هذه الأرملة البالغة 75 عاما ميتة خنقا بمنزلها في بريستول في جنوب غرب إنجلترا قبل نحو 60 عاما. وقال القاضي ديريك سويتينغ لدى لفظه الحكم مخاطبا الرجل التسعيني الذي كان يبلغ 34 عاما وقت الجريمة "لن يُطلق سراحك أبدا وستموت في السجن". وأضاف: "كانت السيدة دَنّ ضعيفة. كانت امرأة كبيرة السنّ تعيش بمفردها. لقد استغللتَ هذا الضعف". وتابع القاضي: "لقد اقتحمتَ منزلها، واعتديتَ عليها جنسيا، وبذلك تسببت في وفاتها (...) ربما لم تكن تقصد القتل، لكنك خططتَ لاغتصابها، وعاملتَها بوحشية". ولاحظ سويتينغ أن أفعال الجاني تُظهر "استهتارا تاما بحياة الإنسان وكرامته".ولم يسبق أن أدينَ رايلاند هيدلي بهذه الجريمة التي بقيت ملابساتها من دون حل، إلاّ أنه أدينَ عام 1978 بتهمة اغتصاب امرأتين، إحداهما سبعينية والأخرى ثمانينية في أكتوبر 1977 في إبسويتش بجنوب شرق إنجلترا. وفي الحالتين، دخل منزلَي ضحيتيه ليلا، وهددهما، ثم اغتصبهما. أما فيما يتعلق بمقتل لويزا دَنّ، فلم تتوصل الشرطة إلى معرفة هوية الجاني رغم تحقيقاتها المكثفة التي جمعت في إطارها بصمات 19 ألف رجل. واتخذت القضية منعطفا جديدا عام 2023 عندما أعادت الشرطة فتح القضية باستخدام تقنية تحليل الحمض النووي التي أتاحت العثور على بصمة جينية مطابقة لبصمة رايلاند هيدلي.
دولي

الحرارة تقتل شخصين في فرنسا
توفي شخصان في فرنسا "نتيجة أمراض مرتبطة بالحر"، حسبما أفادت وزيرة الانتقال البيئي أنييس روناشير الأربعاء. وقالت روناشير "تمّ نقل أكثر من 300 شخص إلى الرعاية الطارئة من قبل عناصر الإطفاء وتوفي اثنان نتيجة أمراض مرتبطة بالحر".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة